hit counter script

مقدمات نشرات التلفزيون

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الخميس في 30/11/2017

الخميس ١٥ تشرين الثاني ٢٠١٧ - 23:07

  • Aa
  • ع
  • ع
  • ع

* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"

لبنان في قلب حوارات المتوسط، فقد شارك رئيس الجمهورية العماد ميشال عون في مؤتمر أورو متوسطي تحت عنوان حوارات المتوسط، وألقى كلمة أطلق فيها مواقف حول الإرهاب وسبل مكافحته. وخاطب الرئيس عون المؤتمرين بأن الوحدة الوطنية في لبنان أقوى من الإنقسامات السياسية، محذرا العالم من الخلايا الإرهابية النائمة.

وأجرى الرئيس عون محادثات مع نظيره الايطالي، الذي أكد دعم بلاده للبنان واستمرار مشاركتها في قوات الأمم المتحدة في الجنوب اللبناني.

ومن روما، ينتقل وزير الخارجية جبران باسيل إلى باريس للقاء رئيس الحكومة سعد الحريري، والبحث معه في الأجواء السياسية التي تسبق انعقاد مجلس الوزراء الأسبوع المقبل.

وكما هو معلوم، فإن الجلسة ستفضي إلى بيان يؤكد على النأي بلبنان عن الصراعات الخارجية، كما يشدد على اتفاق الطائف لجهة العلاقات مع الدول العربية والصديقة.

وفي الخارج، سجل تطوران بارزان هذا اليوم، الأول في فلسطين المحتلة وقصف "حماس" المدفعي وقصف العدو الجوي لغزة. والثاني في اليمن، وموقف عبد الملك الحوثي الذي حمل تهديدا للسعودية، وآخر لفريق الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أن بي أن"

كل عام وأنتم بخير... الأجواء الايجابية المحيطة بمعالجة استقالة الرئيس سعد الحريري، ظلت محافظة على منسوبها المرتفع. وقد أكدها رئيس الحكومة بنفسه قبل مغادرته إلى باريس للقاء عائلته، إذ قال حرفيا إن الأجواء ايجابية، وإن شاء الله سنبشر اللبنانيين الأسبوع المقبل بالرجوع عن الاستقالة إذا استمرت هذه الأجواء. لافتا في مقابلة صحفية إلى أن سلاح "حزب الله" لا يستعمل في الداخل. هذا الكلام ينبىء بفتح صفحة حكومية جديدة الأسبوع المقبل، من أبرز تجلياتها انعقاد مجلس الوزراء.

وحتى ذلك الحين، تتواصل الاتصالات لترتيب الصيغة الملائمة لبلورة الحل المنتظر للنقاط الخلافية الرئيسية، مثل عملية النأي بالنفس.

ومع جنوح الشأن السياسي نحو المعالجة، تتلقى ملفات حيوية جرعة انتعاش على غرار الملف النفطي الذي سيكون على موعد في اللجان النيابية المشتركة، التي دعا الرئيس نبيه بري إلى عقد جلسة لها الثلاثاء المقبل، أو في نجاح جهود رئيس المجلس في معالجة أزمة تصدير الموز إلى سوريا التي وصلت إلى خواتيمها السعيدة بالنسبة للمزارعين.

في التطورات السورية، مغادرة أكثر من أربعمائة جندي أميركي الرقة إلى بلادهم، بالتزامن مع إعلان مجلس الأمن الروسي أن التحضير جار لسحب قوات روسية من سوريا، وأنه سيتم بمجرد تحقيق الجاهزية لذلك. ويأتي ذلك بعد إعلان رئيس هيئة الأركان العامة الروسية، أنه قد تم تقليص القوات الروسية في سوريا بشكل ملموس حتى نهاية العام الجاري.

هذا في الميدان العسكري، أما في ميدان التفاوض الموزع على غرفتين منفصلتين في جنيف، بفعل رفض وفد الحكومة السورية إجراء محادثات مباشرة مع وفد المعارضة، ومن منطلق الوقائع التي تفرض نفسها، فرضت دمشق بشروطها على آلية استكمال التفاوض لجهة عودة الوفد الحكومي إلى دمشق قبل إستكمال المحادثات في المرحلة المقبلة، في حين يقبع وفد المعارضة على رصيف إنتظار عودة بشار الجعفري والوفد المرافق مجددا إلى المدينة السويسرية.

في قطاع غزة لم تمر عملية هدم الأنفاق من قبل جيش العدو الإسرائيلي من دون إشتباك مع المقاومة الفلسطينية، ما دفع الكيان الصهيوني للرد بعنف في عدوان جديد على الغزاويين.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المنار"

عند الثابتة الايجابية تتنقل المواقف اللبنانية، وتحت سقف الوحدة الوطنية حصرت التباينات، ولن تتخطى الانقسامات حدود السياسة، كما أكد رئيس الجمهورية العماد ميشال عون من روما.

ومن جارتها الفرنسية، تحدث رئيس الحكومة عن الانفراجات القريبة، وعن حقيقة لبنانية يعرفها الجميع ويحاول ان يحورها البعض، بأن سلاح "حزب الله" ليس موجها للداخل.

في الداخل ترتب الأمور على أساس الحل القريب، وترتب الملفات على أساس الأولويات، حتى باتت أنابيب الغاز تمدد نظريا من بعض البلوكات، مع اختتام جولة التفاوض مع الشركات البترولية، بانتظار ان يبحث الأمر على أول طاولة حكومية.

في أمر الحكومة، يبدو انها إلى الآن محافظة على شكلها، وثوابتها، وبيانها، حتى تبين أولى خطواتها العملية التي ستطوي الصفحة البائسة التي فرضت على اللبنانيين ولم يقبلوها، بل طووا معها صفحات بعض المتربصين، كما تحدثت الاسوشييتد بريس عما حصل للسبهان بعد غرقه بوحل لبنان.

وللغارقين بوحل اليمن، كان كلام قائد "أنصار الله" السيد عبد الملك الحوثي بأن الشعب اليمني يعرف مكامن الوجع الحساسة التي يمكن أن يستهدفها، اذا ما استمر العدوان السعودي بحربه وحصاره للشعب اليمني.

ومن منبر الوحدة الاسلامية مع بداية أسبوع الوحدة، بمناسبة مولد نبي الرحمة، كان تأكيد السيد الحوثي الوقوف إلى جانب الشعبين الفلسطيني واللبناني ومقاومتهما.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أم تي في"

وجود الرئيس عون في روما والرئيس الحريري في باريس، لا يعني انقطاع الكلام المباح عن التسوية، وقد رسم الرئيسان من حيث هما صورة بيانية شبه نهائية عما سيكون عليه مضمون التسوية الجديدة التي ستعيد الحكومة إلى الحياة.

فضرب "حزب الله" مبدأ النأي بالنفس، وهو أصل الاستقالة، ستتم مقاربته انطلاقا مما قاله رئيس الجمهورية لصحيفة "لا ستامبا"، ومفاده يعود الحزب من سوريا متى انتهت الحرب على الارهاب.

الرئيس الحريري ينحو إلى اعتماد هذا المنطق في ما خص سوريا، وأوساطه تؤشر إلى نيته التركيز على الحصول على ضمانات لانسحاب الحزب من اليمن. وقد سلف الحريري اليوم الحزب أيضا بالقول ل"باري ماتش" إن الحزب لا يستخدم سلاحه في الداخل.

ولا يخفي مطلعون ان عون والحريري يراهنان ضمنا على متغيرات اقليمية ستفرضها الضغوط الدولية، ستتكفل باخراج الحزب سريعا من سوريا والاقليم، بما لا يجبر الرجلين على تسويد وجهيهما مع الحزب ويعرض التسوية للخطر.

في سياق متصل، سرت معلومات تحتاج إلى تدقيق بأن الحدود اللبنانية- السورية ستكون قريبا موضع اهتمام أممي جدي، سيحولها إلى منطقة مضبوطة لا معبرا سائبا لمرور السلاح والمقاتلين، مما سيلزم "حزب الله" بانسحاب مقاتليه من هناك. وقد وضع متابعون التعجيل في اعادة اهالي الطفيل إلى بلدتهم، في اطار سباق الترتبيات التي ستنجم عن عملية ضبط الحدود مع سوريا.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أو تي في"

القاهرة في آذار، نيويورك في أيلول، روما في تشرين الثاني، وبيروت في كلِّ شهر وسنة ويوم. أما من له أذنان تصغيان، فليصغ. ومن له عينان تبصران، فليبصر، وليتبصر في ما آلت إليه الأمو في عالم أدار أذنا صماء إزاء تحذيرات قديمة، تماما كما أهمل تنبيهات متجددة، وتجاهل مؤشرات كانت أكثر من واضحة خلال سنوات طويلة، إلى الصراع الذي نحن في خضمه اليوم.

فبعد القمة العربية، والجمعية العامة للأمم المتحدة، حمل رئيس ولد في كنف العيش الواحد وحارب في سبيل التعددية، تجارب سنيِّه الغنيَّة إلى مؤتمر حوارات المتوسط، فكانت أمام حشد أوروبي- متوسطي عودة إلى الماضي، ووصفا للحاضر، واستشرافا لمستقبل مكافحة الارهاب، وبناء مجتمعات السلام. كل ذلك على وقع دعم كبير من السلطات الايطالية لاستقرار لبنان ولقواه المسلحة، وللموقف الثابت من ملف النازحين لجهة عودتهم في أقرب وقت، بشكل آمن وكريم.

أما في الموضوع الحكومي، وعلى عتبة الدعوة إلى جلسة لمجلس الوزراء، يتنامى الحديث في السر وبعض العلن عن احتمال اجراء تعديل وزاري ما، في وقت علمت الOTV ان وزير الخارجية والمغتربين جبران باسيل سينتقل من روما الى باريس للقاء رئيس الحكومة سعد الحريري، ويخصص اللقاء لمتابعة تفاصيل الجلسة المنتظرة، والمطلوب لتفعيل العمل الحكومي المنتج بعد استئنافه.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أل بي سي آي"

سدد رئيس الحكومة المتريث سعد الحريري، ضربة شبه قاضية لطروحه السابقة منذ دخوله المعترك السياسي منذ إثني عشر عاما وعشرة أشهر، فأعلن أن "حزب الله" لديه أسلحة، لكنه لا يستخدمها على الأراضي اللبنانية.

هكذا، كان المطلوب موقفا من "حزب الله" عن النأي بالنفس عن صراعات المنطقة، فجاء النأي بالنفس من رئيس الحكومة. سعد الحريري ينأى بنفسه عن سلاح الحزب في الداخل، فهل هي فاتورة سياسية يسددها؟، ولمن؟، وهل هي استمالة ل"حزب الله"؟، ولأي سبب؟، هل هو تمهيد للتحالف الإنتخابي في أيار 2018؟، وهل يغطي أيار 2018 ما جرى في أيار 2008؟.

إنها السياسة التي تهزأ بالمبادئ وتسخر من الثوابت، وهي مرحلة خلط الأوراق، بحيث بات اللبناني يشهد أن الرئيس سعد الحريري يهادن "حزب الله"، إلى درجة نفي أي دور لسلاحه في الداخل، في مقابل الحديث عن محاولات حثيثة لاقالة وزراء "القوات اللبنانية"، وهي خطوة تستلزم مرسوما يوقعه رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة، بعد موافقة ثلثي أعضاء الحكومة.

فهل يستطيع الرئيس الحريري إقناع ثلثي الوزراء بإقالة وزراء "القوات"؟، وفي حال نجح في إقناعهم، هل يسير معه رئيس الجمهورية في التوقيع على مرسوم الإقالة؟، ما هو مصير إتفاق معراب في هذه الحال؟، وهل يقع الطلاق بين بعبدا والسرايا من جهة، وبين معراب؟، وإذا فشلت خطة الإقالة في مجلس الوزراء، فهل تنتقل الخطة إلى مجلس النواب، حيث يقول الدستور: عندما يقرر مجلس النواب عدم الثقة بأحد الوزراء، وجب على الوزير أن يستقيل؟، ولكن ما هي الحيثيات التي سيتقدم بها مجلس النواب لاقالة وزراء "القوات"؟، وما هي تبعات أعمالهم التي تستدعي الطلب لأن يستقيلوا؟.

كل هذه الأسئلة تبدو مشروعة في زمن بات فيه الدستور اللبناني وجهة نظر لدى البعض، و"عجينة طيعة" بالإمكان تصنيع أشكال مختلفة منها. أما السياسة فبعضها في أيادي هواة يلهون بالبلد باعتباره حقل اختبار.

في أي حال، الأسبوع المقبل لناظره قريب: يكون رئيس الجمهورية قد عاد من إيطاليا، ورئيس الحكومة المتريث قد عاد من فرنسا، فهل تكون أسباب تريثه قد زالت ليدعو إلى جلسة لمجلس الوزراء؟، وهل تكون الجلسة الأولى لبيان النأي بالنفس؟، وماذا عن الجلسة الثانية التي ستعاود مناقشة جداول الأعمال العادية؟.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المستقبل"

الأجواء الايجابية تظلل الحراك السياسي، المتوقع ان تتبلور نتائجه الأسبوع المقبل، في ضوء الكلام عن جلسة لمجلس الوزراء، وعن بيان سيصدر عنها ليرسم المسار السياسي للبلاد، وان يحدد أطر النأي بالنفس وآليته، فيما ينتظر ان تتلاحق الاتصالات والمشاورات مع عودة رئيس الجمهورية ميشال عون من روما، والرئيس سعد الحريري من باريس.

وفي حديث صحافي لل"باري ماتش" الفرنسية، أكد الرئيس الحريري ان ستقالته كانت بقصد خلق صدمة إيجابية في لبنان، وأن يفهم العالم أن بلدنا لم يعد قادرا على تحمل تدخلات "حزب الله" في شؤون دول الخليج.

وقال الرئيس الحريري ردا على سؤال للمجلة الفرنسية، إن حزب الله لا يستخدم سلاحه. واللا، لمن يفهم ألف باء اللغة العربية أو يترجم عن الفرنسية، تختص بالزمن الحاضر حصرا، تماما كتخصص البعض بتحوير المواضيع وتحريف المضامين وتدبيج التقارير، التي تستند إلى بنات أفكار ولدت بغير أب، وانتهت سبايا لكل شار او مستأجر.

لكن الذي يقره المنطق السليم لا يقبله الفارس السليب ولا يحوز رضوانه. وبين هذا وذاك، شخص باع جمجمته وشرفا عسكريا، فأنكر فضلا لا ينكره ذو مروءة أو أصل، وزاد على نكرانه، تحريضا بواجهة مصلحة عامة لأهداف خاصة، اعتاد ان يتوسلها، راكبا عناوين عريضة لا تمت الى مصلحة البلاد والعباد بصلة.

يأتي هؤلاء اليوم ليصبوا على نار الأزمة زيت الفتنة، ويطرحوا أفكارهم في فضاء افتراضي يفصله عن الواقع سنوات ضوئية. ويتنطحون بتقديم حلول، تبدأ بالمقالات، وتنتهي عند حدود التغريد على صفحات "تويتر"، معلنين حروبا عبثية، في قالب دونكيشوتي.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "الجديد"

من الضفة الأخرى للمتوسط، ثبت بالوجه الروماني أن ميشال عون هو رئيس كل المراحل، هو المجالد في الأزمات، الصلب في المواقف، والثابت على الحق في الزمن المتحول. سيد القصر كان اليوم سيد المنابر، وبعدما ارتدى بالأمس بزة المقاوم، نال اليوم دكتوراه فخرية في توصيف الإرهاب، في العودة إلى منشئه وتحديد مراحل نموه إلى أن اشتد عوده رعاية وتمويلا ودولا راعية، ونبتت له فروع من "القاعدة" الأم، فجرى توظيفه من أفغانستان إلى العراق فلبنان، مرورا بربيع انقلبت فيه آلة الدمار على صانعيها، وحين قرر الصانع تدمير محركاته، وقع الزلزال وكانت حرب الردة الإرهابية ضربات موجعة في أميركا وأوروبا.

في مؤتمر الحوار الأوروبي المتوسطي، أنعش عون ذاكرة الغرب، فتحدث عن العصف الأميركي الذي تجلى تنظيرا في مفهوم الشرق الأوسط الجديد وفوضى خلاقة وربيعا عربيا، وما رافقها من مخططات اتخذت من الطائفية والمذهبية وقودا لها ومن التكفير شعارا لمرحلتها، وبدا واضحا المخطط الذي يرسم للمنطقة، وأن إرهابا جديدا يصنع وساحات جديدة تعد للتدمير.

وضع عون العين الأوروبية تحت المجهر، وقال للمتحاورين إن المتوسط يجمعنا وإن لبنان على خط التماس بين أوروبا والمشرق، وأي خسارة هنا لن تكون من دون انعكاسات هناك، وما كتب لنا سيصيبكم ولن تكون ضفتكم في منأى عما يدور على ضفتنا.

في وصاياه لمؤتمر الحوار الأوروبي المتوسطي، رفع عون منسوب التحذير، فاليوم الخطر يتنقل والتهديد جاد بين خلايا نائمة وذئاب متوحدة، ولا أحد يعرف من أين تأتي الضربة، وعليه قدم عون لبنان نقطة ارتكاز لحوار الأديان والثقافات، من منطلق طبيعته المتعددة، داعيا الدول الرابضة على المتوسط إلى تبني مبادرته، بعدما طمأن النخبة المجتمعة إلى أن موجة الانقسامات السياسية التي يركبها اللبنانيون لا تتخطى السياسة، والوحدة الوطنية سقفها.

وبلغة السقوف، فإن رئيس الحكومة سعد الحريري رفع سقف مواقفه إلى مرحلة سياسية متقدمة، إذ باح بسره لمجلة "باري ماتش"، قائلا إن ل"حزب الله" دورا سياسيا في لبنان، وسلاحه لا يستخدمه على الأراضي اللبنانية. موقف الحريري شهادة قاطعة على دور سلاح "حزب الله" المقاوم، وأبعد من ذلك هو رد جميل لموقف أمينه العام الذي تمسك بعودة الحريري من الاحتجاز في بلاد الحجاز، حيث تعيش المملكة أسوأ مراحلها، فبعد الفشل الذريع في سوريا واليمن والعراق وأخيرا في الأزمة الحكومية المفتعلة في لبنان، حلحلة على ضفة الأزمة الخليجية بعد فشل دول مقاطعة قطر بقيادة المملكة، بدأت بوادرها بالظهور مع تحديد أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت في مطلع الشهر المقبل، موعدا لانعقاد القمة الخليجية، والسعودية بالتأكيد لن تتبع سياسة النأي بالنفس. 

  • شارك الخبر