hit counter script

مقدمات نشرات التلفزيون

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الأحد في 18/6/2017

الأحد ١٥ حزيران ٢٠١٧ - 20:53

  • Aa
  • ع
  • ع
  • ع

* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"

في ما يشبه استراحة المحارب، أنزلت الحكومة عن كتفها ثقل قانون الانتخاب الذي أخذ طريقه إلى الجريدة الرسمية، كما إلى طاولات التشريح السياسي والدستوري، وإلى موازين الربح والخسارة، إلا أنها أي الحكومة تستعد مع المجلس النيابي من الآن فصاعدا، لخوض عقد استثنائي جديد ينتظر أن يكون في تموز المقبل، لمناقشة مشروع الموازنة العامة، وإقرار مشاريع قوانين متعلقة بقطاع النفط والغاز. ولا يخفى على كل من الحكومة والبرلمان، انتظارات الناس من معلمين وموظفين للاستحقاق المؤجل والمتمثل بسلسلة الرتب والرواتب.

وحتى دخول دينامية تموز الحكومية النيابية حيز التنفيذ، تدخل البلاد في هدوء سياسي نسبي عشية عيد الفطر، الذي دعت دار الفتوى إلى التماس هلاله مساء السبت المقبل. فيما تبقى أنظار الداخل متجهة إلى أجواء المنطقة المتوترة. وعين لبنانية على انتخابات فرنسا التشريعية في جولتها الثانية، التي استكمل تسونامي ماكرون تقدمه في حيازة زمام القرار الفرنسي.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أن بي أن"

بعد شوط القانون الانتخابي النسبي، شوط ثان على المستوى السياسي يرتقب ان يبدأ الخميس المقبل. فقد علم ان رئيس الجمهورية ميشال عون، وجه دعوات إلى رؤساء الأحزاب المشاركة في الحكومة للقاء تداول وبحث يعقد في قصر بعبدا.

رئيس المجلس النيابي نبيه بري، رحب بالدعوة وأثنى على موقف رئيس الجمهورية الذي يساعد في تفعيل عمل المؤسسات.

وبحسب مصادر الـ NBN/ فإن المتابعين يأملون في ان ينجح اللقاء في التأسيس لخط سير نحو التخفيف من الضائقة الاقتصادية والاجتماعية، ونحو اصلاحات مستقبلية على طريق اللامركزية الادارية، وانشاء مجلس للشيوخ، كان رئيس المجلس النيابي نبيه بري ضمنها طرحه الانتخابي.

لقاء الخميس، لا هو طاولة حوار ولا هو لقاء تشاوري، إنما لقاء لبحث المرحلة المقبلة، وطرق تفعيل الفترة الممتدة حتى الانتخابات النيابية المقبلة.

وقد علمت الـ NBN أن رئيس تيار "المردة" النائب سليمان فرنجية، سيحضر الجلسة بعد تسلمه دعوة رئيس الجمهورية. ووفق مصادرنا سيشكل اللقاء بين عون وفرنجية بحد ذاته، كسرا للحدة القائمة بين الرجلين وبين تياريهما، وتخفيفا من الاحتقان الناتج بينهما على خلفية ترشيحات رئاسة الجمهورية.

وفي موازاة هذين الشوطين، تم تحضير الملعب لشوط من نوع آخر، ستشهده جلسة مجلس الوزراء الأربعاء المقبل، التي تقرر عقدها في بعبدا، حيث تقرر تمرير تسديدة ما سمي استدراج العروض المالية المتعلقة باستقدام معامل توليد الكهرباء العائمة، هي نفسها بواخر توليد الكهرباء، والتي رافق الاعلان عنها في وقت سابق، الكثير من الأخذ والرد، وما تسببته من عاصفة أحاديث عن صفقات بشأنها.

فهل يتم التعامل مع هذه الصفقة بشفافية مشفوعة بالوعود المقدمة إلى الناس، أم سيكون هناك من صوت تفضيلي قادر على حسم اتجاهات الصفقة، خصوصا إذا كانت محروسة بشفاعة التسويات السياسية ذات المفاعيل المتعددة الأوجه؟.

في مقلب آخر، قناة الفتنة المسماة "الجديد" لم تتوقف أقلامها الصفراء كوجوه أصحابها، عن بث الفتن والتشهير، وهذه المرة صوبت سهام افتراءاتها ضد شرطة مجلس النواب، بفبركتها رواية كاذبة تزعم فيها أن عناصر شرطة مجلس النواب ارتدوا زي الجيش اللبناني، أثناء الحادثة التي جرت في محيط مجلس النواب مع عدد من المتظاهرين.

القناة الموبوءة التي تعيش عزلة افتضاح أمرها من جمهور عريض من اللبنانيين، تحاول بأسلوب مريض وبائس فبركة أحداث لا تمت إلى الحقيقة بصلة، علها تلفت النظر إلى انها موجودة وحية، وإن كانت تعتاش على الاسترزاق.

بالأمس فبركوا حادثة احتراق الفان واتهموا حركة "أمل" جزافا، واليوم فبركوا رواية عناصر شرطة المجلس، ولم ينتظروا التحقيقات التي تجريها المراجع العسكرية لمعرفة ما جرى على أرض الواقع.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المنار"

كل ما يحدث في العالم اليوم، لا يقاس بأهمية ما يجرى على الحدود العراقية- السورية. التقاء قوتي محاربة الارهاب عند معبر الوليد وشمال شرقي التنف، ليس انجازا عابرا. أهم النتائج: ما تبقى ل"داعش" جغرافيا في هذه المنطقة، أصبح بين فكي كماشة، والكماشة الأكبر تطبق على مشروع فرط سيادتي البلدين بالارهاب، كما خطط مصدرو الفكر التكفيري ومغذوه.

ليس بعيدا عن الحدود، الموصل القديمة في المرحلة الأخيرة من التحرير وأصعبها: معقل "داعشي" متقدم في رمزيته بين الارهابيين يتهاوى، ومنابره التحريضية تسقط نهائيا بين ساعة وأخرى، أمام أكبر الانتصارات العراقية في الحرب ضد الارهاب.

في لبنان، ليس متوقعا ان ينتهي الكلام بقانون الانتخاب قريبا، بل المنتظر ان يستمر ويزداد كلما اقترب اللبنانيون من موعد الانتخابات: لا الملاحظات ستنتهي ولا لغة الأرقام والحسابات ستنحسر أمام قانون يحتاج إلى جهد كبير كي يفهم ويفهم، وعقدة الجدال فيه البطاقة الممغنطة وغيرها.

المرحلة السياسية المقبلة، يتصدرها مشروع رئيس الجمهورية لورشة اصلاحية عناوينها عديدة، وانطلاقتها ستكون بلقاء تشاوري مع رؤساء وممثلي الأحزاب الرئيسية الخميس المقبل في قصر بعبدا. والأمل بأن تنطلق الورشة بانسيابية لمعالجة الأزمات والتمهيد للانتخابات.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أم تي في"

غدا يوم آخر سياسيا، فبعد الانتهاء من معركة قانون الانتخاب، يخوض العهد والسياسيون معركتين مختلفتين.

العهد سيبدأ حركة اتصالات ومشاورات لاعادة تزخيم انطلاقته، كذلك لاعادة تفعيل عمل الحكومة، فالملفات كثيرة والتحديات أكثر. هكذا يمكن فهم القرار الذي اتخذه رئيس الجمهورية، بدعوة رؤساء الأحزاب المشاركة أحزابهم في الحكومة إلى بعبدا الخميس المقبل، للبحث في كيفية تفعيل عمل المؤسسات، كي لا تقع البلاد أسيرة الجمود من الآن وحتى اجراء الانتخابات النيابية في ربيع الـ 2018.

توازيا، تبدأ القوى السياسية، انطلاقا من الغد، مرحلة جديدة عنوانها الاستعداد للانتخابات النيابية، وهي انتخابات مختلفة تماما عن سابقاتها، فللمرة الأولى تخوض هذه القوى الانتخابات بقانون نسبي وبصوت تفضيلي واحد، ما يرسم صورة ضبابية حتى الآن على الأقل، عن كيفية صوغ التحالفات وتركيب اللوائح والنتائج المتوقعة.

على أي حال، الملفات المؤجلة بدأت تطرح نفسها، وأبرزها على الاطلاق ملفا الموازنة والعفو، فهل نكون أمام ورشة وطنية حقيقية تخرج الوضع من جموده القاتل؟.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أو تي في"

الثابت والأكيد حتى الساعة ان لا صوت يعلو فوق صوت التسوية في لبنان، من انتخاب رئيس البلاد إلى تشكيل الحكومة إلى اقرار قانون الانتخاب، 3 محطات مفصلية في 7 أشهر. صحيح ان التمديد الثالث ولو تقنيا لم يكن مقنعا بل مقنعا، لزوم الاعداد والاستعداد للانتخابات، لكن منطق التوافق في منطقة تفتقد المنطق في هذه الأيام ليس عديم الدلالة.

تسوية الربع ساعة الأخير من عمر المجلس الحالي، والأمتار الأخيرة من السباق بين الاستقرار والانهيار انتهى إلى نزول الجميع من على شجرة الأثمان الغالية والسقوف العالية، إلى أرض الواقع والواقعية لا الأمر الواقع واللاعقلانية.

منذ واحد وتسعين عاما لم يعرف اللبنانيون انتخابات كتلك التي هم مقبلون عليها العام المقبل. اعتادوا زمن الانتداب الأول والانتداب الثاني، وما بينهما من استقلال واستغلال، اعتادوا على نواب منتخبين- معينين والعكس صحيح. من زمن كايلا وترابو وكاترو ودومارتيل وسبيرز ومورفي، إلى عبد الحميد غالب المصري إلى عبد الحميد السراج السوري، إلى الخدام عبد الحليم وكنعان المنتحر وغزالة المندحر.

بوسطة عين الرمانة فجرت الحرب في لبنان، وبوسطاتهم الانتخابية دمرت الحياة الديمقراطية، وكسحت أحلام التغيير والأمل بتقرير المصير.

لا يعني هذا ان القانون الجديد هو المثال والقدوة، ولا يعني اقراره ان خاتمة الأحزان الديمقرطية حلت، وان عصر الأنوار والنهضة بدأ، لكن الظاهر ان اللبنانيين بدأوا سلوك طريق شقوها بأنفسهم ولو بشق الأنفاس، وأعادوا الاعتبار لصناعة محلية لبنانية كادت ان تنقرض وهي صناعة القرار، صنع في لبنان، حتى ولو قال البعض إنه من الآن وحتى أيار، يبقى القانون بالايد لكن الانتخابات على الشجرة.

بعد القانون عودة إلى العمل. موازنة وسلسلة واقتصاد ومعيشة وهموم الناس، وأول الغيث لقاء في بعبدا الخميس المقبل لرؤساء احزاب مشاركة في الحكومة، وفق معلومات ال otv، لبحث تفعيل السلطتين التشريعية والتنفيذية.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أل بي سي آي"

غدا أو بعد غد، كمهلة نهائية، ينشر قانون الانتخابات النيابية في الجريدة الرسمية، بملحق خاص، ليصبح نافذا. بالتزامن، يبدأ "العمر الجديد" الذي كتب ل"مجلس الدوحة" الذي ولد عام 2009 وينتهي عمره عام 2018، وهو آخر مجلس نواب أكثري، ليولد من رحمه مجلس نواب وفق القانون النسبي، هذا القانون الذي بدأت الحركة السياسية تسير وفق توقيته وبنوده، خصوصا أنه شيء جديد على لبنان: في طبقته السياسية وفي ناخبيه.

الموعد الأول في الأسبوع الطالع، سيكون جلسة لمجلس الوزراء في قصر بعبدا، من سبعة وستين بندا أبرزها بندا الكهرباء. ويبدو ان معدي جدول الأعمال أرادوا "ضرب حديد التفاهم وهو حام"، فوضعوا بندي الكهرباء في رأس جدول الأعمال، أما البنود الأخرى فروتينية.

لكن الحدث في قصر بعبدا سيكون الخميس: طاولة تداول لرؤساء الكتل النيابية الممثلة في مجلس الوزراء، هذا الاختيار يضع رئيس تيار "المردة" على لائحة المدعوين، وهو سيلبي الدعوة، وتعتبر هذه التلبية إنهاء قطيعته لقصر بعبدا ولرئيس الجمهورية.

طاولة رؤساء الكتل من شأنها ان تشكل رافعة أساسية للملفات التي يعتزم رئيس الجمهورية طرحها، بدءا من مجلس الشيوخ، مرورا باللامركزية الإدارية.

لكن ملفات ساخنة وإشكالية مطروحة على مستوى الرأي العام، من دون ان تكون مطروحة لا على طاولة مجلس الوزراء ولا على طاولة رؤساء الكتل، يأتي في طليعة هذه الملفات التناقض اللافت والنادر، الحاصل بين رئيس التفتيش المركزي وإدارة المناقصات حول تلزيم المرحلة السابعة من شبكة الهاتف الخليوي والمقدرة ب 49 مليون دولار. هذا التناقض يجعل البت في الموضوع في عهدة السلطة التشريعية لتفصل بين النزاع.

أما الملف الثاني غير المطروح على أي طاولة بل لدى الرأي العام، فهو ملف وفاة المواطنة الأردنية فرح القصاب في مستشفى الدكتور نادر صعب في النقاش، وهذه الواقعة أكدها طبيب في مستشفى سيدة لبنان، قبل بدء التحقيقات وقبل قرار قاضي العجلة بمنع تسريب التحقيقات، بدعوى مقدمة من الدكتور صعب. جديد القضية ان المستشفى التي وقعت فيها الحادثة تعاود العمل وإجراء العمليات الجراحية، على رغم حظر وزارة الصحة لاجراء العمليات التي تستدعي تخديرا عاما.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المستقبل"

الأنظار المشدودة إلى مرحلة ما بعد نشر قانون الإنتخاب في الجريدة الرسمية، لفتها اليوم كلام وزير الخارجية جبران باسيل عن نيته طرح تعديلات على قانون الانتخاب، متحدثا عن شوائب تعتريه. وسألت عما إذا كان كلام الوزير باسيل يلمح إلى اصلاحات يطمح إليها في مرحلة ما بعد الانتخابات، خصوصا وان النقاش في شأن القانون قد أخذ مداه وأشبع درسا. وان كل الكلام يجب ان يتركز على دفع الأمور الاقتصادية والانمائية إلى الأمام، والافادة من المرحلة الفاصلة عن الانتخابات. وهذا ما أكد عليه البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، داعيا السياسييين إلى الاهتمام بشؤون المواطنين الحياتية.

وبانتظار بلورة تصريحات وزير الخارجية، فإن الأسبوع المقبل سيشهد جلسة لمجلس الوزراء، ولقاء تشاوريا موسعا في قصر بعبدا لتفعيل عمل السلطتين التشريعية والتنفيذية.

إقليميا، فإن السجالات لم تهدأ على خط الأزمة الخليجية، فيما تنتهي اليوم المهلة التي منحتها السعودية والبحرين والامارات، إلى القطرييين، لمغادرة أراضي الدول الثلاث.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "الجديد"

دخلت البلاد مرحلة فك طلاسم القانون الجديد، لتبنى على الانتخابات تحالفاتها. فما صدر في الجريدة الرسمية سوف يحتاج إلى تحليل الرمز، ووضع نقاط الأقضية والدوائر على حروف المرشحين والناخبين، لكن العبرة ستكون في التحالف ونسج لوائح قادرة على التحصيل.

ولحينه، فإن بعبدا تجهز طاولتها لحوار سياسي يوم الخميس المقبل، يضم الأحزاب والتكتلات الممثلة في الحكومة. وسيقدم رئيس الجمهورية خلال هذا اللقاء تصوراته للإصلاح في فترة عهده. وأول من أعرب عن عزمه المشاركة كان زعيم تيار "المردة" النائب سليمان فرنجية، في حال تلقى الدعوة.

وقالت مصادر القصر إن المدعويين إلى هذا اللقاء التشاوري، هم رؤساء أحزاب لهم وجودهم في الحكومة، وستكون الدعوة موجهة شخصيا لرئيس الحزب وليس ممثلا عنه، لكن استثناءا وحيدا سيشمل الأمين العام ل"حزب الله" السيد حسن نصرالله، أخذا بالاعتبار الدواعي الأمنية. ولن يكون هناك جدول أعمال حرفي بمعنى الكلمة، إنما سيتم البحث في تفعيل السلطتين التشريعية والتنفيذية. وأكدت المصادر ان فرنجية مدعو إلى المشاركة، طالما انه رئيس تيار ممثل في الحكومة.

وبموجب هذه الدعوات، فإن طاولة بعبدا لن تضم "الكتائب" أو الرئيسين ميقاتي والسنيورة والنائب محمد الصفدي، كما درجت عادة الحوارات السابقة.

وإذا كانت أولويات طاولة القصر هي مناقشة العثرات السابقة، وتفعيل المؤسسات الدستورية، والبحث بما لم ينجز من الطائف، والغاء الطائفية السياسية كمقدمة لإنشاء مجلس الشيوخ، فإن الأولوية الشعبية تفرض على لقاء القصر قضايا أقل جدلا، وتتعلق تحديدا بسياسة القمع عند أبواب مجلس النواب. فقبل ان تبتدعوا مجلسا للشيوخ وتناقشوا سبل الإصلاح، إعملوا ولو لمرة وحيدة على كف يد كل من يستسهل اهانة الناس وضربهم وسحلهم، على مرأى من مؤسسة الديمقراطية الأولى في لبنان.

والأغرب من الجريمة، هو سكوت النواب عنها. فما ان إطمأنوا إلى مستقبلهم سنة إضافية حتى بلعوا السنتهم، باسثناء قلة لا تتجاوز أصابع اليد الواحدة، وبينهم النائب بطرس حرب الذي أدان القمع الوحشي من قبل القوى العسكرية بحق المتظاهرين ضد التمديد الثالث لمجلس النواب.

فقبل ن تسووا القضايا الكبرى، امنحوا وقتكم لجريمة مؤهلة للتكرار، وتقف وراءها شرطة مدعمة بقرار المجلس وبمجموعة مناصرين افتراضيين يلقون اللوم على الضحية نصرة للزعيم.

  • شارك الخبر