hit counter script
شريط الأحداث

مقدمات نشرات التلفزيون

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الثلثاء في 6/6/2017

الثلاثاء ١٥ حزيران ٢٠١٧ - 22:46

  • Aa
  • ع
  • ع
  • ع

* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"


في نبأ من واشنطن ان مجلس الشيوخ صادق على قرار نقل السفارة الاميركية في تل أبيب الى القدس. وفي نبأ آخر ان الرئيس دونالد ترامب كشف ان القمة العربية-الاسلامية-الاميركية أكدت مكافحة تمويل الارهاب وان بعض المشاركين أشاروا الى دولة قطر.

نبقى في واشنطن لنشير الى ان الكونغرس الاميركي سيناقش غدا مشروع قانون لفرض العقوبات على حزب الله، وان خبراء اقتصاديين يعتبرون ان سعي الكونغرس الى إقرار هذا القانون يخالف الانطباع الذي عادت به الوفود المصرفية اللبنانية من العاصمة الاميركية. وقال هؤلاء إن هناك خوفا من تراجع تعامل المصارف الاميركية مع المصارف اللبنانية في حال تم إقرار القانون في الايام القليلة المقبلة.

وفي بيروت أعلن وزير الداخلية نهاد المشنوق ان تنسيق الاجهزة الامنية أحبط مخطط تفجير انتحاري في الضاحية الجنوبية.

وفي شأن آخر، يدرس مجلس الوزراء الطرق الآيلة الى تطبيق التفاهم الحاصل حيال قانون الانتخابات وذلك في جلسته غدا والتي يحتمل ان يتم فيها اتخاذ قرارات ببعض التعيينات الادارية.

وفي قطر، حال من القلق السياسي وترقب لنتائج زيارة أمير الكويت للرياض في مسعى لحل الخلاف الناشئ حول الاتهامات بدعم حركات التطرف.

إذن في آخر تطورات الأزمة الخليجية-القطرية جهود لفتح الطريق أمام الوساطات للحل وموقف متمايز لتركيا.


===============================

 

* مقدمة نشرة أخبار "المستقبل"

هل ستوضع الليلة النقاط على حروف مشروع القانون الانتخابي بعد الاجتماع المسائي للاطراف المعنية بالمشروع خلال اجتماعهم برئاسة رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري في السراي الكبير.. فينتهي الاجتماع الى قول الكلمة الفصل في مواجهة التعقيدات التي تواجه المشروع ومن بينها الصوت التفضيلي والعتبة الوطنية؟

بأي حال فان الانتهاء من التعقيدات باكملها يجب ان يستند وفق تيار المستقبل الى اتفاق الطائف والاحترام الكامل للدستور ببنودهما كافة والمستندين الى ركيزة العيش المشترك والواحد وذلك بعيدا عن التقوقع الطائفي والمذهبي. فيما رأى تكتل التغيير والاصلاح ان المنطق الوطني لا يتعزز، إذا لم يكن هناك إحترام للشراكة الوطنية.

اقليميا، الانظار مشدودة الى زيارة امير دولة الكويت الشيخ صباح الأحمد الصباح الذي وصل إلى المملكة العربية السعودية، في محاولة لانهاء الازمة الناجمة عن قطع علاقات بعض الدول الخليجية والعربية مع قطر.


===============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ال بي سي"

في تطور غير مسبوق منذ تأسيس مجلس التعاون الخليجي، تقع دولة من ضمن هذا المجلس في عزلة وحصار قاسيين لا يعرف كيف ستخرج منهما... قطر تحت الحصار السعودي والإماراتي والبحراني، ووراءهم مصر، بالإضافة إلى اربع دول أخرى أعلنت حتى الآن قطع علاقتها بها...الخطوة فاجأت دولا كثيرة وأحرجت دولا أخرى...

لكن إذا ما استمر الحصار والعزل، فإن قطر ستكون في أزمة حقيقية: برا لا منفذ لها، جوا هناك قطيعة لها من الدول التي تمر طائراتها في أجوائها ولا سيما السعودية والإمارات، بحرا هناك مشكلة بالنسبة إلى موانئها مع الموانئ السعودية والإماراتية... إلى أين يمكن ان يصل هذا الحصار؟ وما هو مداه؟ وكيف ستتلقفه الدول الفاعلة، إقليميا ودوليا؟

واشنطن تبدو في تعاطف مع السعودية والإمارات، وفي المقابل، إيران التي تصارعت مع قطر على أرض سوريا، تقترب من الدوحة، في رد للتحية للسعودية...

السؤال الكبير: هل اتخذت السعودية ما اتخذته، بعد أيام من مؤتمر الرياض، لتقف عند هذا الحد او لتواصل التصعيد؟ وإذا كان منطق مسار التطورات يقترب من التصعيد، فما هو السقف الذي يمكن ان يبلغه؟ حروب تندلع من دون حسم اي منها: من سوريا إلى العراق الى اليمن وصولا إلى ليبيا، وهذه النقاط المتفجرة معنية بها السعودية والإمارات وقطر، فكيف يمكن تسوية النزاع المستجد فيما البراكين المتفجرة لا حلول لها؟

في لبنان، قانون الانتخابات عند منعطف خطر في ظل مراوحة الاتصالات مكانها، تأتي هذه المراوحة عشية موعدين: الاول بدء العقد الاستثنائي لمجلس النواب غدا، والجلسة العادية لمجلس الوزراء غدا... وحتى الساعة لا يبدو ان تقدما حصل بالنسبة إلى القانون.

في قضية الضحية فرح قصاب، بيان ملتبس لنقابة الأطباء، بعد سبعة أيام على الحادثة، البيان الملتبس أوحى وكأنه يعطي شهادة إيجابية بمستشفى صعب، على الرغم من ان نقيب المستشفيات كان قد كشف منذ اسبوع رفض نقابة المستشفيات ضم مستشفى صعب إليها لأنها لا تخضع للمعايير المطلوبة... السؤال هنا: هل من خلفية لهذه الإستفاقة المفاجئة لنقابة الأطباء؟


============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ان بي ان"

على كبر الازمة الخليجية والحصار المطبق على الامارة الصغيرة بقيت ازمة اللبنانيين على كبرها بعدما نشط النشطاء السيو-اعلاميون التعبير المستمد من القاموس السياسي الذي يحترف لعبة الترويج الاعلامي في بث المناخات السلبية.

ان نقاشات القانون الانتخابي الموعود عادت الى نقطة البداية مستسهلة القاء التهم بالاخلال بالتزامات على سواها على طريقة "بتشيل عني وبرمي عليك"، لم لا فمعركة التحمية الانتخابية تتطلب تسعير الخطاب الطائفي والتحريضي واختلاق اعداء وخصوم وتتطلب ايضا وهذا الاساس قائدا ملهما ومنقذا.
مهلا ايها النشطاء اصحاب الهموم، اصحاب الهمم الكبيرة، الامور ليست بهذا الحجم ولا على قدر التعظيم الذي تعيشون، فاذا كان الهدف السعي الى بلوغ نشوة الانتصار فلا بأس لكن الحقيقة في مكان آخر مختلف كليا.
ما يجري هو العمل على اعداد قانون انتخابي واضح قائم على النسبية بتقسيمات 15 دائرة ولا صلة لكل الغبار التي تثار بالقانون فالمناصفة واضحة في الدستور بل ان رئيس المجلس النيابي نبيه بري زاد عليها ان مفهومه للمجلس الوطني الذي سينتخب خارج القيد الانتخابي لا يعني الا المناصفة بين المسلمين والمسيحيين، طرح ذلك على طاولة الحوار وكرره في الطرح الانتخابي الذي قدمه قبل الخامس عشر من ايار ويؤكد عليه دائما وابدا رغم "نقزة البعض" من هذا الطرح.

مهلا فالوهم الناشئ قد يخدم بعض الوقت وبعض الناس لكنه يفقد صلاحيته اذا ما استخدم كل الوقت وعلى كل الناس وليس الرئيس بري من يرشق بحرمان الطوائف طمأنينتها فكل ما بث انه تسبب بالعرقلة ما هو سوى اشكاليات انزلت اسقاطا على القانون ولا علاقة لها فيه من قريب او بعيد وما على الفرسان ممتطي الاشكالات تلك الا النزول الى ارض الواقع فما تحقق الى اليوم على مسار ايجابية النقاش وما يثار افتراء ليس سوى وضع عصي في دواليب العربة التي وصلت الى نقطة يصعب على احد في ظل الوقت الضاغط ان يحتمل نتائجها.

الرئيس بري قال اليوم بالمقتضب، رفضتم السلة قبل بدء القطاف فلم تطالبون بها الآن وقد انتهى اوان القطاف، ورغم ذلك الساعات الثلاث المقبلة وتحديدا في العاشرة من هذا المساء ستكون حاسمة وستشكل غربالا يفصل بين الواقع والمرتجى الحقيقي لا الوهمي في الاجتماع الذي دعا اليه رئيس الوزراء سعد الحريري والذي سيكون خماسيا بتمثيل القوى ويضم الى الرئيس الحريري وزيرا المالية علي حسن خليل والخارجية جبران باسيل والنائب جورج عدوان والمعاون السياسي للامين العام لحزب الله حسين الخليل ومدير مكتب الرئيس الحريري نادر الحريري، وعلى وقع ما سيخرج به الاجتماع الليلة فان مسارا سيرسم للايام المتبقية من عمر المجلس النيابي فاما الاتفاق واما الاتفاق ولا شيء سواهما الى الآن.


=================================

 

* مقدمة نشرة أخبار "المنار"

هل حسمت السعودية وحلفاؤها الحرب ضد قطر بتغريدات ترامب؟ الرئيس الاميركي أطلق حكمه عبر تويتر بأن عزل قطر بداية نهاية الارهاب، وأن كل الدلائل تشير الى الدوحة في تمويل التطرف.

لم يعد خافيا على أحد أن قطر دعمت الارهاب، وسوقت لما يسمى بالثورات العربية بكل ما جرته من ويلات على الامة، لكن هل المشكلة هي دعم إرهاب أم مليارات؟ وهل الحكم الاميركي قابل للاستئناف بأموال قطرية ترضي سيد البيت الابيض؟ ضريبة حماية السعودية مئات مليارات الدولارات، فكم ستكون ضريبة ابقاء تميم بن حمد في السلطة؟ وكم ستكون ضريبة تثبيت بديل له في الحكم في حال قررت الادارة الاميركية الذهاب الى هذا الحد؟

في لبنان، اليقظة الامنية أفشلت محاولة ارهابية لاقتحام الساحة الداخلية. تنظيم داعش الارهابي أخفق كما عند الحدود في تنفيذ تفجيرات في الضاحية الجنوبية لبيروت ليضاف ذلك الى مسلسل اخفاقاته.

في السياسة، أمل بأن لا تتسلل الشياطين الى تفاصيل قانون الانتخاب لتبدد اجواء التفاؤل التي سادت خلال الايام الماضية.


===============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "او تي في"

هل هناك من يسعى إلى ضرب التفاهم الذي تم في إفطار بعبدا حول الخطوط العريضة لقانون الانتخاب؟ إذا كان الجواب بالإيجاب... فما هو السبب؟ ولمصلحة من؟

ولأن الشيء بالشيء يذكر، هل من عاقل يجهل أن الهدف من السلة الشهيرة التي يذكر بها البعض من حين إلى آخر، كان تعطيل انتخاب الرئيس، وإبقاء البلاد رهينة الفراغ؟ لماذا الكلام اليوم عن قطاف كان ممكنا وانتهى أوانه؟ فهل الميثاق والوحدة والمناصفة ثمار تؤكل في موسمها وترمى بقاياها؟ أم هي مجموع قيم ومبادئ وتعهدات وطنية عابرة للزمن والأشخاص والمصالح؟

هل ثمة من أدرك اليوم حقيقة النسبية التي تحققت، بدوائرها الجديدة وصوتها التفضيلي، اللذين كانا مرفوضين ثم قبلا، فأطلق مسارا تراجعيا بدأ في الأمس القريب ببنود ميثاقية، ليخلص قريبا إلى حيث لا يتمنى اللبنانيون؟ وهل تغطي تهم التعطيل الجاهزة، انسحابات جديدة في ما تبقى من أيام؟

ثم، من هو المعطل الفعلي؟ هل هو من لا يطلب أكثر من الطائف، والعيش المشترك، وتكريس المنطق الوطني الذي لا تلغي فيه أكثرية أقلية ولا العكس، ولا يسود الطغيان؟ هل هو من طرح النسبية وعمل من أجلها منذ عام 2012 على الأقل؟ هل هو من يسعى إلى إعادة توزيع بعض المقاعد لمنح بعض الحقوق للبنانيين الانتشار؟ أم هو من يرفض التمديد الفعلي أو المقنع؟

أسئلة كثيرة، والجواب معروف والمرتكب مكشوف. تماما كالمخططين لعمل إرهابي كبير في عز رمضان، حيث أنقذت العناية الإلهية أولا وجهود الإجهزة المعنية ثانيا، الضاحية الجنوبية من كارثة كانت محتمة...


===============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ام تي في"

وفي اليوم الثاني من الحصار على قطر تبلورت المواقف واتضحت، الرئيس الاميركي دونالد ترامب انحاز علنا الى السعودية ودول الخليج معتبرا عزل قطر بداية نهاية الارهاب وان كل الدلائل تشير اليها في تمويل التطرف، هذا الموقف غير المسبوق لرئيس اميركي، من دولة فيها قاعدة عسكرية اميركية يثبت ان حصار قطر لن ينتهي قبل حصول تغيرر في سياسة قطر او حصول تغيير على صعيد التركيبة الحاكمة فيها وفي الحالين نكون امام واقع جديد على صعيد موازين القوى في منطقة الخليج.

لبنانيا، قانون الانتخاب على نار حامية حيث ينعقد الليلة اجتماع وصف بالمصيري والمفصلي في بيت الوسط بدعوة من الحريري، الاجتماع الذي تشارك فيه امل وحزب الله والقوات اللبنانية والتيار الوطني الحر اضافة الى المستقبل سيبحث في التفاصيل العالقة فاذا حلت يتم نقل جلسة مجلس الوزراء غدا الى بعبدا واما اذا لم يتم ذلك فان المشاورات ستستمر مع ترجيح انعقاد مجلس الوزراء اما الخميس او الجمعة وقد استبق النائب جورج عدوان اللقاء باجتماع ينعقد الآن مع النائب وليد جنبلاط في كليمنصو.


==================================

 

* مقدمة نشرة أخبار "الجديد"

لم يمنح دونالد ترامب قطر بوليصة تأمين أميركية وأجاز مقاطعتها مساندا الدول السبع التي ضربت بسيفه ورفع الرئيس الأميركي آذان غروب شمس قطر من مكبرات مساجد الخليج بوصفه بلال المسلمين وقائد حملتهم وأدرى بشعبابهم.. وهو بتغريدة واحدة أسقط دولة وافتى بجواز عزلتها لعلها بداية نهاية فظائع الإرهاب كما قال. ووفق دلائله المستمدة من القمم الثلاث فإن كل المعطيات تشير الى ضلوع قطر في تمويل التطرف بحسب تغريدات ترامب الذي وشى بزعماء الخليج قائلا إن حلفاءنا أشاروا إلى قطر عندما تحدثنا عن دعم الإرهاب. قال ترامب قوله هذا وتوكل على الله والحلفاء معكرا صفو الوساطة الكويتية التي بدأها الليلة من السعودية أمير الدولة الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح وبذلك يكون الرئيس الأميركي قد أقام سواد الليل على منطقة الخليج قبل طلوع الصباح ووضع الملح على الجرح العربي وعندما يلتهب هذه الجرح يتدخل الطبيب الأميركي المعالج طالبا المزيد من الجزية لتأمين الحماية. أما العاملون على خطوط التهدئه فقد تصدرتهم فرنسا بعد الكويت حيث اتصل الرئيس مانويل ماكرون بأمير قطر مؤكدا عزم بلاده على القيام بمساع لإيجاد حل للأزمة الخليجية. تركيا ساندت الدوحة أيضا فيما دعت الجزائر الى حل يبقي على الوحدة الخليجبة وأعطت الدوحة هذه المساعي فرصة بحيث أرجأت خطاب أميرها الشيخ تميم بن حمد آل ثاني لكن الحرب كانت تستعر على الشاشات المؤدية الى القرار السعودي الخليجي بالمقاطعة والعزل.

وبعزلة تامة عن مجلس الوزراء اللبناني يجري تدوير زوايا قانون الانتخاب لإبرام التفاهمات حول بنوده قبل إقراره في جلسة حكومية وإحالته على مجلس النواب وفي إطار الاجتماعات المتواصلة علمت الجديد أن قائد فوج مغاوير القانون جورج عدوان يجتمع في هذه الأثناء بزعيم الحزب التقدمي النائب وليد جنبلاط على أن ينتقل عدوان بعد ذلك إلى بيت الوسط للقاء الرئيس سعد الحريري بحضور الخليلين وجبران باسيل وأكد عدوان للجديد أننا أمام خيارين هما: إقرار القانون وإقرار القانون ولا ثالث لهما ولفت إلى أن بند التمديد التقني سيكون ضمن الصيغة التي ستجري إحالتها إلى مجلس الوزراء على أن يجتمع مجلس النواب في الثاني عشر من الجاري لمدة ثلاثة أيام لإنجاز القانون لكون القانون سيكون في حاجة الى خمسة أيام لصدوره في الجريدة الرسمية. وبما تبقى من سهرات التفاوض ستبحث الشروط التي وضعها التيار العوني أو ما بات يعرف بالسلة رقم اثنين والتي وصفت بالتعجيزية.
 

  • شارك الخبر