hit counter script

مقدمات نشرات التلفزيون

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الجمعة في 7/7/2017

الجمعة ١٥ تموز ٢٠١٧ - 22:12

  • Aa
  • ع
  • ع
  • ع

* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"


7-7-2017 يوم تاريخي من حيث تجانس الأرقام والكثير من العرسان اختاروه موعدا للزفاف كما اختاره الرئيسان الاميركي والروسي لعقد أول لقاء من نوعه في عهد الرئيس دونالد ترامب. هذا اللقاء إنعقد على هامش قمة مجموعة العشرين في ألمانيا التي بحثت في المناخ والتجارة إلا أنها وجدت نفسها منضوية تحت عنوان مكافحة الارهاب.

والى مكافحة الارهاب حضرت أزمات العالم في اللقاء بين الرئيسين الاميركي ترامب والروسي فلاديمير بوتين. وقد شدد بوتين على ضبط النفس في معرض كلامه على الأزمة الكورية. وحضر أيضا ملف ازمات الشرق الاوسط لاسيما الملف السوري في محادثات ترامب وبوتين. وقد سبق ذلك تأكيد اميركي على الاستعداد للتعاون مع روسيا في سوريا/ شرط استبعاد إيران.

لبنانيا الرئيس سعد الحريري يواكب تحضيرات فريقه السياسي والدبلوماسي للملفات التي سيحملها معه الى البيت الابيض في الثاني والعشرين من تموز الحالي. وفي شأن عودة آلاف النازحين السوريين الى بلادهم يقترح الرئيس الحريري إقامة مخيمات في مناطق سورية آمنة بإشراف الامم المتحدة.

وفي رأي أوساط سياسية ان التعاون اللبناني-السوري الأمني المتبع يمكن ان يتولى الجانب الميداني للخطوة دون التحادث حولها بين الحكومتين في بيروت ودمشق. وقد أوضح المدير العام للأمن العام اللواء عباس ابراهيم انه مستعد لأي مهمة يكون لها غطاء بقرار سياسي. وعقد اللواء ابراهيم اجتماعا مهما في قاعة الشهيد رفيق الحريري في سرايا صيدا مع ممثلي الفصائل الفلسطينية حول قضية أمن مخيم عين الحلوة وضبط الارهابيين الذين يحاولون تعكير صفو الاستقرار الأمني.

إذن في ألمانيا لقاء للرئيس ترامب وبوتين على هامش قمة مجموعة العشرين.


=============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ام تي في"

قضية النازحين تتحول القضية الاساس لبنانيا، الانقسام السياسي والحكومي حولها يتظهر يوما بعد يوم، التنسيق بين القوات اللبنانية والمستقبل واضح على هذا الصعيد وتجلى في الزيارة التي قام بها الوزير غطاس خوري الى معراب.

وقد اشارت معلومات الى ان الطرفين متمسكان حتى النهاية بعدم تحقيق اي نوع من انواع التنسيق مع النظام السوري، في ما تبدو الاطراف المؤيدة لسوريا في موقف مناهض فهل تكون ازمة النازحين السوريين السبب في ازمة سياسية وحكومية؟

موضوع خلافي اخر يطرح نفسه سياسيا وحكوميا ويتعلق بالاجواء التي يبثها حزب الله عن اقتراب بدء معركته لتطهير الجرود. هذا الطرح يثير الكثير من الاشكاليات، خصوصا انه يمس بشكل مباشر دور المؤسسة العسكرية، كما وانه موضوع سيادي يتعلق بالدولة ككل.

وسط هذه الاجواء المحلية غير المريحة تتجه الانظار الى معرفة نتائج اول لقاء رسمي بين الرئيسين الاميركي والروسي وهو لقاء قد يشكل بداية رسم خريطة طريق لعدد كبير من ازمة المنطقة والعالم .


=============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ان بي ان"

على بعد ساعات من انطلاق واحدة من اكبر العمليات العسكرية ضد الارهابيين في جرود عرسال انطلقت في بعلبك واحدة من اهم المهرجانات الفنية والثقافية التي تجاوزت شهرتها لبنان الى دول المنطقة ودول الاغتراب.

واذا كانت جرود عرسال جذبت الى لبنان اكبر "شغلة بال" نظرا الى مخاطرها الارهابية المتآتية منذ عمر الازمة السورية، فان اعمدة بعلبك جذبت الصورة قبل نحو 61 عاما واستضافت اشهر الفنانيين. وعلى هذا الواقع ننتظر من عرسال ان تجذب الاستقرار لتتحول كل ايام لبنان مهرجانات اليوم وكل عام.

هذا بقاعا، اما جنوبا فبرز اليوم الاجتماع الهام في سرايا صيدا بين مدير عام الامن العام اللواء عباس ابراهيم والفصائل الفلسطينية والقوى الاسلامية بهدف اعطاء دفع الى الاستقرار في الداخل لفكفكة كل الالغام المتفجرة التي يراهن عليها الارهاب انطلاقا من المخيمات.

واذا كانت المعالجات الامنية تاخذ طريقها بصخب حينا وبتروي حينا اخر، فان استحقاق اعلان نتائج الثانوية العامة سيشكل تحديا امام وزيري السجال اي الداخلية الثائر والعدلية الجاهد وامام القوى الامنية التي ما انفكت تناشد المواطنيين الاقلاع عن عادة اطلاق الرصاص ابتهاجا كي لا تتحول شهادة الابناء الى حرقة لقلوب الاباء والامهات والإخوة والاخوات.


===============================

 

* مقدمة نشرة أخبار "المنار"

المسجد الابراهيمي والبلدة القديمة في الخليل على قائمة التراث العالمي المهدد بالخطر.. صوتت المنظمة الاممية للتربية والتعليم والثقافة بذلك، مضيفة ان المنطقة تعرف بقيمتها العالمية كما جاء ببيان اليونيسكو.. لكن من سيحمي تلك القيمة من التهديد؟

في قيم بعض حكام العرب اليوم لا مكان للتراث ولا للمقدسات مع موروثات الجاهلية الاولى التي ينحون اليها. لن يسمعوا استغاثة الخليل ولا القدس ولا كل فلسطين، فمن يهدد المقدسات الاسلامية شريك تلك العروش التي تستجدي صداقته، وتدفع لاجلها كل غال ونفيس..

انتصرت الخليل بصوت دول اوروبية وافريقية وعربية وامريكية جنوبية ككوبا التي اوقفت المحافل الاممية دقيقة صمت على ارواح شهداء فلسطين، فيما يقف بعض العرب على قبور الفلسطينيين والسورييين واليمنيين والعراقيين، ويحضرون المحافل الدولية لادانة قطر الخارجة عن طوع الشقيق الاكبر، الذي خرج عن طوره مع خسارته كل معاركه من السياسة الى العسكر وقريبا الاقتصاد..ولن تنفع المليارات التي دفعها للرئيس الاميركي بتغيير شيء، وهو الجالس الى طاولة الرئيس الروسي على هامش قمة العشرين لبحث الملفات الساخنة لا سيما السورية منها.. لقاء هو الاول بين دونالد ترامب و فلاديمير بوتين استبقه الاعلام الاميركي بتسريب مقترح رئاسي لتسوية الازمة السورية ابرز ما فيه بقاء الاسد رئيسا..

في لبنان بقي ملف النزوح طبقا رئيسا، وانْ بدأت بتبريده مسارات الحكمة السياسية، والخبرة التفاوضية. المدير العام للامن العام اللواء عباس ابراهيم لم يؤكد ولم ينف للمنار موضوع الوساطة لحل ازمة النزوح، لكنه قال: عندما يكون رئيس الجمهورية طرفا او جزءا من امر ما "فعيب ان نتكلم".. اما امر المخيمات الفلسطينية: فما بعد خالد السيد غير ما قبله قال اللواء ابراهيم، وعندما ننتهي من الملفات الامنية ننتقل الى تلك السياسية..


===============================

 

* مقدمة نشرة أخبار "المستقبل"

الجيش خط أحمر، لكن كرامة الإنسان، أيا كانت جنسيته ومذهبه، خط أحمر أيضا. ما تكشف عن موت موقوقين سوريين لدى الجيش بات يستلزم فتح تحقيق مستقل لتحديد المسؤوليات، ومحاسبة المخطئين.

تغطية الحقيقة، عار على الجيش اللبناني، قال النائب عقاب صقر، لدى استقباله وفدا من لجان مخيمات النازحين السوريين في لبنان، سلمه مطالب وشكاوى لينقلها الى الرئيس سعد الحريري، مثمنا طلبه إجراء تحقيق بالذين قضوا خلال توقيفهم واكدوا انهم تحت مظلة العلم اللبناني وبحماية الجيش اللبناني ويقفون معه في محاربة الارهاب، منتقدين ممارسة بعض عناصر الجيش.

صقر قال لهم إن المتحمس كثيرا لإعادة النازح السوري إلى بلده، فليطلب من ميليشيا حزب الله الإنسحاب من بلد النازحين، فطالما هناك ميليشيا لبنانية تحتل سوريا وتمارس الارهاب في سوريا، نحن كلبنانيين جميعا نتحمل مسؤولية معنوية وسياسية ومادية على جزء كبير من النزوح.

أما غدا، فينتظر اللبنانيون نتائج الثانوية العامة، ويخشون من تكرار حفلة الجنون بإطلاق الرصاص الابتهاجي الذي يقتل من يقتل، كل مرة. وقد أطلقت قوى الامن الداخلي حملة إعلامية كبيرة لردع احتمالات الفوصى، وأعلنت الاستنفار لتوقيف كل مخالف.

اللبنانيون ينتظرون ايضا اعتبارا من مساء الاحد موجة جديدة من حر تموز يتوقع ان تتجاوز دراجات الحرارة فيها في مناطق البقاع الاربعين درجة.


=============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ال بي سي"

كيف انتهى الاسبوع أمنيا وسياسيا؟ على المستوى الأمني تصاعد السجال في قضية وفاة أسرى سوريين، ولم تخل القضية من ملابسات خصوصا بالنسبة إلى فحوصات الطب الشرعي، وهذه المسألة فتحت باب الصلاحيات والإختصاصات بالنسبة الى هذا الملف... يترافق هذا الملف مع ما يتابعه وزير العدل سليم جريصاتي بالنسبة إلى ما رافق إخلاءات السبيل التي شابتها عيوب، ويأتي في مقدمة هذا الملف رضا المصري، وتشير المعلومات في هذا المجال أن رسميين تم استدعاؤهم للتحقيق... وفي الملف المشترك بين الأمني والديبلوماسي، الذي هو ملف النازحين، فإن القضية تتعلق بالتباين الحاصل داخل السلطة التنفيذية بين من يؤيد الاتصال بالنظام السوري وبين من يرفض هذه الآلية ويطالب بأن يكون التواصل عبر الأمم المتحدة... هذا التباين مرشح للتصاعد وقد تكون الهدنة بين فريقي السلطة في حال تم التكليف الرسمي للواء عباس ابراهيم بمقاربة هذا الملف...

أما الاسبوع المقبل فيتوقع أن يكون أسبوع الإعداد لزيارة رئيس الحكومة لواشنطن والتي ستتوج بلقاء الرئيس الاميركي دونالد ترامب... أهمية الزيارة عسكرية ومالية بامتياز حيث سيرافقه قائد الجيش العماد جوزيف عون وحاكم مصرف لبنان رياض سلامة الذي طمأن اليوم إلى الوضع النقدي في البلد، وجاءت هذه الطمأنة بعد زيارته لرئيس الجمهورية العماد ميشال عون.


==============================

 

* مقدمة نشرة أخبا "الجديد"

استعادت القارة العجوز صباها وعلى مسرحها الألماني اجتمع اللاعبون الكبار. في قمة العشرين حضرت كل الأزمات الدولية وكرقصة التانغو التي لا تكتمل إلا بشريكين حضر قطبا العالم وجها لوجه للمرة الأولى وبعد النظرة والسلام كان اللقاء بتدبير من العراب هنري كيسنجر قمة بوتين ترامب انطلقت قبل أن تلتئم قمة العشرين فما بين الرجلين حزمة قضايا وملفات ساخنة تنوء تحتها أوروبا والشرق الأوسط وصولا إلى الشرق الأقصى وكبسة الزر النووية. أي من الزعيمين لن يقدم هدايا مجانية الى الآخر وعلى قاعدة ما لقيصر لقيصر وما لله لله سيتقاسم المعسكران الروسي والأميركي الحصص في الأمن والاقتصاد وأسواق الطاقة وعلى رأسها الغاز قبل أن يفتحا روزنامة الأزمات في الشرق الأوسط ويرسما حدود مناطق مصالحهما الآمنة من دون أن يغفل الأميركي مصلحة حليفه الإسرائيلي وأمنه على أن يضمن الدب الروسي موطئ وجود في البر السوري. بوتين قال قبيل اللقاء علينا ألا نفقد أعصابنا وترامب غرد على تويتر قائلا سنجعل أميركا عظيمة من جديد.

وإلى ما تقدم فإن اللعب على المصالح هو سيد الموقف وليس بين قمة وضحاها تلتمس أهلة النتائج وتضع الملفات أوزارها. قمة العشرين تبدأ أعمالها غدا مسبوقة بعشرات الآلاف ممن تظاهروا تنديدا تحت شعار "أهلا بكم إلى الجحيم" وإلى أن يعود كل إلى غايته قرار برتبة فارس في زمن الردة العربي والإسلامي أدرجت بموجبه منظمة اليونسكو البلدة القديمة في الخليل والحرم الابراهيمي على قائمة التراث العالمي وهو ما وصفته سلطات الاحتلال بوصمة العار انتصرت المنظمة الدولية لفلسطين الأرض بتثبيت الخليل وحرمها جزءا لا يتجزأ من تراث فلسطين حفر تاريخها في آلاف أعوام مضت وتبوأت رابع أقدس مدينة إسلامية بعد القدس ومكة والمدينة المنورة. الجندي المجهول الذي قاد معركة الخليل كان جادا وثابتا في وطنيته وعروبته وهو الخارج من رحم بيروت المدينة ذات انتخابات أوصلته إلى سدة نقابة المهندسين.

وإذا كان جاد ثابت مهندس الاقتراح وحامله والمدافع عنه نقيب إنجاز الخليل ومواجهة المحاصصة والفساد فإن مهندسا برتبة وزير لم يدخل نادي الفاسدين ولم يسمهم أقدم في عرض تلفزيوني ناجح على خطوة غير مسبوقة بتقديم صك موقع لرفع السرية عن حساباته وهي خطوة تفتح نافذة أمل ولو صغيرة في الجدار العازل الذي فرضه المسؤولون حول حساباتهم وممتلكاتهم ما عرف منها عظيم وما خفي كان أعظم.


===============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "او تي في"

اليوم والغد ثمة مهرجانان مرتقبان في بعلبك وربما في مناطق اخرى من لبنان، واحد يحتفي بمدينة الشمس والتاريخ والعراقة بالثقافة والموسيقى والذوق والفن واخر يحتفل ببضعة شهادات ملطخة بالرصاص والنار والعنف والتخلف وازاء المهرجانيين بات واجب على الناس كل الناس ان يختاروا هم وبصوت صارخ اعلى من الرصاص وابعد من الخوف اي مهرجان يريدون ان يكون صورتهم ومرآتهم وصوتهم والدولة ستكون حاضرة في الحالتين ترعى الاولى وتقبع الثانية من اجل وطن افضل وانسان.

المعادلة نفسها مطروحة على كل مواطن في كل مجال اخر هل تريد الكهرباء بافضل ثمن؟ ام تريد العتمة نكاية ايا كان؟ هل تريد عودة المواطن السوري آمنا كريما الى وطنه بما يحفظ لبنان وسوريا معا؟ ام تريد ان يبقى السوري في لبنان مهددا مهانا لمصلحة الحسابات الاجنبية وعلى حساب سوريا ولبنان معا؟!

سلسلة طويلة من الاسئلة الجدلية المنبثقة ربما من السؤال الاول هل نريد ان نكون او لا نكون؟ كثيرون حسموا خيارهم خلف دولتهم وجيشهم واهلهم هؤلاء سجلوا انتصارات كثيرة وهم ذاهبون الى انتصارات جديدة اتية ،هل تكون سيادة عرسال بدايتها؟

  • شارك الخبر