hit counter script

كلام "السينودوسات" تمحوه خيبة الواقع

الجمعة ١٥ تشرين الثاني ٢٠١٠ - 06:26

  • Aa
  • ع
  • ع
  • ع
انتهى سينودوس الشرق الأوسط ببيان أو وثيقة أو أيّ تسمية أخرى لذلك الحبر الذي يهرق على ورق فاتيكانيّ يتكدّس على رفوف دوائر الكرسي الرسولي كما على رفوف كنسيّة لبنانيّة، ولا من يقرأ ولا من يطبّق، و، نخشى، ولا من يحزنون!وما كاد السينودوس الشرق أوسطي ينتهي حتى ثبت "عجزه" في مواجهة ما يحاك للمسيحيّين في الشرق الأوسط، وخصوصاً في العراق حيث باتوا صندوق بريد برسائل أميركيّة
  • شارك الخبر