hit counter script

مقدمات نشرات التلفزيون

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الإثنين في 16/4/2018

الإثنين ١٥ نيسان ٢٠١٨ - 22:55

  • Aa
  • ع
  • ع
  • ع

* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"


أعلنت منظمة حظر الاسلحة الكيميائية ان فريق مفتشيها لم يدخل بعد الى دوما في الغوطة الشرقية لدمشق.

وقالت روسيا إنها كشفت أشخاصا مأجورين لواشنطن ولندن يقفون وراء الحملة التي روجت للقصف الكيماوي. وفي الوقت نفسه أكدت موسكو ان الرئيس بوتين حريص على التشاور والتعاون مع الادارة الاميركية لإيجاد حل سياسي للازمة السورية.

ولفتت لندن الى ان فريق التفتيش جاهز للدخول الى دوما لكن المطلوب حماية روسية.

وتشدد واشنطن على ان الضربة التي وجهت لأهداف سورية قد تتكرر إذا عاد النظام الى استعمال السلاح الكيماوي.

وقالت برلين إن المطلوب حل سياسي للازمة السورية ينتهي برحيل النظام.

وفي الاراضي السعودية أشرف الملك سلمان بن عبد العزيز على مناورات كبيرة شاركت فيها قوات من أربع وعشرين دولة.

وغداة القمة العربية في الظهران أعرب الرئيس الفلسطيني محمود عباس عن ارتياحه لقرارات هذه القمة التي وصفت بقمة القدس لافتا الى متابعة هذه القرارات في المحافل الدولية.

وفي لبنان ارتياح رئاسي للموقف الذي أبلغه العاهل السعودي للرئيس عون بأن الخليجيين سيجيئون الى الربوع اللبنانية في موسم الصيف.

وفي شأن آخر أكدت مصادر وزارية ان الانتخابات النيابية في موعدها وان حكومة جديدة ستولد بعد ذلك في وقت أقصاه أيلول المقبل.

ومن ناحية ثانية قللت مراجع أمنية من تأثير الاشكالات التي تحصل في سياق التحضير للانتخابات، مشددة على ان الاستقرار مصان.


=============================

 

* مقدمة نشرة أخبار "الجديد"

اضرب واللجان تصيح .. وتجلس في الفنادق طالبة ضمانات سورية روسية للوصول إلى دوما فقد تأجلت زيارة مفتشي منظمة الحظر في أعقاب جدل قال بموجبه مندوب بريطانيا في اللجنة إن النظام وروسيا عاجزان عن ضمان سلامة الوفد فيما أعلن المبعوث الأميركي لدى منظمة الحظر الكيميائي كينيث وورد أن روسيا ربما أفسدت موقع الهجوم وقال تأخرنا كثيرا في إدانة الحكومة السورية على ممارستها حكم الإرهاب الكيميائي ومحاسبتها دوليا عن تلك الأفعال البشعة لكن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف نفى المزاعم بأن موسكو ربما أفسدت موقع الهجوم. وأبعد من النفي السياسي هناك الوقائع العلمية التي يستحيل معها اللعب بمسرح جريمة ذات طابع كيميائي وبهذه السرعة فأثار المواد السامة يمكن تعقبها من التربة والشجر والحجر والألبسة والهواء والمستشفى الذي استقبل المصابين.. والأهم من المصابين أنفسهم فإما أن مندوب أميركا لدى منظمة حظر الاسلحة الكيميائية ليس خبيرا بمجاله وإما أنه حاز شهادة خبير مزورة في أفضل حالاته.. وفي كلا الاحتمالين هناك حكم مسبق يصدره قبل وصول لجان التحقيق إلى موقع الجريمة المفترضة وأول الواصلين اليوم وفد من صحافة وكالة رويترز العالمية البريطانية المقر والمنشأ وقد أجرى الوفد مسحا صحافيا لدوما والمستشفى الميداني الذي استقبل حالات الكيميائي المزعوم يوم السابع من نيسان الحالي وقد نقلت الوكالة عن الطبيب المناوب في ذلك اليوم أنهم عالجوا حالات اختناق من جراء الغبار والردم والدخان والحرائق وتعاملنا معها كعلاج عرضي.. لكن بعض الأشخاص أطلقوا شائعات حول أعراض كيميائية. العينة الصحافية من التربة السياسية تعطي مؤشرا الى ما عدته روسيا "فبركة فيلم" لكن أي نهاية لهذه الدراما حول أزمة لجان التفتيش إلى دوما؟ فالعدوان الثلاثي وقع من دون الاستناد إلى دليل وانزلقت واشنطن ولندن وباريس إلى قرار عن سابق إصرار بلا تحكيم.. وعليه فإن المشتبه فيه الأول في عرقلة وصول المفتشين إلى دوما هم الثلاثي الأميركي البريطاني والفرنسي.. لأن عينات المحققين سوف تضع نهاية للكذبة الغربية فماذا لو أظهرت النتائج أن لا كيميائي ولا من يصابون؟ ماذا سيقولون لناسهم؟ هل تكفي عبارة sorry؟ ام أن أمريكا ومن خلفها بريطانيا وفرنسا تريد تقليم ظافر دول العالم وتقلقينهم درسا على مسمع الأمم بأن ثلاثية الحرب هي الأقوى وأنها فوق القوانين.


============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ان بي ان"

البلد كله يتكلم انتخابات… فيما بقي كلام رئيس مجلس النواب نبيه بري للاغتراب يلقى صدى يتردد في الداخل والخارج ولا سيما لجهة التأكيد أن المعركة اليوم هي بين الديمقراطية والطائفية في ظل اعتماد البعض على لغة الشحن وشد العصب لكسب الأصوات ولكن كان ذلك بطرق أبواب الطائفية العمياء.

رئيس المجلس التقى اليوم وزير العدل سليم جريصاتي الذي رأى أن الرئيس بري هو الضمانة الضرورية اللازمة لاستقرار التسوية الكبرى في البلد والتي ترتكز على الاستقرار السياسي والأمني أولا وعلى التفاهم العام فيما أشاد الرئيس بري بكلمة رئيس الجمهورية ميشال عون أمام القمة العربية.

قمة إنتهت مفاعيلها العملية مع بيانها الختامي في وقت بقي فيه العدوان على سوريا محور المتابعة لما خلفه وسيخلفه من تداعيات على ثلاثي العدوان:

الرئيس الفرنسي تحدث عن إقناع نظيره الأميركي بإبقاء قواته في سوريا في معرض دفاعه عن المشاركة الفرنسية في العدوان رئيسة الوزراء البريطانية تخضع لإستجواب مجلس العموم بعدما تخطته وشاركت في العدوان محاولة إقناع البريطانيين وممثليهم بأن ما فعلته لمصلحة بريطانيا وليست تابعا للرئيس الأميركي فيما الاتحاد الأوروبي يشهد أيضا انقساما حول القضية.

ولأن القصة ليست قصة كيماوي كذبت التسهيلات التي قدمتها كل من دمشق وموسكو لبعثة منظمة حظر الأسلحة الكيميائية المزاعم الغربية فلجأت واشنطن ولندن للتشكيك تارة بعمل البعثة وطورا بإتهام موسكو بالعبث بالأدلة.


==============================

 

* مقدمة نشرة أخبار "المستقبل"

استفاق اللبنانيون اليوم على أبعاد ايجابية في الكلام المنقول عن رئيس الجمهورية ميشال عون العائد إلى بيروت بعد مشاركته في قمة الظهران.

الرئيس عون أكد أن لقاءه مع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز كان إيجابيا وممتازا ومثمرا، وأن الملك أبلغه بأن الخليجيين سيعودون هذا الصيف إلى لبنان.

في الشأن الانتخابي، أكد الرئيس عون أننا سبقنا دولا متطورة في اعتماد قانون انتخابي عصري، مبديا ارتياحه للوضع العام في البلاد لأن الأمن والاستقرار ترسخا، فيما المنطقة تغلي.

غير أن الهدوء الذي يعيشه البلد يحاول بعض المرشحين إلى الإنتخابات تعكير صفوه من خلال افتعال الاشكالات وقلب الحقائق كما فعل المرشح عن دائرة بيروت الثانية نبيل بدر في منطقة كراكاس، فضرب أنصاره المواطن احمد خالد، محاولين اتهام مناصري تيار “المستقبل” بافتعال الاشكال.

وفي الجانب الآخر من الصورة، فان الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله يحاول اعادة عقارب الساعة إلى الوراء، من خلال تأكيده بالصوت والصورة، أن اللائحة المدعومة من حزبه في البقاع الغربي وراشيا تضم حلفاء وأصدقاء النظام السوري، الأمر الذي دفع النائب زياد القادري الى الرد والسؤال: أي غد أفضل سيكون مع لائحة برنامجها يقوم، بحسب مرشدها، على العودة إلى الماضي الأسود في العلاقة مع نظام الأسد الذي استبد بالبقاعيين واللبنانيين، ووصل ما انقطع مع هذا النظام الذي يرتكب أبشع المجازر بحق الشعب السوري، ويقصفهم بالكيماوي وبالبراميل المتفجرة.

وثقافة نظام الأسد يسير على نهجها مرشحو لائحة “العزم” في طرابلس ورئيسها نجيب ميقاتي، الذين يشنون حملة على الوزير السابق محمد الصفدي، فيلجأون إلى التخوين فيماهم يعملون على تنفيذ مصالح حزب الله ونظام الأسد.


==============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ال بي سي"

قياسا على عدد الإشكالات والمشاكل، فإنه يمكن اعتبار ان "أم المعارك" ستكون في بيروت. فعلى مسافة عشرين يوما من موعد الإنتخابات النيابية، أحصيت أربعة إشكالات كبيرة في العاصمة: من منطقة كاراكاس اليوم مع المرشح نبيل بدر، إلى منطقة الطريق الجديدة مع المرشح رجا الزهيري، إلى منطقة البيال حيث كان يعقد مهرجان انتخابي، إلى فندق كراون بلازا...

الجامع المشترك بين هذه الإشكالات الأربعة أن تيار المستقبل كان طرفا فيها كلها، وأن في إثنين من هذه الإشكالات الأربعة أطلقت أقذع العبارات في حق وزير الداخلية بصفته مسؤولا عن العملية الإنتخابية ومرشحا في آن واحد... الوزير المشنوق اصدر اليوم قرارا قضى بتحديد مراكز الاقتراع لكل الدوائر...

أما البارز في الحركة السياسية غير البعيدة عن مدار الإنتخابات، فهي الزيارة التي قام بها وزير العدل سليم جريصاتي للرئيس نبيه بري.. وتأتي الزيارة بعد كلمة رئيس مجلس النواب أمس في اللقاء الإغترابي والتي غمز فيها من قناة وزير الخارجية جبران باسيل وتطرق الى قضية العفو. فلقاء المصيلح اليوم بين بري وجريصاتي غير بعيد عن هذا الملف خصوصا بعد موقف رئيس الجمهورية العماد ميشال عون من أنه لا يوقع عفوا عاما يشمل متورطين في قتل عسكريين...

إذا، ملف الإنتخابات النيابية هو الملف الأكثر تفجرا على الرغم من سائر الملفات الحيوية ومنها ملف الكهرباء الذي نقل من جلسة الأسبوع الماضي الى جلسة هذا الأسبوع، من دون ان يعني ذلك أن بته سيكون هذ الأسبوع. أما القنابل الموقوتة انتخابيا، فإنها تتنقل ومن طرابلس فتح النائب محمد الصفدي النار الإنتخابية على الرئيس نجيب ميقاتي.


===========================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ام تي في"

رفع القمة العربية القدس عنوانا، اراح لبنان من اختبار النأي بالنفس عن الخلافات العربية فأطلق الرئيس عون العنان بمطالعة اسهب فيها في كيفية مواجهة اسرائيل وضمنها جرعات عالية من النصائح للعرب بأن يوحدوا صفوفهم لان ما يحاك للمنطقة خطر، وتعزيزا للريح الدافئة التي بدأت تلفح العلاقات اللبنانية السعودية وتسهيلا لعودة السياح والمستثمرين الخليجيين، عدل عون عن زيارة قطر وأوفد وزير الثقافة ممثلا عنه.

في الاثناء لا تزال الضربة الاميركية لسوريا تتفاعل اقليميا ودوليا وفيما برر الثلاثي ترامب وماي وماكرون صوابية الغارات جرى تبادل للاتهامات بين التحالف وموسكو بعرقلة عمل لجنة حظر الاسلحة الكيميائية في دوما بدليل عرقلة دخولها المدينة.

لبنانيا اشتباكات من نوع انتخابي لا كيميائي، الاشد عنف بينها تلك المشتعلة بين التيار الوطني الحر وحركة امل على خلفية مواقف الوزير باسيل امس في رميش والتي اعتبر فيها ان الانتخابات فرصة للمسيحيين في الجنوب لاخذ امورهم بأيديهم، لكن المفارقة تمثلت في زيارة من خارج السياق لوزير العدل الى المصيلح اشاد في نهايتها بفضائل الرئيس بري والذي رد بالثناء في القمة العربية.

تزامنا ايضا تتوالى المناوشات بين مرشحين معارضين وانصار تيار المستقبل يصعب بعدها تحديد المسؤوليات ومعرفة البادئين بها، ومن الاشكالات الى امتعاض يكبر بين الرئيس الحريري والنائب جنبلاط على خلفية استبعاد الاخير عن بعض اللوائح لصالح التيار الوطني الحر والامور مرشحة لمزيد من السلبية التي قد لا تبدد مفاعيلها حتى بعد الانتخابات.


===========================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "او تي في"

إليكم نماذج عن "مسخرة" انتخابات 2018:

مرشح بنى مجده السياسي منذ التسعينات على اصوات المجنسين الذين وزعهم في البلدات والقرى، غير آبه بتغيير الديموغرافيا وتمزيق النسيج، يحذر اليوم من التوطين.

آخر، حصد موقعه البلدي السابق، متكئا الى عهد ضرب المؤسسات، وأعلن بعبدا عنوانا للتدخل السافر في الانتخابات البلدية قبل النيابية بالأجهزة والمال، وفشل، يرفع الصوت اليوم ضد ممارسات عهد يقمع الحريات، كما يقول.

ثالث، امضى اربعين عاما من عمره على الأقل، نائبا عن قضاء، فتنقل من تحالف إلى تحالف مضاد، ومن ولاء إلى ولاء نقيض، يأسف اليوم لغياب الانماء عن هذا القضاء بالذات، ويعد بخطط ومشاريع.

رابع، جير قرار مسيحيي العاصمة إلى شريك كان مفترضا، وصار جزءا لا يتجزأ من تكتل ذي لون مذهبي واضح، يطالب اليوم بحقوق ابناء العاصمة، والمساواة بين الجميع، ويهاجم من خرق الحظر المفروض، فكسر الطوق.

خامس، استهل حياته السياسية في كنف الغرباء، ليس عن كسروان -الفتوح فقط، بل عن كل لبنان، يحث الناس اليوم على التصويت له، رفضا "للغريب"...

سادس وسابع وثامن وتاسع وعاشر. اللائحة تطول، والعدد يكبر، ومعه حجم الفضائح والتناقض، بل الدجل.

من هم كل هؤلاء؟ وما هو تاريخهم؟ من ماضيهم يقرأ الحاضر، ومن ثمارهم تعرفونهم. يدينون ولا يقبلون الادانة. ينظرون الى القشة في عين الآخرين، ولا يرون الخشبة في عينهم. يعيرون الآخرين، وهم من يجب أن يعير. يحاسبون، وهم من يجب أن يحاسب، لا بل من يجب أن يسقط بالصوت القاضي في كل لبنان في السادس من ايار..


============================

 

* مقدمة نشرة أخبار "المنار"

اسدل الستار عن مسرحية الكيميائي الفاشلة، ووثقت الكاميرات التي دخلت دوما مسرح الدمى الكاذبة، لينتهي الفيلم الاميركي الطويل ببضع صواريخ تائهة وتغريدة انهت المهمة، وشظايا اصابت ترامب نفسه، والاتحاد الاوروبي الذي بدا اليوم غير متوازي الاضلاع، ولا حاجة للحديث عن الجامعة العربية الضالع بعضها حد ملياراته المئات في فبركات الكيميائي والعدوان الثلاثي، وبطبيعة الحال شريك نتائجه العجاف..

دخلت كاميرا المنار المكان الكيميائي المفترض في دوما، فأكدت المؤكد بلسان اهل المنطقة ومنطق الادلة التي لا تنبئ الا بمؤامرة ركيكة الاعداد والاخراج.. وحتى تدخل بعثة الامم المتحدة الى دوما وتخرج بنتائجها المنتظرة، خرج السوريون الى ساحات دمشق عشية عيد الجلاء، ليقولوا للفرنسي ومعه الاميركي والبريطاني ان الشعب الذي اخرجه بالدم من ارضه منتدبا ذات نيسان من العام ستة واربعين، لن يخشاه محاولا العودة على متن صواريخه المستأجرة سياسيا، ولن يستقبله وقائد العدوان الاميركي وتابعه البريطاني بالخوف والانصياع.. فخرجت الجماهير الرافعة شعار الوحدة والنصر مهنئة قائدها بشار الاسد بالنصر تلو النصر، حتى تحرير سوريا من كل ارهاب، وحمايتها من كل عدوان.. وعلى مقلب العدو الصهيوني، خشية من النصر السوري الجديد، وحلفه مع الايراني والروسي ورجال المقاومة..العدو الذي كان ينتظر الصواريخ الاميركية على سوريا للابتهاج، هو اليوم في خيبة من نتائجها، وخشية من نتائج فعلته بالتطاول على الايرانيين في قاعدة التي فور السورية، وانتظاره الرد الذي تقول اوساطه انه قادم لا محالة..

في المحليات اللبنانية اطلالة لوزير العدل سليم جريصاتي من المصيلح مؤكدا ان الرئيس نبيه بري ضمان ضروري لاستقرار التسوية الكبرى في البلد التي ترتكز على الاستقرار السياسي والامني اولا، اما الاولوية الانتخابية للمحميين بالخرزة الزرقاء فقد اجازت لهم اللعب بامن المرشحين الخصوم والاعتداء عليهم وعلى مراكزهم بالضرب والتكسير، كما حصل مع المرشح نبيل بدر بعد رجا الزهيري، وبغض طرف من المعنيين الذين متى شاؤوا كانوا مسؤولين رسميين ومتى طولبوا بمسؤولياتهم تحولوا الى مرشحين ..

  • شارك الخبر