بيان صادر عن شباب عائلة آل وهبي:
في مساء يوم السبت الواقع في ٢١/٤/٢٠١٨ قام المدعو مهدي حبيب جعفر ومن معه باعتراض احد شباب العائلة في الشراونة حي ال وهبي و شهرو المسدس الحربي ورشاش عليهم وبدأوا باطلاق النار عليهم فردوا شبابنا بلمثل واختصر الامور على الماديات فعندا ذلك تدخلت الوجوه الطيبة لحل المشكلة الحاج طارق دندش والاخ ابو اسعد جعفر يشكرون على اعمالهم ولقد طلبنا من الحاج طارق بانه وبعد الصلح لا نريد مهدي جعفر بان يدخل الحي وفي اليوم التالي نهار الاحد عند الساعة١١ قام المدعو مهدي جعفر بالدخول الى الحي مجددا"وبدأ بالاستفزاز فقام شباب العائلة باطلاق النار عليه وشتمه فتطورت الامور عند ذلك .فتدخلت الوجوه الطيبة واتصل الحاج طارق بوالد الذي حصل معه المشكلة ودعاه الى فنجان قهوة في منزله والمداولة ببعض الامور وبدأنا فطلب الحاج طارق مني بان اسلم الرشاش الذي اطلق منه النار فرفض الوالد قطعا" دون جدال بلامر وعند ذلك توجه الحاج علي حسين نون (ابو حسين) الى منزل علي جعفر وبدأوا بلمفاوضات وبعدها اتصل بلحاج طارق دندش ولا اعلم بماذا تكلموا،فقال بعدها الحاج طارق اذهب واحضر ابنك الى هنا وبعدها ننزل الى منزل علي حبيب جعفر للنهي الامر فلبيت الطلب واخذت ابني الى منزله وعندما جلسنا بدأ الحاج طارق بلحديث بان عادات العشائر بان نأخذ ابنك الى احد القبور في حي ال جعفر كي يصفحو عنو فرفض الامر دون مناقشة به وقلت له هذا العمل بمبدأ العشائر وليس بمبدأ شباب عائلة وهبي الصامدة المترابطة المتكاتفة على اصعب الامور واشد المحن ...من هنا نتوجه الى العائلة الكريمة من ال جعفر بأن مشكلتنا محصورة قطعا" مع اولاد علي حبيب جعفر ونحنا جاهزون الى اي مبادرة يقومون بها وسيكون الرد قاسين ولقد اعذر من انذر .وشكرا"
أخبار ذات صلة
