hit counter script
شريط الأحداث

متفرقات

جائزة عالميّة لـ"ليبان بوست"

الخميس ١٥ حزيران ٢٠١٨ - 16:50

  • Aa
  • ع
  • ع
  • ع

في إنجازٍ جديد يثبّت مسارها المتقدّم، نالت شركة "ليبان بوست" جائزة World Post & Parcel للعام 2018 عن فئة المسؤوليّة الاجتماعيّة للشركات، وذلك في احتفال أقيم في في العاصمة البريطانيّة لندن.

وقد تنافست شركة "ليبان بوست" مع شركةDeutsche Post DHL Group الألمانيّة وThe USPS الأميركيّة للفوز بجائزة المسؤوليّة الاجتماعيّة للشركات.
وتشكّل جوائز World Post & Parcel منصّة عالميّة للتعرّف على البريد وتعزيزه والتميّز فيه، حيث تتنافس شركات البريد والخدمات السريعة من مختلف أنحاء العالم للفوز بهذه الجوائز المفتوحة لأيّ شركة بريد أو مشغّل صريح أو مزوّد خدمة في جميع أنحاء العالم سواء كان عاماً أو خاصاً، وتتمّ مراجعة مختلف الطلبات من قبل لجنة من القضاة المرموقين، ومن بين قائمة مختصرة من المشاركين يتمّ الإعلان في النهاية عن الفائز في فئات مختلفة.
وتسلّم الجائزة عن "ليبان بوست" مدير التسويق روني ريشا، فأكد أنّ الشركة التي نمت في بيئة تفتقر إلى ثقافة البريد عمدت منذ انطلاقتها إلى تعزيز مفهوم الابتكار في هذا القطاع، وواظبت على تلبية احتياجات المواطنين؛ وكان كل هذا الجهد الخدماتي بالتوازي مع حرص دائم على تحمل المسؤولية الاجتماعية في تعزيز دور كل شرائح المجتمع الفاعلة والعاملة؛ وتحديدًا لناحية إشراك المرأة بشكل حقيقي في كل مراحل ومجالات العمل والبناء على قدراتها وتعزيز الثقة بها؛ وهو مكّن "ليبان بوست" أكثر فأكثر في تنويع وتوسيع مروحة البنى الناظمة لتقديم خدماتها على أكمل وجه.
وإذ شكر ريشا كل العاملين في "ليبان بوست" على جهودهم، وجّه تحيّة إلى كل امرأة في الشركة، اللواتي أعطين عمل "ليبان بوست" هذا البعد الاجتماعي والإبداعي وكنّ حجر الزاوية في كل نشاطها، لافتا إلى أنّ ذلك بحدّ ذاته إنجاز يستحقّ كلّ الجوائز وكلّ التقدير.

"ليبان بوست" التي تقدّم خدمات مكتب البريد في المتاجر والمراكز التجاريّة والوكالات ومحلات السوبر ماركت ومحطات الوقود، تعطي بذلك العملاء فرصة لتزويدهم بمجموعة حقيقيّة من الخدمات في الوقت الذي يناسبهم، سواء في الصباح الباكر أو في وقت متأخر من الليل، في أيام العمل في الأسبوع أو في أيام العطل، وذلك عبر عمليّات أتمّت فوريّة عبر الإنترنت بنسبة 100٪، ما سمح بـ "رقمنة" خدماتها بالعلاقات بين العميل والموظف، لكي تكون اليوم فخورة بأنّها ميسّرة الحياة اليوميّة للناس.

  • شارك الخبر