hit counter script

مقدمات نشرات التلفزيون

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الإثنين في 22/10/2018

الإثنين ١٥ تشرين الأول ٢٠١٨ - 22:56

  • Aa
  • ع
  • ع
  • ع

* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"

في مجلس الوزراء كل الحقائب تشبه بعضها البعض، فالمهم صوت الوزير وموقف الحكومة.
هذا الكلام يردده المواطنون ويسألون: لماذا الاختلاف على المقاعد طالما ان الوزير وزير؟

وفي المحافل السياسية كلام من نوع آخر وفيه تساؤل عن السبب نفسه طالما ان القرار القضائي الكبير يحتاج الى مجلس وزراء وربما الى مجلس عدلي. وزارة العدل هل هي خارج الحكومة وهل موقف الوزير متفرد ومنفرد إذا كانت الصلاحية لمجلس الوزراء؟.

لماذا الضجة إذن ولماذا التأخير في إعلان الحكومة التي باتت جاهزة؟

قبل أي امر آخر لماذا الاعتداء على صلاحية رئيس الحكومة المكلف؟ ولماذا القيل والقال والذهاب والإياب في أشواط ربع الساعة الاخير؟ بعض المحافل السياسية يقول إن العدل في الاساس أساس الملك لكن ليس حقيبة العدل وإنما عدل الراعي وما أكثر الرعاة هذه الايام.

بعض آخر يقول لا فضل للوزير على آخر إلا بوطنيته والتزام العمل الجماعي المؤسساتي في مؤسسة مجلس الوزراء.

في أي حال لا مجال للاجتهاد بعد اليوم والرئيس المكلف يقول الحكومة ستعلن وأنا أعمل عليها بالتنسيق مع رئيس الجمهورية ونقطة على أول السطر...

في أي حال مجريات ومواقف لافتة شهدها مسار العمل للتأليف الحكومي منها معلن ومنها غير معلن..
إذن، حراك واتصالات وتمنيات في هامش يضيق على مسار الجهد لتأليف الحكومة.


=========================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ام تي في"

لا يزال المنحى الإيجابي للتأليف صامدا رغم تراجعه الى نسب مقلقة بفعل الضربات التي تلقاها في عطلة نهاية الأسبوع والتي بدت وكأنها عطلة نهاية التأليف وربما التكليف. هذا لا يعني ان عملية التأليف ليست في مأزق صعب ولا يعني ايضا أن تقدما تحقق على هذا المسار، لكن استيعاب الرئيس المكلف محاولة البعض ابتداع العراقيل أمامه في الأمتار الأخيرة كالتراجع عن حقيبة العدل للقوات والتمسك بتوزير سنة المعارضة، حمى العملية وابقاها على سكتها وهذا هو الامر الايجابي. ومن هذه النقطة استعاد الحريري المبادرة معتمدا خطابا هادئا أكد من خلاله تعاونه مع رئيس الجمهورية على تجاوز كل عقد التأليف وفي دردشة مع صحفيي السراي اوضح الحريري حقيقة العقدتين المستجدتين فأكد ان تمثيل ما يعرف بسنة المعارضة لا يعنيه اذ يعتبرهم نتاج تجميع مفتعل لحالات منفردة بهدف التوزير فيما نفى صفة العقدة القواتية واعتبر ان المسألة ليست في الحقائب بل في تركيبة الحكومة انطلاقا من توزيع الحصص فيها بمعنى أدق كيف سيؤثر توزيع القوى وثقل الحقائب في الحكومة على القرار الاجرائي والوطني. وفي نظرة الى واقع توليفة التأليف الآن فإن حقيبة الأشغال صامدة للمردة فيما يرفض الإشتراكي مقايضة التربية والمخاض العسير يدور حول حصة القوات ولسان حالها واضح أما العدل وأما ما يعادلها ولهذه الغاية يستقبل الرئيس الحريري الوزير رياشي وايلي براغيد مدير مكتب الدكتور جعجع واللقاء يكتسب بعدا تقريريا وحاسما فبنتيجته قد يتقرر مصير ولادة الحكومة أو أقله كشف مفتعلي العقد.


=========================

 

* مقدمة نشرة أخبار "الجديد"

إن اردوغان لناظره قريب.. وعلى دليله غدا تتحدد معالم جريمة هزت العالم ولم توقعْه.. فالرئيس التركي يعتزم الإدلاء بشهادته بحيث لن يبقي شيئا طي الكتمان على ما قال المتحدث باسمه إبراهيم كالين اليوم معلنا أن تركيا ستصل إلى أقصى مدى ممكن لكشف ملابسات جريمة "القتل الشائنة" للصحافي السعودي جمال خاشقجي محملا السعوديين مسؤولية كبيرة في كشف الحقيقة لكن القارىء في التاريخ السياسي لرجب طيب أردوغان لن يغلب في تحليله ومدى استعداد سلطان تركيا للأخذ والرد .. العطاء المتبادل .. أو ما يعرف بصوغ التسويات .. او بشكل أدق إجراء بازار كبير على ملف خاشقجي وعلى توقيت انعقاد المؤتمر الاستثماري السعودي الأهم في تاريخ المملكة سوف يقرر أردوغان أن يقول أو لا يقول .. أو أن يقف عند منتصف الطريق فيقدم المعلومات التقْنية ويحيد الاستنتاج السياسي ويوظفه في خدمة ما يطلبه من الرياض وواشنطن معا لا أحد يتوقع من أردوغان أكثر مما يريد أن يعطي .. فهو رجل رهن قضايا سياسية سابقا .. حتى إنه باع أسطول الحرية بشهدائه ودمائه الذي اختلط بملح البحر لإسرائيل لقاء كلمة اعتذار إلى بابه العالي وفي المقابل فإن الرجب يصبح طيبا .. إذا ما رفضت مطالبه من أميركا والسعودية اقتصاديا وسياسيا وتعدادها يبدأ من تسليم غولن ولا ينتهي بعودة الليرة إلى نموها وطيبة أردوغان قد تقوده عندئذ إلى تقديم حقيقة القنصلية .. وهو الذي كان يسرب معلوماتها بالتقسيط إلى وسائل إعلام قريبة منه .. لتنتشر تاليا على صفحات كبريات الصحف العالمية فنحن إذا أمام ساعات فاصلة سيقرر فيها الرئيس التركي أن يعنون المرحلة المقبلة .. ويضفي عليها وشاحها السياسي.علما أن جزءا كبيرا من الحقيقة بات ملك الرأي العام العالمي الذي أخذ إعلامه بالنشر والاتهام من دون مهادنة فالصحف والمحطات التلفزيونية والمواقع الإخبارية أصبحت مرصدا متحركا .. يدلي ويكشف ويوثق ويعطي موقفا وآخر ما نشر في القضية جاء عبر محطة cnn التي عرضت لقطات حصرية سجلتها كاميرات المراقبة التابعة لشرطة إسطنبول يظهر فيها الموظف السعودي مصطفى مدني مغادرا قنصلية بلاده مرتديا ملابس خاشقجي ولكن المملكة التي قدمت روايتين حتى الساعة لا تزال في موقع الدفاع والنأي عن الأمر وقال مجلس الشورى السعودي ما حدث لخاشقجي تصرف فردي ولا يمثل سياسة السعودية ولا نهج مؤسساتها مؤكدا رفضه التام "لأي تسييس لهذا الحادث أو استغلاله للهجوم على المملكة، ومحاولة النيل من سمعتها أو التشكيك في نهجها وثوابتها وإذا كان مبدأ التقسيط في نشر حقيقة مقتل الخاشقجي متبعا في تركيا فإنه رائج في لبنان وعلى مستوى حكومي فالتأليف عاد إلى نشاطه لكنْ من دون التزام بمواعيد محددة .. والليلة يعود بيت الوسط الى تبادل الحب مع القوات لكنْ أيضا من دون تبيان الحقيبة السر التي سوف تمنح لمعراب في وقت أشارت آخر البورصات الوزارية إلى احتمال عرض وزارة التربية على القوات تعويضا عن ضياع العدل .وبدا من المشاورات الأخيرة أن كلا من الحريري والقوات يتجه إلى الحل .. لكن الحلول على ضفة المعارضة السنية كانت مستبعدة ولوحظ أن الرئيس الحريري لم يعط هذا الملف أي اهتمام وتحدث عنه بانتقاص ما دفع اللقاء التشاوري للنواب السنة المستقلين الى التوجه للرئيس المكلف بالقول إن الخفة في كيل الإهانات لكن الحلول على ضفة المعارضة السنية كانت مستبعدة ولوحظ أن الرئيس الحريري لم يعط هذا الملف أي اهتمام وتحدث عنه بانتقاص ما دفع اللقاء التشاوري للنواب السنة المستقلين الى التوجه للرئيس المكلف بالقول إن الخفة في كيل الإهانات لنا.


==========================

 

* مقدمة نشرة أخبار "المستقبل"

الاتصالات لم تهدأ بين بيت الوسط والاطراف المعنية بحثا عن مخرج لاشكال وزارة العدل المستجد. مصادر معنية اكدت ان الرئيس المكلف سعد الحريري يواصل مشاوراته لايجاد الحل خصوصا وان القوات اللبنانية صرحت انها لا تريد ان تصبح وزارة العدل موضع خلاف مع رئيس الجمهورية.

وفي لقاء مرتقب هذا المساء في بيت الوسط، سوف توضح القوات ما هي نظرتها للبدائل كي يبني الرئيس الحريري على الشيء مقتضاه. وكان الرئيس الحريري اكد ان تشكيل الحكومة ليس مستحيلا وان العقد في طريقها الى الحل. اما في بعبدا فتاكيدات لرئيس لجمهورية ميشال عون ان الظروف الراهنة تفرض الاسراع في تشكيل الحكومة وتقديم المصلحة الوطنية العليا على ما عداها.

اقليميا، تاييد واسع لقرار الملك الاردني عبدالله الثاني بإنهاء العمل بملحقي أراضي الباقورة والغمر المؤجرة لإسرائيل منذ خمسة وعشرين عاما ضمن اتفاقية وادي عربة.

في قضية الصحافي السعودي جمال خاشقجي، اكد وزير الاعلام عواد العواد إن الادعاءات بشأن صدور أمر بقتل خاشقجي غير صحيحة وكاذبة.

تركيا من جهتها اكدت انها لا تريد ان تتضرر علاقتها بالسعودية بسبب قضية خاشقجي، في وقت اعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إنه سيتحدث غدا عن هذه القضية خلال اجتماع مع أعضاء حزب العدالة والتنمية الحاكم.


=========================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ان بي ان"

لأن عقد التشكيل الحكومي داخلية محضة فإن حلها اليوم يدفع نحو الولادة غدا.

لقاء جديد يجمع الرئيس المكلف سعد الحريري بموفد القوات اللبنانية الوزير ملحم رياشي للبحث في الأفكار المقترحة بعد اجتماع الهيئة التنفيذية في القوات.

التشكيل ليس مستحيلا والعقد في طريقها إلى الحل على ذمة الرئيس الحريري الذي رأى أن ليس هناك من عقدة سنية ولو كان هناك حزب كبير يطالب بأن يتمثل في الحكومة فهو يمكن أن يتفهم ذلك مستغربا أن يصار إلى تجميع نواب لتشكيل كتلة لكنه قال: هناك حوار ونأمل خيرا.

رد اللقاء التشاوري للنواب السنة المستقلين لم يتأخر فشدد في بيان على أن الخفة في كيل الإتهامات له هي إهانة للطائفة ولمن يمثل متمنيا على الحريري أن يخفف من توتره ويواجه الحقيقة بصلابة وحكمة رجل دولة مسؤول وفق ما ورد في البيان.

وعلى خط التشكيل يتابع رئيس مجلس النواب نبيه بري التطورات وحتى الأمس فان الرئاسة الثانية لم تتلق اي اشارات ايجابية يبنى عليها للإعراب عن تفاؤل جدي بقرب ولادة الحكومة والقول ان الفول بات في المكيول.

الرئيس بري يجيب حول التطورات على هذا الصعيد: (لا شيء). وحول لقائه بالرئيس المكلف يشير إلى ان لا موعد محددا حتى الآن ويضيف: اي لقاء من هذا النوع يفترض ان ينقل الي شيئا معينا وايجابيات جديدة.


=========================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "او تي في"

باختصار، يمكن القول إن الساعات المقبلة، ولا سيما هذه الليلة، حاسمة على مستوى تشكيل الحكومة...

فخلال ما يفترض أن تشهد من لقاءات، خصوصا في بيت الوسط، يرتقب أن تعرض كل الحلول، لتكشف كل الأوراق، فيعرف اللبنانيون هل يمكن أن تولد الحكومة الأربعاء، كما ألمح رئيس الحكومة المكلف اليوم، وكما رجحت معلومات حصلت عليها الـ otv؟ أم تطول مدة الانتظار، وتبقى البلاد رهن الابتزاز ورهينة المطالب غير الواقعية، والشعارات الفضفاضة، فيما الهدف الفعلي حقيبة بالزائد، في حصة نال فيها البعض حقهم وأكثر...

وفي انتظار الدخان الأبيض المأمول، المشهد على الشكل الآتي:
أولا: رئيس الجمهورية يشدد على ضرورة تذليل العقبات، ويرى ان الظروف تفرض الإسراع في التشكيل وتقديم المصلحة الوطنية العليا على ما عداها.
ثانيا: رئيس مجلس النواب ينتظر كي يصير الفول في المكيول، ويتمسك بالنصيحة التي أسداها إلى رئيس الحكومة المكلف بوجوب توزير سني معارض من حصته.
ثالثا: رئيس الحكومة المكلف الذي يتعرض لهجوم شرس من معارضي السنة، يبذل جهدا كبيرا لإنجاز التأليف، وينتظر استجابة المعرقلين المسيحيين، ليبني على الشيء مقتضاه ويتخذ قراره النهائي بالنسبة إلى المسودة التي سيحملها إلى القصر الجمهوري.
رابعا: حتى اللحظة، "المردة" متمسكون بالأشغال ووزيرها الحالي، كما اكد النائب طوني فرنجية للأوتيفي اليوم، والاشتراكيون لن يتخلوا عن التربية.
خامسا: بغض النظر عن الأعيرة الكلامية الثقيلة، المستخدمة لأسباب قد تكون مفهومة، تبحث القوات مساء مع الرئيس سعد الحريري في ما يمكن أن يشكل مخرجا مقبولا لوقف مسار التعطيل، والانتقال بالبلاد إلى مرحلة من "العمل الحكومي المنتج".


=========================

 

* مقدمة نشرة أخبار "المنار"

لم تتوقف المحركات الحكومية وان خفتت اندفاعتها بعد الاصطدام بالتعنت القواتي.. فامكانية اختراق جدار الازمة ممكن بحسب الرئيس المكلف، والايجابية بقرب التأليف على حالها بحسب مصادر القصر الجمهوري..

وبحسب آخر جوجلة للتحركات والمشاورات، فان وزارة العدل أخرجت من التداول، وباتت حكما من حصة رئيس الجمهورية، وانتقل تفاوض الرئيس سعد الحريري مع القوات الى صيغ اخرى سيكون الجواب عنها في لقائه الليلة مع موفد القوات الوزير ملحم رياشي، لتتضح الامور خلال ايام قليلة بحسب مصادر الرئيس المكلف..

لكن الحكومة ستتشكل عاجلا ام آجلا، طمأن رئيس المجلس التنفيذي لحزب الله السيد هاشم صفي الدين، ولا يمكن ان نترك هذا البلد ينهار، وليس مسموحا لاحد ان يتلاعب بمصير الوطن لا بسياسة ولا بحكومة ولا بوزارة كما قال..

في الاقليم مصير قضية قتل الصحافي السعودي جمال الخاشقجي بيد الرئيس التركي رجب اردوغان، الذي استبق كلمته الموعودة غدا حول القضية، بكلام منسوب للرئاسة عن نيته كشف كامل التفاصيل، مع التأكيد على ان انقرة لا تريد ان تضر قضية الخاشقجي بالعلاقات مع الرياض..

اما علاقات الرياض مع واشنطن فقد انطقت اليوم صهر الرئيس الاميركي ومستشاره جاريد كوشنر الذي أكد على متانة العلاقة مع السعودية، وهو ما راى فيه نائب رئيس لجنة الاستخبارات في الكونغرس مارك وورنر ان موقف ادارة ترامب يقوض نفوذ ومصالح وقيم واشنطن كما قال، بل يفتقر الى حس القيادة..


=========================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ال بي سي"

لا فول ولا مكيول... بعد كل اجتماع يقال إن الدخان الأبيض اقترب، وأن الخطوة التالية هي زيارة الرئيس المكلف إلى قصر بعبدا لتقديم الصيغة الأحدث لرئيس الجمهورية... ثم يتبين ان التفاؤل كان مجرد سراب، ليعود الإحباط إلى المربع الأول...

عمليا، هذا ما حصل في الايام الأخيرة: تفاؤل لامس طبع المراسيم ثم نكسة أعادت التشكيل إلى نقطة البداية، ثم تزخيم للمساعي ومحاولة جديدة لضخ روح التفاؤل في جسد نخره التشاؤم من كل اتجاه...

اليوم، عند أي منصة تقف التشكيلة الحكومية؟ الدوائر المواكبة للتشكيل في قصر بعبدا تجزم بأن وزارة العدل باتت خارج التداول وبأنها محسومة من حصة الرئيس، وعليه، ما هي الحقيبة التي ستعرض على القوات اللبنانية لأرضائها بها كبديل من العدل؟

لا إجابة لأن ما هو متوافر لا يوازي في أهميته حقيبة العدل، إذا، كيف الخروج من المأزق؟ لا أحد يملك خارطة طريق حتى الآن، فالجميع يكاد يدور في حلقة مفرغة، خصوصا ان الشروط المستجدة، أو القديمة الجديدة إذا صح التعبير، فتحت جبهة جديدة بين الرئيس المكلف وسنة 8 آذار، فكيف سيتم إقفال هذه الجبهة؟

مجموعة من الأسئلة تتراكم وتتكثف لتحجب الرؤية، ولتضع عملية تشكيل الحكومة في مهب التعقيدات التي لا حلول لها، حتى إشعار آخر.

اليوم لم يحدث أي تطور استثنائي، لا في القصر الجمهوري ولا في بيت الوسط ولا في عين التينة، أما التطور الأبرز فتمثل في السجال الذي اتخذ طابع الحدة بين سنة 8 آذار والرئيس المكلف. هذا التطور، معطوفة عليه عقدة وزارة العدل، يتيح القول إن التشكيلة ليست في متناول اليد إلا إذا اجترح الحل بالنسبة إلى حقيبة العدل، فعندها يتحول الدخان من أسود ألى أبيض.

قبل هذه الأمنية، كيف تدرجت التطورات اليوم؟
 

  • شارك الخبر