hit counter script

مقدمات نشرات التلفزيون

مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الاثنين 13/8/2018

الإثنين ١٥ آب ٢٠١٨ - 22:01

  • Aa
  • ع
  • ع
  • ع

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "لبنان"


عملية البحث في تشكيل الحكومة متواصلة، وغدا يوم المواقف، بدءا بكتلة التنمية والتحرير قبل الظهر، وتكتل لبنان القوي وكذلك كتلة المستقبل بعد الظهر، والدفع الذي سيعطيه الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله لولادة الحكومة في كلمته مساء، في الذكرى الثانية عشرة لحرب تموز.

وفيما ينشط الرئيس المكلف سعد الحريري في اتصالاته، يتوقع ان يكون بينه وبين الزعيم وليد جنبلاط لقاء.

ويترافق كل ذلك مع جهد يبذله الرئيس نبيه بري بعيدا عن الأضواء لفكفكة ألغام الأطراف السياسية.

ولا تستبعد اوساط سياسية لقاء بين رئيس الجمهورية العماد ميشال عون والرئيس الحريري في أي وقت.

ولم تستبعد هذه الأوساط ولادة الحكومة عشية عيد الاضحى المبارك ثلاثاء الاسبوع المقبل، بينما سيكون عيد انتقال السيدة العذراء بعد غد الاربعاء مناسبة للتشاور وإعلاء الصوت لتشكيل الحكومة.

وتبدو الحاجة الى تأليف الحكومة أولى الضرورات، فالوضع السياسي هوى بالليرة التركية وفرض عقوبات اميركية على روسيا بعد إيران.

وفي التطورات الاقليمية الاميركية، إعلان المرشد الايراني علي خامنئي رفض دعوة ترامب الى اللقاء.

أعلن التلفزيون الإيراني، أن المرشد الاعلى للجمهورية الاسلامية الايرانية، علي خامنئي، رفض عرض الرئيس الاميركي دونالد ترامب إجراء محادثات مباشرة، أضاف خامنئي أن العرض ليس جديدا، وإنه يحظر على إيران إجراء أي محادثات مباشرة مع أمريكا. وقال أمريكا لن تفي أبدا بتعهداتها في المحادثات.. إنها لا تقدم سوى كلمات جوفاء".

==================

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "ان بي ان"

رغم ان حركة المشاورات الجارية على خط التأليف الحكومي تتسم بجدية، إلا أنها لم تصل إلى محطة النتائج الملموسة بعد الحراك الذي سجل خلال الأيام الماضية، ويبقى الأهم هو الحفاظ على قدر عال من الهدوء كما هو الحال الآن.

لا موعد محددا لزيارة الرئيس المكلف سعد الحريري إلى بعبدا، العقدتان القواتية والدرزية على حالهما في المربع الأول حتى الآن، في ظل قبول القوات بأربع وزارات ولكن مع عدم التراجع عن حقيبة سيادية علما أن الموقف القواتي سيتبلور أكثر بعد عودة سمير جعجع من الخارج.

أما درزيا وبإنتظار لقاء يجمع الحريري مع رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط فإن الأخير باق على مطلبه بتوزير ثلاثة وزراء اشتراكيين، فماذا بعد؟ وهل يمكن أن يحصل تحول ما يساعد على فكفكة هاتين العقدتين؟

رئيس مجلس النواب نبيه بري العامل على حلحلة العقد يؤكد أن الثلث الضامن بات خلفنا، وهو ينتظر لقاء الحريري – جنبلاط، مبديا الاستعداد للمساعدة في هذا الخصوص بالوقت المناسب بعد اللقاء والبحث عن صيغ مقبولة.

وعلى الخط المطلبي، أعلنت إتحادات النقل البري عن تجميد تحركاتها لمدة إسبوعين وذلك بعد لقاء وفد من الإتحادات رئيس الجمهورية ميشال عون في بعبدا.

أما على خط عودة النازحين، فقد سجلت اليوم حركة عند معبر المصنع بعودة مئة وسبعة وثلاثين نازحا الى وطنهم باشراف الأمن العام وغالبيتهم من منطقة العرقوب وشبعا.

اقليميا، سجلت الليرة التركية تراجعا جديدا امام الدولار الأميركي فيما البنك المركزي التركي لا يزال يتحرك لوقف هذا الإنهيار ويتخذ سلسلة إجراءات وتدابير لدعم الإستقرار المالي، وبالموازاة تقوم الحكومة التركية باعتقال اشخاص بتهمة تهديد الأمن الإقتصادي التركي. وفي شأن متصل بالعقوبات الأميركية، أعلن المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية في إيران السيد علي خامنئي أنه لا حرب ولا تفاوض مع الولايات المتحدة.

=====================

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "ام تي في"

من باب متابعة مخاض التاليف فقط، لا لان اي جديد تحقق في هذا المجال فان مشهد الدوامة تكشف اليوم عن معطيات غير رسمية تفيد بان الرئيس المكلف ربما توصل الى وضع اطار اختباري لشكل التوزيعة الحكومية وهو يقوم على معادلة العشرات الثلاث بحسب ما افادت مصادر سياسية مطلعة الوكالة المركزية.

واذا صح الخبر فان جزء بسيطا من ازمة التاليف يكون قد ازيح من امام الرئيس المكلف، لكن الجزء الاصعب لا يزال على حاله خصوصا على خط العقدة الدرزية اذ لا يبدو ان رئيس الاشتراكي جاهز للمساورمة على الدرزي الثالث اي ان يتشارك جنبلاط في ابوته مع اكثر من طرف.

التركيز على الاشتراكي لا يعني ان القوات حصلت على ما تريده من حقائب اقله لجهة نوعيتها بعدما اشيع ان الحقائب الاربعة حسمت لها وباتت خارج النقاش.

لكن رغم الحاجة المساة الى تشكيل حكومة امس قبل اليوم الا ان الحراك المسجل على هذا الخط يوحي بأن البلاد دخلت في عطلة غير معلنة وغير مبررة رغم مصادفة عيدي انتقال السيدة العذراء والاضحى المبارك بين غد الثلاثاء والثاني والعشرين من الحالي.

ولا يراهن المراقبون على ايجابيات تتأتى من كلمة السيد حسن نصر الله الثلاثاء في الذكرى الثانية عشرة لانتصار حزب الله في حرب تموز لان موقفه من الوضع الحكومي سيكون توظيفيا يتخلله دعوات الى التعجيل في التشكيل غير مقرونة بمبادرة لحلحلة العقد المانعة للتاليف والتي يصطنعها حلفاؤه.

في الانتظار الاختلاجات المطلبية الخجولة لقطاع النقل انطفأت بتأجيل اضرابه الى الثالث من ايلول المقبل نزولا عند تمني الرئيس ميشال عون كي تتسنى له فرصة درس المطالب واستدعاء المعنيين بالقطاع من الرسميين للتباحث معهم في الامر.

=================

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المستقبل"

حال من الإنتظار لنتائج الإتصالات والتحركات التي بدأها الرئيس المكلف سعد الحريري الأسبوع الماضي، والمتوقع أن تتواصل في الأيام المقبلة، وسط أجواء تفاؤلية عبرت عنها الأوساط المتابعة والتي تحدثت عن لقاءين مرتقببين بين الرئيس الحريري ورئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع الذي عاد الى بيروت من إجازة قصيرة، ورئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط.

واليوم، جدد القائم بأعمال السفارة السعودية الوزير المفوض وليد البخاري التأكيد على أن السعودية حريصة على أمن لبنان وإستقراره، ولا تتدخل في تشكيل الحكومة، لافتا إلى أن تجربة إنتخاب المجلس النيابي خير دليل على كيفية تعاطي المملكة مع لبنان. كما دحض كل الشائعات والمعلومات الخاطئة التي أثيرت بشأن تأشيرات الحجاج اللبنانيين.

إقليميا، واصل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، هجومه على العقوبات الأمريكية على بلاده واصفا إياها بأنها طعنة في الظهر. وطمأن الشعب التركي بأن الليرة ستعود إلى مستواها الطبيعي.

أما في الشأن الايراني، وفي أول تعليق له على العقوبات الأميركية، حاول المرشد الإيراني علي خامنئي التنصل من مسؤولياته في الازمة، وحملها الى الرئيس روحاني، مشددا على أن لا حرب ولا تفاوض مع واشنطن.

=====================

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "ال بي سي"

بعد غد الأربعاء عيد انتقال السيدة العذراء...الاسبوع المقبل يومان عطلة: الثلاثاء والأربعاء لمناسبة عيد الأضحى المبارك، وبين العيدين والعطلتين تبقى جهود التشكيل تراوح مكانها خصوصا ان لا معطيات في الأفق تشير إلى خرق ما يمكن ان يحدث...

حتى إثبات العكس ، لا حكومة جديدة في آب ، والأمور باتت مرهونة بمبادرات تخفض سقوف المطالب، لكن يبدو ان الجميع باتوا أسرى مواقفهم ، وإذا ما بقيت الأحوال على هذا المنوال، فلا حكومة في المدى المنظور ، مع ما يغني ذلك من عرقلة لأكثر من ملف ولاسيما منها الملفات النقدية والاقتصادية وتحديدا تسييل مقررات مؤتمر " سيدر " وإعداد الموازنة العامة للعام 2019 ، علما ان فترة إعداد هذه الموازنة بدأت تنقص ، وعداد الوقت لا يتوقف وكذلك عداد فوائد الديون...

في غضون ذلك تكشف الـ LBCI الليلة ملفا هائلا يستدعي المتابعة والملاحقة هو ملف الهبات وسلفات الخزينة وحسابات القروض منذ العام 1993 والتي كانت ضائعة لأنها كانت تصرف خارج الموازنات المتلاحقة منذ ذلك التاريخ...حكومات تعاقبت ، والجامع المشترك بين معظمها أن هذه الهبات كانت تصرف وكأنها أموال خاصة بالإمكان التصرف بها خارج القيود...بعد كشف هذه العملية التي ستتم بعد شهر ، هل ستكون هناك مساءلة ؟ أم ان الأخطاء في هذا البلد تمر من دون عقوبة؟

البداية من هذا الملف.

===================

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "او تي في"

الأكيد حتى الآن، ألا حسم لأي من العقد المعروفة على المستوى الحكومي. أما الواضح، فأن مرحلة الجمود تم تجاوزها، منذ لقاء عين التينة بين رئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس التكتل النيابي الأكبر جبران باسيل...

ففيما تشير معلومات الـ otv إلى حركة مشاورات جديدة يعتزم رئيس الحكومة المكلف سعد الحريري إطلاقها في الساعات المقبلة، على وقْع تمنيات بالنجاح عبر عنها بصراحة رئيس كتلة الوفاء للمقاومة النائب محمد رعد عشية الكلمة المرتقبة للسيد حسن نصرالله في ذكرى الانتصار في حرب تموز 2006، يمكن رسم المشهد الحكومي اليوم على الشكل الآتي:

- رئيس الجمهورية في انتظار مسودة من رئيس الحكومة المكلف، بعدما حدد الإطار العام لعملية التأليف في خطاب عيد الجيش، ليبقى له، وفق صلاحياته الدستورية، أنْ يوقع، أو أن يطلب من الحريري التوسع أكثر في النقاش..

- رئيس المجلس النيابي يستعجل التأليف، وهو دخل على خط المشاورات بقوة في محاولة لاستنباط الحلول..

-رئيس التيار الوطني الحر حدد مطالبه بوضوح خلال اجتماعه الأخير مع الحريري، ولا يعتبر نفسه معنيا بما قد يطلبه الآخرون المعرقلون من مطالب غير محقة..

- أما على مستوى القوات، وفي وقت عاد سمير جعجع إلى بيروت، تحدثت مصادر معراب للأوتيفي عن احتمال الوصول إلى حل بين عيدي "السيدة" والأضحى. وردا على سؤال عن العقدة القواتية، قالت المصادر: على المستوى المسيحي قربت: حصتنا أربعة، لكن يبقى أن نحدد الحقائب..

-أما عن العقدة الدرزية، وفي مقابل تصلب مستمر يبديه أكثر من مسؤول اشتراكي، تحدثت مصادر معراب للـ otv عن أكثر من فكرة مطروحة، لتخلص إلى القول إن الجو العام إيجابي...

لكنْ قبل الدخول في تفاصيل الملف الحكومي، وقفة مع تأشيرات الحج التي أثارت في الساعات الماضية أكثر من علامة استفهام، سواءْ على مستوى تيار المستقبل أو حتى على مستوى القوات.

===================

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "الجديد"

الشكوى لغير الله مذلة، لكنها أمام حزبه وضعت الإصبع على الجرح وكسرت قاعدة "خليها بالقلب تجرح وما تطلع لبرا وتفضح" والأهم في ذلك أن كلام الهمس بدأ يعلو فكانت له آذان صاغية الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله أوكل ملف مكافحة الفساد للنائب حسن فضل الله وعلى هذه المهمة يقوم نواب الحزب بجولات ما بعد الانتخابات لرد الجميل وإحصاء المشكلات التي يعانيها أهل الجنوب بحسب ما قال فضل الله للجديد حيث سمع في القاعات بشهادة التسجيلات ما كان يقال في مجالس الأمانات خطوة تحتسب على طريق الألف ميل في ملف جند الكل نفسه لمحاربة آفته وحتى اللحظة لم تسطرْ مضبطة اتهام بحق فاسد أو مفسد على الرغم من ضبط أغلبية الفاسدين بالجرم المشهود. حكوميا ثبت بالعين المجردة أنْ لا بوادر حلحلة في المدى المنظور إذ يستعد الرئيس المكلف سعد الحريري لإحياء عيد الأضحى برحلة عائلية خارجية بورصة التسريبات عادت وارتفعت اليوم إلى مستوى من يريد إرضاء غيره بحقيبة من كيس غيره وكمن يضع العصي في دواليب التأليف، وافقت عين التينة على إعطاء معراب وزارة سيادية وذيلت موافقتها بـ"حذار الاقتراب من حصتي" والأمر نفسه ينطبق على إصرار رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط في احتكار تمثيل الطائفة الدرزية بجرعة دعم من بري أيضا وفي ذلك رسالة مبطنة إلى من يعنيهم الأمر أن الوكالة الحصرية لإدارة شؤون الدروز في لبنان وسوريا هي لجنبلاط أو لا أحد، وأن التمسك بمطلب الوزراء الثلاثة ما هو إلا تكريس للزعامة. الدلع السياسي المحلي يترافق وتطورات عابرة للحدود، تبدأ من حسم معركة إدلب ولا تنتهي عند الحرب النفسية المندلعة بين واشنطن وطهران فالرئيس الإيراني قال: لا حرب ولا تفاوض مع أميركا والولايات المتحدة تهول بالحرب وتستبعد المواجهة مع الجمهورية الإسلامية وغداة قمة قزوين التي رسمت الخط الأزرق وجعلت البحر المغلق مفتوحا أمام الدول المطلة عليه فقط فإن تركيا ستستضيف قمة المعاقبين والتي ستشارك فيها روسيا وألمانيا وفرنسا عابرة للحدود، تبدأ من حسم معركة إدلب ولا تنتهي عند الحرب النفسية المندلعة بين واشنطن وطهران فالرئيس الإيراني قال: لا حرب ولا تفاوض مع أميركا والولايات المتحدة تهول بالحرب وتستبعد المواجهة مع الجمهورية الإسلامية وغداة قمة قزوين التي رسمت الخط الأزرق وجعلت البحر المغلق مفتوحا أمام الدول المطلة عليه فقط فإن تركيا ستستضيف قمة المعاقبين والتي ستشارك فيها روسيا وألمانيا وفرنسا عابرة للحدود، تبدأ من حسم معركة إدلب ولا تنتهي عند الحرب النفسية المندلعة بين واشنطن وطهران فالرئيس الإيراني قال: لا حرب ولا تفاوض مع أميركا والولايات المتحدة تهول بالحرب وتستبعد المواجهة مع الجمهورية الإسلامية وغداة قمة قزوين التي رسمت الخط الأزرق وجعلت البحر المغلق مفتوحا أمام الدول المطلة عليه فقط فإن تركيا ستستضيف قمة المعاقبين والتي ستشارك فيها روسيا وألمانيا وفرنسا العنوان المعلن للقمة المرتقبة هو التسوية في سوريا وإعادة الإعمار وإنهاء ملف النازحين لكن العنوان الأهم هو الحرب الاقتصادية التي يخوضها ترامب وكيفية الرد عليها في وقت باتت كل الرقاب تحت مقصلة الدولار.

=================

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المنار"

لن يفلح دونالد ترامب بالضغط على الجمهورية الاسلامية ومحاولته المس بمبادئ ثورتها ..


فايران التي اجتازت طوال عقود سطوة العقوبات بمنعة وقدرة وتطور، قادرة الان على صد محاولات المس بوحدتها وتماسكها،لا تفاوض مع اميركا، حسم الامام السيد علي الخامنئي الموقف فاسقط مناورة ترامب ارضا، وذكر بانقلابات واشنطن على العقود ومخالفتها العهود ثم قال إن الامام الخميني منع التفاوض مع اميركا وانا امنعه ايضا.

في المنطقة، لن تمنع الجرائم المتمادية للعدوان السعودي الاميركي اليمنيين عن ابتكار كل الوسائل لحماية انفسهم، وايلام عدوهم كما يألمون .. ابناء اليمن الذين ودعوا اليوم شهداء مجزرة ضحيان يرجون من الله النصر العاجل بعدما احسنوا التمسك بوطنهم وصانوا وحدتهم وبذلوا كل ما يلزم لتحقيق قفزات نوعية في اطار مواجهة العدوان.

في لبنان، احياء للانتصار الالهي في سنته الثانية عشرة غدا، واللبنانيون يؤكدون مجددا الوقوف الى جانب مقاومة وجيش اجتازا معا حربا ضد الارهاب وهما جاهزان لمزيد من التضحية والعطاء.

غدا يطل الامين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله في الاحتفال المركزي الذي ينظمه الحزب في الضاحية الجنوبية لبيروت راسما مشاهد التطورات، ومؤكدا الجهوزية والثبات الدائمين على طريق الانتصار.

سياسيا، انتظار لاي اشارة تفيد باقتراب تشكيل الحكومة في ظل ابتعاد كل التوقعات عن مركز التفاؤل.

السائد الان، انتظار لاطلاق الرئيس المكلف اتصالات جديدة وعد بها من عين التينة قبل ايام، فهل يعتمد الحريري معيارا واحدا في التاليف، كي يختصر المسافات ويقلص هدر الوقت امام كثير من الازمات الداهمة؟ 

  • شارك الخبر