hit counter script
شريط الأحداث

ليبانون فايلز - أخبار اقتصادية ومالية أخبار اقتصادية ومالية

إتفاقية شراكة وتعاون بين غرفة طرابلس ومركز الإستشارات والتدريب واللغات في جامعة الجنان

الأربعاء ١٦ كانون الثاني ٢٠١٩ - 21:11

  • x
  • ع
  • ع
  • ع
اخبار ليبانون فايلز متوفرة الآن مجاناً عبر خدمة واتساب...
اضغط هنا

وقعت مديرة غرفة طرابلس ولبنان الشمالي ليندا سلطان، برعاية وإشراف رئيس الغرفة توفيق دبوسي إتفاقية شراكة وتعاون بين الغرفة وجامعة الجنان- مركز الإستشارات والتدريب واللغات مع الأستاذ الحبيب عبد الغني مدير مركز الاستشارات والتدريب واللغات في جامعة الجنان، وذلك بحضور السيدة سوسن عصفور الغزال.

ويقضي الاتفاق بالعمل على تعزيز المهارات العلمية والعملية تربويا ومهنيا عبرالقيام بدورات تدريبية في مجالات التطوير الاستراتيجي وتنمية المهارات وإقامة دورات متخصصة لرفع منسوب الإنتاجية وتطوير الأداء وتقديم الاستشارات التربوية والمهنية واللغوية".

وتمنى الرئيس دبوسي "النجاح لمسيرة الشراكة والتعاون بين الغرفة وجامعة الجنان /مركز الإستشارات والتدريب واللغات كأحد أعمدة التنمية البشرية في المجتمع اللبناني من طرابلس الكبرى والإضاءة على نقاط القوة الكامنة في مواردنا البشرية الشابة وتلبية احتياجات سوق العمل ورفده بالطاقات العلمية المتخصصة وهذه في صلب الاهداف الإنسانية والإقتصادية والاجتماعية والتربوية والعلمية والعملية الجوهرية التي تتضمنها المبادرة الإستراتيجية التي تهدف الى "إعتمادية طرابلس عاصمة لبنان الإقتصادية".

وأوضح عبد الغني "أن شراكة مركزنا مع غرفة طرابلس ولبنان الشمالي توفر برامج أكاديمية وإحترافية، ترتبط بالواقع وحاجات المجتمع، وسبل تطوير الآداء للأفراد والمؤسسات وليكون التدريب الإحترافي هو المسار الأمثل، خاصة إذا بني على خبرات أكاديمية وجامعية وبرامج تواكب التطور، وتلبي الحاجات الأساسية، بما في ذلك الاتقان والمهارات المختلفة. وسيتم اقامة دورات وورش عمل مشتركة تتضمن العناوين التي تتمحور حول أولويات المعرفة والتدريب في مجالات (القيادة والريادة والإعلام المتخصص وريادة أعمال النساء) بهدف اكتشاف القدرات الذاتية لدى الشباب".

وأكد عبد الغني "الوقوف الى جانب مبادرة الرئيس دبوسي بإعتماد طرابلس عاصمة لبنان الإقتصادية" وهي مهمة وطنية إنقاذية تضع لبنان من طرابلس الكبرى على خارطة الإستثمارات لبنانيا وعربيا ودوليا، وأنها تهدف الى تجاوز نقاط الضعف من خلال رفع الكفاءات العلمية لدى الشباب وصقل مهارتهم بهدف تامين الأمن الإجتماعي والإستقرار والتقدم والإزدهار الإقتصادي".

  • شارك الخبر