hit counter script

مقدمات نشرات التلفزيون

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الثلاثاء في 10/7/2018

الثلاثاء ١٥ تموز ٢٠١٨ - 23:07

  • Aa
  • ع
  • ع
  • ع

* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"


إذا جمعنا تفاؤل رئيس الجمهورية العماد ميشال عون ورؤية البطريرك الراعي بعد لقائه رئيس الجمهورية بأننا لا نحبذ الثنائيات بل فقط بالتنوع يمكننا بناء الوحدة ولا إقصاء لأحد مع كلام الرئيس المكلف تأليف الحكومة سعد الحريري بعد لقائه رئيس مجلس النواب نبيه بري في عين التينة حيث لفت الحريري الى وجوب ترفع الجميع عن الخلافات والسجالات والتضحية من أجل اقتصاد لبنان وأن المشكلة ليست في الأحجام بل بالحصص الوزارية إذا جمعنا كل هذه المعطيات واللقاءات والإتصالات في الساعات الأربع والعشرين الماضية ومساء الإثنين اتصال الرئيس الحريري بالرئيس عون واتصاله بالرئيس بري نصل الى مشهد واضح في ارتفاع مؤشر السرعة لدوران المحركات على مسار التأليف الحكومي من جهة ومن جهة ثانية إلى التبصر بين السطور لما يمكن أن يبلغه بالإيجاب النسبي مسار التأليف في الأيام القليلة المقبلة خصوصا أن معظم الأفرقاء المعنيين مقتنعون بوجوب الإسراع في تأليف الحكومة الجديدة ولا بد من الوصول إلى حلول معقولة لما بات يعرف بالعقد الثلاث: قوات - تيار... التمثيل الدرزي... تمثيل النواب من خارج المستقبل...

الحريري سيلتقي الرئيس عون قريبا... وأكثر من أي وقت مضى برز في عوامل الضغط في اتجاه رفع مستوى سرعة الاتصالات هاجس المسار الإقتصادي العام في البلاد إضافة الى التحديات الإقليمية ولا سيما منها قمةُ ترامب-بوتن المرتقبة وتطورات اليمن والجنوب السوري ومسألة النازحين المستمرة.

وقد دخل أيضا في عوامل الضغط الإيجابي ما نقل عن تلويح الرئيس بري بجلسة برلمانية لمناقشة الأوضاع كما لانتخاب اللجان وهو ما ما حرص الرئيس الحريري على تفسيره بأنه يرمي الى تأكيد الرئيس بري على أن المؤسسات في الدولة تعمل...

في أي حال كانت قد سبقت التحركات واللقاءات آنفة الذكر سجالات متجددة بين الحزب الاشتراكي والتيار الوطني على خلفية تغريدة جنبلاط حول الوضع الاقتصادي الأمر الذي خفف من حدة وقعه نسبيا كلام الرئيس الحريري من عين التينة وكلام البطريرك الراعي من قصر بعبدا...


==============================

 

* مقدمة نشرة أخبار "المنار"

اشتدت الازمة، فهل تنفرج؟ الكل يحذر من الضيق، وحافة الهاوية وصعوبة الطريق، فهل من يطرق باب الحل؟ وكيف؟

على خط عين التينة مشى رئيس الحكومة المكلف بآماله دون وقائع جديدة، سوى الرهان على الوقت بتهدئة النفوس ونصيحة الترفع عن الخلافات، والتضحية لما فيه صالح البلد.. لكن العقد لا زالت على حالها قال الرئيس الحريري، ووضع المنطقة والاقليم وكذلك الوضع الاقتصادي يجب ان يحثوا الجميع للمضي نحو حل سريع.. اما الايجابية الوحيدة التي رصدها فهي قرار المشتبكين سياسيا التخفيف من السجال الاعلامي ..

على خط بعبدا لم يسجل اي جديد، سوى زيارة للبطريرك الراعي تناول خلالها مع الرئيس ميشال عون الاوضاع من الالف الى الياء.. اما ما تؤول اليه الازمة فمزيد من الاختناق، من الاسكان وقروضه الممنوعة بقرارات تمس الامن الاجتماعي، تسبب بها العجز الحكومي والتعنت المصرفي الحاضر بقوة على مفترق هذا الملف.. الى النفايات العائدة بروائح سياسية الى الشوارع والطرقات، فالكهرباء التي لا يعرفها المواطن في بعض المناطق الا من سجال السياسيين حولها..

اما حولنا فالاقليم على اكف المتغيرات من الجنوب السوري وانتصاراته على المسلحين، الى ارباك الصهاينة وبعض العرب المستثمرين في مشاريع المسلحين..

وفيما يستعد رئيس الوزراء العبري لزيارة موسكو غدا متأبطا الملف السوري كأولوية، فان رسالة سيحملها مستشار الامام السيد علي الخامنئي الى الرئيس الروسي غدا على ما اعلن التلفزيون الايراني.. رسالة على مرمى ايام من لقاء الرئيس فلاديمير بوتن ونظيره دونالد ترامب في هلسنكي الذي سيستحضر ملفات العالم الملتهبة..


=============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ام تي في"

اشتدي يا ازمة تنفرجي، فبعد التصعيد الكلامي غير المسبوق بين التيار الوطني الحر والقوات اللبنانية عادت الحرارة الى خط رياشي كنعان، ما انتج اتفاقا ابرم عند منتصف الليل نص على التهدئة ووقف التقاصف الكلامي والحملات الاعلامية، وهكذا كان، وسيستكمل الجو الايجابي بلقاء الخميس في الصرح البطريركي الصيفي في الديمان يجمع الوزير ملحم رياشي بالنائب ابراهيم كنعان برعاية البطريرك الراعي والهدف محاولة وصل ما انقطع بين التيار والقوات، لكن هذا لا يعني ان الامور سهلة، فكل طرف من الطرفين على موقفه وبالتالي فإن المفاوضات والاتصالات واللقاءات ستتواصل بهدف التوصل الى حل للعقدة المسيحية التي تشكل ابرز عقبة امام التشكيلة الحكومية.

التهدئة في الجانب المسيحي لم تقابل بالمثل على محور التقدمي الاشتراكي التيار الوطني الحر، فالتغريدات والتغريدات المضادة اشتعلت بعد تغريدة صباحية اطلقها رئيس التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط، توازيا كان الرئيس الحريري يستأنف نشاطه لتشكيل الحكومة بعد عودته من الخارج بزيارة الى الرئيس بري، والواضح ان بدأ الحريري مشاوراته الحكومية بعين التينة جاء بعد المواقف اللافتة للرئيس بري الذي لوح امس بأنه سيدعو الى جلسة لانتخاب اللجان، كما لوح بعقد جلسة علنية لمناقشة اسباب التأخر في انجاز الملف الحكومي، اقليميا هجوم اميركي قاس من وزير الخارجية الاميركي على ايران وصف فيه سلوكها بالشرير واكد ان اميركا ملتزمة تحجيم الحوثيين في اليمن وحزب الله في سوريا ولبنان.


============================


* مقدمة نشرة أخبار ال "ان بي ان"

دبت الروح مجددا في محركات عملية تشكيل الحكومة باعتبار ان الاسراع في ذلك هو اولوية الاولويات في ظل اوضاع ضاغطة على المستويين الداخلي والخارجي. فاتحة اللقاءات الرئيس المكلف بعد عودته من رحلته الخاصة كانت في عين التينة، الرئيسان نبيه بري وسعد الحريري تشاركا على مدى ساعتين خبز وملح التأليف وقاربا بهارات الخلافات الحارة جدا بين بعض الاحزاب. الحريري كشف من عين التينة عن لقاءات اخرى على اجندته خلال الايام الثلاثة المقبلة في سبيل التسريع واذ لفت ان المشكلة القائمة قابلة للحل رغم ان العقد على حالها، اعلن النظر بايجابية الى قرار الافرقاء تخفيف وطأة السجال بين بعضهم البعض والتي تمثلت بطلب القوات اللبنانية والتيار الوطني الحر من قيادات الطرفين ومناصريهم وقف التراشق الحاصل. وعلى نية "اوعى خيك" تحرك رأس الكنيسة المارونية ممهدا للقاء مرتقب الخميس المقبل في الديمان بين عرابي تفاهم معراب ملحم رياشي وابراهيم كنعان، بزيارة قام بها من بعبدا ومن هناك اعلن البطريرك الماروني بشارة الراعي ان الثنائيات غير مستحبة والا اقصاء او تفردا كاشفا عن عدم وجود موعد للقاء يجمع بين سمير جعجع وجبران باسيل بل عمل بشكل يومي للوصول الى الوحدتين المسيحية والداخلية. واقع اشتباك القواتي العوني خمد راهنا فيما تم شحن السجالات الى العالم الافتراضي بين التيار والاشتراكي واستخدمت فيه مختلف الاسلحة التويترية من البوارج التركية الى النزوح السوري وعجز الموازنة مرورا بالطاقة وصندوق المهجرين ونعيق الضفاضع وصولا الى العهد المتناقص رصيده وهكذا.


=============================

 

* مقدمة نشرة أخبار "المستقبل"

محركات الرئيس المكلف سعد الحريري لتشكيل الحكومة تعمل باقصى طاقتها لتامين ولادة طبيعية للحكومة العتيدة وفي اسرع وقت ممكن، إذ شكلت عين التينة محطة بارزة عقد خلالها اجتماع مطول بين الرئيس الحريري ورئيس مجلس النواب نبيه بري استغرق ساعتين.

مصادر شاركت في الاجتماع ابلغت تلفزيون المستقبل ان الاجتماع كان جيدا ويعول عليه في اعطاء دفع سياسي لجهود الرئيس المكلف بشأن تشكيل الحكومة. واشارت الى وجود توافق في وجهات النظر حيال المواضيع الاساسية سواء بالنسبة للاسراع في تشكيل الحكومة، او التحديات الاقتصادية والاستحقاقات المقبلة مثل مؤتمر سيدر وسواه.

المصادر نفسها كشفت للمستقبل ان رئيس المجلس سيدعو اوائل الاسبوع المقبل الى جلسة لانتخاب اللجان النيابية بهدف تحريك عجلة التشريع وحث الجهات السياسية للتوافق على تشكيل الحكومة. ووفق المصادر فان الرئيس الحريري سيجري في الساعات الثماني والاربعين المقبلة جولة مشاورات جديدة تشمل عددا من القيادات المعنية بالوضع الحكومي هدفها تدوير الزوايا وصولا الى صيغة حكومة ائتلاف وطني قادرة على مقاربة الملفات الاساسية والاقتصادية والاجتماعية والادارية.

الرئيس الحريري قال في تصريحاته: انه والرئيس بري على نفس الموجة. وردا على سوال اكد ان صلاحيات رئيس مجلس الوزراء منصوص عليها في الدستور وغير مسموح المس بها. واشار الى ان وقف السجالات يساهم في تسريع تشكيل الحكومة.

وفي محاولة سحب فتيل السجالات لا سيما بين القوات اللبنانية والتيار الوطني الحر برز اجتماع رئيس الجمهورية ميشال عون الى البطريك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي في القصر الجمهوري.اجتماع سبقه تعميمان صادران عن طرفي تفاهم معراب، يدعوان وزراءهما ونوابهما ومناصريهما لضبط النفس وعدم الدخول في السجالات.


===========================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ال بي سي"

قبل الحكومة والتشكيل والحصص والأحجام والنسب والتوازن والثلث المعطل... وقبل اجتماعات ما بعد الإجازات والمشاورات في الوقت الضائع...

قبل كل ذلك، إفتحوا الطريق أمام سيارة الإسعاف، واسحبوا العسكري المرافق من أن يكون حاملا لكيس سيدة من علية القوم...

اليوم فيديو فضيحة وأمس فيديو ذل... وبين الفيديوهين لا قيمة لحكومة ولا جدوى من بلد إذا كان موكب سياسي يتقدم على سيارة إسعاف قد يكون من فيها بين الحياة والموت بمسافة ثوان معدودة...

وأمس فيديو ذل حيث يتقدم عسكري حاملا كيسا لسيدة ويفتح لها باب أحد المحال في وسط بيروت...

من أعطى الإذن لمرافق ليقفل الطريق على الناس وعلى سيارة إسعاف بالتحديد، لكي يمر وزير أو أكثر أو اقل؟ هل يتحمل هذا المسؤول ان يموت من يكون في سيارة الإسعاف لأنه تأخر لثوان على تصريف الأعمال؟

متى ينتهي التمادي في إذلال العسكريين بأن يكونوا مرافقي الست في أن يحملوا لها كيسا او ان يرافقونها إلى صالون التجميل أو إلى النادي الرياضي...

هؤلاء لم تلدهم أمهاتهن ليكونوا مرافقين للست، لو كانوا يريدون هذه المهنة لما انتسبوا الى السلك وخضعوا لدورات وتخصصوا ليحملوا كيس الست...

قد لا تنفع المناشدة هنا لأن من سنناشدهم لديهم مرافقون لزوجاتهم ولأبنائهم، فهل سيتم وضع حد لهذا العار؟

المكلف اللبناني هو الذي يدفع راتب هذا العسكري، ومن حقه ان يعترض على تكليف هذا العسكري بغير المهام التي من أجلها دخل السلك، أما إذا أرادت الست مرافقا أو حاملا لكيسها فلتوظف مرافقا "من كيسها" لا من كيس المكلف اللبناني... هل من يسمع؟


============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "او تي في"

وكأن معطلي تشكيل الحكومة، ومعها حياة الناس، يتوزعون الأدوار... أو كأن المايسترو الذي يوزع الأدوار، يحسن إدارة الجوقة.

اليوم، دعوة إلى التهدئة. وأمس، تصعيد بلغ حد التلميح إلى وجوب استقالة الرئيس.

هذا بالنسبة إلى طرف.

أما عند طرف آخر، فاليوم موعد لتصعيد جديد. تغريدة ليلية من هنا، وأخرى صباحية من هناك، ومعها سلسلة بيانات كتبها أحدهم في الليل، ونشرها آخرون في النهار. أما المشترك بين الإثنين، فرمي فشل السنوات الأربع والثلاثين الماضية التي أمضوها في السلطة، أي منذ عام 1984 تحديدا، في وجه رئيس، لم تمض على وجوده في رأس الدولة سنتان.

وإذا كان الطرف الأول قوبل بعدم الرد منذ اليوم الأول، وهو قرار ذكر فيه الوزير جبران باسيل ، قبل أن يلتحق به الآخرون اليوم، فالتسلية التويترية للفريق الثاني يبدو أنها لم تعد تمر مرور الكرام: لا عند الطرف المستهدف، ولا عند شعب صار بأكمله في مرمى التغريد.

هذا على مستوى الشكل. أما في المضمون، فلقاءات مرتقبة في الأيام المقبلة، أولها اليوم زيارة رئيس الحكومة المكلف سعد الحريري لرئيس المجلس النيابي نبيه بري، وتعويل متجدد على تهدئة النفوس، والتواضع في المطالب، للتسريع في التشكيل.


=============================

 

* مقدمة نشرة أخبار "الجديد"

وإن كانت الحركة بلا بركة وجاءت لتكمل مشهد المراوحة فإنها مستحبة وسبحان الله فالوقت كفيل أن يهدئ النفوس ويغيرها إذا أوقفنا السجالات الإعلامية هو دعاء استسقاء السكوت أطلقه الرئيس المكلف سعد الحريري من عين التينة حيث قال إنه والرئيس بري على الموجة نفسها في موضوع تأليف الحكومة ولا يجب تفويت الفرصة الذهبية المعلقة على المؤتمرات الدوليةالحريري لم يضفْ جديدا حين قال إن العقد لا تزال كما هي وإن الحصص هي المشكلة الأساس وطالب جميع الأطراف بالترفع عن الخلافات وبالتضحية لمصلحة الاقتصاد من دون أن يقدم على المبادرة ويخطو الخطوة الأولى على طريق ألف ميل التأليف. دعاء وقف السجالات لم يتخط منبر عين التينة والسجالات باتت كقصة مزراب العين ما إن هدأت بين التيار والقوات حتى اشتعلت بين الاشتراكي والتيار. مساعي الأيام القليلة الماضية التي كان رئيس الجمهورية عرابها ذهبت اليوم أدراج الرياح، وفي معلومات الجديد فإن رئيس التيار جبران باسيل قبيل سفره إلى روسيا لمشاهدة مبارة الديك والبلجيك أوعز إلى كنعان الاتصال بالرياشي لكن لا ابراهيم اتصل ولا رن هاتف ملحم بعدها أصدرت القوات تعميما طلبت بموجبه الى وزرائها ونوابها الحاليين والسابقين والمسؤولين على المستويات كافة عدم الرد على أي تهجم على القوات. وفي لحظة تغريد انتقلت الدفة وتساءل رئيس اللقاء الديمقراطي وليد جنبلاط لماذا لا يأتي فريق السلطة على ذكر القانون رقم عشرة الذي يضع شروطا تعجيزية لعودة اللاجئين السوريين، فتكتفي السلطة برسالة وزير الخارجية السورية (وليد المعلم)، وما أدرانا بأدواره السابقة قبيل اغتيال رئيس الحكومة الراحل رفيق الحريري. أين الخطوات الإصلاحية الجادة لتخفيف العجز والحفاظ على النقد بدلا من التبشير بالانهيار؟"

وبكامل طاقته المقطوعة رد وزير الطاقة في حكومة تصريف الأعمال سيزار أبي خليل قائلا إن هناك خطوتين إصلاحيتين سوف تساهمان في خفض العجز ما زال يرفضهما وليد جنبلاط عودة النازحين السوريين الذين قوضوا الاقتصاد الوطني وإقفال صندوق المهجرين الذي فاقت تكلفته ثلاثة آلاف مليار ليرة لبنانية من دون تحقيق العودة المطلوبة.

العين كانت على عين التينة لكن الآذان الصاغية رصدت في بعبدا حيث رمى البطريرك الراعي الحرم الكنسي على الثنائية وبضربة رام برمية مباشرة صوب على طرفي الخصام وقال إننا لا نحب الثنائيات لأنه بالتنوع فقط يمكننا بناء الوحدة . ولكن كف الراعي للثنائية المنشطرة بدا أنه بحاجة الى صفعة أكبر تهدم الهيكل ليس فوق رؤوس المتخاصمين وحسْب بل فوق رؤوس السياسيين الذين تعرقل مواكبهم سيارات الإسعاف وفوق رؤؤس من يسخر رجل الأمن لخدمة الست في مشهد ذل ما بعده إذلال.
 

  • شارك الخبر