hit counter script

ليبانون فايلز - أسرار أسرار

أسرار الصحف الصادرة يوم الجمعة في 17 كانون الثاني 2019

الجمعة ١٧ كانون الثاني ٢٠٢٠ - 06:38

  • x
  • ع
  • ع
  • ع
اخبار ليبانون فايلز متوفرة الآن مجاناً عبر خدمة واتساب...
اضغط هنا

الجمهورية

أكد قيادي في حزب بارز أن تهديد جهة خارجية بتصفية شخصية مهمة ليس جديداً إنما هذه المرة يتعلّق الأمر بالتوقيت.

طلب رئيس تكتل من مرجع بارز خلال اجتماع دام قرابة الساعتين ونصف الساعة إسماً ليُسوقه المرجع للحكومة العتيدة.

لاحظ مصدر دبلوماسي الإصرار على توزير أسماء لها علاقة سلبية مع إحدى المؤسسات العدلية الدولية عند تأليف كل حكومة.

 

اللواء

يُردد مصدر مخضرم أنه حتى إذا خرجت الحكومة اليوم أو غداً أو بعده، فإن شرخاً شخصياً بين مسؤول كبير ووزير سيادي وقع، وترك تأثيرات بعيدة.

وصف مراقبون تغريدة وزيرة الداخلية تجاه السلطة الرابعة بالذكية كونها نالت استحساناً، وخففت من غضب الإعلاميين قبيل ملاقاتهم أمام وزارة الداخلية.

يُبدي مرجع سابق تشاؤماً إزاء ما يُمكن أن تحققه الوزارة، حتى لو ضمّت نخبة من الأخصائيين.

 

نداء الوطن

تبدي رهبانيات مارونية غضباً شديداً على جمعية المصارف لعدم إعطائها أموالها المخصصة للمساعدات الإنسانية والمؤسسات التربوية.

تردد أن أحد نواب الثنائي الشيعي قال في مجلس خاص: "يجب أن يتخلى المسيحيون عن أحد منصبي حاكمية مصرف لبنان أو قيادة الجيش".

نُقل عن مرجعيات كاثوليكية انتقادات حادة بحق الوزير سليم جريصاتي على اعتبار أنه "يؤثر في سياسة بعبدا لكنه لم يؤثر في حفظ حقوق الكاثوليك".

 

الأنباء

بعد انتهاء المهلة التي أعطتها مجموعات الحراك للرئيس المكلف لتشكيل حكومته او الاعتذار؛ يجري التحضير والتنسيق لتحركات كبيرة في عطلة نهاية الاسبوع.

يتردد اسم شخصية ذات تاريخ سابق في أكثر من ملف؛ وجديدها قطع الطرقات.

 

البناء

قالت مصادر على صلة بمفاوضات تشكيل الحكومة إن ثمة قطبة مخفيّة في العقد التي تظهر في اللحظات الأخيرة لتشكيل الحكومة تتصل بتوازنات العدد بين التيارات الممثلة في الحكومة، وكأن هناك معادلة رياضيات صعبة تحكم عدد الوزراء الإجمالي وفي قلبه نصاب صعب التحقيق بين المكوّنات.

قال مصدر عراقي إن المرحلة المقبلة ستكرّس جبهة سياسية شعبية تشكل المقاومة وقواها ذراعها الميداني في مواجهة الاحتلال، لكن هذه الجبهة ستتولى تسمية موحّدة لرئاسة الحكومة يرجّح أن تكون للرئيس عادل عبد المهدي مجدداً، بينما سيلعب السيد مقتدى الصدر دوراً محورياً في هذه الجبهة.
 

  • شارك الخبر