شريط الأحداث
في بيروت مقابل غاليري استقبال، مشهد لا يغتفر، لأن بطله رجل أمن، ليس لأن الدراجة من دون لوحة وهي دراجة غير شرعية وليس لأنه لا يضع خوذة، بل لأنه يمسك طفلا بيده ويخرجه عن نطاق الدراجة ويسير به بين السيارات بمرونة مترافقة مع مناورات.
شو عامل يا وطن؟ فإذا كان رجل القانون يضرب هذا القانون فماذا بقي لبقية المواطنين؟