شريط الأحداث
يستعمل صندوق السيارة عادة للأغراض، والمقاعد للانسان... إلّا في لبنان!تتجول هذه السيارة في بلدة البرجين الشوف وفي صندوقها شاب لا يتجاوز العشرين من العمر، غير آبه بحياته يلتفت شمالا ويمينا مبتسما للمارة.
ألم يعد للانسان ولحياته أهمية!؟ أو أصبحت الحياة مجرد لحظة تعاش!