شريط الأحداث
بعد التنبيهات التي سمعها الشعب اللبناني عن الوضع الامني من السفارات الأجنبية، بدأت السفارات هذه بتعديل مواقفها لجهة اصدار بيانات تشير فيها الى ان الوضع الامني تحسن، وكانت السفارة البريطانية الاولى في التراجع، وذلك بالرغم من ان بيانات السفارات السابقة كانت مبنية على معلومات خاطئة.