hit counter script
شريط الأحداث

مقدمات نشرات التلفزيون

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم السبت في 10/6/2017

السبت ١٥ حزيران ٢٠١٧ - 22:22

  • Aa
  • ع
  • ع
  • ع

* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"

الاتصالات واللقاءات المتسارعة في المهلة المتبقية من ولاية المجلس النيابي، وهي فعليا أسبوع لا أكثر، والإيجابيات التي حققتها على مستوى إنجاز قانون الإنتخاب العتيد، دفعت بالمعنيين إلى تعيين جلسة لمجلس الوزراء الأربعاء المقبل في الرابع عشر من الجاري، تعقد في القصر الجمهوري، وعلى جدول عملها أكثر من أربعين بندا، يتقدمها بند قانون الانتخاب. وبالتالي تكون الجلسة الحكومية سابقة للجلسة النيابية بيومين، إذ كان الرئيس بري قد أرجأ الجلسة التشريعية من الأثنين إلى الجمعة في السادس عشر من حزيران، أي قبل أربعة أيام من انتهاء عمر البرلمان الحالي.

وبذلك تبدو الآمال كلها معلقة على تلك المواعيد التي أعطت الوقت لاستنفاذ كل النقاشات والمشاورات للوصول إلى قانون جديد. وقد شهد مبنى وزارة الخارجية أمس مروحة مشاورات منها اجتماع باسيل- عدوان- كنعان، ثم اجتماع باسيل- علي حسن خليل- الحاج حسين خليل- ونادر الحريري.

إقليميا، ظلت الأزمة القطرية في صدارة الاهتمامات العربية والدولية، في ضوء تمسك الدول المعنية بمواقفها. في وقت تشهد الحرب في سوريا، تقدما لقوات "سوريا الديمقراطية" بخطى حثيثة نحو الرقة.

أما ملف السلاح المتفلت في لبنان، فبات يقلق اللبنانيين حتى داخل بيوتهم. واليوم كانت صرخة بوجه هذا السلاح الذي حصد عشرات الأبرياء منذ مطلع السنة الحالية.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أن بي أن"

ما الذي استدعى إرجاء الجلسة النيابية خمسة أيام إضافية؟، لا بل ما الذي استجد حتى يوضع بند قانون الانتخابات النيابية بندا أول على جدول أعمال مجلس الوزراء، الذي دعي الى الاجتماع الأربعاء المقبل في قصر بعبدا.

آخر المعطيات التي توافرت حول نتائج اجتماع الليلة الماضية في وزارة الخارجية، لم تشر إلى التوصل إلى اتفاق نهائي، وإن كانت المصادر المواكبة حرصت على القول إن الأمور ليست مستحيلة في إحداث خرق في جدار القانون العتيد، إذا ما توافرت الارادة المسؤولة عند الجميع والنيات الوطنية الصادقة. فهل تتوافر تلك الإرادة والنيات قبل موعد جلسة الأربعاء؟.

مصادر للـnbn أشارت إلى أن الساعات التي تسبق اجتماع بعبدا، ستكون مفصلية بين الموقف المسؤول والموقف الذي تغلب فيه الميوعة والمزايدة الطائفية على الحس الوطني.

رئيس المجلس نبيه بري كان واضحا في كلامه لصحيفة "الأخبار" أنه يريد قانونا وطنيا لا طائفيا، ولن يقبل بغير ذلك حتى لو طارت الانتخابات النيابية برمتها.

احتمال أن يمر قطوع القانون قبل جلسة المجلس النيابي في السادس عشر من حزيران وارد جدا، خصوصا وأن أيا لا يريد القفز فوق اتفاق الرؤساء عون وبري والحريري، أما من يريد المغامرة بشروط أعلى من هذا الاتفاق فلن يكون بمقدوره، وفق مصادر الرئاسات الثلاث، جر البلاد إلى المصير غير المحددة نتائجه التي ستكون كارثية في ظل المعطيات الأمنية التي تتكشف يوميا عن مخططات ارهابية تضرب الداخل، ووسط الأجواء المتخبطة في المنطقة على خلفية الصراع الخليجي، والذي يخشى أن يطال لبنان بعض ارتداداته.

في غضون ما يجري، برزت خطوة تستحق على دلالاتها التوقف عندها، وهي عودة خمسين عائلة سورية من النازحين إلى منطقة عرسال إلى بلدتهم عسال الورد. وتكشف مصادر للـnbn أن هذه الخطوة بدأ العمل عليها منذ أكثر من شهر، بالتنسيق مع الجيش اللبناني، لبدء عودة النازحين إلى البلدات الآمنة في القلمون الغربي. وأن الجيش أراد إحاطة هذه الخطوة بكم من السرية، حرصا على نجاح التجربة التي قد تستمر في الأيام المقبلة وتشمل المزيد من هؤلاء، علها تخفف من عبء ضاغط في المنطقة، وتسهم في فكفكة العديد من المشاكل الأمنية والانسانية على السواء.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المنار"

تل أبيب تعيش أسوأ الكوابيس، إنه الخط المفتوح من الانجازات السورية إلى تلك العراقية، الذي أقفل خط الآمال الاسرائيلية التي غذت حروب الارهاب في المنطقة لتقطيع أوصال المقاومة.

إنه تحد استراتيجي لواشنطن وتل أبيب، أضاف المسؤولون الأمنيون الصهاينة على تحليلات الاعلام العبري، فكان تقدم الجيش السوري وحلفاؤه وملاقاتهم قريبا من قبل الجيش والحشد الشعبي العراقي، تحولا في مسار الأزمة. فعاصمة "داعش" ستسقط، ومن سيتقدم هم الأسد وايران و"حزب الله" بغطاء روسي، بحسب رئيس قسم الأمن السياسي في وزارة حرب العدو عاموس جلعاد، وهم يشكلون خطرا جديا على اسرائيل، كما قال.

لا أقوال أخرى عكس ذلك، من الراعي الأميركي للارهاب "الداعشي"، إلى ملحقاته الاقليميين والدوليين، فصورة العلم السوري بعد العراقي عند الحدود جبت ما قبلها، أما ما بعدها فاستمرار العمل على طرفي الحدود العراقية- السورية لطرد "داعش" من أكبر مساحة ممكنة، وفتح خط تواصل عريض لهذه القوات وحلفائها الذين يخوضون حربا حقيقية ضد الارهاب.

في حقيقة الوضع اللبناني، خطوط التواصل مفتوحة لاستنقاذ الموقف، والحد الفاصل بات جلسة السادس عشر من حزيران التي حددها الرئيس نبيه بري لمجلس النواب، فيما جديد الايجابية من الاشارات، تحديد الأربعاء المقبل موعدا لجلسة مجلس الوزراء بـ 47 بندا يختصرها قانون الانتخاب.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أم تي في"

محرقة كانت صورة أهالي شهداء السلاح المتفلت في ساحة الشهداء، وعالية برمزيتها وصدقها. لقد أرادوها انتفاضة الأوادم ضد الزعران كي لا يضيع دم الأبرياء. هذا الشعار يفترض ان يحرك الضمائر، ويدفع الرسميين وكل القوى إلى الشروع في العمل للقضاء على هذه الظاهرة الهمجية، لكي يعود القتل حدثا عارضا معزولا، لا شرعة شيطانية شمولية لتتحكم بمصائر الناس، عل "روي" يكون آخر شهداء الظلم، فتستريح عندها أنفس من سبقوه، وتندمل جروح أهلهم، وتطمئن قلوب كل الشرفاء.

في سياق أمني أكثر بريقا، الارتدادات الايجابية للعملية التي نفذها الأمن العام ضد مجموعة ارهابية وأسر افرادها، ولدت ارتياحا في لبنان، وعززت موقعه كمقصد سياحي آمن. فيما أكد المدير العام للأمن العام اللواء عباس ابراهيم للـ mtv، ان الخطر موجود، لكننا ساهرون.

انتخابيا، قضي الأمر، الطبيب عدوان نجح في استيلاد قانون الانتخاب،، ولا عقبات يمكنها عكس المسار. في الترجمة، الرئيس بري أجل الجلسة النيابية إلى 16 حزيران، ومجلس الوزراء ينعقد الأربعاء للموافقة على القانون وإحالته إلى المجلس لاقراره.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أو تي في"

خارطة الطريق للقانون العتيد والانتخابات النيابية المنتظرة منذ ثماني سنوات: الأربعاء 14 حزيران جلسة لمجلس الوزراء في بعبدا، وعلى رأس جدول أعمالها إقرار قانون الانتخاب واحالته إلى مجلس النواب. الجمعة 16 حزيران التأجيل الأخير، والثالثة ثابتة: مجلس النواب يناقش مشروع الحكومة للقانون العتيد والجديد، ويقره فيريح ويرتاح بعد جهاد التمديد وكفاح التجديد لمجلس الأعيان والمبعوثان وعودة الشيخ إلى صباه.

وبالانتظار، ومن الآن وحتى الأربعاء وبعده الجمعة، أسبوع آمال وأعمال يصلي اللبنانيون الا ينتهي بآلام وأوهام.

الثابت حتى الساعة ان التسوية تتقدم والحل يقترب، وان لا عقبات سياسية ولا عقد طائفية ولا قطب مخفية، بل تفاصيل تقنية تشكل ضوابط اضافية للنسبية، مثل آلية احتساب الأصوات وتحديد الفائز، وعتبة التأهيل والصوت التفضيلي الذي تقرر في القضاء على أساس وطني لا طائفي أو مذهبي، واقتراع المغتربين المؤجل إلى الدورة الانتخابية المقبلة، ونقل المقاعد التي حسم بعضها وترك الاخر. وهي تفاصيل يتم اللجوء إلى طاردي الأرواح الشريرة لاخراج الشياطين التي تكمن فيها.

بعد القانون، يأتي تحديد موعد الانتخابات التي يستعجلها فريق نهاية صيف 2017، ويراها فريق آخر بداية ربيع 2018.

اختصار المشهد: قانون الانتخاب يكاد يصبح بالايد، إلا ان موعد الانتخابات ما زال على شجرة المواعيد.

وقبل البداية، بشرى للسوريين قبل اللبنانيين، وخطوة صغيرة لكنها تحمل دلالات كبيرة: 400 نازح سوري في مخيمات عرسال عادوا إلى ديارهم في عسال الورد السورية، بمواكبة الجيش اللبناني الذي رافقهم إلى الحدود المشتركة. والأهم انها المرة الأولى التي يسمع فيها اللبنانيون بخبر عودة نازحين، وليس دخول نازحين اضافيين إلى بلدهم.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أل بي سي آي"

الجمهورية عالقة بين جلطتين: جلطة الضحية فرح القصاب، وجلطة الضحية قانون الانتخابات. لكن الفارق بين الجلطتين أن فرح القصاب لم تتوافر لها غرفة إنعاش فأسلمت الروح، فيما قانون الانتخابات يحظى بغرفة إنعاش نقَّالة، من وزارة الخارجية إلى بيت الوسط إلى عين التينة، لكن طبيا، إلى أي حد يتحمل "مريض الديموقراطية" ان يستمر في سيارة الإسعاف متنقلا بين المقرات الثلاثة الآنفة الذكر؟.

الجلطة الدهنية الرئوية التي تعرضت لها فرح القصاب، إثر عملية شفط الدهون بكميات تتجاوز المسموح طبيا، تنتظر التقرير الذي سيرسله النائب العام التمييزي إلى نقيب الأطباء بعد غد الاثنين، وسيعكف النقيب على درسه في المهلة المعطاة له والتي تقارب الأسبوعين، وبعدها تصدر النتيجة النهائية.

أما جلطة "قانون عدوان" فيبدو أنها حظيت بإنعاش في اللحظة الأخيرة، مما جعل من الأسبوع القاتل، الأسبوع المقبل، أسبوع الأمل الأخير، وفق التسلسل الآتي: مجلس الوزراء دعي إلى الاجتماع الأربعاء المقبل، وقانون الانتخابات بند أول على جدول أعماله، هذا يعني ان القانون يجب ان يوزع على الوزراء قبل ثمان وأربعين ساعة من الجلسة، أي بعد غد الاثنين، وفي حال أقره المجلس الاربعاء فإن مجلس النواب يصادق عليه في جلسة الجمعة 16 حزيران، بمادة وحيدة، أي قبل أربعة أيام من انتهاء العقد الاستثنائي لمجلس النواب، فهل ما تأخر ثمانية أعوام، من العام 2009 حتى هذا العام، بالإمكان إنجازه في الأيام الثمانية الآتية؟.

ما تبقى من "دهنيات سياسية مسببة للجلطات"، تجري عملية إنعاشها لانقاذ القانون، والمتبقي من العراقيل هو الصوت التفضيلي وكيفية احتسابه.

هكذا يكون لبنان قد نجا من جلطة انسداد شرايينه السياسية، ليكتب لديموقراطيته عمر جديد قائم على تمديد إجباري للمجلس، إلى حين إنجاز التحصيرات لاجراء الانتخابات.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المستقبل"

الصورة المكتملة لمشروع قانون الانتخابات اقتربت من التظهير، وان كان البحث يدور في طيات بعض التعقيدات التي ستتكفل اتصالات الساعات القليلة المقبلة بإيجاد الحل النهائي لها.

وفي الطريق إلى المشروع المنتظر، أرجأ رئيس مجلس النواب نبيه بري جلسة الاثنين التشريعية إلى الجمعة المقبل. فيما التشاور بين الأطراف المعنية، يتوقع ان يبلغ الذروة، قبل جلسة مجلس الوزراء المرتقبة الأربعاء المقبل في قصر بعبدا، لاقرار مشروع القانون وإحالته إلى المجلس النيابي.

وبالانتظار، فإن السلاح المتفلت يقض مضاجع اللبنانيين، بفعل تهديده لحياتهم ولحياة أبنائهم، بعد ارتفاع حصيلة القتلى من الأبرياء برصاص مسلحين متفلتين من الضوابط القانونية والأخلاقية.

ففي ساحة الشهداء وقفة احتجاجية، بمشاركة أهالي عدد من الضحايا، لرفع الصوت ومعاقبة القتلة. فيما سأل البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي: إلى متى سيبقى السلاح متفشيا، لافتا السلطة السياسية إلى ان التهاون في العدالة والقانون يشجع المجرمين ويكثر عددهم.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "الجديد"

يرتفع الحديث عن تفعيل قانون الإعدام في لبنان، بعد الجرائم المتعددة في الشهرين الأخيرين. وقد نجح المجتمع الأهلي وذوو الضحايا اليوم في رفع صوتهم، في حركة احتجاجية دفعت وزير الداخلية نهاد المشنوق إلى التأكيد للمرة الثانية في أربع وعشرين ساعة على سعي الدولة لتطبيق عقوبة الإعدام، لكن أول من يجب أن تعلق له الحبال هو في مواقع الدولة نفسها، بدءا ببعض القضاء المتهاون في تسريع محاكمات المجرمين، وأولئك المنتظرين بت ملفاتهم والفصل فيها.

وما دام الإعدام سيطبق، فلبعض الطبقة الساسية حق الشفعة، لاسيما إذا ما استمرت في جريمة سرقة السلطة للمرة الثالثة، وتهاونت في ترك البلاد للفراغ، وتجادلت إلى يوم الدين في قانون الانتخاب. والى حينه فإن كل العفاريت والشياطين حاضرة، وتسكن تفاصيل القانون الذي أدرج بندا أول في جدول أعمال مجلس الوزراء في بعبدا يوم الأربعاء. وهذا الموعد أطاح جلسة الاثنين النيابية، التي رحلت إلى السادس عشر من الجاري، لتقف الجلسة النيابية على خطوط فاصلة، وعلى مرمى أربعة أيام فقط من تاريخ نهاية ولاية المجلس.

وإذا كان لبنان سيعرف من القانون الظاهر على آخره، فإن المنطقة العربية تقع تحت مناخ عاصفة الصحراء التي أججتها الولايات المتحدة. واللافت في الساعات الماضية تبادل الأدوار بين الأميركيين أنفسهم، ففيما دعا وزير الخارجية تيلرسون إلى خطوات فورية للتهدئة في الخليج، كان الرئيس دونالد ترامب يرفع السقوف في وجه قطر، ويقول إنها مولت تاريخيا الإرهاب وحان موعد وقف هذا التمويل. فإما أن القيادات الأميركية تتبع أسلوب المناورة، وإما أن أميركا تعبر بتصريحاتها عن خلافات عميقة تعصف بإدارتها، لاسيما بعدما بدأت الدعاوى القضائية تخرج من الدوائر الرسمية ضد الرئيس الأميركي، وتتهمه مع ابنته بسرقة أموال الأطفال المرضى، وبالحصول على هدايا ومكرمات من حكومات أجنبية من دون موافقة الكونغرس.

وعلى الأرجح، فإن الأربعمئة والثمانين مليار دولار التي استحصل عليها ترامب من السعودية، لم تدخل في باب المساءلة بعد، لكنها حققت مكاسبها سياسيا، بعدما ضربت الخليج بالخليج.

وبمبدأ المساءلة، ومن الأبواب الملكية نفسها، فقد سقط سهوا من تقرير لمحطة المر بالأمس إدراج وثيقة صادرة عن موقع "ويكيليكس"، يكشف عن عشرين مليون دولار طلبها رئيس مجلس إدارة ال mtv ميشال "ريال" المر من السعودية، لقاء تقديم خدمات وتلميع صورة، ومواجهة الإعلام المعادي للمملكة. هذا هو إعلام البلاط المجهز بلائحة خدمات، وما على الأمراء إلا أن "ينقوا ويستحلوا"، و"الهوى" متوافر وبالخدمة على أنواعه.

ولما فتحت ال mtv هذه الأبواب في نشرتها، فإننا وفاء لمشاهدينا سنرد لنذكر الرأي العام بحقيقة هذه المحطة، وسعيها وراء سياسة الأمر ومنح المنكر. ولرداءتها في المهنة والمهنيين، فقد ظنت أنها عثرت على خبطة العمر، عندما وقع بين أيديها شريط أكل عليه الدهر وشرب لأمير قطر السابق يعلن فيه دعم محطة "الجديد".

ولمهنيتكم فقط، فإن هذا التسجيل سبق وبثته كل الأمم قبل سنوات طويلة، ولكن الأهم أن رئيس مجلس الإدراة تحسين خياط سبق وأعلن جهارا عبر برنامج "الأسبوع في ساعة" أن لدى "الجديد" مساهمين من قطر والسعودية، وهذا الأمر لم يكن سرا نخجل به. فإذا كانت ذاكرة الmtv ضعيفة جدا، فإن لموقع "ويكليكس" ذاكرة حية.
 

  • شارك الخبر