من ضمن الروايات عن توجّه رئيس "الحزب التقدّمي الاشتراكي" وليد جنبلاط نحو روسيا، أنّه لا يهدف إلى التوسّط لمعالجة مسألة منطقة السويداء الدرزيّة السوريّة فقط، بل أيضاً لاستدراج نوع من الحماية الروسيّة لدروز سوريا ولبنان على حدّ سواء. لذلك ركّز نجله رئيس كتلة "اللقاء الديمقراطي" النائب تيمور جنبلاط بعد زيارة موسكو على وصفه العلاقة مع روسيا "بالتاريخية والثابتة والبنّاءة".