شريط الأحداث
يعاني أهالي كسروان وسكّانها من أزمة السير يومياً وخصوصاً عند مفرق يسوع الملك في زوق مصبح بسبب ضيق الطريق وإقدام القوى الأمنيّة على وضع فواصل بلاستيكية لتحديد خطوط السير ما يؤدّي إلى زحمة إضافية وتضييق للطريق. وفي الآونة الأخيرة خرج أحد أصحاب الدكاكين بعد مستديرة "مدرسة اللويزة" بابتكار جديد يقوم على بيع الأغراض والمشروبات من خلال أطفال سوريّين يقفون عند باب دكانه (عمالة أطفال) يوصلون الأغراض للمواطنين في سياراتهم، الأمر الذي يتسبّب بزحمة خانقة وبحوادث سير لأنّ الطريق أصلاً يتّسع لسيّارة ونصف فكيف مع توقف عددٍ من السيّارات وسط الطريق لشراء الأغراض؟
المعنيّون في المنطقة غائبون ولا يتحرّكون لحلّ أزمة السير المستفحلة في المكان، وأهالي كسروان وسكّانها يصرخون... ولكن "على من تقرأ مزاميرك يا داود؟"
أخبار ذات صلة
