hit counter script
شريط الأحداث

مقدمات نشرات التلفزيون

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الجمعة في 19/5/2017

الجمعة ١٥ أيار ٢٠١٧ - 22:21

  • Aa
  • ع
  • ع
  • ع

* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"


أطل حدث الرياض برأسه على المنطقة والعالم بوصول الرئيس الاميركي دونالد ترامب إليها هذا المساء لعقد ثلاث قمم الاولى مع العاهل السعودي والثانية مع زعماء دول الخليج والثالثة مع ملوك ورؤساء وأمراء ورؤساء حكومات الدول العربية والاسلامية.

هذا الحدث ينقل الشرق الاوسط الى مرحلة جديدة مفتوحة على فرملة الدور الايراني ودفعِ الخطوات الى تسوية النزاع مع اسرائيل. وينتظر ان تنعقد القمم الثلاث خلال الثماني والاربعين ساعة المقبلة على ان ينتقل ترامب بعدها الى القدس المحتلة.

واستبق ترامب وصوله الى الرياض بالإعراب عن سعادته للزيارة قائلا إن جولته تهدف الى حماية المصالح الاميركية بقوة.

وهذا المساء سجل تطور بارز بإعلان وزارة الداخلية السعودية عن تصنيف المواطن اللبناني هاشم صفي الدين إرهابيا لارتباطه بأنشطة تابعة لحزب الله وذلك بعد وقت قصير من قرار لوزارة الخزانة الاميركية استهدف صفي الدين ايضا.

وفي المنطقة وتحديدا في طهران الانتخابات الرئاسية ستحدد مسار الدور الإيراني.


==============================

 

* مقدمة نشرة أخبار "المستقبل"

ساعات ويحل الرئيس الأميركي دونالد ترامب ضيفا على المملكة العربية السعودية، مفتتحا زمنا أميركيا جديدا في الشرق الأوسط والعالمين العربي والإسلامي. القمة استبقها التحالف الدولي ضد الإرهاب، بقيادة أميركية، للمرة الأولى، بقصف قوات النظام السوري على طريق دمشق بغداد، مغيرا قواعد الاشتباك، وواضعا القوات الأسدية في ميزان إرهاب داعش.

أيضا صنفت المملكة العربية السعودية رئيس المجلس التنفيذي في حزب الله، السيد هاشم صفي الدين، على انه إرهابي، معللة ذلك بأنه نفذ عمليات لصالح حزب الله في أنحاء الشرق الأوسط وقدم استشارات حول تنفيذ عمليات إرهابية ودعم نظام الأسد.

في الوقت نفسه توجه الإيرانيون إلى صناديق الإقتراع، ليحددوا أي منحى سيسلكون في الأعوام المقبلة، وإذا كانوا سيلتزمون بمرشح الحرس الثوري الإيراني، أو بالرئيس الحالي حسن روحاني.

وفي حديث الإرهاب نفسه، يستمر الرئيس سعد الحريري في مواجهة إرهاب سموم نهر الليطاني، فترأس اجتماعا للجنة وزارية خاصة. وكان تلفزيون المستقبل أجرى طوال أيام هذا الأسبوع سلسلة تحقيقات عن الأضرار التي يخلفها التلوث على المواطنين.

ومن الإرهاب إلى الاعتدال كان وزير الداخلية نهاد المشنوق يقول لأهالي عكار، من بلدة ببنين، أن الاعتدال ينتصر في المنطقة، من اليمن إلى سوريا ومصر لبنان والخليج، وأن الاعتدال يجمع الأغلبيات العاقلة في المنطقة، كاشفا عن توجه لإجراء الانتخابات قبل نهاية العام، وأن الرئيسين الحريري وميشال عون توافقا على فتح دورة استثنائية لمجلس النواب تنتهي في 19 حزيران المقبل.


===============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ال بي سي"

بالتزامن مع الإنتخابات الايرانية، وقبل يومين من القمة التاريخية العربية - الاميركية الاسلامية في الرياض، وجهت السعودية ضربة معنوية إلى حزب الله بتصنيف الشيخ هاشم صفي الدين على خلفية مسؤوليته عن عمليات ارهابية لصالح حزب الله في انحاء الشرق الاوسط... كذلك تم إدراجه على لائحة الارهاب الصادرة عن الخزانة الاميركية... التصنيف في توقيته وفي الشخص المستهدف، الذي يعتبر قريبا من حزب الله ومن الأمين العام للحزب، ستكون له تداعياته في العلاقات اللبنانية - السعودية، وربما من شأنه أن يسبب إحراجا للوفد اللبناني إلى القمة وللرئيس سعد الحريري شخصيا... وتأتي هذه الخطوة السعودية في وقت يواصل الوفد اللبناني محادثاته الشاقة مع مسؤولين أميركيين من اجل التخفيف من العقوبات التي ستلحق بلبنان وبحزب الله تحديدا وربما تتسع لتشمل مكونات وشخصيات أخرى...

في الداخل، محركات قانون الانتخابات النيابية متوقفة، ووزير الداخلية الصامت في بيروت تكلم في الشمال فأكد ان الانتخابات قبل نهاية السنة، وللتذكير فإن الوزير المشنوق كان العرافة التي تنبأت بالانتخابات الرئاسية قبل نهاية السنة الماضية، فهل تصدق معه النيابية بعدما صدقت الرئاسية.

ومن الملفات الداخلية ايضا، الملف الفضائحي المتعلق بالاتصالات، وفي هذا المجال فإن رئيس لجنة الاتصالات النيابية أكد للـLBCI أنه على موعد مع وزارة الاتصالات الثلاثاء المقبل في اللجنة، وان الحكم في هذا الموضوع هو الدستور والقانون.


==============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ام تي في"

نهاية اسبوع اقليمية بامتياز، فالايرانيون توجهوا اليوم الى صناديق الاقتراع وهم سيختارون بين خط اصلاحي يمثله الرئيس روحاني وخط محافظ متشدد يمثله المرشح ابراهيم رئيسي المقرب من مرشد الثورة ومن الحرس الثوري، في المقابل تستعد المملكة العربية السعودية لاستقبال ثلاث قمم متتالية، اميركية سعودية، واميركية خليجية، واميركية عربية اسلامية، والحدثان الاقليميان المميزان ستكون لهما ارتددات مباشرة وغير مباشرة على الواقع اللبناني.

الحراك الاقليمي انتج هدوءا غير مسبوق انتخابيا، فالمحركات شبه متوقفة انتظارا للتطورات الايرانية والسعودية، موقفان ايجابيان ثقة خرقا الهدوء، الاول للرئيس عون الذي رأى ان الانتخابات ستجري مهما حصل والثاني للوزير نهاد المشنوق الذي اكد ان الانتخابات ستحصل قبل رأس السنة، مقابل الايجابية الانتخابية برز تطور سلبي تمثل في ادراج السعودية احد ابرز قادة حزب الله هاشم صفي الدين على لائحة الارهاب، علما ان صفي الدين تربطه صلة قرابة بالسيد حسن نصرالله.


=============================

 

* مقدمة نشرة أخبار "الجديد"

زيارته تفك المشنوق.. لكن وزير الداخلية لم يعط وعدا قاطعا بالعفو العام.. وأبقى هذا العفو عند المقدرة طمأن المشنوق السجناء وروض تحركهم وسقاهم من الوعد ماء.. ليعلنوا فك الإضراب عن الطعام لأن الدولة وعدتْهم بقانون للعفو بعد إقرار قانون الانتخاب وأبعد من قضية العفو.. كان وزير الداخلية يخاطب العقلاء من الشمال.. ويتوجه إلى أشرف ريفي من دون تسميته عبر إشادته برجال الاعتدال.. فيما مشاريع الانتحار كلها مأزومة ومن وحي نحر الخراف احتفاء بوصوله.. أعلن وزير الداخلية أن الانتخابات النيابية ستجري قبل نهاية السنة.. وأن الرئيسين ميشال عون وسعد الحريري توافقا على إصدار مرسوم فتح الدورة الاستثنائية لمجلس النواب ومن بعبدا لاقاه رئيس الجمهورية برأي مطابق عندما أكد أن الانتخابات حاصلة مهما جرى.. ولا يزال هناك متسع من الوقت للتوصل إلى اتفاق.. فلا تقلقوا. تبديد الهواجس كان قد استبقه وزير الاتصالات جمال الجراح بإجراء جراحة نيابية لجلسة التاسع والعشرين من أيار مطمئنا الى أن الحريري لن يؤمن لها نصاب التمديد وذلك بعد تسريب معلومات غير موثقة عن اتجاه لدى رئيس الحكومة بإمرار التمديد على أن القبلة السياسية حاليا تتجه صوب السعودية اعتبارا من الغد.. مع وصول إمام المسلمين فضيلة الشيخ دونالد ترامب إلى المملكة ليؤم خمسة وسبعين زعيما ورئيسا عربيا وإسلاميا في صلاة سياسية ويرقى الرئيس الحريري في القمة الإسلامية إلى مرتبة جمهورية.. في سابقة هي الأولى قال البعض إنها تشكل خرقا في الأعراف والدساتير لموقع الرئاسة الأولى حتى إن النائب سليمان فرنجية اضطر إلى الإشادة بعهد الرئيس الياس الهراوي الذي لم يقبل يوما دعوة رسمية للبنان إلا عبر رئاسة الجمهورية.. قائلا: عاش_الرئيس_الأقوى لكن الخرق البروتوكولي يبقى نقطة في بحر الخروقات التي سيسددها دونالد ترامب في بحر العرب فهل يحمل معه العلب المعبأة بالتخويف من الجار الإيراني ليكدسها على زعماء الخليج الذين لا ينقصهم من يحمسهم على عدوهم الفارسي وسيحاضر ترامب في الاسلام في مسقط رأس الإسلام لكنه في النهاية سيطلب إليهم دفع الجزية.. وفق معادلة: أموالكم ومدخراتكم في مقابل الحماية أما إيران الدولة.. فكانت في عالم آخر يشكل عداء تاريخيا لدول عربية وخليجية لا تعرف صناديق الانتخاب من حاويات التلف وعالم إيران انتخابي يحمل طابع المنافسة وإن المضبوطة بين عمامتين سوداء وبيضاء.. إصلاحية ومحافظة.


===============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ان بي ان"

أقرب وجه الشبه بين مزدوجين، بين إيران ولبنان، ففيما إنتخابات الأولى تنتظر إعلان إسم الرئيس والمجالس البلدية والقروية ومجلس الشورى تنتظر انتخابات الثانية النتائج التي سيخرج بها ضاربو المنادل من بعض السياسيين المهتمين الذين على ما يبدو لم يتوافر امامهم سواها لايجاد القانون وتجديد المواعيد، فوزير الداخلية ضرب اليوم حدا قبل نهاية العام ورئيس الجمهورية يدعو الى عدم القلق من الوضع المقلق مطمئنا الى ان الإنتخابات ستحصل ويهمس زواره ان الموعد في أيلول.

ووزير الخارجية المنتج الأول لمشاريع القوانين يستعد للاقلاع برفقة رئيس الحكومة الى الرياض سعيا للمشاركة والفوز برؤية الرئيس الاميركي دونالد ترامب ولو على الواقف على هامش قمة الرياض التي تسعى لتشكيل ناتو اسلامي لمحاربة الإرهاب والتصدي لتمدد ايران ما يعني ان الاتصالات بشأن الانتخابات النيابية تنتظر عودة الحريري وباسيل بداية الأسبوع المقبل من السعودية التي استبقت وصول هذا الثنائي بتصنيف اللبناني هاشم صفي الدين ارهابيا بارتباطه بأنشطة تابعة لحزب الله وتقديمة المشورة لتنفيذ عمليات ارهابية على حد زعمها.

وفي سياق متصل بتمثيل لبنان في القمة استذكر اليوم النائب سليمان فرنجية الراحل الياس الهراوي الذي لم يقبل يوما دعوة رسمية للبنان الا عبر رئاسة الجمهورية بحسب قوله، الرئيس عون أكد أمام وفد من جبيل أن الإنتخابات حاصلة ومسيرة الاصلاح مستمرة وهذان امران يؤكد عليهما الرئيس باستمرار بمعزل عما تكشفه الصحف اللبنانية وبعض وسائل الاعلام ما تصفه بالصفقات سواء بالكهرباء او الاتصالات وغيرها.

وترامب الذي يصل المنطقة فاتحا ومفتتحا مؤتمرا قد يؤسس لخريطة جديدة ولسياسة السنوات المقبلة مهد لوصوله امس برسم خطوط حمر لا يمكن للايرانيين والسوريين ولا الروس على حد سواء تجاوزها على الحدود السورية العراقية الاردنية وترجمتها طائراته باستهدافها رتل لصقور الصحراء قبل الاقتراب من معبر التنف.


================================

 

* مقدمة نشرة أخبار "المنار"

الرئيس الثامن للجمهورية الاسلامية الايرانية رهن صناديق الاقتراع، الممتلئة حماسا انتخابيا من ابناء جمهورية اتقنت تجديد زخمها واعراسها الديمقراطية في عهد الثورة. ملايين الاصوات رفعت برقي ديمقراطي على منصة اربعة مرشحين يتنافسون في المشاريع السياسية والاقتصادية والانمائية، ويتحدون لحفظ الثورة الاسلامية وابنائها..

فرضت كثافة الاقتراع تمديد التصويت لساعات، على ان تبدأ عند العاشرة بتوقيت طهران، اي الثامنة والنصف بتوقيت بيروت عملية فرز الاصوات. اصوات ايا كان خيارها، فسيسمع صداها في ايران ومحيطها، وحيث يرفع علم الجمهورية الاسلامية في السياسات الخارجية والعلاقات الدولية.. اصوات ستسبق بلا ادنى شك مسار قمة مشوشة اصلا على بعد ايام في الرياض، ستجمع الاميركي مع البعض العربي وبمباركة الاسرائيلي، والعنوان العداء لايران..

في لبنان كان العنوان ولا يزال، ازمة قانون الانتخاب المانع الاساس من فتح صناديق الاقتراع امام اللبنانيين.. ورغم ضيق الخيارات وصعوبة المحاولات، فان رئيس الجمهورية العماد ميشال عون دعا الى عدم القلق، لأن الانتخابات النيابية حاصلة كما قال، ولا يزال هناك متسع من الوقت للتوصل الى اتفاق. اتفاق لم ينتظره وزير الداخلية نهاد المشنوق ليؤكد من الشمال ان الانتخابات النيابية حاصلة حتما قبل نهاية العام..


================================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "او تي في"

تأكيد وموعد ميزا هذا اليوم. الاول على لسان رأس الدولة قائلا إن الانتخابات حاصلة، مع ما يعنيه ذلك من ان لا تمديد للمجلس الحالي، والثاني باشارة وزير الداخلية الى أن فتح صناديق الاقتراع امام اللبنانيين سيكون قبل نهاية العام.

فوسط الحديث عن أن الاستحقاق الانتخابي سيجرى مطلع الخريف، تؤكد معلومات الotv ان المشاورات الممهدة للوصول الى قانون انتخاب جديد لم تتوقف، وإن لم يعلن عن اجتماعات واتصالات عدة منها، وهي تحصل ساعة بساعة، لان الهدف افساح المجال امام اللبنانيين لاختيار ممثليهم بوسيلة تصحح التمثيل لتفتح الباب على المحاسبة لاحقا.

هذا على الصعيد المحلي، اما اقليميا، ففي الوقت الذي تختار فيه ايران رئيسها، يحط الرئيس الاميركي رحاله في المنطقة التي يبدو ان شد الحبال في شأنها على خط طهران واشنطن قائم، وقد تكون من وسائل ضغطه الخطوة السعودية الاميركية اليوم بادراج السيد هاشم صفي الدين، رئيس المجلس التنفيذي لحزب الله على قائمة الارهاب... ماذا في تفاصيل احداث اليوم؟

  • شارك الخبر