hit counter script

مقدمات نشرات التلفزيون

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الأحد في 15/4/2018

الأحد ١٥ نيسان ٢٠١٨ - 23:35

  • Aa
  • ع
  • ع
  • ع

* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"

لبنان في الظهران، وعبر رئيس الجمهورية العماد ميشال عون الذي يرافقه رئيس الحكومة سعد الحريري، يعطي قمة العرب وصفة التضامن وإطلاق مبادرة للم الشمل والحوار، من أجل درء الأخطار وتلافي الإنهيار وسلوك الطريق للوصول الى حلول.

ورئيس المجلس النيابي نبيه بري من لبنان، يعطي وصفة إعادة بناء الثقة في العلاقات العربية بين الجوار المسلم، خصوصا بين السعودية وإيران. وفي الوقت نفسه في مهرجان اللقاء السنوي للإغتراب، يدعو بري اللبنانيين المنتشرين، إلى الإقبال على الإنتخابات ووضع صوتهم الأبيض في الصندوق الأسود.

والسيد حسن نصرالله، عبر احتفال مشغرة- البقاع الغربي، يتناول التطورات في المنطقة، خصوصا ما حصل في الأيام السبعة الأخيرة، معتبرا أن تهمة السلاح الكيماوي لسوريا كاذبة. السيد نصرالله يلفت في الوقت نفسه، في هذا الاحتفال بعنوان "يوم الوفاء للشهداء"، الى أن هدف الاحتفال هو التعبير عن تأييد "حزب الله" للائحة "الغد الأفضل" في البقاع الغربي- راشيا، مشددا على أن حضور الحزب في البرلمان والحكومة، ضمانة حقيقية للمقاومة والمعادلة الذهبية.

وعلى ما يبدو، فإن الإنتخابات النيابية المحددة في السادس من أيار المقبل، باتت مادة دائمة على المائدة السياسية اليومية، وتوازي تطورات المنطقة وملف فلسطين، لا بل تفوقها حضورا وحرارة.

في أي حال، الرئيس عون في القمة العربية التاسعة والعشرين في الظهران في السعودية، ينبه الى ملامح سلبية سياسية للمنطقة، وقد تنال من الجميع، فهل ننتظرها من دون أن نطلق مبادرة رائدة تلم الشمل وتعتمد الحوار؟.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أن بي أن"

من لبنان الذي صدر الحرف إلى كل العالم، أطل الأستاذ مخاطبا الإغتراب من دون تأشيرة، وبأبجدية الديمقراطية بمواجهة الطائفية في الزمن الانتخابي. مسقطا جدران وهم كل اللاعبين على وتر الحساسيات الطائفية، من برلين إلى مساحة القارتين الأوروبية والافريقية وكل العالم، دعا رئيس مجلس النواب نبيه بري المغتربين إلى ان يخافوا على الانتخابات وليس منها، وأن يصوتوا بلا تردد وخوف رغم الضغوط، في استفتاء حول نموذج العيش المشترك والمقاومة على مختلف الصعد: من مقاومة العدو الإسرائيلي إلى مقاومة الإرهاب والفساد والفئوية والحرمان.

ومن منطلق مأسسة الاغتراب الذي عمل رئيس المجلس على بلورته، شدد الرئيس بري على إطلاق فعاليات وزارة المغتربين ووضع كل الوزارات في خدمة الاغتراب، لأن حجم لبنان المغترب يحتاج إلى حكومة تعنى بشؤونه وتوظف طاقاته، غامزا من قناة الجاهلين للفرق بين المغتربين والمنتشرين من بائعي الماء في حارة السقايين.

ورأى الرئيس بري أن الوطن ينظر إلى الاغتراب كصوت أبيض في الصندوق الأسود، داعيا إلى التصويت للوائح "الأمل والوفاء"، وعدم الإصغاء لأصوات الطائفيين والتصويت لهم.

وأطل رئيس مجلس النواب على الوقائع الشرق أوسطية، التي وصلت إلى الذروة وفشلت في تحقيق أهدافها بتقسيم المقسم، ولا سيما بعد العدوان الثلاثي على سوريا، مطالبا القمة العربية ألا تخرج بأوراق مطبوعة، بل بعمل أساسه بناء الثقة بين الدول ولا سيما بين السعودية وإيران، بناء على ما سمعه من حديث عن حل سياسي في اليمن.

وقائع الحدث السوري، كان للحديث عنه تتمة في إطلالة الأمين العام ل"حزب الله" السيد حسن نصرالله الذي رأى أن محدودية الضربة الأميركية هو لعلم واشنطن أن الذهاب لحرب واسعة مع محور المقاومة، لن يمر وسوف يفجر المنطقة برمتها. ولفت السيد نصرالله إلى أن العدوان الثلاثي سيعرقل الحل السياسي وقد ينسف جنيف.

أما في السعودية فقمة عربية، هي نسخة طبق الأصل عن كل القمم التي سبقتها.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المستقبل"

إيران وإسرائيل كانتا في صلب أعمال القمة العربية في مدينة الظهران السعودية، والتي أطلق عليها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز تسمية "قمة القدس".

إيران، حضرت من خلال سلوكها و تدخلاتها في شؤون الدول العربية. وقد دعا الملك سلمان إلى موقف أممي ضد سلوكها في المنطقة العربية.

أما إسرائيل، فمن خلال إحتلالها وغطرستها، في ظل تأكيد خادم الحرمين الشريفين أن القضية الفلسطينية هي قضيتنا الأولى وستظل كذلك، مستنكرا قرار الإدارة الأميركية نقل سفارتها إلى القدس. وكشف الملك السعودي عن تقديم 50 مليون دولار لوكالة الأونروا، و150 مليون دولار لبرنامج دعم الأوقاف الإسلامية في القدس.

وعلى هامش القمة، أجرى الوفد اللبناني برئاسة رئيس الجمهورية ميشال عون، سلسلة لقاءات شملت ملكي السعودية والاردن، والرئيس المصري. وقد دعا عون في كلمة له إلى مبادرة إنقاذ من التشرذم تنطلق من أرض المملكة، وتعتمد الحوار سبيلا لحل المشاكل. ولفت الى أن التجربة اللبنانية قد أثبتت أن الحوار هو الحل.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المنار"

من بين صخر ميدون وبقاعها الذي لم تغربه السنون، وعلى درب دماء شهدائها الذين كتبوا على صفحات التاريخ "انظروا دماءنا وتابعوا الطريق"، مشت حشود البقاع الغربي وراشيا إلى مهرجان الوفاء للشهداء. ولكي يكون الغد أفضل، مع أهل الأمل والوفاء، أطل سيد المقاومة بلغة الوحدة والتعايش الوطني لا التحريض الانتخابي، داعيا إلى الحفاظ على التنوع الذي يميز هذه المنطقة، والتمسك بمزيجها الاجتماعي وتاريخها النضالي الذي كان لابنائها فيه بصمات بوجه العدو الصهيوني، ودفاعا عن كل لبنان. وللذين يدفعون بأهل البقاع الغربي تحريضا ضد سوريا، دعا السيد نصرالله أهل البقاع للرد عليهم بعدم الرهان على اي متغير في سوريا، وانتخاب لائحة "الغد الأفضل" الأقدر على وصل ما انقطع مع السوريين.

السوريون المسجلون بجيشهم ودفاعاته الجوية بطولة بوجه العدوان الثلاثي، أسقطوا عددا كبيرا من صواريخ العدوان ومنعوا أخرى من الوصول إلى أهدافها، كما أكد الأمين العام ل"حزب الله". السيد نصرالله رأى ان تعجيل الضربة الأميركية، هو استباق لعمل لجنة التحقيق الدولية حول الكيميائي، وان العسكر الأميركي فرض على ترامب تضييقها إلى حد كبير لعلمه ان عدوانا كبيرا سيفجر المنطقة. أما خلاصة ما جرى فإحباط عند المسلحين والاسرائيليين، والدول الاقليمية الداعمة للعدوان، وتعقيد للحل السياسي وتأزيم للعلاقات الدولية ومسار جنيف إن لم يؤد إلى نسفه، كما قال السيد نصرالله.

وفي قول الرئيس نبيه بري اليوم، رسالة للاغتراب اللبناني للمشاركة في الانتخابات والحفاظ على ديمقراطية لبنان، داعيا إياهم للانتخاب للوائح "الأمل والوفاء"، وعدم الاصغاء للطائفيين أو اعطائهم أصواتهم.

وفي المنطقة، صوت ادعى القربى لفلسطين بعد ان باعها بسوق الصفقات، فأسمى القمة العربية المجتمعة في الظهران السعودية بقمة فلسطين، واغدقوا عليها دعما لقدسها مئة وخمسين مليون دولار، بعد ان وهبوا من هودها أي الأميركي أكثر من خمسمئة مليار دولار، واعطوا الصهاينة الحق باقامة دولتهم على أرضهم في فلسطين، كما زعم الحاكم بأمرهم محمد بن سلمان.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أم تي في"

في مدينة الظهران، مقر شركة "أرامكو" النفطية، وعلى بعد حوالى 250 كيلوا مترا من ايران، انعقدت القمة العربية التاسعة والعشرون. المكان يحمل دلالات كبيرة، وخصوصا انه يأتي بعد أيام قليلة على استهداف ايران الأراضي السعودية، رمزية المكان تظهرت أكثر في الكلمة التي ألقاها العاهل السعودي في افتتاح القمة، حيث دان بشدة الأعمال الارهابية التي تقوم بها ايران في المنقطة العربية، مجددا رفض تدخلها السافر في الشؤون الداخلية للدول العربية.

في المقابل، لا شيء يدل على ان القمة العربية ستشكل تحولا حقيقيا وعمليا، في مسار العمل العربي المحكوم بقوة البيانات الختامية وضعف الاجراءات العملية.

لبنانيا، اللغط الذي أثير على بعض مواقع التواصل الاجتماعي والمتعلق بإمكان عدم مشاركة الوزير باسيل في القمة، تبدد مع وصوله صباح اليوم إلى السعودية، بعدما استكمل جولة جنوبية. واللافت ان لقاء جمع العاهل السعودي بالرئيس عون في حضور الرئيس الحريري والوزير باسيل، ما يؤكد ان كل ما أشيع وتردد عن ان السعودية ضغطت لعدم مشاركة باسيل في القمة، هو كلام لا صحة له.

في المقابل كان الرئيس بري ينتقد اداء وزارة المغتربين، ولو من دون ان يسمي الوزير باسيل، إذ اعتبر ان لا أحد من المسؤولين في السلطة يعرف معنى الاغتراب ومعاناته.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أو تي في"

لقاء بين الرئيس العماد ميشال عون والعاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز. الخبر بحدِّ ذاته صار العنوان. ليس لأن التواصل اللبناني- السعودي حدث استثنائي، أو تطور مفاجئ، أو خارج على الطبيعة، بل لأن اجتماع اليوم، يضع حدا نهائيا، بالشكل والمضمون، لمرحلة قيل فيها الكثير، إبان أزمة رئيس الحكومة سعد الحريري.

ومن أرض المملكة العربية السعودية، التي استضافت قمة عربية في ظروف معروفة، رفع الرئيس اللبناني مجددا الصوت. صرخ ميشال عون في برية الصراعات العربية، داعيا إلى اطلاق مبادرة عملية رائدة تلم الشمل، وتعتمد الحوار سبيلا لحل المشاكل. وأعرب رئيس الجمهورية عن تخوفه من ملامح سياسية ترسم للمنطقة، وتنال من الجميع، وسأل: هل ننتظر حدوثها، أم نقوم بعمل وقائي؟.

أما القضية الفلسطينية، فشدد الرئيس عون على أنها أساس اللااستقرار، محذرا من ضياع القدس، وداعيا إلى البناء على المبادرة العربية للسلام.

أما في الشأن السوري، حيث الحل السياسي واجب، فلا يجوز لدول الجوار السوري وحدها ان تتحمل عبء أزمة النزوح.

هذا في الظهران. أما في لبنان، فعين على المنحى الإيجابي الذي سلكته العلاقات اللبنانية- السعودية، وعين على الديموقراطية العائدة بعد واحد وعشرين يوما، على أرض الوطن، وقبله بأيام في بلدان الانتشار.

الحملات مستمرة، والتحضيرات قائمة. وفي هذا الاطار، لفتت اليوم، مناورة كبيرة قام بها "التيار الوطني الحر" في مكاتبه المنتشرة على مساحة الوطن، لتكون الرسالة واضحة لمن يعنيه الأمر من الخصوم المتأهبين للانقضاض على العهد: جاهزون للانتصار في السادس من أيار.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أل بي سي آي"

الحماوة الإنتخابية في لبنان، طغت على لهيب صواريخ الضربة الأميركية- البريطانية- الفرنسية على سوريا، كذلك على حدث القمة العربية في السعودية.

في سوريا ضربة الخمسين دقيقة انتهت عند الأهداف التي حققتها، والبارز اليوم ان منظمة حظر الأسلحة الكيميائية بدأت عملها في دوما للتفتيش عن آثار كيميائية.

في القمة العربية، لفتت كلمة رئيس الجمهورية العماد ميشال عون الذي رأى أن مشكلة النزوج السوري هي مشكلة تعنينا جميعا، ولا يجوز ان تتحمل عبئها دول الجوار السوري بحكم سهولة الانتقال والوصول إليها.

أما في لبنان فالإستعدادات للإنتخابات على نار حامية جدا، وتشوبها المماحكات إلى حد تبادل الحروب الكلامية. ما برز اليوم كلمة رئيس مجلس النواب نبيه بري في المؤتمر السنوي للمغتربين، حيث خاطب عبر الشاشة مغتربين في برلين وأبيدجان، غامزا من قناة وزير الخارجية جبران باسيل، فقال لهم: "هم يعرفونكم كطائفيين لا كلبنانيين وتجار لا كادحين".

بري أعادة التذكير بوزارة المغتربين، مطالبا بإرسال مراقبين الى مراكز الاقتراع في الخارج.

أما السيد حسن نصرالله فكان تجييشه اليوم في اتجاه البقاع الغربي، وغلب على كلمته الطابع الإقليمي.

في سياق آخر، ما زالت المادة 49 من الموازنة محط تعليقات، والبارز اليوم الانتقاد القاسي لها من بكركي، حيث أعلن البطريرك الراعي انه ينبغي الغاء هذه المادة التي أدرجت لمنح إقامة في لبنان لكل عربي وأجنبي يشتري شقة، وضمن شروط، ويستفيد من هذه الإقامة هو وزوجته وأولاده القاصرون، مع ما يستتبع هذه الإقامة من حقوق.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "الجديد"

إضرب ثم حقق. هي قاعدة سار عليها عدوان أميركا وبريطانيا وفرنسا على سوريا. فبعد يومين على الضربة العسكرية المثلثة، تبدأ لجنة التحقيق الأممية مهماتها في دوما غدا. وتدخل الحكومة البريطانية إلى مساءلة البرلمان، مع تأكيدات من شبيه دونالد ترامب بنسخته البريطانية بوريس جونسون، أن لندن لا يسعها الجزم بأن الأسد يمتلك أسلحة كيميائية، لكن زعيم المعارضة جيريمي كوربين الذي ينتظر تيريزا ماي على أبواب البرلمان، توجه إلى رئيسة الوزراء ووزير الخارجية بسؤال واحد: أين السند القانوني؟، أين دليلكم؟.

والدليل المضاد كان عند نصرالله، وبشهادة رجال يصدقون، نقلوا إليه المشهد من قلب مسرح العدوان. وقال الأمين العام ل"حزب الله" على ضفاف خطاب انتخابي، إن الأميركيين استعجلوا عدوانهم قبل وصول المحققين، لكونهم يدركون فصول المسرحية. وإذ سجل نصرالله الأداء الممتاز لقوات الدفاع الجوية السورية، أكد بالوجه العسكري الشرعي أن هذه الدفاعات تمكنت من إسقاط صواريخ عدة ومنعها من أهدافها. وأخذ الأمين العام ل"حزب الله" بالتقييم الإسرائيلي والذي يؤكد أن الصواريخ جميلة نعم، لكن نتيجتها صفر. وتوقف نصرالله عند الخلاف السياسي العسكري في أميركا، حيث إن العسكر يعرف جيدا أن الذهاب إلى مواجهة واسعة ضد النظام وحلفائه لا يمكن أن ينتهي هنا، وأن عدوانا واسعا سوف يلهب ويفجر المنطقة، لذلك اشتغلوا بعقل لم يستند إلى رغبات ترامب وبولتون وبعض دول الخليج، وهذا اعتراف بدورنا على مستوى إلحاق الأذى والهزيمة بالمعتدين.

وكل الصواريخ التي ضربت سوريا لم تحلق فوق القمة العربية، والتي نزحت بسبب الصواريخ اليمنية من الرياض إلى الظهران، كما أعلن خادم الحرمين الشريفين رئيس القمة العربية لهذه الدورة الملك سلمان بن عبد العزيز. غابت دمشق شكلا ومضمونا عن فاعليات القمة، وحضرت القدس بدفع أردني قاده الملك عبدالله الثاني. غير أن هذا الحضور الفلسطيني على جدول القمة العربية، طغى عليه المنحى المالي، فيما يحتاج أبناء الضفة والقطاع ومدينة القدس إلى دعم عربي سياسي وموقف يؤازر تظاهراتهم كل جمعة غضب، من اليوم وحتى موعد التظاهرات الكبرى منتصف أيار، تاريخ نقل السفارة الأميركية.

وبلغة العواصم المقررة إعلاميا، تتحول قناة "الجديد" اليوم إلى عاصمة الصحافة التي تزورها السياسة، وعلى شعار "سليمان عنا" يدخل زعيم تيار "المردة" الحوار من دون نقاش، يتحدث في العام والخاص في السياسة "جدا عن أب"، بصراحة تتعهد الفخامة، سيقول سليمان فرنجية ما له وما علينا، ويحدد مواقفه من الحليف إلى "المنتشر"، من المعركة الانتخابية في أيار إلى الجهاد الأكبر صوب بعبدا، يخوض فرنجية تجربة التحرير، حرا بكلام لم يخضع للرقابة المسبقة أو اللاحقة، ونقدمه عدا، ولكم تبعاته نقدا. "سليمان عنا"، تابعوه الليلة التاسعة والنصف مساء مع فوج الصحافة في قناة "الجديد" والزميل جورج صليبي.
 

  • شارك الخبر