hit counter script

مقدمات نشرات التلفزيون

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الإثنين في 22/5/2017

الإثنين ١٥ أيار ٢٠١٧ - 22:42

  • Aa
  • ع
  • ع
  • ع

* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"


بعد الرياض والقمة الخمسينية الاسلامية - الاميركية ترامب في فلسطين المحتلة، والارهاب هناك كما في مناطق أخرى من العالم. والسؤال: هل يتوقف المحتل عن ممارساته الارهابية ويخضع لتسوية تعيد بعض الحق الفلسطيني؟

بعد الرياض من الثابت القول ان المنطقة في اليوم الأول بعد قمة الاعتدال كما وصفت - مفتوحة على التطورات التي ستتلاحق في سوريا على أمل محاربة داعش وكذلك في العراق وفي اليمن على حل سياسي مرتقب وفي المياه والاجواء الخليجية على قاعدة حماية ما تحتها وفوقها من بلدان.

وهناك من يسأل: ماذا عن روسيا في ظل التدخل الاميركي القوي؟ وماذا عن إيران ومدى انضمامها الى المعركة ضد داعش؟ وماذا عن الدور الايراني في الولاية الثانية للرئيس حسن روحاني؟

فالرئيس روحاني قال ان ايران تريد اقتلاع الارهاب في المنطقة وان لا استقرار من دون ايران. واتى هذا الموقف بعد اتهام القمة الخليجية الاميركية ايران بإثارة الفتن الطائفية.

وفي الجنوب اللبناني سقطت او اسقطت طائرة تجسس اسرائيلية فوق بلدة عيتا الشعب على مقربه من الخط الأزرق.

وفيما واصل الرئيس سعد الحريري مشاوراته في الرياض يوما اضافيا خصوصا مع ولي ولي العهد ترقب المحافل السياسية الكلمة التي سيلقيها الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله بعد ثلاثة ايام.

وفي الشأن المحلي برزت دعوة رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع الى التصويت على قانون الانتخاب في مجلس الوزراء.

وبينما تستمر المحافل السياسية في قراءة نتائج قمة الرياض وابعادها، أجرى الرئيس الاميركي محادثات في فلسطين المحتلة.


=============================

 

* مقدمة نشرة أخبار "المستقبل"

هي قمة استعادة الدور العربي، واستعادة التوازن في المنطقة، بعدما صدق بعض الغرب، لسنوات طويلة، أن الإرهاب الإيراني يمكن أن يحارب الإرهاب المتطرف، وأن إيران تحمي الأقليات، قبل أن يكتشف الأميركيون والأوروبيون أن التدخلات الإيرانية في الدول العربية، هي التي تغذي الإرهاب وتوجد له المبررات والأسباب والنتائج.

وإعلان قمة الرياض لم يكن قاسيا فتمسك لبنان بسياسة النأي بالنفس، وتجنيب البلاد تداعيات الحروب المحيطة، لا يلغي التزام لبنان بموجبات التضامن العربي، وبأن لبنان جزء لا يتحزأ من العالمين العربي والإسلامي الذي اجتمع في الرياض، وأطلق رؤية تاريخية تلتقي مع رسالة لبنان في التسامح والتعايش المشترك ونبذ التطرف.

ومن الواضح، ان ما يزج لبنان في أتون التجاذبات الخارجية، وفي الخروج عن موجبات النأي بالنفس، هي الجهات التي تصر على اعتبار نفسها في منأى عن التزام الاجماع الوطني، واعطاء نفسها حقوقا تفوق حقوق الدولة بالمشاركة في الحروب الخارجية، وخدمة اجندات إقليمية، على صورة ما يجري في سوريا والعراق واليمن والبحرين وغيرها.

هذه الجهات التي تواصل مسلسل شتائمها، قبل القمة وبعدها، يوميا ضد المملكة العربية السعودية ودول الخليج العربي، هو سبب إضافي وموجب لما صدر من القمة تجاه ايران وسياساتها، ويقع في سياق ادلة الاتهام السياسية التي تعطي الدول العربية والإسلامية حق الرد على النهج الايراني المتبع في تغذية النزاعات المذهبية، وتأجيج الصراعات الاهلية في بلدان المنطقة.

وما تصريح الرئيس الإيراني روحاني سوى تأكيد لصوابية القمة وبيانها الختامي، إذ وصف القمة بأنها مسرحية استعراضية لا قيمة سياسية لها. وقال إن الادارة الاميركية لم تسع مطلقا الى محاربة الارهابيين، ومن مول الارهاب لا يمكن ان يدعي مكافحة الارهاب.


=============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ال بي سي"

انتهت قمم الرياض لتبدا مفاعيلها اللبنانية، ايران وحزب الله تكرر بالتسمية سواء في الخطابات ولا سيما خطاب الرئيس الاميركي دونالد ترامب والملك السعودي سلمان بن عبد العزيز وان كان اعلان الرياض سمى ايران من دون حزب الله.

هذا السقف من الكلمات ستكون له تداعياته اللبنانية والاستحققان الاقربان مجلس الوزراء في قصر بعبدا بعد غد الاربعاء وكلمة للامين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله الخميس المقبل في ذكرى التحرير.

الموقف اللبناني الاقرب كان لوزير الخارجية جبران باسيل الذي غرد قائلا لم نكن على علم بالبيان الختامي، هذه التغريدة في الموقف استحوذت على عدة تعليقات منتقدة ولعل من ابرزه ما غرد به رئيس تيار المردة سليمان فرنجيه بقوله "شاهد ما شاف حاجه".

لكن حتى بعد صدور اعلان الرياض كان رئيس الوفد اللبناني الرئيس سعد الحريري ما زال في الرياض وقد التقى ولي ولي العهد الامير محمد بن سلمان وبمجرد عدم التعليق من الرياض على اعلان الرياض فهذا يعني قبول الرئيس الحريري بمضمونه، فهل ستتكرس هذه الموافقة في جلسة مجلس الوزراء ؟ وفي حال رفض مضمون الاعلان فماذا ستكون انعكاسات هذا الرفض على العلاقات اللبنانية السعودية؟!

الموقف مربك فهل سينعكس هذا الارباك على الساحة الداخلية؟ وما هي المواضيع والملفات التي سيلحقها انعكاس الارتباك؟ هل يكون استحقاق الانتخابات النيابية واحدا منها؟!

مجلس الوزراء الذي سينعقد بعد غد الاربعاء ليس فيه بنود دسمة اذا صح التعبير، فبند التجديد لحاكم مصرف لبنان والذي رفعه وزير المال الى رئاسة مجلس الوزراء الاسبوع الماضي لوضعه على جدول الاعمال ليس واردا على جدول الاعمال، فهل في الامر مؤشر ما؟ ام انه قد يطرح من خارج جدول الاعمال؟


=============================

 

* مقدمة نشرة أخبار الل "ام تي في"

تحديد القمم الثلاث التي شهدتها السعودية، الارهاب والدول والمنظمات التي تراعه وقد ورد حزب الله في اللائحة ماذا يتوجب على الدولة اللبنانية فعله وماذا يتوجب على حزب الله؟ وهو جزء منها وممثل في مؤسساتها الرسمية مجلسا نيابيا وحكومة.

اولا على الحكومة عدم استسهال التنصل من مضامين القمم، فتحدي البقاء في المنظومة العربية والدولية والحفاظ على الاستقرار صعب، لكن يبقى اسهل من الخروج منها وعليها لانه عند ذاك يسقط لبنان في محظور الزوال.

واذا شبه للبعض ان وضع الدولة صعب فان حزب الله في مازق ويتعين عليه تحاشي الغريزيات كي لا يقضي على الحاضنة اللبنانية التي تأويه مع كل الاقليات التي وجدت في هذا الوطن ملاذا.

من هنا فان الشعور بالتعادل مع الدولة او بالغلبة عليها خاطئ وعلى الحزب الانحناء امامها هذه المرة، والوصفة بسيطة، جرعة من الواقعية قوامها خطاب هادئ تجاه الداخل والاقليم وتسهيل ولادة قانون انتخاب سيجنب لبنان المصائب تدرجا من العقوبات المالية الى الحرب.


==============================

 

* مقدمة نشرة أخبار "الجديد"

بجيوب منتفخة بمليارات عربية انتقل دونالد ترامب عبر الخط الجوي المباشر من الرياض إلى تل أبيب ما أسال لعاب نتنياهو على تشغيل هذا الخط ورغبات رئيس الحكومة الإسرائيلية في السفر إلى السعودية ليست أحلاما صعبة التحقيق بعدما أعلن ترامب من القدس أن هناك دولا كثيرة في الشرق الأوسط تقف إلى جانب إسرائيل لكن ما تريده إسرائيل الآن هو مشاركة الرئيس الأميركي في تقاسم الجزية أو الاستحصال على نسبة مئوية عسكرية منها. ووفق جيروزالم بوست فإن إسرائيل ستطلب إلى ترامب ضمان الحفاظ على تفوقها العسكري النوعي بعد صفقات الأسلحة مع السعودية والتي ستخضع لفحوص تقْنية إسرائيلية كما جرت العادة. كل الولاءات والانحناءات الخليجية للرئيس الأميركي في الرياض سيقدمها سمعا وطاعا لإسرائيل وكل الشروط التي فرضها على العرب ستفرضها عليه تل أبيب حيث لن يقدم أي مبادرة خلال زيارته الأرض المحتلة وإن طاف حول حائط المبكى فإنه لن يرى جدار الذل الفاصل لن يدين الاستيطان المخالف لقوانين الأمم المتحدة لن يعترف بحل الدولتين ولم يسمع بحق العودة وربما يفاجأ بأن الأسرى الفلسطينيين مضربون عن الطعام منذ ستة وثلاثين يوما، هذا إذا اعترف بوجود شعب فلسطيني مطمئن هذا الترامب مرتاح البال لأن عربيا واحدا لن يرفع رأسه مطالبا بالحق الفلسطيني ولمزيد من الاطمئنان فقد جمع خمسا وخمسين دولة على رأي واحد واستفتى آراءهم العابرة عن العروبة، الآخذة باتجاه عدو واحد لا شريك له في المنطقة وتأكيدا للمؤكد صدر اليوم بيان سعودي أميركي مشترك ضد تدخلات ايران الشريرة في المنطقة وأشعالها الفتن الطائفية بحسب البيان الذي دعم جهود الدولة اللبنانية لفرض سيادتها ونزع سلاح حزب الله. لبنان الصامت في قمم الرياض "والذي لو كان يعلم بالبيان الختامي" لم يلو إلا على هدايا "السلفي" والتراشق عبر التغريدات فبعد موقف وزير الخارجية جبران باسيل عن عدم إطلاعه على إعلان الرياض علق النائب سليمان فرنجية بعبارة شاهد ما شافش حاجة.


=============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ان بي ان"

ما ان انتهت قمة الرياض الى ما انتهت اليه من اعلان واتهامات وادانات واستثمارات وهدايا وحفاوة حتى انهالت التغريدات منها داخل السرب ومنها خارجه، ولبنان الرسمي الذي حضر القمة ولم يحضر في الوقت عينه يعي الى جانب القوى السياسية والشارع ان القادم منها ستكون له ارتدادات على قدر كبير من الاهمية تستدعي العمل على تجنب سلبياتها والتاكيد على تحصين لبنان وحفظ وحدته ومقاومته التي اكد عليها رئيسا الجمهورية والحكومة في اكثر من مناسبة.

لكن السؤال ماذا قدم لذلك الوفد اللبناني الذي تمثل برئيس وزرائه ووزيري خارجيته وداخليته وناطقه الاعلامي لاسماع صوت لبنان، الثابت الى الان ان الرئيس الحريري لم يتمكن من القاء كلمته في اروقة القمة واكتفى وفق مصادره بتبادل اطراف الحديث مع كل من وزيري خارجية الولايات المتحدة والسعودية واستقبل بحفاوة من الملك السعودي والتقط "السلفي" مع ولي العهد وولي وليه.

وزير الخارجية لم يكن يعلم ان اعلانا سيصدر عقب القمة فاستدعى الامر تغريدة منه على عجل لتكر من بعده سبحة التغريدات التي بدات من النائب سليمان فرنجيه الذي علق "بشاهد ما شاف حاجه" الى النائب وليد جنبلاط الذي انتقد شراء الكم الهائل من السلاح.

وبين تغريدة فرنجيه وتغريدة جنبلاط تتوالى المواقف وتتوالى، واذا كان المؤتمرون قد ركزوا على العداء لايران وشملوا بتصنيفاتهم للمنظمات الارهابية حزب الله وتغاضوا عن اسرائيل فان ردا اتى من الرئيس الايراني حسن روحاني الذي اعتبر ان حزب الله هو تيار معتمد من قبل اللبنانيين وفي البرلمان ويحترمه المسيحيون في لبنان وباتهامه لا يمكن محاربة الارهاب. واعفاء اسرائيل من تهمة الارهاب الى الكنوز الاغلى التي حملها معه ترامب ربما شجعت رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو على اطلاق تمني ان ياتي اليوم الذي يتمكن فيه من الانتقال من تل ابيب الى الرياض.

وفيما يترقب اللبنانيون ما سيترتب على بلادهم من التزامات ازاء مشاركة لبنان في القمة تستمر تعقيدات الاستحقاق الانتخابي على حاله ففي ما لفت الرئيس نبيه بري الى ان الابواب ليست مقفلة امام الاخذ والعطاء حول القانون الانتخابي جدد حزب الله تحذيره من الفراغ بحيث اعتبر رئيس كتلة الوفاء للمقاومة النائب محمد رعد ان لبنان مهدد بالفوضى وعدم الاستقرار بعد ال20 من حزيران وقال الفراغ يعني انه لم يعد لدينا حكومة ولا رئيس حكومة ويصبح رئيس الجمهورية لا يملك شيئا.

المتابعون يصفون الواقع اليوم باننا امام معادلة صفر بالنتائج المحققة على مستوى الاستحقاق الانتخابي وان كل تاخير يعني تحميل العهد اثقال اضافية وان الاتصالات الجارية لتمرير سلة من التعيينات في مجلس الوزراء لا يجب ان تحول دون احداث خرق كبير في الشان الانتخابي يجنب البلاد الدخول في النفق المجهول.


==============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "او تي في"

هو ترامب الحقيقي... هذا هو الرئيس الكاوبوي... الرجل الأبيض بكل غطرسته... حاكم الأرض عاريا من كل قناع... ها هو يزور ذلك الجدار القضية، عشية الذكرى الخمسين على احتلال مدينة المدائن واغتصاب المهد والقبة...

قد لا يملك دونالد ترامب لا الثقافة ولا المعرفة ولا الذاكرة ولا العقل ليدرك دلالات ارتكابه... لكن من حوله يعرفون ويدركون... تماما كما عقد هرتزال مؤتمر بال سنة 1898... يومها سئل متى تقوم اسرائيل؟ أجاب بعد خمسين عاما... اليوم، بعد سبعين عاما على تلك الجريمة... وبعد خمسين عاما على تمددها السرطاني صوب المقدس والأقدس... جاء ترامب ليقول لنا أن لا دولة في مشرقنا وشرقنا وغربنا وعربنا... إلا ذلك الكيان الغاصب...

الباقي كله أحجية وأقنعة وإلهاءات...

يضحكون في اسرائيل كثيرا... يقولون هناك، أن ترامب أعجب بحذاء أحد الزعماء... أكثر مما أعجب بكلام كل الخطباء... وأن مضيفيه أعجبوا بنسائه... على قدر ما لاقوه بسخائهم...


يضحكون علينا في فلسطين المحتلة... في سرهم أنهم اخترعوا لنا آخر سم للانتحار: أن نقتتل مذهبيا، باسم تطرف واعتدال... أو باسم عرب وعجم... حتى ننقرض... ونباد وننتهي...

ما العمل؟ جوابنا واحد واضح: مقاومة... مقاومة، حتى لا يختطف الوطن على قارعة العالم... كما اختطف هذا المواطن وسط طريق في قلب المتن... من هو هذا المواطن؟ ومن اعتدي عليه؟


===============================

 

* مقدمة نشرة أخبار "المنار"

أكمل ترامب المهمة، أخذ من الرياض ما يريد، وذهب للعطاء في تل ابيب.. لم يحضر بملياراته التي جناها فحسب، بل بمقررات قممه التي لم تر فيها الحكومة العبرية الا الدعم، والامل القريب بان يزور رئيسها المملكة السعودية برحلة مباشرة من تل ابيب الى الرياض، كما جاء دونالد ترامب مباشرة من الرياض الى تل ابيب بحسب بنيامين نتنياهو..

وقبل ان يكمل احد القراءة في جولة ترامب الى المنطقة، كتب الاسرائيلي: صفقات الاسلحة التي ابرمت بين اميركا والسعودية لن تؤثر علينا لان النظام الحالي في السعودية ليس عدونا، بل هذا السلاح يخدمنا في اطار الشراكة ضد طهران قال الرئيس السابق لمجلس الامن القومي الصهيوني غيورا آيلند..

ما فعلته السعودية انها اشترت السلاح لمحاربة ايران، فيما ايران هي من تصنع سلاحها، رد الشيخ حسن روحاني على الصفقات، معتبرا ان قمم الرياض صورية ولا قيمة سياسية لها، فمن يحارب حقيقة الارهاب هم الشعبان العراقي والسوري بدعم ايراني روسي ومن حزب الله اضاف الرئيس الايراني..

اما حقيقة ما قيل عمن يدعم الارهاب من قبل ترامب وسلمان، فالرد عليه بكتاب هيلاري كلينتون الخيارات الصعبة ، بل بخطابات ترامب نفسه الذي اتهم خلال حملته الانتخابية حكومة اوباما بانشاء داعش ..


وعليه فان قمة العزم بنيت على الاكاذيب والاوهام، ولتسأل “عاصفة الحزم” ضد الشعب اليمني اين اصبحت بعد عام. ولتسأل الصهاينة ماذا فعلوا بترساناتهم العسكرية ومعهم أكثر من الدول المجتمعة في الرياض يوم قرروا العدوان على غزة او لبنان. وليسألوا نتنياهو واستراتيجياته العسكرية كيف سيصمد امام ثورة الحرية، التي افرغت امعاء الاسرى الفلسطينيين من الطعام لتملأها كرامة، فيما اضاع عرب تاريخهم، وافرغوا خزائنهم وسيملأونها ندامة..
 

  • شارك الخبر