hit counter script
شريط الأحداث

مقدمات نشرات التلفزيون

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الأحد في 19/11/2017

الأحد ١٥ تشرين الثاني ٢٠١٧ - 22:25

  • Aa
  • ع
  • ع
  • ع

* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"

لبنان والانتظارات الثلاثة. وبين الانتظارات والنتائج، ثلاثة محاور ثابتة حتى الآن هي: قناعة دولية راسخة بوجوب استمرار الاستقرار في لبنان، واقتناع الأفرقاء اللبنانيين بالحفاظ على وحدتهم الوطنية، وتأكيد العمل المستمر لمزيد من التحصين الأمني والنقدي.

وأما الانتظارات الثلاثة فهي:

- عودة الرئيس سعد الحريري الذي سيشارك في احتفالات عيد الاستقلال يوم الأربعاء المقبل.

- والاجتماع الطارئ لوزراء الخارجية العرب في القاهرة مساء اليوم، والذي انعقد بطلب من السعودية للبحث في طرق التعامل مع الدور الايراني في الشرق الأوسط. وقد برز موقف كل من الأمين العام للجامعة ووزير الخارجية السعودية ووزير الخارجية البحرينية الذين كالوا الاتهامات ل"حزب الله" ولإيران، وكان تشديد على الميدان اليمني خصوصا، وعلى خلايا الحزب في الكويت والبحرين. ولكنهم في الافتتاحية لم يهاجموا الحكم في لبنان.

- والانتظار الثالث هو مآل التطورات السياسية والميدانية في المنطقة والخليج، وإن كان هذا الانتظار غير واضح الأفق حتى الآن.

أما بالنسبة الى الانتظارين الأول والثاني، فالقاسم المشترك بينهما هو الاعتراض على الدور الايراني والموقف من "حزب الله".

وفي ظل الترقب لمجريات اجتماع وزراء الخارجية العرب منذ الخامسة والربع مساء اليوم، ولموقف لبنان الذي يغيب عنه الوزير باسيل ويحضره مندوب لبنان الدائم لدى الجامعة العربية انطوان عزام، تكثفت الاتصالات الدولية لتخفيض حدة الموقف السعودي المدعوم من بعض دول الخليج بما يتعلق بالتدخلات الايرانية في المنطقة ودور "حزب الله"، من دون أي هجوم على لبنان، وقد دخلت على أجواء التهدئة كل من باريس وواشنطن، اللتين تسعيان من خلال اتصالاتهما إلى الحفاظ على استقرار لبنان.

وفي باريس، وفي اليوم الثاني له، عقد الرئيس سعد الحريري اجتماعات كثيفة مع عدد من السياسيين القريبين منه، لوضع خطوات مرحلة ما بعد الاستقالة، وربما يزور مصر والكويت، قبل ان يعود إلى بيروت حيث سيلتقي رئيس الجمهورية ويعلن مواقفه والمطالب السياسية، سواء بالعودة عن الاستقالة، أم اذا تم تكليفه بعد مشاورات نيابية لتأليف الحكومة الجديدة.

ولقد استمر توافد الاقرباء والعائلة إلى باريس. صباح اليوم وصلت النائبة بهية الحريري مع نجلها أحمد الحريري. كما انتشرت صورة على مواقع التواصل الاجتماعي يظهر فيها الحريري وهو يعانق عمته النائبة بهية الحريري. وأرفق احمد الحريري الصورة بتعليق "طريقنا- طريقك".

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أن بي أن"

هي صورة سوريالية بكل ما للكلمة من معنى عربي. اجتماع طارىء لوزراء الخارجية العرب، يرفع عنوان التصدي لتدخلات إيران، ويخفض الصوت إلى حد الخرس عن إقفال الولايات المتحدة لمكتب منظمة التحرير الفلسطينية، فأين فلسطين يا عرب؟، أين القضية؟، ولماذا لم يتطرق إليها المجتمعون ولو بكلمة لرفع العتب؟.

في اجتماع الجامعة الذي تغيب عنه حوال ثلث الوزراء، كلام عن سعي طهران لأن يكون اليمن شوكة في خاصرة السعودية، وغض طرف عن غدة سرطانية تحاول أن تنتشر في قلب فلسطين، وتتفشى توسعا في أرض العرب، ولا ترياق لها سوى المقاومة.

في القاهرة، تأكيد من السعودية أنها لن تقف مكتوفة الأيدي إزاء ما وصفته بإعتداءات إيران. ومن أنطاليا التي شهدت تحضيرا لقمة سوتشي الروسية- التركية- الإيرانية، رد إيراني يقول: من السخرية اتهام طهران بزعزعة الاستقرار الإقليمي بينما تغذي السعودية الإرهاب، وتشن حربا ضد اليمن، وتحاصر قطر، وتشعل نيران الأزمة في لبنان.

على أية حال، لبنان أدى قسطه إلى العلى لسحب فتائل التوتر، فنأى بنفسه عن حضور وزير خارجيته الاجتماع، وقام بما يلزم من اتصالات لتخفيف حدة الموقف العربي والخليجي تحديدا، وبدا أن هناك دولا تتفهم الموقف اللبناني.

في مدينة البوكمال سقط "كوريدور داعش" بين سوريا والعراق بالتمام والكمال، بفعل ضربات الجيش السوري وحلفائه.

وفي الانتظار، ظلت المتابعات اللبنانية منصبة على خروج الرئيس سعد الحريري من السعودية إلى فرنسا، قبل أن يعود قبل يوم الأربعاء إلى بيروت حيث يشارك في احتفال عيد الاستقلال، ويلتقي رئيس الجمهورية ميشال عون، ويطلعه على خياراته الجديدة بعد إعلان استقالته الملتبسة من الرياض. علما بأن معلومات تحدثت عن نيته زيارة مصر والكويت قبل العودة إلى لبنان.

على أن الحريري أطلق دفعة مواقف سباقة من منزله في باريس، جاءت على قياس ان حال التضامن الوطني والالتفاف التي سادت خلال وجوده في السعودية، تقع مسؤولية عدم تضييعها على الجميع.

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المنار"

اكتمال التحرير في البوكمال، مقدمة اعلان الانتصار النهائي على "داعش" في سوريا بعد العراق. الجيش السوري والحلفاء في محور المقاومة، أثبتوا قدرة فائقة على الثبات بوجه الهندسة الأميركية لانتشار الارهابيين في المدينة وأطرافها، فكان أهل الأرض أقدر وأبصر وأقوى في التقدم والحسم.

فر "داعش" من البوكمال، بمعاونة الانزالات الجوية الأميركية، وباعتراف تنسيقيات الارهابيين. وهكذا تسحب واشنطن ورقة مهزومة مرغمة، لترمي بالورقة السعودية ومشروع محمد بن سلمان ضد ايران ولبنان واليمن، من منصة عربية ليست جامعة للارادة العربية.

لم تكن لغة التحريض ضد لبنان مستبعدة عن اجتماع الوزراء العرب، فاستشعر ذلك متسلحا بالوحدة والتماسك الذي اثمر تحريرا لرئيس حكومته من المعتقل السعودي، أما ما بعد ذلك من مراحل ومواقف فمتروك إلى ما بعد عودة الحريري إلى بيروت وتقديم استقالته دستوريا، كما قال.

ومن لبنان إلى فلسطين، تتسلل استسلامات ابن سلمان الطائعة لتل أبيب وواشنطن. الجديد استعداده لدفع المليارات مقابل تخلي الفلسطينيين عن أرضهم المحتلة، في التسوية التي يعد لها ترامب ويحلم بها الصهاينة، بحسب ما كشف الاعلام الصهيوني.

أما حفرة الوحل اليمنية التي وقعت فيها السعودية، فتتسع حولها دائرة الاستنكار الدولي ضد الحصار المفروض على سواحل اليمن وتهديد الملايين بالموت جوعا. ومن فم وزير الخارجية البريطاني الأسبق جاك سترو وصف واضح للسعودية: هي البلد الأكثر استبدادا في العالم.

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أم تي في"

مؤتمر وزراء الخارجية العرب تضامن مع السعودية، فبيانه الختامي صيغ بحيث يظهر للعالم بأن الخطر الايراني لا يهدد السعودية بل كل العرب الذين باتوا في مرمى الصواريخ الايرانية، وعرضة للمحاولات الايرانية لضرب استقرار دولهم عبر أذرعها المسلحة الناشطة فيها وفي مقدمها "حزب الله".

أما لبنان الذي غاب وزير خارجيته عن القمة وخفض تمثيله فيها، فقد أصابه البيان مباشرة عبر وصف "حزب الله" بالارهابي، ودعوة الدولة اللبنانية إلى وضع حد لأنشطته الاقليمية. وقد رفض مندوب لبنان في الجامعة الاعتداءات التي تتعرض لها الدول العربية، كما رفض وصف "حزب الله" بالارهابي، ما سيدفع ممثل لبنان إلى الامتناع عن التصويت إو إلى النأي بالنفس. وكان العرب تلقوا دعم الرئيسين ترامب وماكرون اللذين اتفقا على مواجهة أنشطة ايران و"حزب الله" المزعزعة للاستقرار.

وتشاء الصدف ان يحط الرئيس الحريري في القاهرة الاثنين، وغبار بيان وزراء الخارجية العرب غير العادي لم ينجل بعد. وليس من باب الصدف ان مضمون البيان يعزز الحجج التي سيواجه بها الحريري شركاءه في التسوية المتوفاة، والمنطق يقول إن أخذوا بهدي البيان وما تضمنه من تحذيرات للبنان بضرورة تجميع شتات سيادته من "حزب الله"، يعود الحريري عن استقالته ويقيم التسوية من قبرها، وتبدأ مسيرة العبور إلى الدولة ولو متاخرة عاما كاملا، وإلا فإن المسار والمصير معروفان، فوضى مؤسساتية واقتصادية، تراجع في علاقات لبنان مع جيرانه العرب ومعظم الدول الكبرى المؤثرة.

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أو تي في"

ما كان هدد به أحد الوزراء العرب بأن لبنان مقبل على انفجار، ظهر اليوم من خلال المسودة المعدة من قبل السعودية، والتي جرى تسريبها ومحاولة تهريبها في اجتماع القاهرة لضرب لبنان وعلاقاته العربية وسلمه الأهلي، عبر نعته بالارهابي وتحميل الحكومة اللبنانية مسؤولية الأعمال الارهابية التي تجري في المنطقة، ومحاولة أخذ الحكومة اللبنانية إلى مجلس الأمن لمحاكمتها واضطهادها بصفة دعم الارهاب.

لم تمر المسودة السعودية الأولى واستعيض عنها بثانية معدلة، رفضها لبنان بشكل كامل، رفض تحميل الحكومة اللبنانية المسؤولية ونعت "حزب الله" بالارهابي. وبينما يستند البيان إلى قرارات مجلس الأمن بهذا الشأن، فإن الأمم المتحدة لا تصنف "حزب الله" بالمنظمة الارهابية.

هذا في القاهرة، أما بين نيويورك وبعبدا، فقد تلقى رئيس الجمهورية، ليل أمس، اتصالا من الأمين العام للأمم المتحدة، الذي أكد دعم استقرار لبنان وسروره بانتهاء الأزمة التي عاشتها الحكومة على مدى أسبوعين.

في المقابل، شكر رئيس الجمهورية للأمم المتحدة دعمها الواضح لاستقرار البلاد، لاسيما بالمواقف المؤيدة الصادرة عن مجموعة الأعضاء الدائمين في مجلس الأمن مع الامم المتحدة والمانيا وايطاليا والاتحاد الاوروبي وجامعة الدول العربية. ووفق معلومات الotv فإن الاتصال تناول امكان عقد اجتماع لهذه المجموعة الاسبوع المقبل في فرنسا، علما أن هذه المسألة تبدو دقيقة وحساسة بحيث يمكن ان تكون فعلا لدعم لبنان، بينما يحاول بعض الدول العربية استدراج هذه المجموعة إلى خطوة من نوع المحاولة التي جرت في القاهرة اليوم. وقد اتفق رئيس الجمهورية والأمين العام للأمم المتحدة على استكمال التواصل، قبل اجتماع المجموعة الدولية وبعده.

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أل بي سي آي"

إذا كان كل الأفرقاء اللبنانيين يريدون حلا لأزمة استقالة الرئيس الحريري، فنحن أمام ساعات حساسة، يشتد فيها السباق على محورين: محور تثبيت الاستقالة أمام رئيس الجمهورية، أو العودة عنها ضمن شروط لن يحددها الرئيس الحريري إلا امام الرئيس عون. ومحور الاشتباك العربي- الايراني، المتمثل بمداولات وزراء الخارجية العرب في القاهرة، والبيان الختامي الذي سيصدر بعد قليل نتيجة الاجتماع الاستثنائي الذي دعت اليه السعودية تحت عنوان انتهاكات ايران في الدول العربية.

النقطة المفصلية في كل ما تقدم، بيان وزراء الخارجية العرب، الذي علمت الـLBCI انه قد يخلص إلى تسمية "حزب الله" ووصفه بالارهابي، مع تحميله مسؤولية دعم الارهاب مع الحرس الثوري الايراني.

إذا صدر البيان بهذه الصيغة، ولو مع بعض التحفظات، تطرح الأسئلة التالية: هل يعود الحريري عن الاستقالة، أم ان القرار السعودي بالاستقالة سيبقى أولوية؟. إذا صنف العرب "حزب الله" منظمة ارهابية، فكيف للحريري ان يترأس حكومة يمتثل فيها الحزب؟. وهل خروج الحريري من الرياض شيء، أما قرار الاستقالة فشيء آخر مرتبط بجملة ضوابط بعضها محلي وبعضها سعودي ودولي؟.

تزامنا، أجرى وزير الخارجية جبران باسيل مروحة اتصالات شملت عددا من نظرائه العرب، عملت على كسر حدة البيان، وأكدت دعم لبنان له ولكل ما يتعلق برفض التدخل في الشؤون العربية، فيما بقي الاعتراض اللبناني على نقطة ذكر "حزب الله" بالاسم وعلى وصفه بالارهابي.

وسط كل هذا، يلقي الأمين العام ل"حزب الله" السيد حسن نصر الله كلمة في السادسة من مساء غد، ستتطرق منطقيا إلى قرار وزراء الخارجية العرب، لكنها ستركز حتما على القضاء على تنظيم "داعش" في آخر معاقله السورية، في مدينة البوكمال، مع كل ما من تداعيات لذلك على عملية محاربة الارهاب.

كل الأنظار متجهة إذا الى البيان الختامي لوزراء الخارجية العرب، وعليه، يبنى على الشيء مقتضاه.

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المستقبل"

خلاصة الاجتماع الطارئ لوزراء الخارجية العرب بناء على طلب المملكة العربية السعودية، ان الكيل طفح من ايران وممارساتها غير المقبولة بحق الدول العربية. وفي هذا الاطار قال الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط ان استهداف عاصمة عربية بصواريخ بالستية من عناصر غير شرعية، تهديد خطير، فالصاروخ البالستي الذي أطلقه الحوثيون تجاه الممكلة مؤخرا هو ايراني الصنع، ورسالة ايرانية واضحة في عدائها وهي ان العواصم العربية تقع في مرمى صواريخ طهران البالستية.

وفيما برز في الاجتماع الدعوة إلى عمل عربي مشترك لمواجهة ايران وأذرعها في المنطقة، مع تسمية الحوثيين في اليمن و"حزب الله" في لبنان، سبقت ايران الاجتماع العربي الطارئ بتكرار الهجوم على المملكة العربية السعودية عبر وزير خارجيتها محمد جواد ظريف.

لبنانيا، وفي انتظار عودة الرئيس سعد الحريري إلى لبنان، لفت الانتباه الاتصال بين الرئيسين الأميركي والفرنسي واعلان البيت الأبيض ان الزعيمين اتفقا على ضرورة العمل مع الحلفاء لمواجهة أنشطة "حزب الله" وايران المزعزعة للاستقرار في المنطقة.

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "الجديد"

على صاروخ بالستي إيراني واحد التأمت جامعة الدول العربية من مستوى وزراء الخارجية. غير أن الوزراء لم يظهر منهم سوى السعودي والبحراني على المنصة المعلنة، والإماراتي خلف الاجتماعات المغلقة، لكن الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط ناب عن الجميع، فوضع على خاصرته خنجرا يمنيا من فرع السلطة وفي فمه بضع "قات"، واعتلى طائرة تحالف حربية ليقصف قصف عشواء، وهو نافس وزير الخارجية السعودي عادل الجبير على عشق أرض الحجاز، وتخطى قلق البحرين على أنابيب نفطها، وارتفع إلى مستوى الدهشة في خطابه المذهبي الذي فرق بين سنة وشيعة.

وأمام حدة أبو الغيط، لم يكن هناك من دواع للتصعيد، فجاءت مواقف السعودية ومملكة البحرين منخفضة عن سقوفه العالية، فدعت إلى عدم التراخي مع إيران لأن السكوت عن الاعتداءات الغاشمة عبر أتباع طهران لن يترك عاصمة عربية في أمان من الصواريخ الباليستية.

وداخل الاجتماعات التي ستؤسس للبيان الختامي، كان دور لبنان متماسكا يديره السفير أنطوان عزام الذي فتح خطوطا ساخنة مع الخارجية، فيما تولى الوزير جبران باسيل عملية تواصل من بيروت مع عدد من وزراء الخارجية العرب للوصول إلى بيان يحمل صيغة مخففة اللهجة. هذا التواصل لم يمنع النقاش الحاد، والذي يسعى لبيان متضمنا إدانة واضحة لإيران و"حزب الله"، وهو ما شجبه السفير عزام رافضا وصف الحزب بالإرهابي أو التدخل في الشأن اللبناني.

على أن هذه الاجتماعات لا تعدو كونها إنقاذا لماء وجه سعودي، وخروجا من أزمة رسمتها بزيت ونار، وأرادت من خلالها إشعال حرب لبنانية أفشلتها إسرائيل نفسها. وخطوات ما بعد الفشل ستكون بعودة الرئيس سعد الحريري إلى بيروت من المعبر الباريسي، من دون أن تتحدد بعد وجهته إلى مصر ولقاؤه الرئيس عبد الفتاح السيسي، فيما تستعد شوارع لبنانية لاستقباله استقبال الأبطال المحررين، حيث ارتفعت صوره في معظم الأحياء بما فيها ضمنا طريق المطار الرئيسية. سيعود الحريري إلى بيروت من مطار بيروت، وليس من أي مرفق أو معبر آخر.

وفي حرب المعابر، وقتت العراق وايران إعلان النصر على "داعش" في البوكمال على زمن الجامعة العربية، فأهدتها طريقا دولية ستصبح مفتوحة من بغداد إلى دمشق وطهران، أما رد الجامعة فقد جاء على الطريقة السورية، إذ قال وزير الخارجية السعودي عادل الجبير: سوف نحتفظ بحقنا في الرد في التوقيت الذي نراه مناسبا.
 

  • شارك الخبر