hit counter script
شريط الأحداث

مقدمات نشرات التلفزيون

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الجمعة في 25/5/2018

الجمعة ١٥ أيار ٢٠١٨ - 22:38

  • Aa
  • ع
  • ع
  • ع

* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"

تتلاحق التطورات المقلقة في الخارج، بدءا من اجتماع دول الاتفاق النووي بدون الجانب الأميركي، مرورا بالغارات الاسرائيلية على المواقع الايرانية في سوريا، ومرورا أيضا بتقدم قوات التحالف في اليمن، وانتهاء بالتفجيرات العالمية وآخرها في كندا، ولا ننسى إقليميا أيضا الاعتداءات الاسرائيلية وفي جديدها مشروع استيطاني في الضفة الغربية.

وفي مواجهة الاعتداءات الاسرائيلية، مواقف متجددة من الأمين العام ل"حزب الله" السيد حسن نصرالله في ان هذه الاعتداءات سيكون لها ما يردعها. وقد أطل السيد نصرالله اليوم في عيد المقاومة والتحرير.

وعيد التحرير له طعم الانتصار، إلا أن له تابعا في معركة يحدد موعدها في حينه، عسكريا كانت أم دبلوماسية لتكتمل مساحة العشرة آلاف وأربعمائة واثنين وخمسين كيلومترا مربعا.

في عيد التحرير يتلمس اللبنانيون الخطوات التي تفرج همومهم الاقتصادية والمعيشية. وها هم اليوم ينتظرون ولادة الحكومة الجامعة التي تحصن لبنان ضد التطورات المخيفة في المنطقة.

وفي سياق التشكيل الحكومي، نشير إلى أن الرئيس المكلف سعد الحريري سيجري يوم الاثنين إستشارات في البرلمان حول الحجم والشكل والنوعية للتأليف، وهو عبر عن أمله في قرب اكتمال خطوته. وقد جال الرئيس الحريري على رؤساء الحكومات السابقين.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أن بي أن"

أتم التحرير اليوم ثمانية عشر ربيعا، فدخل أبناء الجنوب إلى جنوب الجنوب بسلام آمنين، وأقفلوا بوابات العودة في وجه عدو اسرائيلي فر وهو يجر أذيال خيبته وأذناب عملائه أمام ضربات المقاومة المؤمنة بأن العين تقاوم المخرز.

يومها أثبت لبنان بأن هناك من إذا أرادوا الحرية أراد الله. هو يوم نمجد فيه من زرع جسده في الأرض، ليزهر في تراب الوطن. هو يوم بات فيه كل شهيد أرزة في علم، وكل جريح خيط نول من قماشة الوطن، كما عبر رئيس مجلس النواب نبيه بري الذي توجه بالتهاني للبنان شعبا وجيشا ومقاومة، ومؤكدا على أن سلاح وحدتنا هو الضامن لتحرير ما تبقى من أرضنا والمياه.

بدوره الأمين العام ل"حزب الله" السيد حسن نصرالله قال إننا لا نسعى إلى الحرب ولكن لا نخافها، متحدثا بيقين عن النصر في أي حرب مقبلة. وفي الوضع الداخلي، أكد أن "حزب الله" لم يضع شروطا في ما يتعلق بتشكيل الحكومة، وأنه لن يطلب وزارة سيادية لكن يريد وجودا فاعلا في الحكومة.

وعلى الخط الحكومي أيضا، استمزج الرئيس المكلف سعد الحريري اليوم آراء نظرائه السابقين، قبل أن ينطلق الاثنين بمشاورات التأليف في ساحة النجمة، مؤكدا أن الوضع الاقليمي سيسرع تشكيل الحكومة مع وجود التوافق الداخلي.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المستقبل"

مع دخول الحراك السياسي الداخلي في مرحلة مشاورات تأليف الحكومة، فإن الهواجس التي تلاحق الأوساط السياسية والإعلامية تخوفا من تأخير التشكيل، أزالها الرئيس سعد الحريري عبر تصريحات أطلقها خلال جولة مشاورات مع رؤساء الحكومات السابقين، على أن يستأنف مشاوراته الاثنين مع الكتل النيابية والنواب المستقلين.

الرئيس الحريري أكد أنه يريد حكومة قائمة على التوافق الوطني. وفي رد على سؤال عما إذا كان الضغط الإقليمي سيؤخر تشكيل الحكومة، أكد أنه على العكس، فهو سيسرع في التشكيل، ما دام هناك توافق داخلي، مجددا تأكيده أن تيار "المستقبل" سيفصل النيابة عن الوزارة.

وفي الشأن الحكومي أيضا، موقف للأمين العام ل"حزب الله" السيد حسن نصرالله، خلال الاحتفال بذكرى المقاومة والتحرير، أكد خلاله أن "حزب الله" يستعجل تشكيل الحكومة ليس خوفا من العقوبات، بل خوفا على البلد كما كل الافرقاء، آملا أن يتمكن الجميع من التعاون لتشكيل الحكومة ومكافحة الفساد ووقف الهدر.

إقليميا، وتحت عنوان "مستمرون رغم الحصار"، أحيا آلاف الفلسطينيين فعاليات الجمعة التاسعة من مسيرات العودة، حيث سقط المزيد من الشهداء والجرحى جراء إطلاق جيش الاحتلال الرصاص الحي تجاه المتظاهرين. وقد تحدى المقدسيون الإحتلال، وأدوا الصلاة في الجمعة الثانية من رمضان في المسجد الأقصى المبارك.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المنار"

لا زالت الانتصارات في دياركم عامرة، ما دام نبضكم مقاومة. وما دام قائد الانتصارات سيد لا يعرف التنازل للعدو أو الانكسار، فأعياد المقاومة والتحرير إلى ازدياد. وما دام أهل المقاومة ثابتون، فسيليق بهم النصر بعد نصر.

على ثمانية عشر عاما من النصر المبين، أطل السيد الأمين بجولة من العناوين: العقوبات الأميركية- الخليجية المفروضة على "حزب الله" وبعض المواطنين والكيانات، جزء من المعركة والمواجهة القائمة، أكد السيد حسن نصرالله، وطالما اننا عازمون وصامدون فهذا لا قيمة له، وأميركا ومعها أدواتها والعدو الاسرائيلي مخطئون بفهم المقاومة وناسها، فهم ليسوا مرتزقة بل عقائديون ووطنيون وأصحاب قضية.

في قضية الحكومة، أكد السيد نصرالله أن "حزب الله" يستعجل تشكيل الحكومة لأجل المصلحة الوطنية، لا خوفا من العقوبات الأميركية والخليجية، مؤكدا التمسك بمطلب انشاء وزارة للتخطيط، وليس ل"حزب الله" مطالب بحقائب سيادية أو شروط تعجيزية بل التطلع إلى حكومة جدية تضم أوسع تمثيل.

أما موضوع مكافحة الفساد ووقف الهدر، فقد أعلن الأمين العام تشكيل "حزب الله" لملف سيرأسه النائب حسن فضل الله وسيكون على متابعة مباشرة معه، مع التأكيد على ان مكافحة الفساد معركة وطنية.

وعود على بدء، إلى عيد المقاومة والتحرير وتهاني رئيس الجمهورية وتحيته إلى من صبر وصمد ودافع وقاوم، وإلى من روت دماؤه الأرض حتى زال الاحتلال. وتهنئة من رئيس مجلس النواب إلى اللبنانيين، بيوم نمجد فيه من زرع جسده في الأرض ليزهر في تراب الوطن.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أم تي في"

"والله ما بعرف"، بهذه العبارة أجاب الرئيس الحريري عندما سئل عن امكان تشكيل الحكومة قبل عيد الفطر، وهي اجابة تحمل الكثير من الواقعية.

صحيح ان الكلام على التسريع في تشكيل الحكومة يعبر عن نيات حقيقية وصادقة موجودة لدى بعض القوى السياسية، لكن هذه النيات يمكن ان تصطدم بتفاصيل وتعقيدات كثيرة بل بشياطين عدة، وبرغبة موجودة لدى أطراف معينة بنفخ حصصها على حساب أطراف أخرى. وهو أمر يعرفه الرئيس الحريري جيدا، فهل يتمكن من تفاديه وتذليل عقده؟.

على أي حال، اليوم خصصه الرئيس الحريري لزيارة رؤساء الحكومات السابقين، وهي زيارات بروتوكولية، وبالتالي فإن المواجهة الحقيقية للواقع ستبدأ اعتبارا من يوم الاثنين، عندما يجتمع الحريري بالكتل المختلفة ويستمع إلى مطالبها.

توازيا، احتفل لبنان بعيد التحرير، وكانت كلمة متلفزة للسيد حسن نصرالله تحدث فيها عن الواقع الحكومي، والضغط الأميركي عبر العقوبات على قيادات من "حزب الله"، فهل يكون هذا الموضوع من العقبات التي تواجه عملية التأليف؟.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أو تي في"

أيار شهر الأزهار والانتصار. بات لهذا الشهر مكانة خاصة في نفوس اللبنانيين مسيحيين ومسلمين. تتويج لمسار وتكريس لخيار. منذ 18 عاما، البلد الصغير بالجغرافيا الكبير بالتاريخ يطرد أكبر جيش في المنطقة. الأسطورة التي غذتها أجهزة الدعاية السوداء والوجوه الصفراء، تبين انها أكذوبة العصر. الجيش الجبار يولي الأدبار. هتافات النصر واهازيج الفرح لدى المقاومين وأهل الأرض، تقابلها صيحات الرعب وصرخات الاستغاثة لجرحى الجيش الذي قيل يوما انه لا يقهر.

في 25 أيار من العام 2000، أقفلت الألفية الثانية على كذبة الشعب المختار، وفتحت الألفية الثالثة على حقيقة الشعب اللبناني الجبار. شعب قاوم الغزاة من أربع أرياح الأرض من أكاد واشور وبابل ومادي وفارس، من صحراء العربية إلى سهوب آسيا وسهول منغوليا إلى اليونان والرومان وبني عثمان. جاؤوا ورحلوا وبقي هذا الشعب وردة بين الأشواك، واحة في صحراء، نقطة زيت في بحر متلاطم، منارة على جبل، وحربة ايمان ترد صواعق الشرير عن الأرض التي تباركت بالقديسين والأولياء بالشهداء والعظماء.

في 25 أيار، شهر العذراء مريم أرزة لبنان، نتذكر الشهداء المنتصرين والأحياء الفخورين.

وفي 25 أيار، مواقف بارزة للسيد نصرالله والرئيس الحريري، مرتكزة إلى أساس الموقف الذي أطلقه رئيس البلاد العماد كخارطة طريق للمرحلة المقبلة: السيد نصرالله يستعجل تشكيل الحكومة ولا يرى عوائق جدية تحول دون ذلك. حكومة تتمثل فيها كل القوى الفاعلة، مسقطا الكلام عن تمسك الحزب بحقيبة، تاركا للتنسيق مع "أمل" أمر البت بالحقيبة السيادية التي باتت معروفة. السيد الذي كرر التزام المقاومة مكافحة الفساد، أعطى حيزا لا بأس به من خطابه لما يحكى عن عقوبات أميركية ضد "حزب الله".

وبالتوازي، كلام لافت لرئيس الحكومة سعد الحريري عن اعطاء كل ذي حق حقه في الحكومة المقبلة. حكومة وحدة جامعة فيها الحد الأدنى من الانقسام والمنسوب الأعلى من الانسجام. حكومة مواجهة مع الفساد وربط نزاع مع عناوينه. حكومة عاجلة غير مستعجلة لأن خير البر عاجله.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أل بي سي آي"

الذكرى الثامنة عشرة لتحرير الجنوب، مرت بالتزامن مع توقيت داخلي بالغ الأهمية، وهو الانتهاء من الإنتخابات النيابية وانتخاب رئيس جديد للمجلس وتكليف الرئيس سعد الحريري للمرة الثالثة لتشكيل الحكومة.

اليوم كانت الجولة التقليدية للرئيس المكلف على رؤساء الحكومات السابقين، صحيح أنه في المواقف بعد كل لقاء لم يكشف عن أوراقه، لكنه أشار إلى ان المداورة في الحقائب تتطلب توافقا سياسيا.

هذا الكلام يأتي عشية استشارات التأليف التي ستبدأ يوم الإثنين المقبل. وفي الإنتظار كانت كلمة هذا المساء للأمين العام ل"حزب الله" السيد حسن نصرالله في ذكرى تحرير الجنوب، والبارز فيها أنه رسم ما يمكن اعتباره خارطة طريق للمسار الحكومي.

نصرالله طالب القوى السياسية بأن تأتي ببرامجها معها سواء إلى الحكومة أو إلى مجلس النواب، وألح على إيجاد وزارة تخطيط، كاشفا ان "حزب الله" لن يطلب حقيبة سيادية، لكن الحقيبة السيادية للمكون الشيعي ستكون لحركة "أمل".

والبارز أيضا في خارطة السيد نصرالله الحكومية العزم على مكافحة الفساد ووقف الهدر، متحدثا عن تعاون في محاربة الفساد "حتى مع الذين نختلف معهم استراتيجيا". فهل هذا الكلام رسالة؟، وفي أي اتجاه؟.

لم يكتف بهذه الخطوات، بل سمى النائب حسن فضل الله ليتولى متابعة ملف الفساد خصوصا ان الحزب اتخذ قرارا بأن وزراءه لن يكونوا من النواب، وهذا المنحى يلتقي فيه مع تيار "المستقبل" الذي لن يوزر نوابا.

وفي السياق الحكومي أيضا، تواصلت حرب التغريدات بين المختارة وخلدة: جنبلاط يريد الوزراء الدروز كلهم لأنه فاز بكل المقاعد الدرزية ما عدا واحدا، فيما النائب طلال ارسلان يقول إن لديه كتلة. كيف ستنتهي هذه المعركة؟، مشاورات ما قبل الاستشارات وما بعدها، ربما تكون كفيلة بتقديم الجواب.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "الجديد"

النصر يليق بكم، مذ أشرقت الشمس من الجنوب ومذ ولى زمن الهزائم، ولم يتوقف الوقت عند عقارب الانتصارات. هذا العام بلغ العيد سن الرشد، ومن قدموا الدم مع الذين قدموه للدفاع عن البلد، لن يسمحوا بأن ينهار البلد.

في عيد المقاومة والتحرير، قدم الأمين العام ل"حزب الله" السيد حسن نصرالله إستراتيجية هجومية لإنقاذ الدولة من حافة الهاوية، فاصطفى النائب حسن فضل الله للعمل تحت إشرافه المباشر. وفضل الله صاحب الفضل في وضع الإصبع على الجرح، وعلى مكامن الهدر، وعلى روائح الصفقات المنبعثة من الإدارات، وله من صفات الجرأة والصدق والشفافية ما لا يعلوه غبار.

صاحب الوعد وعد وصدق، وما بعد الانتخابات لن يكون كما قبلها، فأطلق معركة مكافحة الفساد التي لا تقل أهمية عن معركة تحرير الأرض، لا بل إن حماية إنجاز التحرير وبعده نصر تموز، رهن بتجفيف منابع الهدر ووقف مزاريبه، وما تحذير السيد من استمرار الفساد إلا أكبر إدانة لمافيا الحكم، وإقرار بأن هذه المافيا فاسدة.

أطلق نصرالله شارة الانطلاق في المعركة الوطنية ضد الفساد. مد يديه للخصوم قبل الحلفاء حتى من يختلف معهم في السياسة المحلية والإقليمية، للتعاون في هذا الملف وللقتال جنبا إلى جنب في أم المعارك، لمكافحة الفساد ووقف الهدر المالي في خزينة الدولة والإصلاح، ومعالجة الملفات الاجتماعية والتطلع صوب المناطق المحرومة.

وحرب مكافحة الفساد لا تستقيم إلا بوزارة للتخطيط "كي لا نضل نخبط خبط عشواء"، بعدما أهدرت المليارات في مجلس اللوردات، مجلس الإنماء والإعمار، حيث تمرر المشاريع والصفقات والمناقصات بلا رقابة وبلا حسيب ولا رقيب. وربطا قطع نصرالله الشك باليقين وحسم الموقف: لا شروط ل"حزب الله" في تأليف الحكومة ولا يطلب حقيبة سيادية، وفوض أمر الحقائب وحصصها إلى حركة "أمل". وقال إن الحزب يستعجل التأليف لمصلحة لبنان والشعب اللبناني، والانتقال إلى العمل الجدي من خلال حكومة جادة وجدية، مطالبا الكتل السياسية بأن تضع برامجها الانتخابية قيد التنفيذ، لا أن تطبق القول بأن "النواب بيتذكرونا وقت الانتخاب وبينسونا بعد الانتخاب".

في الخامس والعشرين من أيار، جدد نصرالله القول إننا لا نسعى للحرب ولكن لا نخافها. وربط التهديد والوعيد بسلة العقوبات الجديدة التي فرضتها الخزانة الأميركية على شخصيات، بعضها من داخل البيئة الحاضنة للمقاومة، وبعضها لا علاقة له بها، ووضع الأمر في إطار التهويل والتضييق والضغط النفسي والمعنوي على تلك البيئة، خصوصا بعد ما أفرزته نتائج الانتخابات النيابية، لكون "حزب الله" لا يملك أرصدة ولا مصارف، وأن وضعه على لوائح الإرهاب الأميركية ليس بجديد، وكذلك تبني بعض الدول الخليجية للائحة العقوبات، وإذ طالب الحكومة والدولة بأن تحمي أبناءها من العقوبات وتدافع عنهم، سأل السياديين عن موقفهم من ضرب سوريا من الأجواء اللبنانية، و"ما تكونوا أميركان أكتر من الأميركيين".


 

  • شارك الخبر