hit counter script
شريط الأحداث

مقدمات نشرات التلفزيون

مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الجمعة في 16/6/2017

الجمعة ١٥ حزيران ٢٠١٧ - 22:08

  • Aa
  • ع
  • ع
  • ع

 مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "لبنان"


إنجاز تاريخي في لبنان أصبح فيه للبنانيين قانون انتخاب يسجل له:

- نجاح أهل السياسة، وقبلهم أهل الربط والحل، في الوصول الى نتيجة القانون.

- نقل البلد الى مرحلة جديدة، من التحالفات السياسية الفردية منها، والجماعية وإن بأشكال مختلفة، بينها ما هو معلن كخليط لفريقي الثامن والرابع عشر من آذار وبينها ما سيتم تحت الطاولة.

- السماح لمن لا يملك مال الانتخاب ان يشترك في السباق وإن منفردا او متناغما مع أمثاله.

- إنتعاش المثقفين اللبنانيين في أجواء الحرية ترشيحا واقتراعا.

- حساب الحقل قد لا يتطابق مع حساب البيدر في انتخابات تحصل للمرة الاولى وفق النسبية التي تعرفها بلدان كثيرة في العالم، ويبقى ان يتعرف عليها اللبنانيون.

- إتاحة مجال واسع للمرشحين لتحضير ماكيناتهم الانتخابية ضمن هامش التمديد للمجلس النيابي أحد عشر شهرا.

- إتاحة المجال للحكومة ان تعمل كل هذا الوقت دون ان تتغير إلا بموجب الدستور بعد الانتخاب النيابي.

- إفساح المجال مجددا أمام النواب لممارسة عملهم المطلوب منهم في مشاريع واقتراحات القوانين التي عجزوا عنها بسبب تلكؤهم أو لإهمال وزاري.

- تعزيز مكانة العهد في الحكم من نجاح الى آخر والمنتظر المزيد من الإنجازات.

- إرتياح كل من رئيسي مجلسي النواب والوزراء للأجواء التي تسمح لهما مع رئيس الجمهورية بالعمل من أجل الموسم السياحي الواعد ودوران عجلة الوزارات المعنية.

- ترقب إقرار البرلمان مشروع الموازنة العامة بما يعزز مسيرة الدولة.

- إتجاه الانظار الى وزارة الداخلية لإنجاز التحضيرات للانتخابات وفق الأصول.

- ترسيخ أجواء الاستقرار السياسي بما يعزز الاستقرار الامني.
الإنجاز التاريخي الذي تم تحت قبة البرلمان شهد ملاحظات لبعض النواب غير ان التعليقات المرتاحة لما تحقق كانت كبيرة وأهمها ان الكوتا النسائية لم تمر في المجلس لكن مراجع سياسية أخذت على عاتقها تلوين اللوائح بالأسماء الناعمة.

===============

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المستقبل"

قانون الانتخاب بات حقيقية واقعة باجماع المجلس النيابي والقانون الذي يعتمد النسبية على اساس15 دائرة يشكل منعطفا سياسيا يفتح البلاد على افاق مرحلة جديدة من العمل عنوانها الملفات الاقتصادية والاجتماعية كما يدخلها وفق تاكيدات نيابية ووزارية في مرحلة جديدة من الاستقرار السياسي تفاديا لما اسماه رئيس مجلس النواب نبيه بري بازمة المصير في وقت سجل انسحاب رئيس مجلس الوزرا ءسعد الحريري من قاعة الجلسة لبعض الوقت بعد اتهامات ساقها النائب سامي الجميل للحكومة.

الرئيس الحريري الذي يرعى حفل الافطار الذي تقيمه منسقية تيار المستقبل في اقليم الخروب والشوف في جامعة رفيق الحريري الكندية في المشرف سيتحدث عن ما يتصل باقرار المجلس النيابي لقانون الانتخاب وللتاكيد على الدور الفاعل لتيار المستقبل على امتداد لبنان وفي منطقة الاقليم والشوف كما سيتناول القضايا الانمائية والخدماتية.

وعلى الرغم من الاهتمام بالشان السياسي فان مصير المفقودين من عائلة شقير اللبنانية في حريق برج لندن لا يزال محور متابعة، وفيما اعلنت السلطات البريطانية ارتفاع حصيلة الحريق الى ثلاثين قتيلا، بحث الرئيس عون مع السفير البريطاني هيوغو شورتر في ملابسات الحريق، مستفسرا عن مصير العائلة اللبنانية من ال شقير.

==============

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "الجديد"

مغلي في معراب .. رفس للمتظاهرين في ساحة النجمة .. وأصوات مؤيدة بالإجماع داخل مجلس النواب . وبثلاثية جيش المجلس والشعب المتظاهر والمقاومة النيابية غير المسلحة جرى التمديد للمجلس للمرة الثالثة ببطاقة ممغنطة اعترض عليها المعني الأول بها وهو وزير الداخلية . إنتهت الحرب " وقوموا تنتهني" فنوابكم سيتممون السنوات التسع في أيار من دون ضمانة بإجراء الانتخابات في هذا الوقت بالتحديد .. ونوابكم سوف يسهرون على راحتهم سنة أخرى .. ونوابكم الذين صوتوا على قانون الانتخاب اليوم لا يعرفون عنه شيئا .. وليسوا على اطلاع لا بما يحدث داخل الجلسة العامة ولا خارجها حيث كانت الديمقراطية تمارس على الوجه وبشد الشعر والسحل والضرب المبرح قاد الحراك العسكري ضد الحراك المدني جيش لبناني في عداد شرطة مجلس النواب وتلك الشرطة لم تعتد على المتظاهرين وحسب بل هي قادرة على تعميم البيان الكاذب الذي يدعي أن الشعب حاول اقتحام الحاجز الأمني والاعتداء على عناصر الحماية وتجريدهم من سلاحهم بالقوة . لكن تلك الواقعة لم تثبتها الكاميرا التي وثقت أكثر من اعتداء بالفيديو المشهود على المتظاهرين وبينهم ناشطات في الحراك ضربن بقسوة وبيد من حديد وبقلب من صدأ . وتقول معلومات الجديد إن ما دفع شرطة المجلس إلى الشراسة تلك هو أن إحدى السيارات التي تمكن منها المتظاهرون كانت عائدة الى الرئيس نبيه بري شخصيا
فتدافع العسكريون من شرطة المجلس نحو تسجيل السبق وتقديم الخدمة لدولة الرئيس ..
وإذا كان هؤلاء قد طمعوا في نجمة على الكتف يقطفونها من ساحة النجمة فإن لهم مرجعية هي مؤسسة الجيش التي ستكون مطالبة بالمساءلة وانتزاع النجوم وتكبيد المعتدين ثمن انخراطهم في العمل الميليشاوي . وفي قلب القاعة كان النائبان بطرس حرب وسامي الجميل يخوضان معركة المعارضة وحيدين غير أن عبارة قالها الجميل عن رشوة الحكومة أحرجت الرئيس سعد الحريري فأخرجته من الجلسة على اعتبار أن لدى الحريري حساسية مفرطة من الرشوة والفساد .. وقد تسبب له هذه الجملة طعنة في الصميم . لكن أبعد من معارضة وتأييد .. كيف ستجرى هذه الانتخابات ببطاقة ممغنطة إذا كانت وزارة الداخلية قد اعترضت وقدمت أسبابا لإستحالة تطبيقها . ؟ تلك علامة استفهام كبيرة .. تقود إلى نسف الموعد الانتخابي المفخخ ببطاقة . والمشنوق المعترض داخل الجلس يستكمل اعتراضه خارجها وفي عرين القضاء إذا أكدت مصادره أنه يتوجه الى تقديم دعوى قضائية ضد رئيس تيار التوحيد وئام وهاب على خلفية الاتهامات بشأن تلزيم البطاقة الممغنطة وأسعارها المرتفعة الى خمسة وثلاثين مليون دولار بدلا من خمسة ملايين دولار .

====================

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون الـ"أم تي في"

اخيرا اقر مجلس النواب قانونا جديدا للانتخاب، انتقادات كثيرة ممكن ان توجه الى القانون، لكن رغم الانتقادات فإن القانون المقر اليوم يحمل ايجابيات كثيرة، اولاها انه اول قانون منذ العام 1990، يستحق ان يقال عنه انه صنع في لبنان، وثانيها انه اول قانون منذ انشاء ولة لبنان الكبير ينقل لبنان من نظام الاكثرية الى نظام النسبية مع ما يعنيه هذا الامر من امكان انتاج سياسيين جدد عابين للاحزاب والقوى السياسية الكبرى.

وانطلاقا من اهمية القانون الجديد في ظل التعقيدات اللبنانية التاريخية كان شبه الاجماع الذي ناله بتأييد 113 نائبا من اصل 119 حضروا وعزز الثقة النيابي بالتعليق السريع لوزارة الخارجية الفرنسية التي اصدرت بيانا اشادت فيه بجهود الاطراف السياسية للتوصل الى قانون، امران فقط نغصا اليوم البرلماني التاريخي المشادة الحادة بين الرئيس سعد الحريري والنائب سامي الجميل وتعرض القوى الامنية لمتظاهرين معارضين للقانون وهو مشهد لم يقدم صورة زاهية عن الديمقراطية اللبنانية.

==================

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أو تي في"

كما كان متوقعا ... أقر قانون الانتخابات ... دخل لبنان عصر النسبية للمرة الأولى في تاريخه ... لكن على وقع كلام المسؤولين وصخب الشعبويين ...
عاصم قانصوه الذي عايش قوانين غازي كنعان كلها ... من مجلس الـ 13 بالمئة سنة 1992 ... إلى مجلس الأعوام الثمانية منذ 2009 حتى اليوم ... استفاق فجأة على النسبية المطلقة ...

وفي المقابل، سامي الجميل، الذي بصم على أول مذبحة تمديد لنفسه في أيار 2013، ولمدة 17 شهرا، بلا قانون انتخاب ولا من يقوننون إرادة الناس ... احتج اليوم، وبأعلى صوته، على تأجيل لبضعة أشهر، مع قانون محتوم وانتخابات حتمية ...
مشهد يفرض السؤال: ترى، من يقنع البعض بالقيام بأمر واحد ... أن يضع جردة كاملة بآخر مئة موقف له ... وأن يدقق في مدى صوابها:

قالوا: لن يكون ميشال عون رئيسا ... فصار ... قالوا: لن تشكل حكومة في عهده ... فشكلت في نهاية أسبوع ... قالوا: لن يكون هناك قانون جديد ... صار لنا قانون ثورة للمرة الأولى منذ قرن ... يقولون الآن: لن تكون انتخابات ... نقول لهم: إنها حاصلة ... وستفوزون فيها مع منافسيكم، بحجمكم كما هو، وبأحجامهم كما هي ... لأن "بي الكل" فرض قانونا يضمن عدالة التمثيل ... أخيرا، سيقولون غدا: ماذا أنجزتم ... نقول لهم منذ الآن: سننجز دولة وإصلاحا وازدهارا ... ومن عاش الأمس، رأى ... ومن يعش غدا، ير ...

تبقى الأهم اليوم، رؤية ساحة النجمة ... بنجوم قانونها، ونجوم قمعها وعنفها ... والمشهدان بتفاصيلهما ضمن نشرة الأخبار المسائية.

====================

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المنار"

سجال سنوات اختصر بساعات، فبات للبنانيين قانون جديد للانتخابات..
لم يرض طموحات احد من السياسيين على ما قالوا للبنانيين، لكنه القانون المتاح الذي اعد بتوافق جميع الافرقاء، واقر بما يشبه الاجماع.. فماذا بعد؟
الجميع بدأ من اللحظة الاولى بترتيب الصورة السياسية على قياس القانون الانتخابي، حتى سجالات مجلس النواب التي سبقت الاقرار لم تغب عن هذا السياق. اقرت النسبية وبات على وزارة الداخلية ان تتحول الى وزارة للتعليم العالي كي تشرح القانون للبنانيين، الا اذا احكمت التحضيرات واستفيد من الاشهر الاحد عشر التي تسبق الانتخابات، دون ابتكار مساحة جديدة للمهاترات والمناكفات..

قانون جديد ابرز عناوينه النسبية واول نتائجه التمديد، فهل يحفز الهمة التشريعية مع دورة استثنائية تجعل اشهر المجلس الممدة خدمة للمواطنين وهمومهم المتراكمة؟ واذا كان الجميع قد عاش تجربة التنازل لتدوير الزوايا، فهل تدور عجلة البلاد بشيء من الحرفية والواقعية السياسية؟

بحرفية استخباراتية وعسكرية كانت الضربة الروسية لاحد معاقل داعش في الرقة قبل ايام، كشفت عنها وزارة الدفاع الروسية اليوم مع فرضية ان يكون زعيم داعش ابو بكر البغدادي قد قتل مع العديد من قادة جماعته بتلك الضربة.

================

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون الـ"ال بي سي"

وما الفرق بين 7 آب 2001 و16 حزيران 2017؟ الفرق هو ستة عشر عاما فقط، أما ما تبقى فمتشابه... الهراوة لا تتغير والقبضة لا تتغير واستباحة حق التعبير لا تتغير... وماذا بعد؟

مشروع القانون مر، ولكن قبل ذلك: في الداخل مطرقة وفي الخارج هراوة، والنتيجة واحدة: اللبناني عالق بين مطرقة وهراوة...

في الداخل تجري محاولات صد النواب عن الادلاء بآرائهم، وإذا تكلموا يشطب كلامهم من المحضر مثلما حصل مع النائب سامي الجميل...

وفي الخارج شرطة المجلس تعنف عزلا أرادوا ان يعترضوا بطريقة سلمية فعاجلتهم الهراوات وشطبوا من الشارع.

وما يثير الالتباس ان شرطة المجلس ترتدي بذات الجيش اللبناني نفسها، ما يجعل الأمر ملتبسا، ويجعل البعض لا يميز مع من وقع الإشكال؟ مع شرطة المجلس أم مع كتيبة من الجيش ملحقة، بالإمرة، بشرطة المجلس... في 7 آب 2001 كان هناك النظام الأمني، فأي نظام هو السائد في 16 حزيران 2017؟

الخشية من ان تكون المواجهة إلى تصاعد: مطرقة رئاسة المجلس لضبط إيقاع كلمات النواب المتمتعين بالحصانة...

هراوة شرطة المجلس لضبط إيقاع الحراك المدني المتمتع بحصانة الدستور... تماما كما قضاء العجلة لرسم حدود للشفافية الإعلامية.

هذه الشفافية التي تمنع التلاعب بالتقارير مثلما حصل في ملف الطفلة صوفي مشلب... وهي ذاتها الشفافية التي جعلت الإعلام يعطي طبيبا في مستشفى سيدة لبنان, الهواء, ليقول بالصوت والصورة إن فرح القصاب وصلت إلى مستشفى سيدة لبنان في حال توقف القلب "وقد وضعناها في جارور الموتى"... فلو كان قضاء العجلة ناشطا في تلك اللحظة التي كشف فيها الطبيب ما كشفه، هل كان ليمنعه من الكلام ويمنع الإعلام من نقل ما قاله؟
لا نحب، ولا نريد ان نستنتج ان هناك شغفا لدى البعض في استحضار الدولة البوليسية: فإذا كان ممنوعا الحكي في النفايات، وممنوعا الحكي في التلزيمات، وممنوعا الحكي في المناقصات والمزايدات، وممنوعا الحكي في الملاحظات على مشروع قانون الانتخابات وممنوعا الحكي في الأخطاء الطبية المسببة للوفيات... فماذا يبقى مسموحا التكلم به؟ هل يكون الإعلام للاشادة بقانون هجين تأخر إنجازه خمسة أعوام؟ هل يكون للإشادة بالتمديد الثالث لمجلس النواب الذي يبلغ في 20 أيار 2018 الاعوام التسعة؟
اليوم ثلاثة ممنوعات: مطرقة رئاسة التشريع، وهراوة شرطة المجلس، وقرار قضاء العجلة... ويحدثونكم عن الديموقراطية.

================

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أن بي أن"

بأقل الاعتراضات الممكنة والمتوقعة اصلا مر القانون الانتخابي في مجلس النواب بالاجماع، وبالاجماع نفسه مر التمديد الثالث للمجلس النيابي على متن القانون حتى الـ 20 من ايار المقبل، وعلى طريقة "ببكي وبروح" تم التسليم بقانون افضل الممكن.

واذا كان البعض من النواب سجل موقفا واعتراضا متوقعين سلفا كالنائب بطرس حرب والنائب مروان فارس الذي قاطع رئيس حزبه اسعد حردان الجلسة حردا والنائب عاصم قانصو الذي خرج على زعل وزغل احتجاجا على طائفية القانون، فان اعتراض فتى الكتائب النائب سامي الجميل كان الاكثر شغبا ولسعا ارغم رئيس الحكومة سعد الحريري على الخروج من القاعة، غير ان موقف الجميل هذا ربما كان الاكثر كسبا بدليل انه استحق تنويه عضو القيادة القومية لحزب البعث النائب عاصم قانصو.

وفيما كان رئيس الكتائب يعترض بشراسة على القانون من داخل المجلس كان رئيس القوات اللبنانية "سمير جعجع" رئيس الحزب الخارج من رحم مؤسسة "الله الوطن والعائلة" ينتظر في وضعية الجهوز المتوثبة خلف تلال معراب ليطل ويعلن ان القانون مثالي وبطولي باعتباره انجز على ارضية صعبة شارحا بعض قواعد النسبية والفوارق بين الدوائر مقدما على ذلك مثال الفارق بين "المعزاية والخروف".

ايا يكن فإن عصر النسبية افتتحها لبنان اليوم وهذا بذاته يعد خطوة متقدمة على طريق تصحيح التمثيل، غير انه يستدعي من القوى كافة قراءات جديدة حول مسارات التحالفات ولعبة الاحتساب، خبير انتخابي قال للـ Nbn ان اي احتساب خاطئ على صعيد التحالفات قد يفرز نتائج صادمة ولو ان بعض مهندسي القانون حرصوا على تضمين تفاصيله ادق الفواصل والنقاط.

القانون النسبي قام، والقانون الاكثري دفن، وفيما تأكد لبنانيا دفن قانون الستين، لم يتأكد بعد دفن زعيم تنظيم داعش الارهابي "ابو بكر البغدادي" تحت الركام، حيث استهدفته غارة للطيران الروسي اثناء اجتماع قياديين لتنظيمه في الرقة، لا انباء حاسمة حتى الساعة، لكن التنظيم الارهابي بعد البغدادي سيكون في وضعية اسوء من الوضعية الحالية ستسرع بلا شك انهياره فيما تبقى له من معاقل شمال شرق سوريا. 

  • شارك الخبر