شريط الأحداث
بعيداً عن الكاميرا، بادر الفنان جورج خباز لمخابرة ولد ألمت به وعكة صحية.
فحين عرف بوجعه ونُقل إليه انه من أشد المعجبين بمسرحه يتردد إليه مع أهله ويحتفظ بصوره معه ، سارع جورج خباز إلى التواصل مع الولد من دون معرفة شخصية.
وكان الاتصال بالنسبة للولد الذكي أفضل من ألف حبة دواء واستطاع جورج إدخال الفرح والأمل إلى قلبه وجسمه وروحه.