شريط الأحداث
يشدّد مصدر "إشتراكي" على أنّ "الحزب التقدّمي الاشتراكي" رضي بالتنازل عن مقعد درزي بشرط الحصول على حقيبة الأشغال أو الصحّة، ولكنّ المشكلة هي أنّ الأشغال حُجِزَت لـ"تيّار المردة" والصحّة لـ"حزب الله" وهذه مشكلة جديدة سيواجهها التشكيل.