الجمهورية
لوحظ تجاهُل مرجعية كبيرة مطلب كتلة نيابية بدل التوضيح لها في شأن حقيبة سيادية تُطالب بها.
يتهم مسؤول سابق أحد الأحزاب بأنه يقف خلف حملة طاولته أخيراً.
البناء
خفايا
توقعت أوساط سياسية بعد تحريك ملف عودة النازحين إلى ديارهم أن يجري تسريع تأليف الحكومة العتيدة لأنّ هذا الملف يدخل ضمن مهام مجلس وزراء فاعل وعامل، وعدد من الوزارت التي ستتولى تنفيذ الإجراءات العملية لإنهاء هذا الملف، الذي لا بدّ أيضاً أن يمرّ بقنوات اتصال مع الجانب السوري وعلى أعلى المستويات الحكومية.
كواليس
قالت مصادر روسية إعلامية إنّ المبادرة الروسية لعودة النازحين السوريين ستتقدّم رغم عدم وجود موارد مالية كافية حالياً لتغطية متطلباتها. فالمعادلة المتفق عليها بين الرئيسين الروسي والسوري هي فتح الباب للمشاركة في إعادة الإعمار من بين الدول المتورّطة بالعداء لسورية لمن يقومون بتمويل حملة إعادة النازحين ويتخذونها مدخلاً للتطبيع التدريجي مع الدولة السورية وباباً للخروج من القطيعة، أما الذين يتخلّفون عن هذه الفرصة فلا مكان لهم في إعمار سورية. وقالت المصادر «لقد عرض الرئيس الروسي هذا الأمر في قمة هلسنكي».
اللواء
همس
أدرجت مصادر دبلوماسية اتصال مرجع كبير برئيس دولة مجاورة، في إطار تطبيع العلاقات، المطلوب دولياً في المرحلة المقبلة.
لغز
يُكثر مستوزرون من اللهاث وراء التوزير، في ضوء معلومة من هنا وأخرى من هناك.
غمز
يسعى فريق حزبي جنوبي، لتقديم أوراق اعتماد لانتزاع حقيبة يقاتل الحزب الذي ينتمي إليه هذا الفريق، لتكون من حصته.
المستقبل
يقال
إنّ ديبلوماسيين معنيين بمتابعة ملف عودة النازحين يؤكدون أن الجانب الروسي أبلغ الإدارة الأميركية بأن أكثر من 75 منطقة في سوريا انتهت العمليات العسكرية فيها وأُعيد ترميمها باتت جاهزة لاستقبال نحو 350 ألف نازح من دول الجوار.
أخبار ذات صلة
