hit counter script
شريط الأحداث

مقدمات نشرات التلفزيون

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الإثنين في 10/7/2017

الإثنين ١٥ تموز ٢٠١٧ - 22:06

  • Aa
  • ع
  • ع
  • ع

* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"


أبلغ رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري قائد الجيش العماد جوزف عون دعما مطلقا للمؤسسة العسكرية وخصوصا في ما يتعلق بمواجهة الارهاب، مشيرا الى ان الجيش قام في عرسال بعملية كبيرة لتجنيب لبنان سلسلة تفجيرات كان الارهابيون قد أعدوا لها.

واعتبرت زيارة قائد الجيش مع وزير الدفاع للسرايا الحكومية ناجحة في وضع حد للحملة التي تستهدف الجيش وأعربت قيادة المؤسسة العسكرية عن ارتياحها للقرار السياسي الداعم لها من قبل رئيس مجلس الوزراء. وترافق ذلك مع مواقف أطلقها رئيس الجمهورية العماد ميشال عون في التأكيد على مواجهة الارهاب وفي التشديد على دور رجال الاعمال والهيئات الاقتصادية.

وفي جنوب سوريا وقف لإطلاق النار من درعا الى السويداء باتفاق اميركي-روسي اعتبره الموفد الدولي ستيفان دو ميستورا عنصر دعم للجهود الآيلة لحل الازمة السورية. في ذلك الوقت، أكد القائد العسكري الايراني قاسم سليماني الثقة بالجيش العراقي الذي قال عنه إنه سيطرد كل قوة لها أطماع بالعراق.

إذن في السراي الحكومي كلام مهم لرئيس مجلس الوزراء يؤكد الدعم لخيار الجيش في مواجهة الارهاب.


==============================

 

* مقدمة نشرة أخبار "المستقبل"

وضع رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري النقاط على حروف الكلام الذي اطلق بشان عملية عرسال الاخيرة، والتي قامت بها وحدات الجيش، مؤكدا على الدعم السياسي الكامل للجيش، لافتا الى ان قيادة الجيش تقوم بتحقيق شفاف في مسألة وفاة السوريين الأربعة.

وقال ان محاولة زرع الفتن واي توتر مع الجيش او مع القيادات العسكرية التي تعمل ليل نهار لتجنيب لبنان الاعمال الارهابية لن تمر.

كلام الرئيس الحريري الذي اعقب لقاءه بوزير الدفاع وبقائد الجيش يسبق جلسة لمجلس الوزراء الاربعاء المقبل ستكون على طاولتها عملية عرسال وقضية النازحين وعودتهم الى بلادهم الى جانب آلية التعيينات في مؤسسات الدولة.

اقليميا، وفيما بدأ وزير الخارجية الأميركية ريكس تيلرسون، من الكويت جولة خليجية، لبحث تطورات الخلاف الخليجي رأت المملكة العربية السعودية أن إجراءات الدول الخليجية الاربع هدفها تصحيح المسار الساعي إلى تفتيت منظومة مجلس التعاون الخليجي وزعزعة استقرار دول المنطقة.

وفي سياق استمرار التدخل الايراني ايضا في شؤون المنطقة، أعلن قائد قوات فيلق القدس قاسم سليماني أن العالم كله مدين للشعبين العراقي والسوري في محاربة ارهاب داعش كما قال.

واعتبر سليماني ان اهم اسباب ما اسماه الانتصار في العراق هو دعم حزب الله لبنان لشعب العراق، معلنا انه يقبل من العراق ايادي السيد نصر الله، في وقت ينتظر أن يعلن بعد قليل رئيس الوزراء العراقي الانتصار على داعش في الموصل.


===============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ال بي سي"

اول من امس السبت صدر بيان من السراي الحكومي يقول "دعا رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري قائد الجيش العماد جوزيف عون الى اجتماع يعقد ظهر الاثنين في السراي الحكومي لمناقشة التدابير والاجراءات التي ينفذها الجيش اللبناني للحفاظ على الامن والاستقرار وملاحقة التنظيمات الارهابية والتصدي لها في مختلف انحاء البلاد" انتهى البيان المقتضب لتبدأ التحليلات المسهبة.

اذا كان رئيس الحكومة يريد الاجتماع بقائد الجيش فلماذا لا تكون الدعوة من دون بيان؟ لماذا تضمين البيان جدول اعمال للاجتماع؟ لماذا لم يذكر البيان وزير الدفاع في معرض الدعوة؟ توسعت التحليلات لتصل الى الاستنتاج ان رئيس الحكومة يريد ايصال رسالة امتعاض بعد أحداث عرسال، لكن الرد جاء في الشكل قبل ان يكون في المضمون، حصل الاجتماع ولكن في حضور الوزير المختص، تمت لملمة الموضوع من خلال صدور موقف يجدد الثقة بالجيش، وبعد الظهر زار قائد الجيش القصر الجمهوري واجتمع مع الرئيس عون.

الملف الثاني الموجود في الصدارة هو ملف الموازنة، ويبدو ان كل محاولات انجاز الموازنة من دون قطع الحساب لن تمر، خصوصا ان رئيس الجمهورية متشدد في احترام الدستور لجهة قطع الحساب وأن هذا الموقف تبلغه الرئيس الحريري من رئيس لجنة المال والموازنة.

في ملف النازحين، كلام عالي السقف للسفير السوري في لبنان يفهم منه ان النظام السوري يتمسك بحوار مع الحكومة اللبنانية في ما يتعلق بعودة النازحين.

تبقى مسألة يمكن ان تشكل لغما بالنسبة إلى جلسة مجلس الوزراء بعد غد الاربعاء وهي بند تعديل آلية التعيينات، فهل ينفجر هذا اللغم أم يجري تفكيكه؟


=============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ام تي في"

لا خلاف بين سعد الحريري بصفتيه الرسمية والطائفية وقائد الجيش، المشكلة هي لدى المنظومة التي تعمل ليل نهار هذه الايام للانتقاص من معنويات الدولة جيشا ومؤسسات، لا لشيء الا لأن النظام في سوريا الذي جمع شتاته استعاد احلامه باستتباع لبنان، ومن لا يصدق هذا الكلام فليتابع حركة سفير هذا النظام لدى دولتنا كيف يوزع المهمات على الاتباع، يؤستز، يؤنب، ويفرض، من معركة الجرود الى الزامية التنسيق مع النظام لعودة النازحين وصولا الى تصنيف اللبنانيين.

المعنيون اعتبروا التوتير استباقيا المقصود منه تطيير رسائل ايرانية الى موسكو وواشنطن مفادها انه اذا حرمت ايران من حصتها في جبنة المكاسب السورية فإن قدرتها كبيرة على التشويش في سوريا ولبنان، هذه الالتواءات يفترض ان يستعرضها اهل الحكم في كواليسهم وفي مجلس الوزراء لتقويمها ووضع حد لها، قبل ان يبدأ الرئيس سعد الحريري زياراته عواصم القرار، الموقف الحازم للدولة مجتمعة هو الذي يعطي صدقية لرغبة الرئيس عون في اعادة اطلاق عجلة الاقتصاد كما أكد اليوم.


==============================

 

* مقدمة نشرة أخبار "الجديد"

بمجدك احتميت.. والأمر لك عبارات تصلح لاجتماع الرئيس سعد الحريري اليوم بقيادة الجيش مصحوبة بغطائها الرسمي الممثل في وزير الدفاع يعقوب الصراف وذلك بعد عاصفة الاستدعاء وما رافقها من عدم صلاحيات وقدم الحريري خلال الاجتماع ما يشبه البيعة للجيش معلنا نزاهة هذه المؤسسة التي لا تشوبها أي شبهات "وليخيطوا بغير هالمسلة" وأعطى رئيس الحكومة براءة ذمة للجيش في تعاطيه مع وقائع عرسال وقال إن عناصره نفذوا عملية ناجحة وكبيرة جدا ولو لم يقم بها لكان هناك اليوم مشكل كبير في البلد لان تلك العبوات كانت متوجهة لتفجير لبنان أما عن حادثة الجثث الاربع فهي موضع تحقيق لدى القيادة ويجب ألا يشكك أحد في هذا الأمر لأن الجيش حريص على المواطنين والمدنين أكثر من أي فريق آخر ولو أتيح للحريري لخرج إلى الإعلام بنشيد تسلم يا عسكر لبنان مصحوبا بسلفي مع قائد الجيش العماد جوزيف عون الذي حصل خلال الاجتماع على صكوك سياسية للخطوات العسكرية لكنْ من دون ان يتدخل حزب الله في أي من معارك عرسال غير أن الحزب كانت انشغالاته العسكرية إبعد من عرسال وتضرب في قلب الجرد ومنه صعودا الى الداخل السوري قبل ان يتم الاعلان اليوم عن دور إستراتيجي له في العراق وفي هذا الاطار وفيما كان رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي يعلن رسميا النصر على تنظيم الدولة الاسلامية في الموصل كان قائد فيلق القدس اللواء قاسم سليماني يحتفي ويؤكد ان أهم إسبابه هو دعم حزب الله للشعب العراقي وأضاف: أنا من هنا أقبل أيادي السيد حسن نصرالله وبسياسة تقبيل الأيادي في الأزمة الخليجية فإن اليد الوحيدة الممدودة حتى اليوم هي الكويتية العاملة لتجنيب الخليج انشقاقا بات على الأبواب فالكويت هي اليوم بوابة الحلول ومقصد الوافدين فبعد وزير خارجية بريطانيا وقبله نظيره الالماني والمبعوث الدولي جيفري فلتمان وصل اليوم وزير الخارجية الاميركي ريكس تيلرسون قادما من تركيا في جولة خليجية تشمل قطر والسعودية حيث سيناقش مع قادة هذه الدول سبل الخروج من الأزمة الراهنة وقالت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية إن زيارة تيلرسون للكويت تأتي تلبية لدعوة من أميرها الشيخ صباح الأحمد الصباح لبحث جهود حل الأزمة الخليجية وإذا كان الوزير البريطاني بوريس جونسون قد توقع الأسوأ خدمة لسياسة بلاده فإن النزوح الدولي نحو الكويت يعطي هذا البلد الخليجي العربي دور "شيخ الصلح" الذي دأبت فيه الكويت في عدد من القضايا والنزاعات نظرا الى التعاطي الحكيم الذي يؤديه أميرها الشيخ صباح الجابر الاحمد الصباح.


===============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ان بي ان"

الدعوة وجهت الى قائد الجيش، فحضر الى السراي الكبير مع وزير الدفاع،الرئيس سعد الحريري الذي عمم على الاعلام مساء السبت دعوته قائد الجيش للاجتماع به يوم الاثنين احب كما قال ان يكون للاجتماع اليوم تغطية اعلامية، لان هناك لغطا وكلاما ومحاولة زرع فتن في البلد.

اجواء اللقاء كانت جدا مريحة وفق ما كشفته جهات معنية بالاجتماع للـ nbn وأوضحت ان ما اعلنه رئيس الحكومة من دعم سياسي غير مشروط للجيش زاد عليه تأكيدا اضافيا داخل الاجتماع، الاجواء نفسها انسحبت على الموقف من الاجراءات التي تتخذها القيادة العسكرية في كل ما يرتبط بجرود عرسال ومخيمات النازحين، وكذلك في مسألة التوقيفات، فاطمأن الحريري بأم العين وأم الاذن الى ان التعاطي مع هذه المسألة اثر العملية الاخيرة في مخيم النور والقارية وحادثة الجثث السورية الاربع تلقى من الجيش اكثر من متابعة وحرص، فقضي الامر وانقضى معه اللغط الذي رافق الدعوة من اساسها الى يائها.

واذا كان اللغط هذا قد انقضى، فإن لغطا اخر يحضر له وهو مرشح لأن يتطور الى ما هو ابعد، وقد خرج اليوم من كواليس التيار الوطني الحر ويقضي بالمطالبة بتعديل وزاري سرى بداية على انه مصحور بوزراء التيار، ليتمدد مع الحرارة السياسية وتأثير الضغط المرتفع لتفعيل عمل الحكومة الى تعديل وزاري كان وفق معلوماتنا قد همس به رئيس التيار جبران باسيل الى رئيس الحكومة بعيد التمديد للمجلس النيابي.

وبما ان سمة الموسم لاغطة وملغوطة، فمن المتوقع ان تنضم الى المروحة السياسية الية التعيينات التي ستقضي ربما بضربة قاضية من حليفي الحليفين التيار الوطني الحر وحزب المستقبل في جلسة مجلس الوزراء الاربعاء المقبل.


==============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "او تي في"

جميل مشهد التكامل والتبادل، وربما التكافل، بين أركان العهد، كما ظهر في أحداث اليوم ... فمنذ عقود، في الأزمنة السيئة وبعدها، كان يحكى عن خصخصة متعددة الأبعاد، طائفية داخلية، وإقليمية خارجية لمؤسسات الدولة وأنشطتها، بحيث يكون لبنان كله مقسما منقسما ومشلعا في الباطن من تحت، ويظل كله منضبطا تحت سقف الوصاية والرعاية من فوق ...

هكذا طيلة أعوام كان يقال أنّ الاقتصاد والمال من اختصاص السنّة وتيار المستقبل ... وأنّ المقاومة والأمن للشيعة ولحزب الله ... وأنّ "النق" وحده من اختصاص المسيحيين وأحزابهم المضطهدة ...

اليوم، ظهرت عبر الإعلام صورة مغايرة: فالاقتصاد كان اليوم في بعبدا... مؤتمرا ورؤية وخطة وتصورا شاملا متكاملا... والجيش كان اليوم في السرايا: وزيرا بحسب الدستور، وقائدا بحسب الأصول، ودعما مطلقا وغطاء وتأييدا، حفاظا على علم البلاد وذودا عن الوطن "لبنان"، كما يقول القسم ...

واليوم وكل يوم، كان الشيعة والدروز حاضرين في كل المطارح ... داعمين لورشة الاقتصاد فوق، ومباركين لورش الأمن تحت ... إنها صورة "لبنان جديد" ... "بلا لحم بعجين"، كما يقول رشيد زياد ... بل بالكثير من الأمل ببداية طريق، قد يلزمها الكثير بعد، لكن خطوتها الأولى تبدو محققة ...

ماذا حصل في السرايا اليوم؟


==============================

 

* مقدمة نشرة أخبار "المنار"

من بيارق النصر القادم من الموصل، الى بشائر النصر القادم من بيداء الشام، وصل الانجاز التاريخي ضد الارهاب، وتساقطت اوراق داعش التي جمعتها مشاريع الغرب والاقليم، في اسوأ كتب المنطقة..

فيالق سارت على درب الانتصار، عددها قائد فيلق القدس في الحرس الثوري للجمهورية الاسلامية الايرانية الجنرال قاسم سليماني ضمن محور حارب الإرهاب بجد وابطل مفاعيل صانعيه.

هو نصر استراتيجي سيحتاج تحليله الى سنوات كما قدر اللواء سليمان، فيما قدر صانعي داعش ان يعيشوا فشل منتجهم الجديد، ليلحق بمنتجاتهم السابقة كطالبان والقاعدة وغيرها من المسميات..

اما القاعدة السياسية التي سيرسيها انتصار الموصل، فستكتمل فصولها مع قواعد الاشتباك السوري، من هدنة الجنوب التي تقلق الاسرائيلي الى عمليات الفجر الكبرى في ريف دمشق الشرقي..

فيما حدود لبنان الشرقية ليست بعيدة عن هذه الانجازات مع جيش وطني اسس مع المقاومة وشعبها معادلة لم تجن سوى الانتصارات..

احبط الجيش والقوى الامنية مخططات ارهابية كانت تستهدف اللبنانيين، واخرى سياسية واعلامية كانت تستهدف هيبة وتضحيات العسكريين، فما استكان الجيش، وكانت عطاءاته غير محدودة، قبل ان يجدد له من السراي الدعم السياسي غير المشروط.. 

  • شارك الخبر