hit counter script

مقدمات نشرات التلفزيون

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الإثنين في 9/7/2018

الإثنين ١٥ تموز ٢٠١٨ - 23:19

  • Aa
  • ع
  • ع
  • ع

* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"


عاد الرئيسان نبيه بري وسعد الحريري والوزير جبران باسيل من الخارج، لكن التواصل المتعلق بتشكيل الحكومة لم يعد حتى الساعة، إلا ان الرئيس الحريري أعرب عن تفاؤله الدائم مضيفا أن لا تعليق فيما أعرب الرئيس بري عن قلقه من تأخر التشكيل ملوحا بالدعوة الى جلسة عامة إذا لم تؤلف الحكومة قريبا.

وفيما أكد رئيس الجمهورية لسيغريد كاغ ان الحكومة المقبلة ستولي عناية خاصة بالشأن الاقتصادي واستكمال عملية مكافحة الفساد، تبقى مسألة توقف القروض الاسكانية شاغلة اللبنانيين، غير ان حاكم مصرف لبنان رياض سلامة أبلغ جمعية تجار ومنشئي الابنية خلاف ذلك. فيما اعلنت كتلة المستقبل تقديمها اليوم اقتراح قانون معجل مكرر لدعم الفوائد على قروض الاسكان.

وفي الشأن الخارجي تنصيب رجب طيب أردوغان رئيسا لتركيا حاشد إقليميا ودوليا وهو في ولايته الجديدة يمسك بصلاحيات واسعة النطاق.

وفي سوريا ما زال الكلام يدور على الغارة الجوية الاسرائيلية على مطار T.4 رغم أن نتنياهو يجري اليوم محادثات في موسكو.

وينضم نتنياهو الى طلب الرئيس الاميركي الذي سيتقدم به في قمة helsinki لإخراج روسيا القوات الايرانية من سوريا.

وفي اليمن تواصل القوات الحكومية بمؤازرة طائرات التحالف تقدمها في صعدة وعلى الساحل الغربي وجنوب الحديدة عمليات التمشيط تمهيدا لتقدم باتجاه الميناء.

عودة الى الداخل اللبناني وقروض السكن وكلام حاكم مصرف لبنان.


=============================

 

* مقدمة نشرة أخبار "المستقبل"

ازمة التاليف تنتظر الية التحرك التي سيتولاها الرئيس المكلف سعد الحريري لتذليل الصعاب وهو جدد تفاؤله بايجاد الحل، مؤكدا ردا على سؤال بشأن تفاهم معراب ان الاخوة يتشاجرون ثم يتصالحون.

اما زوار رئيس المجلس النيابي نبيه بري فنقلوا عنه قلقه مما اسماه التاخير في التشكيل. فيما أكد الوزير نهاد المشنوق من دار الفتوى ان الرئيس سعد الحريري مصر على تشكيل حكومة تتمثل فيها كل القوى من دون مبالغات.

رئيس الجمهورية ميشال عون الناشط على خط ايجاد حل لمازق التشكيل ابلغ وزيرة التجارة الخارجية والتعاون التنموي في هولندا سيغريد كاغ ان الحكومة المقبلة ستولي عناية خاصة للشان الاقتصادي، ولاستكمال عملية مكافحة الفساد بالتزامن مع معالجة سائر المسائل التي تهم اللبنانيين.

حياتيا برز اليوم تقديم كتلة المستقبل النيابية اقتراح قانون معجل مكرر بمادة وحيدة لدعم الفوائد على قروض الاسكان في وقت كانت صرخة الاهالي في مواجهة الفواتير المرتفعة لمولدات الكهرباء الخاصة تجد تردداتها لدى اصحاب المولدات ولدى رؤسات البلديات.


===============================

 

* مقدمة نشرة اخبار ال "ال بي سي"

أركان التأليف الحكومي عادوا إلى بيروت، ولكن لا تأليف، بل قلق وجمود من دون إعطاء أي إشارة إلى ان عملية التأليف اقتربت...

رئيس مجلس النواب الذي عاد من إجازته العائلية في الخارج كرر ما قاله عند مغادرته من أنه قلق من تأخر تشكيل الحكومة... الرئيس المكلف على صمته، وكذلك الوزير جبران باسيل، والحزب التقدمي الإشتراكي يرى أن كل شيء جامد في البلد...

في انتظار الدخان الأبيض، المعاناة تكبر من الدخان الأسود المنبعث من المولدات ومن الأسعار النارية لفواتيرها... دولة المولدات أقوى من الدولة، فوزير الأقتصاد كتب إلى وزارة الداخلية لضبط الأسعار التي تضعها وزارة الطاقة، لكن الكتابة الوزارية لا تفعل شيئا أمام كتابة الفواتير الصادرة عن دولة المولدات. فهل كثير على المواطن أن يطلب من دولته أن تستخدم القانون والقضاء والقوانين المرعية الإجراء، والقوى المولجة بالاستقرار، لتضع حدا للتسعير العشوائي؟

تأتي هذه الصرخة في وقت قطع جيل الشباب آخر الآمال بالقروض الميسرة للإسكان، لتكتمل حلقة الإهتراء: لا كهرباء، لا قروض للإسكان، لا نظافة لمياه البحر، لا مياه نظيفة لري المزروعات، فهل من "نعم" في هذه الدولة؟ ام كلها "لاءات"؟ لو طرح هذا السؤال على المواطن، بماذا يجيب؟ إذا كانت الدولة لا تستطيع حماية المواطن من تعسف أصحاب المولدات، فكيف سيضع ثقته بها لتحميه في المطلق؟ بالتأكيد لا أحد يملك أجوبة، ففي هذا البلد لا وجود سوى للأسئلة والغموض، اما الأجوبة والوضوح فمن الأشياء النادرة.

وهذا المساء انفجرت مجددا بين الوزير جبران باسيل والنائب السابق وليد جنبلاط، فبعدما رأى باسيل ان "الاقتصاد في لبنان على وشك التدهور والانهيار بسبب أزمة النازحين السوريين"، رد جنبلاط بعنف على باسيل معتبرا ان بواخر الكهرباء هي سبب الأنهيار فقال: اوقفوا البوارج التركية السبب المركزي للعجز في الموازنة.

ولأن التفلت لا يقتصر على السياسة والإقتصاد وحسب، فإنه يصيب أيضا الطفولة وبطريقة مأسوية... اليوم أيضا تفلت السلاح أدى إلى مأساة.


===============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ان بي ان"

المراوحة في تشكيل الحكومة ولدت حالة من الاستياء على المستوى العام ودفعت رئيس مجلس النواب نبيه بري الى التلويح باستخدام حجر تحريك مياه الركود على مختلف الاصعدة بعد 48 ساعة من خلال الدعوة الى جلسة مناقشة عامة للوضع الذي يعاني منه الجميع من دون استثناء وهو برسم الجميع ايضا حكومة ومجلسا وقوى سياسية. الرئيس بري ينتظر ليرى قبل ان يبنى على الشيء مقتضاه او يبني على الشيء مقتضاه.

من ناحيته يعلن الرئيس المكلف سعد الحريري انه متفائل دائما لكن لا تعليق كما قال لافتا الى ان المشكلة باتت معروفة وهي عند الاخرين. فماذا بعد؟ وما هي الخطة التالية خصوصا ان هناك اجماعا وطنيا منقطع النظير على خطورة الوضع الاقتصادي وكان ينقصه تفاقم ازمة الاسكان في ظل قرار وقف القروض السكنية اعتبارا من اليوم. ال "أن بي أن" تابعت هذه القضية وستعرض تفاصيلها من وجهات نظر مختلف اطرافها وجوانبها في سياق هذه النشرة.


=============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ام تي في"

عودة الرئيسين بري والحريري والوزير باسيل من الخارج حركت جمود التأليف اما من باب ضخ التفاؤل بأن الامور الى حلحلة كما فعل الرئيس المكلف، او من باب التلويح بأن مجلس النواب لن يبقى مكتوف اليدين كما فعل الرئيس بري، علما بأن الكل يعرف بأن ولوج طريق الحل الحكومي يفترض ان يسبقه وقف الحرب بين القوات والتيار الحر بما يمكن قطار التأليف من الانطلاق، اي من عند العقدة الدرزية والسنية والمسيحية، والجميع يسلم بان لا احد يملك حلا سحريا، وجل ما يتسلح به وخصوصا الرئيس المكلف هو نصح الافرقاء المتصارعين بضرورة عقلنة المطالب واحالتهم على الوضعين المالي والاقتصادي المترديين الذين يتطلبان عملا انقاذيا سريعا يبدأ بتشكيل الحكومة.

على خط الخلاف بين التيار الحر والقوات سجلت الجبهات هدوءا نسبيا تبين انه ناجم عن عمل قيادي من قبل الطرفين من أجل اسكات السجالات على وسائل التواصل الاجتماعي ووسائل الاعلام سبقها صمت على جبهة القيادات السياسية والنواب والوزراء، وما سجل من تصريحات صب في خانة التمسك باتفاق معراب، وسط معلومات غير رسمية بأن الاتصالات التي لم تنقطع اصلا ستتفاعل توصلا الى لقاءات قيادية قريبة عنوانها مراجعة الاخطاء والسعي الى تصويب الاداء، في الاثناء تدهور يصيب كل مفاصل الدولة، فبعد الانهيار البيئي والزلزال التربوي اخر مدماك يذكر بالعز الذي عرفته الطبقة الوسطى في لبنان يتداعى بتوقف المؤسسة العامة للاسكان عن اعطاء اللبنانيين ومعظمهم من الشباب قروضا سكنية لشراء شقق تأويهم وتشجعهم على الزواج والبقاء في لبنان.


================================

 

* مقدمة نشرة اخبار "الجديد"

شيء ما تحرك في الأفق طائرة ورق وخيطان اطلقها الرئيس سعد الحريري فوق السرايا الحكومية لكن حتى هذه الطائرة لم تحلق واصطدمت بهبوط اضطراري لتبقى الازمة لدى "ناس من ورق" يحركون البلد على وقع ارتفاع مآسيه من بيئة ملوثة الى ديون متراكمة على الدولة وسكانها ولما جاء المواطن طالبا قرض سكن اعلنت المؤسسة العامة للاسكان اقفال ابوابها واوقفت القروض.

لكن بابا آخر فتحه النشء الطالع من نواب المستقبل عبر تقديمهم اقتراح قانون معجل مكرر يهدف الى تأمين الدعم لمؤسسة الاسكان وضمان استمرار عملها وهي خطوة قد تولد أملا لشباب لم تعد تربطه بدولته اية صكوك ملكية.

وبالورق الملغى سياسيا فقد رفعت القوات اللبنانية من فاتورة الحساب بعد الالغاء وسعرتها بالجملة والمفرق معا وبلغت قيمتها موقع رئاسة الجمهورية بذاته. وذلك في مسعى لحث الرئيس ميشال عون على التدخل لانقاذ العهد والجمهورية وقال النائب السابق انطوان زهرا للجديد: "ما دام الرئيس رئيسا يجب ان يطبق باقي الاتفاق ولا اظن انه كرامة الشباب اللي مستحلايين يلغوا الاتفاق يقلن ايه بلاها منتخلى عن رئاسة الجمهورية وعن كل الاتفاق". ورد زهرا العبارة الى الوزير جبران باسيل قائلا: انت جعلتها a la carte فانت أخذت الرئاسة وما بقى بدك الباقي وقال إما ان يلغى الاتفاق كاملا او يطبق كاملا. واللافت ان التيار لم ينزل الى الساحة بعد وان الوزير جبران باسيل يحلق في اجواء اخرى يظهر الى الاعلام لكن من معالجة ازمة النازحين السوريين مستقبلا اليوم المنسقة الخاصة للامم المتحدة سيغرد كاغ.

ومن شرفات عين التينة المطلة على الازمات كانت رؤية الرئيس نبيه بري تستطلع الافق بعبارين "من سيء الى اسوأ" لاسيما اقتصاديا. واول المتأثرين بحال السوء كان وزير الداخلية المطعون نهاد المشنوق الذي قرر اتباع نظام حمية سياسية على طريقة "الديتكوس" بعد ان اصابته "خزرة زرقاء" وتسببت له باعطال في التشخيص السياسي. فوزير الداخلية الذي يخاصم الدولة السورية ولا يقربها ويبتعد عن التواصل معها لعودة النازحين رأى في تدخل حزب الله لاعادة النازحين تفريغا للدولة. ولم يلحظ ان الدولة الفارغة هي من يرفض اليوم اجراء اي تواصل مع سوريا لحل ازمة بحجم بلدين وان فراغ رؤوس مسؤولي الدولة جعلهم بطوابق علوية بلا مضمون فهم يأبون على انفسهم تسريع العودة لاكثر من مليون ونصف نازح لكن آياديهم " طايلة " في اجراء تواصل مع المسلحين لاعادة طفل مخطوف .
جزء من هؤلاء المسؤولين الفارغين يشجع المسلحين وجزء آخر دعهم ومدهم بالسلاح يوما . وإذا كان حزب الله والامن العام يعملان اليوم على تسريع خطى العودة فأن مساعيهم تلك من شأنها ان تعيد الدولة لابنائها لا ان تفرغها .


==============================

 

* مقدمة نشرة ال "او تي في"

جبران باسيل خائن. خان تفاهم معراب، وانقلب على المصالحة المسيحية... هذه هي خلاصة الفكرة التي تحاول القوات اللبنانية تسويقها منذ تسريبها للنص الذي كان سريا للغاية من اتفاقها مع التيار الوطني الحر... جبران باسيل خائن. أما الرئيس العماد ميشال عون، والتيار الوطني الحر، فما من أحد على أراضي الجمهورية اللبنانية، وحتى في بلدان الانتشار، حريص عليهما، بقدر حرص القوات اللبنانية عموما، ورئيسها سمير جعجع على وجه الخصوص، والشواهد كثيرة. لكن، وحتى لا نعود إلى الماضي البعيد المعروف، فلنتذكر قليلا الماضي القريب، الذي يريد له البعض أن يبقى في إطار المجهول:

فلم تكد تمضي أيام قليلة على انتخاب ميشال عون رئيسا وتشكيل حكومة استعادة الثقة، التي تمثلت فيها القوات خير تمثيل، بمسعى من التيار، حتى بادرت إلى فتح النار. أما في المرمى، فجميع المواقع العائدة تسمية شاغليها عرفا لرئيس الجمهورية، باعتراف القوات نفسها، على عهد الرئيس ميشال سليمان على الأقل. فيوم طالب العماد عون بتعيين خلف للعماد جان قهوجي، انضمت الأخيرة إلى جوقة الرافضين، على اعتبار أن الرئيس العتيد هو من يجب أن يسمي قائد الجيش، وهكذا دواليك:

القوات تقرر عدم التحالف مع التيار في الانتخابات، على عكس مندرجات تفاهم معراب. أما الخائن، فجبران باسيل. القوات تحتفل باستقالة الرئيس سعد الحريري الملتبسة في السعودية، لا بل تعمل لحصولها، وتتمسك بها بعد حدوثها، على عكس مندرجات التفاهم حول تمثيل السني الأقوى في رئاسة الحكومة. أما الخائن، فجبران باسيل. أحد المسؤولين القواتيين في واشنطن، يدلي بكلام يفهمه كثيرون حثا أو دعوة لوقف تسليح الجيش، عمود الدولة الفقري. أما الخائن، فجبران باسيل. القوات تتصرف وكأن أخاها تيار فساد وإفساد، ولا تصوب إلا عليه، بدل التواصل معه في الغرف المغلقة لفض أي إشكال، وفق المعنى المقصود لتشكيل لجنة مشتركة بين الجانبين في تفاهم معراب. أما الخائن، فجبران باسيل...

هذا هو ببساطة غيض من فيض حفلة البروباغندا المستمرة منذ أيام، وفق مصدر مواكب للعلاقة بين الجانبين، حيث يشير إلى أن الاتكال اليوم، كما في كل يوم، بالنسبة إلى القائمين بالحملة، على ذاكرة اللبنانيين التي يعتبرها البعض ضعيفة أو قصيرة، فيجددون عليها الرهان تلو الرهان... لكن، مهما يكن من أمر، وبعيدا من تفاصيل أي لقاء أو اتصال أو تشاور، سواء حصل أو لم يحصل، الأكيد وفق معلومات الotv أن نية التواصل لم تنتف أصلا من ناحية التيار. والتيار الوطني الحر، بشخص رئيسه جبران باسيل، ومعه جميع المسؤولين والناشطين والمؤيدين، متمسك منذ البداية وحتى النهاية بالمصالحة المسيحية، التي لا عودة عنها بأي شكل من الأشكال، وهذا أمر بالنسبة إليه، غير خاضع للنقاش.

أما التفاهم السياسي بين التيار والقوات، فبات واضحا أنه يحتاج إلى تقييم صريح، لتحديد مكامن الخلل التي اعترت المرحلة السابقة، ولأخذ العبر، ولاسيما بعد الاشتباك الأخير، وذلك عن طريق الحوار الهادئ، الذي يصب في مصلحة الطرفين والمسيحيين ولبنان...

هذا هو على الأقل، ما يدعو إليه التيار والعقل والمنطق، بإرادة وطنية حرة، بعيدة عن منطق الإملاءات الواردة، أو الرهانات الممكنة أو الارتباطات التي يتمنى الجميع أن تقتصر على وطن واحد، عاصمته بيروت.


==============================

 

* مقدمة نشرة أخبار "المنار"

مش رح احكي عن الحكومة.. قال الرئيس المكلف بمخاطبة اللبنانيين اين اصبحت تشكيلته الحكومية التي كانت معلقة على اجازة لايام، وباتت عالقة في وحول الاشتباك السياسي التي تزداد اتساعا يوما بعد يوم..


لم يتحدث الرئيس الحريري عن الحكومة، فهل من جديد ليستعين على قضائه بالكتمان؟ ام ان الازمة أكبر من ان يتناولها بتصريح؟ فيكون الاحجام عن الكلام خير وسيلة للهروب ولو الى الامام ..

عند مفترق الترنح الحكومي انتظر رئيس مجلس النواب الهاربين من المسؤوليات: نحن سهلنا وكنا نعتقد ان التاليف قريب قال الرئيس نبيه بري، لكن الامر طال، والوقائع تفرض الذهاب الى مجلس النواب عبر جلسة عامة لانتخاب اللجان النيابية وربما تتبع بدعوة اخرى إلى جلسة مناقشة عامة لكل هذا الوضع.

ثمانية واربعون ساعة سينتظر الرئيس بري قبل الدعوة الى الجلسة الاولى حسبما قالت مصادر عين التينة للمنار، أما الدعوة الى الجلسة الثانية فستشكل سابقة في الحياة السياسية اللبنانية تقول المصادر، فيما الهدف من الخطوتين، حث الجميع على تسهيل تاليف الحكومة..

مهمة الرئيس المكلف غير السهلة على طريق التأليف، مقرونة باخرى مستعصية على طريق تأليف قلوب محازبيه، وجديد الجمر المستقبلي الذي يطفو فوق الرماد، كلام وزير الداخلية نهاد المشنوق عن الخلافات التنظيمية والاتهامات الانتخابية ..

في الاقليم ما زال الاحتلال الصهيوني اول المصابين بهزيمة المسلحين عند الجنوب السوري، فيما الجيش يواصل الانجازات من ريف درعا الشرقي الى نظيره الغربي..

في البحرين كانت الوجهة الغربية الطريق الالزامية التي سلكها آية الله الشيخ عيسى قاسم للعلاج، القائد الحكيم الذي وضعه آل خليفة في الاقامة الجبرية، اجبروا اليوم بعد تدهور حالته الصحية على السماح له بترك البلاد لتلقي العلاج، فكانت لندن خيار الاطباء مع حراجة وضعه..


==================================================================================== 

  • شارك الخبر