hit counter script

مقدمات نشرات التلفزيون

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الأربعاء في 18/7/2018

الأربعاء ١٥ تموز ٢٠١٨ - 22:57

  • Aa
  • ع
  • ع
  • ع

* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"


لا جديد في عملية التشكيل الحكومي في ظل عض الأصابع بين بعض الأطراف والرئيس المكلف سعد الحريري وبعد عودته من اسبانيا التي يزورها في عطلة الأسبوع سيعد مسودة تشكيلة وزارية بالتفاهم مع رئيس الجمهورية.

وتفرض مواضيع عدة نفسها بإتجاه دفع التأليف الحكومي قدما، ومنها:
- الوضع الإقتصادي الذي يحتاج الى تنفيذ مقررات مؤتمر سيدر.
- عودة النازحين السوريين عن طريق التواصل مع الحكومة السورية من خلال وزارة في الحكومة اللبنانية الجديدة.
- الشروع في مخطط جدي لمعالجة نهائية لقضية التيار الكهربائي.
- إتمام خطة تنفيذية لمعالجة نهائية أيضا لقضية النفايات.
- إعداد خطة مالية لدعم القروض السكنية بشفافية عند المصارف.
- حل قضية إقفال المدارس ومعالجة ارتفاع الأقساط.

قبل كل ذلك لا يزال الوقت سانحا أمام إنجاح موسم الاصطياف والسياحة في وقت ينتظر أكثر من سبعمائة ألف خليجي تشكيل الحكومة للمجيء الى لبنان تأكيدا للتيقن من الإستقرار.

الحركة المحلية نوردها بعد التوقف مع غرق زورق للمهاجرين قبالة الساحل القبرصي.


============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ام تي في"

الخلافات المستعرة بين اهل الدولة تتعمق بما يحول دون تشكيل الحكومة في المدى المنظور ولا تتوقف فقاسة المشاكل عن الانتاج مستوردة كل يوم مشكلات جانبية جديدة تجعل التلاقي بين الساسة اكثر صعوبة.

فبعد الكلام عن دستورية سحب التكليف من الرئيس المكلف وما اثاره من ردود رافضة ارتدت طابعا طائفيا فاقعا، بدأ التداول بمادة خلافية مزمنة اخرى عنوانها "ضرورة التطبيع مع النظام السوري" كخطوة حتمية لفك الاختناق الاقتصادي الناجم عن استمرار اقفال المعابر البرية من دون ان نغفل السجالات المفتعلة "الانتر" مذهبية التي تسعى الى دق الاسافين بين اهل الصف الواحد ولا تنفع المواقف المتفائلة التي تعتمد تلطيف الاجواء والاحاديث غير المسندة عن ايجابيات في الكواليس من شأنها تسهيل عملية تشكيل الحكومة.

وطبيعي ان لا تنفع التحضيرات الداخلية ولا النصائح الاقليمية والدولية في ردع البعض عن اطماعهم ضنا بالاقتصاد المتداعي.

حزب القوات يبدو وكأنه يبحر عكس التيار، فبعد تبرير الخلافات مع التيار الوطني الحر، عمل وفدان منه على خطين: عين التينة لمأسسة العلاقة مع الرئيس بري وتمتينها، واليرزة لازالة كل الالتباسات التي شابت علاقة القوات بقائد الجيش العماد حوزف عون وسط الافاق المسدودة وحدة تسريع تشريع استخدام الحشيشية لاغراض طبية يراود رؤوس المسؤولين وتعجز عن مقاومته الابواب المقفلة، عل الدواء العتيد يدرج على لوائح وزارة الصحة سريعا ليصار الى استخدامه في فكفكة امراض التصلب والهلوسة التي يعاني منها بعض اهل السلطة.


==============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ان بي ان"

الوقت للمهام وليس للكلام ومن هذا المنطلق المرسخ في نشيد حركة أمل يعمل رئيس مجلس النواب نبيه بري على الدفع بإتجاه عمل مؤسسات الدولة من جهة والتي كان آخر تجلياتها إنجاز انتخاب اللجان النيابية بشكل توافقي وسلس لعله يشكل حافزا للتأليف الحكومي ومن جهة ثانية السعي لرفع الحرمان عن الناس كل الناس وعن المناطق كل المناطق والاولوية للبقاع واهله وعكار واهلها كونـهما بحاجة لرعاية انمائية استثنائية وهو ما تعمل عليه حركة امل ورئيس مجلس النواب نبيه بري الذي يولي اهتماما خاصا لهذه المناطق عبر مطالبته بإنشاء مجلسين لإنماء كل من بعلبك – الهرمل وعكار واستحداث هيكلية على غرار الريجي لإدارة زراعة الحشيشة للاستخدام الطبي.
وفي هذا الاطار ابلغ الرئيس بري اليوم السفيرة الأميركية اليزابيت ريتشارد خلال زيارتها عين التينة بأن المجلس النيابي بصدد التحضير لدرس واقرار التشريعات اللازمة لتشريع زراعة الحشيشة وتصنيعها للاستعمالات الطبية على غرار العديد من الدول الاوروبية وبعض الولايات الاميركية.
في لقاء الأربعاء النيابي تأكيد متجدد من الرئيس بري على الدعوة إلى جلسة تشاورية للمجلس في حال لم يحصل أي جديد بشأن الحكومة من الآن وحتى أسبوع ومتابعة لأزمة القروض السكنية مع تنويه نيابي بدور رئيس المجلس وجهده للوصول الى التوافق خلال جلسة اللجان.
حكوميا، انتقل الرئيس المكلف سعد الحريري من مرحلة التفاؤل الى تفاؤلوا بالخير تجدوه وفق ما نقل عنه المفتي الشيخ عبد اللطيف دريان الذي شدد على أنه تعود للحريري وحده مهمة التشكيل بالتشاور مع رئيسيْ الجمهورية ومجلس النواب.


==============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "او تي في"

على الاجنحة اللبنانية يسافر رئيس الحكومة المكلف سعد الحريري في الساعات المقبلة، والوجهة اسبانيا ومن ثم لندن. وعلى اجنحة التعطيل يطير تأليف الحكومة الى اجل غير مسمى، بعد "اسكالات" تقول مصادر متابعة لل otv انها خلصت الى الحد من الاحتقان فقط لا غير.

سترسو طائرة الحريري الى وجهتها، وسيمضي ايامه هذه متمما واجبات عائلية اجتماعية يخرقها لقاء واحد مع نظيره الاسباني، اما الحكومة فمتروكة الى صحوة ضمير جنبلاطية مفاجئة بعدما فشلت كل المساعي في حل عقدة "البيك"، علما ان المحاولات ستستمر بحثا عن دواء لداء التضخم التمثيلي.

وفي الوقت المستقطع ستركز المختبرات السياسية جهدها على تشريح الالتواءات، وتحليل اسبابها خصوصا الخارجية منها، فهناك من وعلى الرغم من محاولة لبننته مصر على ارتداء عباءة العربنة والامركة وسواهما والدخول في متاهات العلاقة الايرانية المتشنجة، ولهذا البعض رسالة من بي الكل خلاصتها: الحكومة تصنع في لبنان.

وعلى الرغم من التعثر الحكومي، توقعات بموسم سياحي هو الافضل منذ اعوام... فلا السياح مبالون بالحكومة، ولا هم على تماس مع عبثية الخلافات الداخلية... كل ما يهمهم التنقل في ربوع لبنان والاستمتاع بخصوصياته، والاحتفال بالحريات الشخصية التي يرى البعض ان الاجتهاد الاخير حول موضوع المثلية الجنسية يصب في اطار صونها.


=============================

 

* مقدمة نشرة أخبار "المنار"

تسارع في أحداث المنطقة، وترنح في لبنان، والمشترك بين الاثنين الرهان على الوقت لجلاء النتائج ووضوح المعطيات..
احدث ما في المنطقة وصول الطائرات اليمنية الى سماء الرياض كما اعلن مصدر عسكري يمني، كاشفا عن طائرة مسيرة من طراز (صامد اثنان)، تمكنت من عبور كل منظومات الرصد والدفاع السعودية والاميركية الموجودة هناك، لتستهدف مصفاة شركة ارامكو في العاصمة السعودية..

نتاج الصمود اليمني، تزامن الاعلان عنها مع خبر مقتل أحد كبار قادة عبد ربه منصور هادي، وأحد المفاصل الميدانية للقوات المتعاونة مع العدوان العميد محمد صالح الاحمر، فيما نجا نائب هادي علي محسن الاحمر على ما قالت مصادر العدوان ..

في سوريا ما يصدر من بيانات عسكرية عن تقدم الجيش السوري في الجنوب، يشير الى قرب انهاء وجود الجماعات المسلحة المعلقة بالحدود مع الجولان وفلسطين المحتلين.. تقدم الى نقاط استراتيجية، وانهيارات في صفوف المسلحين وعويل اسرائيلي متواصل من التطورات التي تلامس التحرير التام للجنوب السوري من المسلحين..

في الشمال، اهالي كفريا والفوعة الى الحرية بعد حصار دام لأكثر من ثلاث سنوات.. الاتفاق على الخروج الآمن لاهالي القريتين ومعتقلي اشتبرق الى التنفيذ مع دخول الباصات المخصصة الى البلدتين، والعمل على استكمال التحضيرات اللوجستية لاتمام الاتفاق..

في لبنان اتفاق على ان لا جديد في الملف الحكومي، ولا ايجابية معتادة من لقاء الاربعاء النيابي. فالرئيس نبيه بري لم ير اي تغيير على طريق التأليف الحكومي، وهو عند إصراره على دعوة النواب لجلسة تشاورية خلال اسبوع ما لم تبصر الحكومة النور..


=============================

 

* مقدمة نشرة أخبار "المستقبل"

بعيدا عن الاجواء التشاؤمية التي تبث من هنا وهناك، ورفضا لمنطق الاستسلام للتناحر، كان لسان حال الرئيس المكلف سعد الحريري يقول: تفاءلوا بالخير تجدوه، أمام سائله مفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان، الذي جدد دعوة القوى السياسية كافة، للتوقف عن السجالات من أجل تسهيل عملية تشكيل الحكومة.

أما لسان حال رئيس مجلس النواب نبيه بري فتجديده التلويح بالدعوة الى عقد جلسة تشاورية للمجلس النيابي في حال لم يحصل اي جديد بشأن الحكومة، وإبلاغ السفيرة الاميركية عن تحضيراته لدرس وإقرار التشريعات اللازمة لتشريع زراعة الحشيشة.

وما بين الحكومة، والتشريع، تدخل مباشر من “حزب الله” في المعركة التي فتحها جميل السيد على الرئيس بري، إذ قال محمد رعد ان الحزب لن يقبل ان يعمد احد الى بث سموم الفتنة عن قصد او غير قصد، وان يستخدم المنطق الذي تموله السفارات.

هي حرب لم تتضح معالمها، ومسبباتها، والهدف من اثارتها، في وقت بات واضحا طبيعة وهدف الحرب التي تشن على المجلس الدستوري من جهات معلومة الهوية سياسيا وحزبيا، وتستظل بالطعن المقدم شمالا بحق عضو كتلة المستقبل النائب ديما جمالي.

وابتداء من نشرة الليلة، سيتابع تلفزيون المستقبل طبيعة الطعن المقدم قانونيا ودستوريا، وخلفية الحملة الاعلامية والسياسية التي ترافقه، بهدف تحقيق بعض المكاسب الوهمية، وإن على حساب القانون والدستور.


==============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ال بي سي"

لا حكومة في الافق على الاقل قريبا وهناك شبه تقاطع مصالح مستتر اقليمي ومحلي لعدم الاسراع في التاليف، اقليميا الكل ينتظر تبلور نتائج قمة ترامب بوتين لا سيما في سوريا واليمن بعد اعلان الرئيسين ان مهمة احلال السلام في سوريا قد تصبح نموذجا للعمل المشترك بين روسيا والولايات المتحدة ما يفتح باب التساؤل عن الدور السعودي والتركي والايراني ومن خلفه حزب الله في سوريا وعن امكان تأثير الداخل السوري على اليمن وحتى لبنان وجعل الاسراع في تاليف الحكومة حاليا لزوم ما لا يلزم.

محليا شروط الافرقاء للتأليف هي هي فلا حلحلة تسجل على مستوى العقدة الدرزية والسنية والمسيحية وحتى لو ان بعض المعلومات يتحدث عن تفاؤل على مستوى العقدة المسيحية وعن موافقة تكتل لبنان القوي على منح القوات اللبنانية حقيبة سيادية مع التشديد على نيلها ثلاث حقائب فقط فان السؤال يصبح هل تكتفي القوات بهذه الحصة؟ وبأي شروط؟ وهل فعلا حل العقدة المسيحية يفك عقد الطوائف الاخرى فيسهل التاليف على الرئيس الحريري؟!

اليوم رد رئيس الجمهورية على ما اشيع عن نيته سحب التكليف من الرئيس الحريري او مطالبته بالتنحي وهو اذ شدد على ضرورة الاسراع بالتاليف جدد تمسكه بالدستور الذي اعطى رئيس الحكومة مسؤولية التاليف بالاتفاق مع رئيس الجمهورية. على هذه الاسس يغادر الرئيس الحريري في عطلة هي الثالثة منذ التكليف والحكومة في ثلاجة تقاطع المصالح في ما اللبنانيون غارقون في مشاكلهم الفعلية ويتلهون بالحشيشة اللبنانية الافتراضية التي تحولت بعد كلام الرئيس بري اليوم عن بدء العمل على تشريعها الى واقع قد يغير حال جزء من البقاع على الاقل.


============================

 

* مقدمة نشرة أخبار طالجديد"

دورها.. الجوهرة الخضراء.. حشيشة الكيف.. درة البقاع تحررت من عقدة الممنوعات وسلكت أولى الطرق الى التشريع فتناولها رئيس مجلس النواب نبيه بري مع السفيرة الأميركية اليزابيت ريتشارد التي أبلغها أن المجلس النيابي بصدد الإعداد لدرس وإقرار التشريعات اللازمة لزراعة هذه النبتة، وصناعتها بغرض الاستعمالات الطبية، على غرار عدد من الدول الأوروبية وبعض الولايات الأميركية "ومتلنا متلكن" لكن مفعول الحشيش ظهر على السياسيين قبل قطف الموسم وترنحت عملية التأليف وأصيبت بالدوار في ظل ترويج غير شرعي للإيجابيات التي لا يستدل منها على وقائع تدخل حيز التطبيق ومع استمرار سياسة "راوح تأليفك" والحديث عن أسفار جديدة لرئيس الحكومة ووزير الخارجية هدد الرئيس نبيه بري من جديد بعقد جلسة تشاورية قبل نهاية تموز، في حال استمر الوضع على ما هو عليه.

وإحدى عقد التأليف كشفت عنها تغريدات الوزير طلال أرسلان متحدثا عن تحالفات قائمة على تبادل المصالح لتطويق و"تفشيل" العهد عبر التربص بالحكومة وهذا ما لن يحصل ولن نسمح بأن يحصل ولا بالتفكير فيه" وعلى نية دوام الحال طاف وزير الداخلية نهاد المشنوق في مكة المكرمة مؤديا مناسك العمرة بعد إتمامه واجباته السياسية وقيامه بزيارة خرقت " العين الزرقا" وشملت مسؤولين سعوديين سياسيين وأمنيين على أعلى مستوى وهي الفتح الأول لوزير الداخلية رسميا في المملكة منذ عام ألفين وأربعة عشر حيث سجل المشنوق تمايزا لافتا لدى احتجاز رئيس الحكومة في السعودية عندما قال : إن اللبنانين ليسوا قطيع غنم ولا قطعة أرض تنتقل ملكيتها من شخص إلى آخر وفي لبنان تجري الأمور بالانتخابات لا بالمبايعات وتزامنت زيارة المشنوق مع "مشنوق" فعلي.. لبناني الجنسية اتهم بتهريب الكابتغون الى السعودية ونفذ فيه حكم الإعدام. وهذا ما فتح سجالا في لبنان عن وضع أمير الكابتغون في السجون اللبنانية التي تستضيفه كنزيل بكامل الرفاهية في "الريتز حبيش" ومنعا لإحالة المؤسسات الإعلامية إلى "حبيش المطبوعات" تدخل وزير الإعلام ملحم رياشي مرة جديدة ووجه كتابا الى وزير العدل في حكومة تصريف الأعمال سليم جريصاتي ورئيس مجلس القضاء الأعلى جان فهد والمدعي العام التمييزي سمير حمود، طالب فيه بإعادة النظر في إحالات هيئة الإشراف على الانتخابات ضد المؤسسات الإعلامية المرئية والمسموعة" متمنيا عليهم وقف الملاحقات بحقها وحفظ هذه الإحالات لمجموعة أسباب أبرزها: عدم تحديد هيئة الإشراف على الانتخابات المعايير التي تسمح بالتمييز بين الإعلام الانتخابي والإعلان الانتخابي وهو تدبير جريء من وزير الإعلام لما لهذه الملاحقات من تأثير سلبي ماديا ومعنويا في المؤسسات الإعلامية وفي مناخ الحريات عموما كما جاء في الكتاب وإذا كان الرياشي يضع مقرراته موضع الملاحقة والتنفيذ ويراجعها مع المعنيين في القضاء فإن وزير العدل يتحرك " بالوما" طالبا التحقيق في معلومات مؤتمر النائب جميل السيد واعتباره إخبارا وإجراء التعقبات لمعرفة الفاعلين والشركاء والمحرضين والمتدخلين في جرائم الرشوة وصرف النفوذ واستثمار الوظيفة وإساءة استعمال السلطة في دورات تطويع ضباط ورتباء وأفراد في الاسلاك العسكرية كافة لكن.. لا جميل السيد سمى.. ولا وزير العدل حدد ولا أحمد بعلبكي رد على المؤتمر الذي استهدفه بالذات.. فجاءت الردود كلها على : قناة الجديد ومن رتبة متدنية ..سيئة الحال ومتدهورة الاقوال ولا تسمح لنا بالرد بالمثل. فلكل جهة تخشى المجاهرة ضد الكل الثاني.. لا تخوضوا معارك إذا كنتم لستم لها.. فالمعركة بالإشارة تنتهي الى تسويات وجوائز ترضية يعرفها اللبنانيون جيدا.. والأهم..أن تحلوا عن ظهر الإعلام.. والجديد تحديدا التي ما دخلت معركة إلا واستكملتها بالاسم الثلاثي ولم نسجل حربنا يوما "ضد مجهول". 

  • شارك الخبر