hit counter script

مقدمات نشرات التلفزيون

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الجمعة في 31/3/2017

الجمعة ١٥ آذار ٢٠١٧ - 22:27

  • Aa
  • ع
  • ع
  • ع

مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"


من الثابت القول إن رئيس الجمهورية العماد ميشال عون نجح في قمة عمان العربية في تأكيد عروبة لبنان وتحييده عن الصراعات وتسويقه بلدا للتحاور بين الدول. ومن الواضح ان المحادثات التي أجراها رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري في السعودية أطلقت مرحلة جديدة من العلاقات الثابتة مع الدول الخليجية خصوصا والعربية عموما.

ومن المؤكد ان مشاركة الرئيس الحريري في مؤتمر الدول المانحة للنازحين السوريين في بروكسل يوم الاربعاء ستكون منتجة. وكذلك محادثاته في برلين يوم الثلاثاء. وقبله الاثنين في باريس التي سيمنحه فيها الرئيس هولاند وساما رفيعا.

وبعد عودة الرئيس الحريري ستكون هناك جلسات مثمرة لمجلس الوزراء لدرس أفكار ممكنة لقانون الانتخاب وهو ما سيكون موضوع نقاش في الجلسة النيابية العامة لمساءلة الحكومة. وفي رأي نواب مطلعين ان التمديد التقني للمجلس النيابي حاصل حتما في ظل انتهاء مهل دعوة الهيئات الناخبة وضرورات الاستعداد للانتخابات. ويقول هؤلاء النواب إن مناقشة البرلمان للحكومة في مشروع الموازنة العامة لن يكون معقدا خصوصا وانه يتضمن تكاليف سلسلة الرتب والرواتب. ويشير النواب انفسهم الى محطة مهمة خلال الصيف ينتظر ان تتم فيها عملية تلزيم التنقيب عن النفط.

وفي الخارج تعثر مؤتمر جنيف التفاوضي السوري وسط تحضيرات روسية لمرحلة جديدة من هذا المؤتمر في أيار على ان تشارك فيه الولايات المتحدة الاميركية التي شدد الرئيس الروسي على ان تكون العلاقات معها جيدة وهي بدلت مواقفها من الرئيس بشار الاسد على أساس ان الشعب السوري يختار لاحقا رئيسا بديلا عنه.

عودة الى الوضع المحلي الاجتماع الامني المهم في قصر بعبدا رأسه الرئيس عون الذي أعطى توجيهاته بالتشدد عند المعابر البرية والبحرية والجوية.


===========================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "او تي في"

ليس تفصيلا ما حصل في الأيام القليلة الماضية... سلسلة من الخطوات البالغة الأهمية والدلالة التي يشكل تراكمها نقاطا على خارطة طريق... تستحق الوصل لتظهير قبلة الوصول ...

بداية، إقرار موازنة العام 2017 في مجلس الوزراء... في اليوم التالي إقرار خطة الكهرباء... وفي شكل متزامن سقوط آخر التحفظات العربية عن لبنان ودعمه، وفقرة تحديده هو لكيفية هذا الدعم ومضمونه... وصولا إلى لحظة التتويج في قمة عمان بعودة لبنان إلى موقعه في قلب العرب، واستعادته دوره ضميرا لهذه الدول وناطقا بإسم وجدان شعوبها... كل ذلك بإجماع من الأخوة الأشقاء... وببركة دولية حاضرة مع الموفدين الأميركي والروسي... وبتصديق أممي جسده لقاء الأمين العام للأمم المتحدة بالرئيس اللبناني...

لا تزال ثمة خانة واحدة ناقصة في شبكة الـ bingo الكاملة... إنه قانون الانتخاب... وهو قانون بات محتوم المسار - زمنيا على الأقل - مسار ينتهي نظريا في 31 أيار، مع نهاية العقد العادي للمجلس النيابي... بعدها تصبح كل المهل الإضافية أو الأيام المستقطعة، معرضة للسموم والتسمم... تماما كما حصل مع أربعين تلميذا معا... ومن دون علم المعنيين بالسبب...


==============================

 

* مقدمة نشرة أخبار "المنار"

زمن محاولات بناء الجسور السياسية عسى ان تعبر عليها الاستحقاقات والقوانين الانتخابية، يبحث اللبنانيون عن جسور للمشاة لوقف النزف على الطرقات والاوتوسترادات.. ضحايا الصدم بالعشرات، موزعين بشكل شبه يومي بين المناطق اللبنانية بفعل تقصير الدولة واهمال المواطن، ما رفع الصوت لرفع قيمة الانسان المقتول بجرم الاهمال..

سياسيا وقبل ان يجرم الجميع بذنب القصور او التقصير، تتفاعل المشاورات السياسية وتتقلب بين المقترحات الانتخابية، ومنازلة المهل التي يقول رئيس مجلس النواب انها لن تتخطى الخامس عشر من نيسان.

ولان اللبناني محظوظ بنعمة النسيان، فان مواقف العرض والطلب الانتخابي في معرض التقلب والتبديل، فلم نصل بعد إلى قانون متفق عليه كما أكد نائب الامين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم وما زلنا نحرص على إنتاج قانون بشرط أن يكون منصفا وتمثيليا، والدعوة الى قانون النسبية لأنها على قياس الوطن وليست على قياس الطوائف أو القوى السياسية..

في اليمن لا قوة تقدر على صمود الشعب اليمني وثباته كما قال قائد انصار الله السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي، الذي دعاه إلى الجهوزية لتنظيف الساحة الداخلية، ودعا الجيش والقبائل واللجان الشعبية لدعم معركة الساحل والتصدي للغزاة.


=============================

 

* مقدمة نشرة أخبار "المستقبل"

تقويم لمرحلة ما بعد القمة العربية تجريها مراكز القرار السياسي على إمتداد البلاد، فيما الوضع الأمني كان مدار بحث في إجتماع برئاسة رئيس الجمهورية ميشال عون وحضور رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري في القصر الجمهوري.

الإجتماع الذي خصص لأمن المطار والمعابر الحدودية، أكد خلاله الرئيس عون على أهمية التنسيق بين الأجهزة الأمنية.

أما في شأن قانون الإنتخاب، فلا تزال الإتصالات الجارية والبعيدة عن الأضواء تبحث في تقريب وجهات النظر المتباعدة بين مؤيدي النسبية والمختلط إنطلاقا من إقتراح الوزير جبران باسيل.

وفي الحراك الخارجي يبدأ رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري الأحد المقبل جولة أوروبية تبدأ من باريس مرورا ببرلين وصولا الى بروكسل للمشاركة في المؤتمر الخاص بمساعدة دول الجوار السوري لمواجهة أعباء النزوح اليها الذي ينعقد في 5 نيسان المقبل.

اقليميا وبعد عشرة ايام من المحادثات الماراتونية انضمت جنيف خمسة الى سابقاتها لجهة عدم احراز اي تقدم ملموس.


===============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ال بي سي"

امن المطار والمعابر والكهرباء والانترنت بصفة المعجل، وقانون الانتخابات بصفة المؤجل. اجتماع نوعي في قصر بعبدا هو الاول من نوعه على هذا المستوى ضم الى رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة الجيش وقوى الامن الداخلي والامن العام وامن الدولة وامن المطار والجمارك وثلاثة وزراء معنيين.

امن المطار والمعابر بين لبنان وسوريا كانا عنوان النقاش. وفيما كان الاجتماع الامني منعقدا كان وزير الطاقة والمياه سيزار ابي خليل يعلن خطة الكهرباء ويطلق عليها تمسية الدستور الكهربائي والى جانبه المدير العام لمؤسسة كهرباء لبنان كمال حايك.

ومن الامن والكهرباء الى الانترنت، محاولات من وزير الاتصالات لقلب المعادلة من بطيئ ومرتفع الثمن الى سريع ومنخفض الثمن، فهل ينجح في الخروج من دوامة ترهق اللبنانيين بين السرعة المفترضة والبطء المفروض في الانترنت؟

الجميع يعمل على ساعة الانتخابات، فلا احد من المسؤولين يتحمل اي يحل الاستحقاق الانتخابي فيما التقنين الكهربائي مرتفع وسرعة الانترنت سلحفاتية، ولكن متى تاتي ساعة الانتخابات؟ لا احد يملك الجواب، فحتى المعنيون بالقانون يئسوا من السجالات ومن تكرار الاكثري والنسبي والقانون الارثوذكسي والدوائر والمختلط، واللغز الكبير يبقى هل من معجزة تؤدي الى اجتراح قانون جديد؟

الاسئلة تكثر ولكن لا جواب.


==============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ام تي في"

سبعة عشر يوما ندخل في الزمن القاتل على صعيد قانون الانتخاب، ومع ذلك فان السياسيين لا يزالون يتلهون بجنس الملائكة. حتى الان لا حركة جماعية جادة لمنع الجمهورية من الوصول الى مازق على صعيد خطتها التشريعية وهنا اكثر من سؤال يطرح، منها، لماذا هذا الانكفاء الحكومي عن معالجة الموضوع الداهم والمهم؟ واين مجلس النواب مما يحصل؟ وهل يجوز لمجلسي النواب والوزراء ان يكتفيا بالطروح التي يقدمها الوزير باسيل ام ان عليهما ان يتحركا بسرعة وفعالية منعا لوقوع المحظور؟

مقابل الملف الانتخابي المؤجل برز ملف معجل يتعلق بتفاصيل تتعلق بأمن المطار، هذا الموضوع اضافة الى مواضيع امنية اخرى استدعت عقد اجتماع امني موسع في قصر بعبدا.

حياتيا، وزير الطاقة عرض بالتفصيل في مؤتمر صحافي للخطة الانقاذية لقطاع الكهرباء معتبرا انها دستور كهربائي، للدولة ما يشير الى وجود نية حكومية لايجاد حل جذري لمشكلة عمرها حوالي ثلاثين عاما، فهل تصدق الوعود هذه المرة ام ان خطة الـ 2017 ستبقى ككل سابقاتها مجرد خطة على ورق؟


===============================

 

* مقدمة نشرة أخبار "الجديد"

ربيع أميركا بدأ يمهد لطمر ربيع العرب فبعد سبع سنوات على ضرب المنطقة برياح خماسية هبت عواصف التغيير انطلاقا من واشنطن ونيويوك ورصد موقفان يؤسسان لتبديل قواعد الاشتباك لا سيما بعد إعلام سفيرة أميركا في الامم المتحدة نيكي هيلي أن سياسة الولايات المتحدة في سوريا لم تعد تركز على إزاحة الرئيس بشار الاسد عن السلطة وسألت هيلي: هل نعتقد أنه عائق؟ نعم .. هل نجلس هناك ونركز على ازاحته؟ لا.. لكن تساؤلات السفيرة ذات الكعب العالي التي تحكم من اسمها الى قدميها.. كان قد أجاب عليها وزير خارجية اميركا ريكس تيلرسون من أنقرة عندما قال إن وضع الاسد وعلى المدى الأبعد سيقرره الشعب السوري وأبلغ ناظر الدبلوماسية الأميركية أقرانه الاتراك أن أميركا تواجه خيارات صعبة في سوريا وبحث مع المسؤولين هناك كيفية إنشاء مناطق لعودة اللاجئين إلى بلادهم.. وهي خلاف تلك المناطق الآمنة التي حلمت بها تركيا على مدى سنوات الأزْمة وبتصريح واحد يكون وزير خارجية اميركا قد أصاب أردوغان بجلطات سياسية وأمنية متتالية فهو أحاطه علما بأن الأسد "وعلى المدى الأبعد" سيختاره الشعب السوري أي إنه باق الآن وسينتخب غدا وفي تخثر الدم الابعد مدى فإن تيلرسون يؤكد لأنقرة أن لا مناطق آمنة لا اليوم ولا بعد حين وعليه فإن تركيا لم تعد ترى أن عملية درع الفرات لا زالت ذات جدوى لذلك أعلنت انتهاءها لانها حققت أهدافها.. لكن أيا من هذه الاهداف لم يكن قد وصل الى أول الطريق، فلا المنطقة الآمنة قامت ولا السيطرة التي كانت تنشدها تركيا قد فرضت من جرابلس الى الباب ومنبج والرقة وصولا الى الطرق على أبواب دمشق الذي كان يستهدف الرئيس الاسد قبل اسبوعين وأخفق في فتح بوابات الشام. هو ربيع آخر في فصل الربيع الدامي ذات ثورة.. حيث المتغيرات تحدث المفاجآت والتي وصلت الى البحر الميت ببيان ختامي لم يرق بتهديداته الى مستوى ما خطط له وزراء الخارجية العرب قبل القمة بيوم واحد.. إذ تجنبوا نكء إيران.. وحادوا عن تسمية حزب الله بالاسم.. فما الذي يحدث لتحديدا؟ فالطريق الدولية الاقليمية معبدة بالتسويات.. والعرب يسيرون عليها ليس لأنها تشكل قناعتهم في رسم النهايات بل لان العم ترامب أراد. أمام هذه التسويات فإن قصر النظر اللبناني كان يبحث عن دس رسالة في بحر مات وشبع موتا.. وعن هذه الرسالة قراءة دستورية للرئيس حسين الحسيني الرئيس الذي لا يمكن أن يكون سادس المجتمعين لكن الحسيني قرأ الرسالة بمفعول رجعي.. يعود الى أيام طاولة الحوار التي تختزل المؤسسات واعلان بعبدا الذي ينشد الحياد.. وسأل: حياد عن من؟ وعن ماذا؟ عن إسرائيل العدو؟ وعن الرسالة الخماسية لخص الحسيني الموقف بالقول: العبرة كانت في النتائج.


==============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ان بي ان"

لبنان في مساحة الانتظار، لا صيغة توافقية انتخابية لاحت، فهل يشهد النصف الاول من نيسان ولادة القانون؟

الفراغ ممنوع انطلاقا من خطورة تطيح بالبلد، المجلس النيابي ينتظر الصيغة العتيدة من مجلس الوزراء، الحكومة تترقب اتفاق القوى السياسية، والقوى تفصل قوانين على مقاساتها بينما المطلوب صيغة وطنية على قياس الوطن لا تفرضها الا النسبية.

جلسات الحكومة تغيب لحين عودة الرئيس سعد الحريري من بروكسيل ووزير الخارجية من استراليا، لكن مجلس النواب سيحاسب الحكومة في جلسة مناقشة عامة طويلة عمادها قانون الانتخاب.

جلسة المجلس الاعلى للدفاع في بعبدا استحضرت الخدمات في المطار والجهوزية الامنية وملفات المعابر الحدودية للمضي قدما في تحسين الاداء ومجاراة التطورات الدولية لضبط امن المسافرين بعد تعرض لبنان لضغوط اجنبية.

الضغوط السياسية يمارسها البيت الابيض لتسويق سيناريوهات شرق اوسطية، ومن هنا يأتي اجتماع الرئيس دونالد ترامب مع الزعماء العرب ليحل الرئيس المصري ضيف واشنطن الاثنين وبعده الملك الاردني.

يراهن الاميركيون على ابعاد سوريا عن محور المقاومة واغراء دمشق بطي صفحة المطالبة برحيل الرئيس بشار الاسد، لكن سوريا لن تتنازل عن ثوابت استراتيجية في ازمتها الصعبة وهي الان تحقق انجازات ميدانية في كل الاتجاهات، اما المفاوضات في جنيف فلا جديد سجل سوى اتفاق على مواصلة المشاورات لتحديد موعد جنيف السادس.
عداد الارقام يمضي قدما فيما المحادثات تراوح مكانها لاصرار المعارضة على هيئة حكم انتقالي لا مكان لها في الحسابات السورية.
 

  • شارك الخبر