hit counter script

ليبانون فايلز - فن وإعلام فن وإعلام

"بنات بيلبسو قصير ومسبات"... هل منع عرض "كتير سلبي show" في قلويه؟

الإثنين ١٢ آب ٢٠١٩ - 20:16

  • x
  • ع
  • ع
  • ع
اخبار ليبانون فايلز متوفرة الآن مجاناً عبر خدمة واتساب...
اضغط هنا

أوضحت شركة "key productions" المنتجة لبرنامج ومسرحية "كتير سلبي show"، في بيان، أن "الخبر الذي يتم تداوله عن منع جهة معينة، لعرض من عروضها، هو مجاف للحقيقة، وفيه الكثير من المغالطات".

وأشارت إلى أن "الفقرة المسرحية، التي كان يفترض تقديمها في أحد مطاعم بلدة قلويه الجنوبية، تم إلغاؤها، لأسباب خاصة، تتعلق بمستقدم العرض، ولا علاقة للأمر بمضمون العمل، الذي يعرض في كل المناطق اللبنانية، من دون أي إشكاليات".

وختمت "كما يهم الشركة التوضيح، أنها لم تتقاض أي مبلغ مالي، كبند جزائي، وتستغرب رغبة البعض، في تضخيم الموضوع وإعطائه حجما أكبر من حقيقته، لذا اقتضى التوضيح".

وكانت الصحافية ندى أيوب أثارت موضوع منع الفرقة الكوميدية من أداء حفلها في مطعم في الجنوب، وكتبت عبر حسابها على "فيسبوك" قائلة: "مطعم ببلدة برج قلاويه ضمن قضاء بنت جبيل، صاحبته دفعت 1500$ بند جزائي لانه حزب الله ما ناسبه تستضيف فرقة كوميدية فيها بنات بيلبسوا قصير 🙂
الرواية كالتالي (ورجاء للجمهور لي ديما بشكك او بينفي، عارفة منيح من وين جايبة كلامي وفي تفاصيل بعد اكتر ما رح انشرها لاسباب معينة):

صاحبته المحل دايما بتعمل نشاطات عندها بالمطعم من اسبوعين كان هشام حداد هون.
هالاسبوع قررت تجيب فرقة "كتير سلبة show" فحزب الله اجا لعندها وقلها ممنوع لانن بيلبسوا قصير البنات بالفرقة ولانه في ايحاءات ومسبات بالنكت لي بقولوها.
بتقوم السيدة بتسأل الفرقة اذا فيهن ما يعملوا هالاشيا الفرقة رفضت .. فبيجي مسؤول كبير بالحزب هو سيد معمم ومن الضيعة كمان بيطلب تنلغى الحفلة. وهيك صار ودفعت صاحبة المحل بند جزائي ١٥٠٠$ للفرقة.

وهلق منطلع عملا ومتآمرين لانه كل لي بدنا ياه الناس تعيش تحرية بمنطقتها. تعيش وفق معايبرها وثقافتها هي. حركات فندهار بلاها! وللمرة الالف بعد المليون ولا جهة او مجموعة بحقلها تفرض معاييرها علی كل الناس العايشين بنفس المنطقة معها والها نفوذ عليها".

وأكدت الممثلة الكوميدية في فرقة "ktir salbe show" دوللي الحلو عبر الـ"story" الخاص بها على تطبيق إنستغرام" أن الخبر عار من الصحة وتمنت على مثيري الموضوع أن يسألوها قبل المبادرة إلى إطلاق الشائعات.


 

  • شارك الخبر