hit counter script

مقدمات نشرات التلفزيون

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الأحد في 7/5/2017

الأحد ١٥ أيار ٢٠١٧ - 23:16

  • Aa
  • ع
  • ع
  • ع

* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"

الملايين في كل أنحاء العالم يترقبون نتائج الانتخابات الرئاسية الفرنسية، لما لهذه النتيجة من تداعيات تتخطى حدود فرنسا، لتطال ليس فقط القارة العجوز بل العالم أجمع، وسط برنامجين متناقضين كتباعدين في كل الرؤى السياسية والاقتصادية.

وعلى الرغم ان استطلاعات الراي بقيت تشير إلى تقدم المرشح الوسطي ايمانويل ماكرون، إلا ان الخوف من أي مفاجأة قد تأتي بمرشحة اليمين المتطرف مارين لوبن، لاسيما اذا اقترع عدد من الناخبين بورقة بيضاء تعبيرا عن رفضهم المرشحين، ونسبة التصويت التي لم تتجاوز 65 بالمئة وهي نسبة متدنية بالاستناد الى ارقام ونسب المقترعين في الجولة الأولى وفي ثلاث انتخابات رئاسية سابقة، على أي حال الصورة ستتبلور بعد نحو ساعة من الآن.

محليا، سباق مع الوقت لايجاد قانون للانتخابات قبل العشرين من الشهر المقبل. وقد برز موقف "حزب الله" متحدثا عن حلحلة عبر قانون يعتمد النسبية الكاملة.

بعيدا من ذلك نفى وزير الاعلام ملحم رياشي عبر "تويتر"، كل ما تم تداوله حول "تلفزيون لبنان"، معتبرا ان لا علاقة له بالحقيقة.

أمنيا، السلاح المتفلت يحصد المزيد من شباب لبنان، حيث خطف رصاص الطيش الشابة سارة سليمان ابنة الخامسة والعشرين، في رأسها أمام ملهى "بلو بار" على اوتوستراد زحلة، حيث اقدم المدعو طه المصري على اطلاق النار عشوائيا، بعدما انزعج من انتظاره جراء حادث سير خارج الملهى فكانت هي ضحية تهوره.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أن بي أن"

ثمانية أيام فقط تفصلنا عن الخامس عشر من أيار، موعد الجلسة النيابية المقررة. هل ينتظرنا الفرج، وتتحقق وعود المسؤولين بإنجاز التسوية، أم أن الأمور سائرة نحو المجهول؟.

حركة الاتصالات السياسية بردت في عطلة نهاية الأسبوع، ولم تسجل أي لقاءات علنية أو سرية، فيما يرجح أن يشهد الأسبوع المقبل استعادة زخم الاتصالات. فهل تنجح جلسة مجلس الوزراء المحددة يوم الأربعاء المقبل، في إحداث خرق لتلافي المآزق المنتظرة، وتخرج بمقررات مصيرية بشأن الاستحقاق الانتخابي؟.

الوقت لم يعد يسمح بالمناورات والمغامرات، الاصطفاف السياسي بلغ أوجه، الكل أفرغ ما لديه من أسلحة احتياطية، والمطلوب تفكيك الشيفرات المعقدة وتقديم تنازلات، وتخلي البعض عن المشاريع الصبيانية التي تفرز وتقسم اللبنانيين، على حد تعبير النائب "الاشتراكي" وائل أبو فاعور، الذي هاجم بقوة الطروحات الطائفية بكل أشكالها وأنواعها، متسائلا: هل تقسيم لبنان جزء من تقسيم المنطقة؟.

وبالانتظار تتجه الأنظار مجددا إلى فرنسا التي تشهد الجولة الثانية والأخيرة من الانتخابات الرئاسية بين ماكرون ولوبن. وبحسب المعلومات، فإن المرشح ماكرون يتقدم على منافسته لوبن بستين بالمئة من نسب الأصوات.

وبعيدا عن السياسة، حوادث القتل والجرائم والتسيب الأمني بلغ حدا لا يطاق، الشابة سارة سليمان ابنة الـ 24 سنة من بلدة بدنايل البقاعية، قضت ليل أمس برصاصة على يد شبان متهورين في مدينة زحلة.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المنار"

حشدت أوروبا كل قواها في معركة قصر الاليزيه خلف المرشح إيمانويل ماكرون. فالقارة العجوز لا تحتمل نكسة جديدة كالتي ألمت بها يوم قررت بريطانيا الخروج من الاتحاد. فهي وإن كانت تسير متثاقلة بعدما فقدت عكازتها البريطانية، لا يمكنها المشي على الرجل الالمانية فقط، في حال فازت مرشحة اليمين مارين لوبن في الانتخابات مع وعودها بالانكفاء خارج الاتحاد.

وان كانت استطلاعات الرأي ترجح حسم المعركة لصالح ماكرون، ألا ان أثمانها ستكون باهظة. فمرشحة اليمين تجتذب المزيد من الأصوات باللعب على غرائز قومية أحيانا ومستغلة اخفاقات متتالية لرؤساء فرنسا.

وأيا تكن النتيجة، فإن معالم سياسة فرنسا الداخلية والخارجية غير واضحة. أما في الجمهورية الاسلامية الايرانية فكانت جلية الرسالة التي وجهتها في حال تعرضت لأي اعتداء. وزير الدفاع العميد حسين دهقان يحذر الرياض: لن يبقى من السعودية مكان آمن غير مكة والمدينة اذا ارتكبوا اي حماقة. فالتكبر جعهلم لا يدركون ما يقولون. فجل ما يستطيون فعله تحريض نتانياهو على ايران، يؤكد العميد دهقان ل"المنار".

أما التحريض على شعب البحرين لم يفلح معه حكام السعودية في كسر ارادة حية تطالب بالحقوق المشروعة. ارادة لم يوهنها سجان ولا جلاد ولا حصار لأبرز الرموز آية الله الشيخ عيسى قاسم. مرة جديدة أجلت سلطات البحرين الحكم بحق الشيخ قاسم، أمام استنفار العلماء والشعب.

في لبنان، ألم يحن الأوان لاستنفار سياسي وعلى كل الصعد للاتفاق على قانون انتخابي؟. وابل التصريحات المتباكية على عمق الأزمة لم يتوقف. تصريحات تعوزها النية الصادقة لتحقيق اختراق حقيقي يخرج البلد من مرحلة خطيرة، باتت تهدد التوافق الوطني والاستقرار السياسي، يؤكد "حزب الله".


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أم تي في"

في الأمس الأوروبي الأسود، كانت الدول والممالك تتحاور بالحديد والنار، وتقرر مصائر الشعوب بالحروب، إلى ان ولد الاتحاد الأوروبي من رحم الحرب العالمية الثانية وما تسببت به من كوارث انسانية وعمرانية.

كان ذلك في زمن الحكيمين الكبيرين شارل ديغول وكونراد اديناور. وبغياب القادة الكبار الذين ورثوا أمما عظيمة وصانوها، يستسهل بعض القادة المغمورين وهم كثر على مساحة العالم، تفكيك هذا الارث الكبير ليس بالقنابل دائما بل بصناديق الاقتراع.

فرنسيا، ورغم ترجيح فوز المرشح ماكرون، إلى ان خطر حصول مفاجأة تقلب التوقعات وتوصل ماري لوبن لا يزال ماثلا. في أي حال، لا يعني نجاح ماكرون انتهاء المشاكل الفرنسية، إذ تطرح تساؤلات الآن حول الانتخابات التشريعية، وأي مجلس ستأتي به بعد تشرذم الأحزاب الكبرى وتفككها، وبأي حكومة سيدير ماكرون البلاد؟.

لبنانيا، جريمتان: التفلت الأمني يوقع المزيد من الضحايا، وعقم الأفق السياسي عن انتاج قانون انتخاب واكتفائه باختراع مهل وتواريخ جديدة لشراء الوقت.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أو تي في"

تخوض فرنسا الانتخابات الرئاسية الأغرب في تاريخها المعاصر. انتخابات الخيار الصعب مارين والكأس المرة ماكرون. انتخابات ليس بالامكان أفضل مما كان بين أبغض الحلال وأهون الشرور.

الرئيس التاسع للجمهورية الخامسة قد يكون المغمور ماكرون، الذي يقول مؤيدوه ان فوزه شبه مضمون. وقد تكون مارين التي يقول خصومها ان فوزها شبه مستحيل.

لكن أيا سيكون الرئيس أو الرئيسة، فالأكيد ان فرنسا تغيرت وان الجمهورية ضعفت، وان المجتمع الفرنسي منقسم بشكل لم يعرفه من قبل.

جاء ماكرون ومارين من خارج السياق، بعدما أخرجا من السباق الأحزاب العريقة التي تداولت على السلطة منذ تأسيس الجمهورية الخامسة التي حملت ديغول إلى السلطة.

وعلى قاعدة "مكره أخاك لا بطل"، يصطف حلف المتضررين والخائفين من مارين وراء ماكرون، كي يحفظوا أماكنهم في المقاعد الأمامية في السلطة والحكومة والبرلمان، ولقطع الطريق على مارين التي تواجه مشكلة من نوع آخر: فالنظام الانتخابي الفرنسي أكثري وليس نسبيا، ويمنع مارين من تسييل قوتها الشعبية إلى مقاعد والتحول إلى رقم صعب في المعادلة السياسية الفرنسية.

لن ينتظر الفرنسيون كثيرا لمعرفة نتائج الانتخابات الفرنسية. ونأمل عندنا ألا ننتظر طويلا لنفرح بالمولود قانون الانتخاب، الذي تحدثت معلومات ال otv عن حراك في شأنه يصب في معادلة ثلاثية تقوم على النسبية الكاملة بدوائر وسطى وانشاء مجلس شيوخ وفق "الأرثوذكسي" وتكريس المناصفة بمعزل عن تشكيل المجلس النيابي خارج القيد الطائفي.

لكن ما سننتظره طويلا ليس قانون الانتخاب بل تطبيق القانون، وسننتظر طويلا كما يبدو، قبل ان نرى الدولة تضرب دويلة الزعران وتزجهم في السجن وترسلهم إلى المشانق، كما يرسلون شاباتنا وشبابنا إلى القبور. "متنمر" يتمرجل على بائع قهوة ويقتله ويتباهى بفعلته، جبان لم يخض معركة في حياته ويملأ صفحات التواصل الاجتماعي بصوره حاملا السلاح وكأنه صلاح الدين في حطين. حقير يظن نفسه محور العالم، ينزعج من ازدحام السير فيطلق الرصاص اهتياجا واحتجاجا، وينقل صبية أجمل من الربيع وأحلى من البدر فجأة إلى القبر.

سارة سليمان تقول لكم، الضحايا الذين سبقوها يقولون لكم، مشاريع الضحايا على الطريق يقولون لكم: ضبوا الزعران، أوقفوا تراخيص السلاح وعلقوا المشانق.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أل بي سي آي"

في ختام الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية الفرنسية، وقف مرشح الوسط ايمانويل ماكرون ليقول للفرنسيين، انه يريد ان يصبح رئيس الوطنيين في مواجهة تهديد القومييين. فيما وقفت مرشحة اليمين المتطرف مارين لوبن، لتؤكد ان التصويت لصالحها هو الأساس لبقاء فرنسا.

لم يعهد الفرنسيون سقف الخطاب التحريضي هذا. وفيما انقسمت أصوات المقترعين اليوم، بين شعار الانتصار على الفكر المتطرف، وشعار فرنسا للفرنسيين، امتنع ستة وعشرون بالمئة من الفرنسيين عن التصويت، حماية لما سموه قيم الجمهورية القائمة على المساواة والحرية والإخاء.

بعد ساعة من الآن، يتوقع صدور النتائج التي ستحدد هوية سيد أو سيدة elysee، وحينها سيعرف العالم مستوى الجنوح نحو التطرف الذي ظهر من خلال خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي ونتائج الانتخابات الرئاسية الأميركية، فهل ستنضم فرنسا إلى موجة الرهاب التي تضرب العالم، أم ان قيم الجمهورية ستنتصر؟.

في كل الأحوال، سيكون بعد قليل رئيس ثامن للجمهورية الخامسة، خارج عن أحزاب اليمين واليسار التقليدية، رئيس سيواجه حتما مصاعب في ضمان الأغلبية في البرلمان الذي سينتخب بدوره في حزيران المقبل، ما يفرض عليه سياسة تفاوض قاسية مع كل الأطراف لضمان تمرير سياسته كونه لا يتمتع بدعم أي من الأحزاب السياسية المعروفة.

وفيما تخوض فرنسا معركة الحفاظ على قيمها، انخفض مستوى القيم اللبنانية إلى ما دون القدرة على توافق على اجراء انتخابات نيابية أجلت دورتين، وإلى ما دون القدرة على الحد من الفساد، وحتى إلى ما دون القدرة على توقيف مجرم مطلوب بأربع مذكرات توقيف، يسرح ويمرح مسلحا بين مواطنين أبرياء، ويضع حدا لحياة تشبه الربيع.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المستقبل"

هو اليوم المخزي في حق من قاموا به. هو يوم العار الذي سيلاحقهم وسيطبع بالأسود تاريخهم. هو يوم اجتياح بيروت ومحاولة احتلال إرادة الجبل وفرض قوة السلاح النسبية على المنطق الديمقراطي. هو 7 أيار الذي سيتذكره اللبنانيون دائما على أنه لطخة عار على جبين الممانعة، بانتظار الاعتذار والندم والقصاص.

ومنطق السلاح الذي تمدد إلى سوريا ودول عربية أخرى لا يزال يغطي لبنان، من زحلة حيث فتاة في أجمل سنوات عمرها خطفتها رصاصة غاضب فجر اليوم، إلى رصاصة أخرى أصابت شابا من عكار، وقبلهما في بيروت والجنوب والشمال.

يوم العار الذي حاول اقتلاع تيار "المستقبل" من بيئته، وفشل، تزامن بمحاولة جديدة لاستهداف الرئيس سعد الحريري عبر تشويه صورة أشقائه وهذه المرة طالت السيدة هند رفيق الحريري، بأن نسب مجهولون معلومون فيديو شتائم لها، تبين أنه ليس صادرا عنها.

التسجيل المزور يعود لسمارة وهو ما أكدته بصوتها لتلفزيون "المستقبل" بأنه يعود لها، لكن اللافت ان من فبرك الأمر قام بتوزيعه على مجموعات مواقع التواصل الاجتماعي في سوريا والشمال.

تزامن يوم العار أيضا، مع انتخابات فرنسا الرئاسية. فرنسا التي بالديمقراطية يبدو انها تتجه إلى اختيار الاعتدال والتصالح مع أوروبا من خلال ايمانويل ماكرون، ورفض يمين التشدد والتطرف والعزلة الذي تمثله مارين لوبن.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "الجديد"

على مرمى ساعة من الآن، تبدأ ملامح الرئيس الفرنسي بالظهور، والتي ترتسم حول مانويل ماكرون إبن النظام الفرنسي الوسيم، وذلك في منافسة سيدة التشدد مارين لوبن. كل التوقعات أعطت الفتى الفرنسي الأغر رئاسة مبكرة، مع الإبقاء على عنصر المفأجاة الذي أصبح ضئيلا، على الرغم من تدني نسبة الاقتراع قياسا بالمرحلة الأولى. وسواء بفوز ماكرون أم بتحقيق لوبن صدمة اللحظات الأخيرة، فإن الجمهورية الفرنسية ما عادت أحادية التمثيل، وأصبح التطرف شريكا بنسبة أربعين في المئة.

لبنان الذي يترقب النتيجة، ينظر إلى انتخابات فرنسا بعين الحسد إقتراعا وتنظيما، واحترام مواعيد، وسرعة نتائج، ومكننة نبتعد عنها سنوات ضوئية، لا يملك لبنان من هذه المواصفات سوى الادعاء بتقليد فرنسا، من القانون إلى بقية الفنون، أما الأرض الانتخابية فهي قاحلة حتى اليوم، إذ تؤكد مصادر سياسية ل"الجديد" أن التفاوض على الصيغة "محلك يا واقف"، ولم يطرأ أي تطور يمكن تصنيفه في الخانة الإيجابية.

محرومون من الانتخاب، وغير محرومين من الإعفاءات على الأموال. فبعد ثمانية أشهر على نشر جريدة "الأخبار" معلومات عن إعفاءات مالية لقائد الجيش السابق جان قهوجي، ظلت الحلقة مفقودة عن جهة نافذة استفادت من إعفاءات بنك "التمويل"، وبالوثائق التي ستنشرها قناة "الجديد" سيتبين الخيط الأبيض من الخيط الأخضر، وسيتضح أن حركة "أمل" هي الجهة التي وافق مجلس إدارة بنك "التمويل" على تجديد إعفائها من التقيد بسقف المبالغ المستثناة من استمارة عملية الإيداع النقدية وذلك لغاية تسعة ملايين دولار. وإذا كان قهوجي قد أوضح في حينه وأعلن أن قرار البنك جاء بمبادرة شخصية منه من دون أي طلب من الأشخاص المعنيين، فإن هذه المستندات قد يعصى عليها التوضيح أو الرد، لكن الأهم أن يكون المحرومون قد استفادوا شخصيا من هذه الإعفاءات لا أولياء الأمر.

  • شارك الخبر