hit counter script

مقدمات نشرات التلفزيون

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم السبت في 26/8/2017

السبت ١٥ آب ٢٠١٧ - 21:05

  • Aa
  • ع
  • ع
  • ع

* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"

لأسبوع ما قبل عيد الأضحى المبارك أهمية في رأي العديد من السياسيين، كونه يتضمن محطات منتظرة، ومنها: اكتمال تحرير رأس بعلبك من الارهابيين. تجديد مجلس الأمن للقوة الدولية في الجنوب. محادثات الرئيس سعد الحريري في باريس. حسم موضوع رفع الاقساط المدرسية الخاصة.

وفي تحرير رأس بعلبك بالكامل، أشارت معلومات إلى أن المربع الأخير لمواقع "داعش" يقع على مرتفعات عالية، وإلى ان معركة قوية مرتقبة مع الجيش اللبناني من جهة، والجيش السوري و"حزب الله" من جهة ثانية. لافتة إلى صعوبة المفاوضات الجارية عبر وسطاء مع "حزب الله" الذي يحرص على ان تكون للحكومة قرارات في هذا الشأن.

وفي موضوع التجديد للقوة الدولية في الجنوب، فإن مجلس الأمن سيصدر قرارا في هذا الخصوص يوم الأربعاء المقبل، وفيه جهد أميركي يركز على تقوية دور اليونيفيل حتى في الاملاك الخاصة القريبة من الخط الأزرق.

وفي موضوع محادثات الرئيس الحريري في باريس، فإن هناك أمرا لافتا وهو كثافة اللقاءات مع كبار المسؤولين الفرنسيين.

أما في موضوع الأقساط المدرسية، فإن نقابة المعلمين ستعقد بعد غد الاثنين مؤتمرا صحافيا، تقول فيه إن سلسلة الرتب والرواتب لا يمكن ان تكون مبررة لأية زيادة في الأقساط.

وبإنتظار محطات أسبوع ما قبل الاجازة الطويلة في العيد، نشير إلى ان العيد الثاني والسبعين للأمن العام، كان الاحتفال به مميزا اليوم برعاية رئيس الجمهورية وابراز الدور الكبير للواء عباس ابراهيم.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أن بي أن"

من موقع القوي، يتحضر الجيش اللبناني للمرحلة الأخيرة من فجر الجرود قبل ان تشرق شمس التحرير. وب"تكتكة" ميدانية، نفذت مدفعيته اليوم مدعومة جويا بطائراته، ضربات نوعية على عدد من مراكز "داعش" في وادي مرطبيا ومحيطه.

في مرحلة ما بعد عطلة عيد الأضحى، ورشة تشريعية تنتظر مجلس النواب عبر جلسات عامة متتالية، لدرس وإقرار مشاريع وإقتراحات القوانين منها ما بقي من جدول الأعمال السابق ومنها المستجد.

وفي هذا الإطار يؤكد رئيس مجلس النواب نبيه بري، بحسب زواره، أن المجلس سينصرف فورا لمناقشة الموازنة العامة وإقرارها، إذا ما أصبح تقريرها جاهزا وانتهت لجنة المال من درسها.

في ملف العسكريين المختطفين، كشف المدير العام للامن العام اللواء عباس ابراهيم في حديث خاص للـ NBN، عن وجود تفاوض مع "داعش" وقال: لا يزال شرطنا الوحيد معرفة مصير العسكريين والمعطيات التي بين يدينا ستوصل هذا الملف إلى النهاية.

واليوم تم الكشف عن عملية اغتيال كان يحضر لها "داعش"، وتستهدف الأمين العام للمجلس الأعلى للدفاع.

على بساط بغداد، طار وزير الخارجية الفرنسي، وطار معه بفعل واقع الميدان الشرط المسبق بتخلي الرئيس السوري بشار الأسد عن الرئاسة. هي مقدمات طبيعية بعد ما حققته الدولة السورية، بل أبعد من ذلك، فإن القراءة البريطانية بقرون استشعارها، وهي التي عاشت قرونا في المنطقة، ترى أنه يمكن للأسد المشاركة في الانتخابات أيضا.

هذه التغيرات، وضعت ما يسمى بالمعارضة السورية ومن خلفها الادارة الأميركية، أمام تنازلات ONE WAY، هي قبول وجود الرئيس السوري في دمشق، ونسيان معزوفة التنحي.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المنار"

من الكيلومترات المتبقية ل"داعش" عند الحدود اللبنانية- السورية، إلى مئات الكيلومترات التي خسرتها في بادية حمص الشرقية، المعركة واحدة والنتيجة أيضا، ضرب "داعش" وحماية سوريا ولبنان من خطر الارهاب. هزيمة جديدة يتكبدها مسلحو التنظيم الارهابي في البادية السورية، مع إحكام الجيش السوري والحلفاء السيطرة على مناطقه الممتدة من غرب السخنة حتى منطقة الشاعر في الريف الحمصي، وتنظيفها من الألغام والمفخخات، وهي مساحة تقارب الألفي كيلومتر مربع.

وفي القلمون الغربي، يواصل الجيش السوري والحلفاء قضم المساحات المتبقية ل"داعش"، ساكنين اعلى التلال، مسكتين آلة "داعش" الارهابية، ومسكنين مسلحيها هاجس القتل أو الاستسلام.

حركة تتكامل مع الجيش اللبناني الذي يستهدف بالنار جرود رأس بعلبك وما تبقى من الارهاب عند أطراف القاع، ملاحقا فلولهم في مساحة ضاقت حتى بعض الكيلومترات.

وفيما لبنان بأهله، إلا البعض القليل، يتحضر للانتصار الأكيد، كانت المعركة الأمنية ضد الارهاب تلاقي تلك العسكرية، مع عملية لمخابرات الجيش أفضت إلى اعتقال "داعشي" خطير في الشمال كان يحضر لعمليات اغتيال.

وفي عيد من أسهم بمنع اغتيال لبنان، وحمل القضية الوطنية عنوانا، في العيد الثاني والسبعين للأمن العام، بارك رئيس الجمهورية الانجازات، ودعا اللبنانيين إلى التحضر للنصر القادم في القليل من الأيام، والتطلع إلى تحرير الأرض المحتلة في الجنوب لانجاز النصر التام.

أما شريك النصر في شتى الميادين ضد كل ارهاب، المدير العام للأمن العام اللواء عباس ابراهيم، فكان كلامه لشركاء السلاح، للعسكريين المختطفين لدى "داعش"، واعدا باقفال ملفهم وكشف مصيرهم قريبا، كما قال.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أم تي في"

بصمت وتصميم، يدير الجيش ظهره لمحاولات التشويش على انتصاراته المحققة، وتلك المنتظرة ضد آخر مربع ل"داعش" في لبنان. ويتذكر قادته مع الناس من أبناء العبور إلى الدولة، كيف جوبه الجيش بالتشكيك بل بالتململ، يوم انتشر في كامل الجنوب المحظور بعد كارثة حرب تموز 2006، وكيف وضعت له الخطوط الحمر يوم حارب "فتح الاسلام" ابن عم "داعش" في نهر البارد، وكيف يواجه اليوم بالابتزاز: إما ان تنسق مع جيش النظام السوري أو لا معلومات عن جنودك الأسرى لدى "داعش".

في ضوء ما تقدم، تطرح هذه التساؤلات: كيف لقوة لبنانية ان تمارس ضغوطا على جيشها ودولتها لصالح دول أخرى؟، إذا كان "حزب الله" والنظام السوري يملكان معلومات عن الجنود الأسرى وامتنعا عن تزويد لبنان بها، فذلك يعني انهما صارا شريكين في عملية خطفهم. واذا كانا لا يملكانها فهذا يشكل ضربة لأهاليهم الذين مزقهم الانتظار. أخيرا، إن فرض سوريا على المعادلة الداخلية، يسقط التوازنات والتفاهمات ويضع لبنان أمام 7 أيار جديد، فهل هذه حاجة لبنانية؟.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أو تي في"

لا تزال المرحلة الأخيرة من "فجر الجرود"، التي ستشكل اشراقة سيادية لفجر جديد للحدود، مدار بحث وتنسيق بين الجيش والجهات الرسمية المعنية، وبمتابعة دقيقة من القائد الأعلى.

وعلى عكس كل الروايات الاعلامية والتنظيرات السياسية، فالتوقيت غير محدد لا بالساعة ولا بالنهار، بل ستحدده المعادلات والموازين التي تؤمن المصلحة العليا للبلاد والمؤسسة العسكرية.

وفي هذا السياق، لفت البيان الصادر عن الجيش حول التعاطي الاعلامي والتسريبات على لسان مصادر عسكرية، وهو اعتبر ان كل ما يرد في هذا السياق غير دقيق وغير صحيح. ووفق معلومات الـ otv، فإن هذا الموقف فرضه بعض المحاولات المشبوهة للتلطي خلف مصادر عسكرية مزعومة، لمحاولة الايقاع بين الجهات المكونة لعناصر القوة اللبنانية، ومحاولة افتعال سجالات ملفقة بينها، وهو ما تنبهت إليه الجهات الرسمية، خصوصا بين بعبدا واليرزة، وسارعت الى وأده.

وإذا كان التمهل في بعض الأحيان على الجبهة الشرقية يهدف إلى الحد من الخسائر، فيوميات اللبنانيين تشهد خسائر بملياري دولار، عندما يقعون ضحية زحمة السير.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أل بي سي آي"

تقدمت المواقف السياسية اليوم في موازاة الاستعدادات الميدانية، وفي احتفال الأمن العام قنبلة ومعلومة: القنبلة فجرها وزير الداخلية نهاد المشنوق في رد مباشر على الأمين العام ل"حزب الله" الذي أضاف إلى معادلة "الشعب والجيش والمقاومة" ضلعا رابعا هو الجيش السوري، فرأى ان كل هذه المعادلات ستحال إلى التقاعد بعد معركة الجرود، وقال حرفيا: "إن الإنجازات التي تحققت في معركة الجرود هي نقطة تحول في مسيرة الأمن الوطني في لبنان، منذ عام 1990، وتحيل إلى التقاعد أو إلى طاولة الحوار كل المعادلات التي ركبت في هذا الظرف السياسي او ذاك".

أهمية كلام المشنوق أنه قيل في حضور رئيس الجمهورية، وكأن وزير الداخلية أراد ان يقول إن معركة الجرود تشكل حدا فاصلا بين مرحلتين، والمرحلة الجديدة تنشأ فيها معادلة جديدة.

هذا على مستوى الموقف، أما على مستوى المعطى فهو ما كشفه المدير العام للأمن العام اللواء عباس ابراهيم في ملف العسكريين المخطوفين، إذ قال "أصبحنا قريبين من اقفال هذا الملف الوطني والانساني والاخلاقي".

صحيح ان اللواء ابراهيم تحدث عن قرب إقفال الملف، لكنه لم يشأ إضافة أي معلومة جديدة.

على مستوى الهواجس الداخلية، يبدو ان مفاعيل قانون الضرائب الجديدة بدأت تلقي بثقلها على اللبنانيين بدرجات متفاوتة، فالأسعار تفلت وترتفع رويدا رويدا في ظل غياب المعنيين ومصلحة حماية المستهلك.

أما الكباش الأكبر فسيبدأ بعد أسبوع مع فتح بعض المدارس أبوابها للاستعداد للسنة الدراسية، وعندها تظهر ألغام الزيادات التي لن تجد من يفككها، خصوصا إذا وضع الأهل وإدارات المدارس وجها لوجه، وفي هذه الحال، الأهل هم الحلقة الأضعف.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المستقبل"

العد العكسي لتنفيذ المرحلة الأخيرة من معركة فجر الجرود، والتي من شأنها ان تنهي احتلال تنظيم "داعش" الارهابي لما تبقى من أراض جردية في رأس بعلبك والقاع، انطلق عملانيا وسط اكتمال التحضيرات لوحدات الجيش المنتشرة في أعالي القمم الجردية.

أما المحاولات الحثيثة والمتكررة التي يقودها "حزب الله"، بلسان أمينه العام السيد حسن نصرالله، سعيا من أجل التنسيق بين الحكومة اللبنانية ونظام الأسد، فإنها لا تزال تصطدم برفض لبناني عارم وبتأكيد على الالتفاق حول السلاح الشرعي، سلاحِ الجيش والقوى الأمنية.

وهذا التأكيد تجلى اليوم في كلام لوزير الداخلية نهاد المشنوق، لافتا في العيد الـ 72 للمديرية العامة للأمن العام إلى اننا في لحظة التفاف وطنية حقيقية حول العلم الواحد والجيش الواحد والسلاح الواحد، معتبرا ان الإنجازات التي تحققت في معركة الجرود نقطة تحول في مسيرة الأمن الوطني منذ العام 1990، وتحيل إلى التقاعد أو إلى طاولة الحوار كل المعادلات التي ركبت في هذا الظرف السياسي أو ذاك.

وقال الوزير المشنوق إن المسؤولية الوطنية والسياسية والالتزام بإتفاق الطائف والدستور، يحتم علينا جميعا استثمار التضحيات والنجاحات في سبيل تعزيز مكانة الدولة وحضورها.

وفيما يشهد الميدان على ضراوة المعركة مع تنظيم "داعش" الارهابي، تمكن الجيش، وفي اطار عملياته الأمنية الاستباقية، من كشف مخطط ل"داعش" يهدف لاغتيال أحد كبار ضباط الجيش اللبناني.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "الجديد"

في كلامه عيد، فإشارة المدير العام للأمن العام اللواء عباس ابراهيم إلى نهاية قريبة لملف العسكريين المخطوفين، منحت الأهل نفس أمل وشرفة تطل على المصير. فوعد العباس غالبا ما يعقد لواؤه مع التنفيذ. ولسنواته على رأس المديرية إنجازات تشهد. أما وعد اليوم فقد كان شهوده رأس الدولة العماد ميشال عون، الحاضر في احتفال المديرية الثاني والسبعين.

وفي انتظار تجسيد الأمل واقعا، كانت جبهتا الحرب تستعران ضد الخاطفين للعسكر والأرض. وأعلن الجيش اللبناني مواصلته عملية فجر الجرود لليوم الثامن على التوالي، ونفذت مدفعية الجيش وطائراته ضربات نوعية ضد عدد من مراكز إرهابيي تنظيم "داعش" في وادي مرطبيا ومحيطه، ما أسفر عن تدمير هذه المراكز وسقوط عدد من القتلى والجرحى. وفي جبهة القلمون الغربي استمر تضييق الخناق الجغرافي على المسلحين، وقد دخلت قناة "الجديد" المنطقة اليوم، واستطلعت مناطق القتال ومنزل وسيارة موفق الجربان "أبو السوس" مسؤول "داعش" الجردي.

أما جبهات التقاتل السياسي على الجبهة الداخلية، فقد شكلت فرصة لذوي الاحتياجات السياسية الخاصة، ومنحتهم مادة جدال وتجاذب واصطفاف لناحية نقد الخطاب السيادي للسيد حسن نصرالله، ودعوته إلى التنسيق مع الدولة السورية.

لكن كل الملفات العالقة تستدعي التنسيق، وليس ملف المخطوفين العسكريين وحسب. وفي النشرة سنطلع على قرى حدودية في عكار تجاور سوريا، مزارعوها لعنوا الثورة وصانعيها ويطالبون برزق أرضهم.

وإذا كانت الرؤوس اللبنانية لا تزال حامية وتنأى بنفسها عن التنسيق مع سوريا، فهذا الأردن الذي أعلن وزيره لشؤون الاعلام والناطق الرسمي باسم حكومته محمد المومني أن العلاقات مع الدولة والنظام في سوريا، تسير في اتجاه إيجابي. وقال نظير وزير الإعلام اللبناني ملحم رياشي للتلفزيون الأردني الرسمي، إن هذه رسالة مهمة إلى الجميع لأن يلتقطوها. وأضاف: إذا ما استمر الوضع في جنوبي سوريا في منحى الاستقرار، فهذا يؤسس لعودة فتح المعابر بين الدولتين.

الأردن التقط الرسالة. وفي لبنان فإن السياسيين يوجهون رسائل تصطاد الشعبوية الانتخابية، من دون التطلع إلى مصالح الدولة والناس.

  • شارك الخبر