شريط الأحداث
رأى أحد السياسيين أنْ لا مكان في لبنان لأنْ يسود منطق أنا "القوي" أو أنا "الأقوى"، مهما كبُرَت الأحجام أو ثَقُلَت الأوزان، إذ أنّ ضرورات التوازن الطائفي والسياسي في البلد ومخاطر تخطيها تفرض بحزم شديد على كل فريق أو مُكوِّن أنْ يعرف ويلتزم حدوده تحت سقف معادلة "كَمَا تَرَاني يا قوي أراكَ".