شريط الأحداث
كانت لافتة جداً الصورة الكبيرة التي رُفِعَت في عاليه والتي ذُيِّلت بعبارة "وليد جنبلاط لا يُحاصَر ولا يُعزَل" ما يوحي بأنّ الأمور اتّخذت اتجاهاً لا عودة عنه ورئيس "الحزب التقدّمي الاشتراكي" وليد جنبلاط ذاهب حتى النهاية في المعركة مع العهد.