hit counter script
شريط الأحداث

مقدمات نشرات التلفزيون

مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الجمعة 27/7/2018

الجمعة ١٥ تموز ٢٠١٨ - 22:34

  • Aa
  • ع
  • ع
  • ع

* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"


أسرع وأدق وأهم تطورات تسجل عالميا وإقليميا أبرزها خسوف القمر واقتراب المريخ الليلة، وانعقاد مؤتمر أستانة في سوتشي الاثنين، وحرب أميركية-إيرانية متوقعة في وقت مبكر من شهر آب الذي لا يبعد سوى بضعة ايام.

ووسط كل هذا، لبنان يبحث في زورقه الخشبي عن نقلة نوعية الى الشاطئ تكون بتشكيل الحكومة الجديدة على إيقاعات روسية لعودة النازحين السوريين الى بلدهم وقد تحدث رئيس الجمهورية عن عودة ثمانمائة وتسعين ألف نسمة طالبا من الامم المتحدة المساعدة في هذا المجال.

وعلى أهمية هذا الكلام وتلك الخطوة المنتظرة مهرجان تأبيني في بلدة عبيه في الجبل لشهداء السويداء السورية إنطلاقا من الترابط الدرزي الممتد من جبل لبنان الى جبل العرب في سوريا.

وفي المنطقة تهديدات إيرانية بإقفال باب المندب وأنباء استرالية عن تقرير استخباري يتوقع قرب هجوم اميركي على المنشآت النووية الايرانية. وترافق ذلك مع إعلان الرئيس الروسي إستعداده لزيارة واشنطن، داعيا الرئيس الاميركي لزيارة موسكو.

وفي خضم التطورات الخارجية تحذير من الوزير محمد الصفدي من انعكاس إقفال باب المندب في حال حصوله على دول المنطقة ومن بينها لبنان في وقت نقل عن الرئيس بري أهمية تشكيل الحكومة خلال ثمان وأربعين ساعة.

وفي الحديث عن تطورات الارض نتوقف مع رصد مستجدات الفضاء من العمروسية.


===========================

 

* مقدمة نشرة أخبار "المستقبل"

ولادة الحكومة لا تزال تنتظر المزيد من اللقاءات والمشاورات التي من شانها ان تعطي دفعا للخطوات التي انجزت في ضوء الاجتماعات التي شهدها قصر بعبدا. ويتوقع ان تشهد الساعات المقبلة سلسلة اجتماعات مع رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل ومع بقية الاطراف المعنية.

اما المبادرة الروسية لاعادة النازحين السوريين وما تضمنته، فهي في صلب الاهتمامات الرسمية. وهي تأتي وفق مصادر معنية، بمثابة خطوة عملية لاعادة النازحين السوريين الى بلادهم وبأعداد كبيرة، وإن كانت لا تزال تنتظر المزيد من الضمانات وتمويل المجتمع الدولي لها.

واليوم، أمل رئيس الجمهورية ان تلقى المبادرة، دعم الامم المتحدة، لوضع حد لمعاناة النازحين لاسيما اولئك المنتشرين في المناطق اللبنانية. وابلغ ممثلة الامين العام للامم المتحدة ان لبنان رحب بالمبادرة الروسية وانه سيشكل من جانبه لجنة للتنسيق مع المسؤولين الروس المكلفين، لدرس التفاصيل التقنية المتعلقة بآلية العودة.

وفي جانب اخر من الصورة طالب رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط الروس بضمانات لحماية اهالي جبل الدروز في ضوء المجزرة التي شهدتها السويداء. وقال لقد بقيت هناك شعرة معاوية بيننا وبين روسيا ولكن نريد من هذه العلاقة ضمانة لأهل الجبل وأن يبقوا بالجبل وأن لا يستخدمهم بشار الأسد وقودا من أجل مآربه الشخصية.


===========================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ان بي ان"

غادر الموفد الرئاسي وتحرك وراءه تفاؤل بحل أزمة النازحين السوريين بعد 7 سنوات على دخول هذا الملف في بازارات السياسة والتهديدات الأمنية والاقتصادية المتلاحقة. تفاؤل لاقاه تفاؤل صامد على جبهة تشكيل الحكومة لليوم الثالث على التوالي محصنا بإجتماع على ضرورة الإبقاء على الأمل بولادة حكومية قريبة باتت تقاس بالايام بعدما حوصرت غالبية العقد باقتناع الممسكين بأطرافها بألا مصلحة لأحد بالاستمرار بتأخير الحكومة وسط المناخات التي تلف المنطقة وانطلاق قطار التسويات الكبرى مع ترتيب أوراق الرعاة الكبار في هذه التسويات.

التحضيرات للمرحلة الروسية في لبنان بعد مغادرة الموفد الرئاسي الى الاردن بدأت ومطلع الأسبوع المقبل يفترض ان تصل أجوبة روسية الى لبنان بحسب معلومات الـ NBN والذي سيكون على عاتقه ترتيب آلية العودة من جانبه واتخاذ كامل الاجراءات على المستوى الداخلي.

رئيس الوفد الروسي ألكسندر لافرينتييف أبرق الى رئيس مجلس النواب نبيه بري برسالة عبر القائم بأعمال السفارة الروسية في بيروت فيتشسلاف مقصودوف قبيل مغادرته بيروت تضمنت ودا وشكرا. وقد جاء في الرسالة شكر لحضور الرئيس بري الشخصي في اللقاء الذي جمع الموفد الروسي مع الرؤساء الثلاثة في قصر بعبدا وتضمنت ايضا ثناء على حكمة واسلوب رئيس المجلس في التعاطي مع الملفات الكبيرة مع اشادة بدوره الوطني الجامع والتفاتة احترام وتقدير على اخذه الامور بالتوجه الوطني العام مما ساهم في انجاح مهمة الوفد الروسي ووفر جوا من الايجابية في التعاطي مع المرجعيات اللبنانية.

فلسطين التي ضيع الكثير من العرب بوصلتها وأولوية قضيتها شهدت اليوم على جولة جديدة من العدوانية الاسرائيلية: المسجد الاقصى اقتحمته ودنسته قوى الاحتلال.. اغلقت أبوابه بالسلاسل الحديدية تماما كما أغلقت الأبواب الرئيسية للحرم الشريف وقبة الصخرة، طردت المصلين وأعتدت عليهم بطريقة وحشية، أكثر من أربعين منهم أصيبوا في مواجهات مع جنود العدو ورجال شرطتها فيما بدأ اعتصام مفتوح لمواجهة هذه الإجراءات التعسفية.

أما قطاع غزة فقد عاش اليوم (جمعة أطفالنا الشهداء) هناك كانت مسيرات شعبية شرقا.. واجهها العدو بالرصاص الحي والمطاطي وقنابل الغاز أكثر من خمسين مصابا فلسطينيا سقطوا وقبلهم ارتقى شهيد في خان يونس. لسان حال فلسطين.. وغزة.. والقدس.. يقول: لنا رب يحمينا. وقلة قليلة لا تزال تعيش قضيتها في العقل والقلب والوجدان.


============================

 

* مقدمة نشرة أخبار "الجديد"

إستنادا الى علم الفلك فإن القمر يشكل الليلة ظاهرة خسوف كلي وأن كوكب المريخ سيقترب من الأرض. أما في علم المجرة السياسية فإن أهل الفلك والمنجمين يرصدون خسوف القمر الحكومي وكسوف شمسها. فمدار التأليف لم يبلغ المحاق بعد وكل المناظير المستطلعة لا ترى بالعين المجردة سوى شعوذة وتضخيم أحجام. لكن ظاهرة دنو المريخ من اليابسة بدا أن لها تأثيراتها الفلكية في السياسة فعكست مناخاتها على معراب التي بعثت بإشارات ضوئية الى حارة حريك وأعلن حكيمها سمير جعجع أول تقارب بأبعاده المحلية مع حزب الله. أما قرص الشمس فقد أذاب وحدة الموحدين الدروز الذين توزعوا مواقف مختلفة حول مجزرة السويداء. وفيما شارك وئام وهاب في تشييع شهدائها وأعلن طلال أرسلان الحداد الأحد على أرواحهم كان زعيم الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط يمني النفس بالسلاح للقتال قائلا: ليتني أملك السلاح والعتاد لاتوجه معكم الى جبل العرب. لكن جنبلاط الأقرب الى الحياة في المريخ لم يحدد وجهة قتاله حيث المعركة في الجنوب السوري هي بين طرفين: أهي النظام أم الإرهاب وفروعه؟

وحذر جنبلاط من زج نحو أربعين ألف درزي في أتون الحرب في إدلب قائلا لروسيا: نحن لسنا الشيشان ونريد ضمانة لأهل الجبل والضمانات تنتزع ولا تعطى وهذا ما حققه لبنان تحديدا في معركته لعودة النازحين السوريين الى دريارهم فبعدما كانت العودة طوعية وضغطت لمنعها المفوضية الأوروبية والأمم المتحدة ومؤتمر سيدر واحد وحديث التوطين الأممي والسعي لتأمين وظائف وفرص عمل للاجئين كان موقف لبنان صامدا بمناعة وزير الخارجية جبران باسيل تحرك لبنان نحو تنظيم العودة وبدأت أفواج العودة بتنسيق من المديرية العامة للأمن العام واللواء عباس إبراهيم فيما أعلن حزب الله في حينه تنسيقيات عودة النازحين وترافق ذلك ورفض السلطات المحلية كل مطالب اللإقامة وشروطها هذا الأداء تسبب باستشعار خطر عن بعد فاتفقت أميركا وروسيا على تنظيم العودة حتى لا يتسرب النازحون إلى أوروبا من جهة ولا يعطي العالم حزب الله دور الاطلاع بمهمة إنسانية كهذه ويصبح نوار الساحلي أكثر أهمية من فلاديمير بوتن ودونالد ترامب وسائر الاتحاد الأوروبي وعودة النازحين اليوم التي تنطلق دفعة أخرى منها غدا ستكون مقرونة بسيطرة سوريا على أراضيها ميدانيا وبينها ما تم في الساعات الماضية برفع العلم السوري فوق القنيطرة لكن السيطرة ليست ميدانية وحسب بل سياسية مع تسجيل أول زيارة من نوعها لمسؤولين في مجلس سوريا الديمقراطية المدعوم من الأكراد وأميركا إذ وصل الى دمشق الرئيس المشترك (رياض درار) لإجراء مباحثات مع الحكومة السورية من دون استخدام عبارة النظام والبقية ستأتي.


============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "او تي في"

في موازاة الأجواء الإيجابية المواكبة لمسار تشكيل الحكومة، أقله على المستوى الإعلامي، يمكن تسجيل الملاحظات الآتية:

أولا: إصرار رئيس الجمهورية العماد ميشال عون على تشكيل الحكومة بأسرع وقت ممكن، لكن من دون إهمال القواعد المعروفة التي ترعى عملية التأليف وانجازها في اطار العدالة والمساواة.

ثانيا: مواصلة رئيس الحكومة المكلف سعد الحريري بذل الجهود للتوصل إلى صيغة حكومية تنال التوقيع الرئاسي ثم ثقة مجلس النواب، من دون التوقف عند التحريض الذي يسعى البعض إلى دسه، خصوصا في موضوع الصلاحيات والدور في التأليف.

ثالثا: تمسك تكتل لبنان القوي، الذي عاد رئيسه الوزير جبران باسيل اليوم من واشنطن، بحق المشاركة في الحكومة العتيدة بناء على حجمه النيابي الذي أفرزته الانتخابات الأخيرة، بغض النظر عن مطالب الآخرين، سواء كانت محقة أو منفوخة.

رابعا: تصلب النائب السابق وليد جنبلاط في الموقف من الوزير طلال إرسلان في شكل غير مسبوق، حيث بلغ به الأمر اليوم في عبيه، خلال لقاء تضامني مع شهداء السويداء، حد اتهام ارسلان بمناصرة النظام السوري الذي يقتل ابناء طائفة الموحدين الدروز.

خامسا: مزايدات متدفقة باستمرار في موضوع مكافحة الفساد، وتنطح مستجد لتبني ملف النزوح، الذي ترك رئيس الجمهورية طويلا وحيدا في مواجهته، متحملا شتى الاتهامات، الى جانب التيار الوطني الحر.

لكن، على هامش الملاحظات، يبقى انتظار الساعات والأيام المقبلة، وما يمكن أن تحمل من لقاءات واتصالات على المستوى الحكومي، من دون الدخول في تكهنات أو توقعات من أي نوع كان.


============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ام تي في"

هل تضرب عودة الوزير باسيل من الولايات المتحدة اتفاق الاطار الذي قيل انه تم التوصل اليه بين الرئيس عون والرئيس الحريري حول توزيعة أولية للحقائب على القوى السياسية؟ أم ان شيئا ما قد نضج في ملف التأليف فيدفع رئيس التيار الحر الى تليين موقفه فترى الحكومة الأولى للعهد النور؟ الساعات القليلة المقبلة كفيلة بإعطاء الاجابات الشافية، وكان الرئيس الحريري الخميس وبحسب معلومات متقاطعة حصل على موافقة الرئيس عون على اعطاء القوات والاشتراكي ما يطالبان به من حقائب لكن رئيس الجمهورية ترك تفاصيل الحقائب ونوعيتها للبحث بين الرئيس المكلف والوزير باسيل.

الملف الاخر الذي انكبت المرجعيات الرسمية على بحثه هو ملف عودة النازحين السوريين فقد عرض الروس خارطة طريق قابلة للبحث وقابلة للتنفيذ من شأنها اراحة لبنان من هذا العبء، كما وضعوا الدولة اللبنانية أمام تحدي التصرف كدولة ولو لمرة واحدة منذ العام 2005 اي اللا تخلط الخارجي بالداخلي والخاص بالعام والوطني بالعشائري الطائفي،

هذا في المبدئي، اما في العملي فالبوادر التي ظهرت حتى الساعة تدل على رغبة الجميع في التنسيق لخلق الالية البشرية بتلاوينها الامنية والسياسية للتعاون مع الروس، ويلاحظ المتابعون وعيا لضرورة ايجاد الخلطة الدقيقة التي لا ترمي لبنان في احضان النظام السوري كما لا تضعه في مواجهته، وبحسب المعلومات فإن الروس متفهمون وسيعملون على إيجاد الحل الوسط، لكن المهم اسكات المزايدين والمستكتبين في الاعلام والمأجورين في السياسة ولكن من خارج السياق الى عشاق الليل، تطلعوا الى فوق فقمركم أحمر ولكن ليس خجلا مما قد يفعله بعضكم.


==============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ال بي سي"

ملفات تتحرك... ملفات تراوح مكانها... وعداد الأزمات لا يتوقف عن التسجيل...

الملف الأكثر تحركا هو ملف النازحين السوريين الذي تلقى جرعة دعم دولية، روسية تحديدا، هذا الملف وضع في عهدة المدير العام للأمن العام اللواء عباس ابراهيم، وبعد جولة الوفد الروسي أمس، إنطلق العمل وفق آلية ستوضع بين الجانبين اللبناني والروسي...

الملف الثاني الذي يستحوذ على أقصى الاهتمام هو ملف تشكيل الحكومة، وعلى رغم محاولات ضخ أجواء تفاؤلية، فإن مقياس التفاؤل او التشاؤم رهن باللقاء بين الرئيس المكلف والوزير جبران باسيل الذي عاد عصر اليوم إلى بيروت آتيا من واشنطن، لكن هذا اللقاء لم يحدد بعد وإن كانت معلومات تحدث عن إمكان انعقاده الليلة...

بعيدا من هذين الملفين، ملف متماد يكبر بسرعة ويطرح على بساط البحث هاجس الحريات: استدعاءات أمام مكتب جرائم المعلوماتية بلغت العشرة، فهل المشكلة في الحرية أم في القانون ام في السرعة المذهلة للتطورات التكنولوجية؟

القوانين هرمة إلى درجة أن بعضها بلغ عمره الثمانين عاما، هذه القوانين هي التي تشكل اليوم المعيار الذي على أساسه تحدث الملاحقات بسبب آراء على مواقع التواصل الإجتماعي، وهي مواقع حديثة جدا وتتطور يوميا، فهل من تعايش بين قوانين هرمة ووسائل حديثة جدا؟ هذه الإشكالية مطروحة يوميا ومن تداعياتها ان الناشطين يدفعون الثمن، وكله باسم القانون...

هذه الإشكالية من شأنها أن تفتح الباب على مصراعيه على ملف كبير إسمه "القوانين التي لم تعد تلائم العصر" فهل تضع السلطة التشريعية يدها على هذا الملف مع بدء ولاية المجلس الجديد؟


===========================

 

* مقدمة نشرة أخبار "المنار"

في ساحات الاقصى يرابط الفلسطينيون نيابة عن الامة ودفاعا عن مقدساتها، وبلحمهم الحي، يقفون شيبا وشبابا، نساء ورجالا ضد محاولات التدنيس التي يقودها ما يسمى برئيس بلدية القدس الصهيوني وجماعات المستوطنين تحت حماية شرطة الاحتلال ..

من المصلى القبلي الى باب الاسباط اقتحمت قوات الاحتلال باحات الاقصى، اعتقلت العشرات من المصلين واصابت آخرين بالرصاص المطاطي والغاز، قبل ان يجبرهم المرابطون على التراجع وفتح ابواب الاقصى..

اما الباب الفلسطيني المقدس الذي أعاد فتحه المقاومون ويخشاه الصهاينة وأجهزتهم الامنية، فهو باب العمليات الفدائية الذي طرقه بفاعلية الفتى الفلسطيني محمد طارق، داخلا مستوطنة آدم في الضفة الغربية، قاتلا احد المستوطنين، ومصيبا ثلاثة آخرين..

وعند حدود غزة لا زالت مسيرات العودة تصيب الاحتلال بالخيبة، فيما البالونات الفلسطينية الحارقة تصيب المستوطنين بالصدمة، وحكومتهم بالارباك الذي يلامس العجز.
لبنانيا حراك سياسي يلامس الامل حكوميا، وان كان الحذر من الافراط بالتفاؤل واجب. فصيغ الحل تسرع عجلاتها، واللقاءات بين الافرقاء تعاود نشاطها على امل تحقيق اختراق ما.

اما الملف الذي لا افق في نفقه الداكن الظلمة الى الآن، ولا اختراقات منتظرة على طريق الحل فهو ملف الكهرباء، وعتمته التي باتت ثقيلة على أغلب المناطق اللبنانية، بساعات تقنين خيالية..

ولكي لا يخال البعض ان هذا الملف الحيوي يحتمل التأويل السياسي، كانت صرخة الناس من شتى المناطق والفئات، مصحوبة بصوت عال من رئيس كتلة الوفاء للمقاومة عبر قناة المنار.. 

  • شارك الخبر