في داخل نفق نهر الكلب، وصلت سيارة الـ"بي أم" البيضاء التي تظهر في الصورة والتي يقودها "ملك التونيل" وقام سائقها في وسط الزحمة داخل النفق بتفريغ كل قوة محرك سيارته، حتى اصاب من في داخل النفق بالطرش بسبب قوة صوت المحرك الذي سمعت اصوات الانفجارات منه ولهب النار تخرج من عادم السيارة.
ولدى خروجه من النفق قام بإستعراض بين السيارات في الزحمة وبحركات صبيانية حيث كاد يصطدم بأكثر من سيارة، وكان يتفاخر ايضا بعضلاته وبالتاتو الذي يغطي جسمه.
فعلا منذ كتابتنا لفقرة "متل ما هي" لم نجد شخصا اخلاقه رفيعة مثله.