hit counter script
شريط الأحداث

ليبانون فايلز - فن وإعلام فن وإعلام

منى واصف تقلب موازين "ممالك النار".. والجمهور يترقب مشهد النهاية!

الثلاثاء ١٠ كانون الأول ٢٠١٩ - 08:41

  • x
  • ع
  • ع
  • ع
اخبار ليبانون فايلز متوفرة الآن مجاناً عبر خدمة واتساب...
اضغط هنا

يترقب الجمهور الحلقة الـ 14 والأخيرة من مسلسل "ممالك النار" والتي ستعرض مساء اليوم الاثنين على قناة MBC، وبالرغم من معرفة الجمهور بنهاية طومان باي "خالد النبوي" في حلقة اليوم بعدما يتمكن السلطان سليم الأول "محمود نصر" من الإمساك به وشنقه على باب زويلة، إلا أنَّ الجمهور يشعر بالحماسة والترقب الشديدين من أجل معرفة تفاصيل هذه المشاهد.

فيما تمكنت الفنانة السورية منى واصف من تصدر المشهد بعد تقديمها المشهد الثاني لها في العمل في الحلقة الـ 13 وقبل الأخيرة، وهو المشهد الذي جمعها بالسلطان سليم حيث تجسد واصف دور والدة الخليفة.

وتفاعل الجمهور مع المشهد، مؤكدين على عظمة الحوار الذي جمع واصف بالفنان محمود نصر، معتبرين أنه من أفضل مشاهد العمل بالرغم من قصره.

وتغزل الجمهور بأداء واصف المميز للشخصية بالإضافة لما قدمه نصر من خلال هذا الحوار المميز الذي كان محور حديث الجمهور في الحلقة ما قبل الأخيرة من العمل.

وتمكن مسلسل "ممالك النار" والذي يروي قصة انتهاء حكم المماليك لمصر على يد السلطان العثماني سليم الأول بن بايزيد، ونهاية السلطان المملوك طومان باي بموته شنقًا بعد حرب شرسة وبطولية في الدفاع عن مصر، من تحقيق نسبة مشاهدة عالية جدًا، جعلت الجمهور يطالب بالمزيد من الأعمال التاريخية.

فيما تفاعل عدد من الجمهور مع الأحداث بطريقة طريفة، إذ طالب الكثيرون منهم بتغيير النهاية والإبقاء على حياة السلطان طومان باي، كما أثار الفنان محمود نصر جدلًا واسعًا بتقديمه دور السلطان سليم الأول، نظرًا لإجرامه وقتله العديد من الشخصيات، وهو ما دفع بعض الجمهور للتعليق على أدائه والتعبير عن خوفهم من شخصيته، التي استطاع نصر تقديمها بشكل احترافي، بالرغم من تقديمه هذا الدور للمرة الأولى؛ إذ اعتاد الجمهور عليه بالأدوار الرومانسية.

ويستعد الجمهور الليلة للحلقة الأخيرة من العمل الذي كلف إنتاجه نحو ما يقارب الـ 40 مليون دولار أمريكي، ويتوقع أن تكون الحلقة حماسية ومليئة بالتفاصيل بالرغم من معرفة النهاية مُسبقًا والتي يصفها الجمهور قبل عرضها بـ "الحزينة" بسبب نهاية السلطان طومان باي، مُبدين تخوفهم من مشهد إعدامه وحزنهم قبل رؤيته.

  • شارك الخبر