hit counter script

مقدمات نشرات التلفزيون

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الأربعاء في 1/2/2017

الأربعاء ١٥ شباط ٢٠١٧ - 22:45

  • Aa
  • ع
  • ع
  • ع

* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"


قانون الانتخاب مطلوب لكن لا توافق على اي صيغة او طرح حتى الآن. وكما قال وزير الاعلام فان الجميع يريد دفن قانون الستين.

ومع ذلك لا توافق على البديل. وفيما انتهت اللجنة الرباعية الى عدم التوافق شدد النائب وائل ابو فاعور باسم اللقاء الديمقراطي لليوم الثاني على ان المطروح من نسبية مرفوض.

وفيما قال الرئيس بري ان الطرح المختلط دفن وان المطلوب قانون يرضي الجميع اشار رئيس الجمهورية الى اهمية اقرار قانون يعكس تمثيل كل الاحزاب في البرلمان.

وبإنتظار المزيد من الاتصالات يبدو الوضع بحاجة إلى خلوة سياسية لجميع الاطراف للاتفاق على قانون للانتخاب وهذا ما طرحه قبل يومين رئيس حزب الكتائب.

وإلى قانون الانتخاب ورشة تعيينات وتشكيلات امنية وادارية ودبلوماسية قيد التحضير وثمة من يلفت الى جلسة مجلس الوزراء المقبلة لارساء خطة بهذا الشأن. وفي التعيينات الاعلامية الرسمية أكد الوزير الرياشي انها ستتم هذا الشهر.

وفي الخارج برز موقف الفاتيكان الرافض لمرسوم الرئيس الاميركي المتعلق بالهجرة في حين اتسعت الهوة بين الولايات المتحدة والاتحاد الاوروبي.

وعلى صعيد الأزمة السورية قالت المعارضة إن المسؤول الدولي ستيفان دوميستورا لا يحق له تشكيل وفد باسم المعارضة.

عودة الى الشأن المحلي مجلس الوزراء عقد جلسة منتجة في السرايا الحكومية.


=============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ام تي في"

للمختلط بمختلف اشكاله، لا للنسبية بتلاوينها ونسبها المختلفة، لا للأكثري لا للستين، لا للارثوكسي، لا للصوت الواحد لمرشح واحد، لا للتمديد للمجلس ولا للتجديد له. لكننا نسمع في المقابل سيلا من الطمأنات الى اننا لن نصل الى طريق مسدود، ولكن كيف؟ لا جواب لا مقنع ولا مقنع، هذا هو واقع الحال بعدما جرى الانقلاب على المختلط وتبرع كثر لدفنه بدءا من بعض موقعيه وفي مقدمهم الاشتراكي والمستقبل وأمل تضامنا معه رفضا لعزل المكون الدرزي او تهميشه.

تفسير هذا الفنجان يعني ان هناك طوائف اعتادت الهيمنة على طوائف وطوائف لم تعد تقبل بالهيمنة وهذا التشوه نجم عن تشويه دستور الطائف الذي صنعت آليته المرجعية لكي تدار من غريب يسكن في عنجر او في دمشق او من قريب يسكن الضاحية الجنوبية، انطلاقا من هذه الاشكالية بات المطلوب شرعنة علنية للحال الطائفية والاقلاع عن ممارستها في السر او الذهاب الى الدولة المدنية ومن ثم الغاء الطائفية السياسية، هل هذا كثير ام ان حربا كبرى يجب ان تسبق الحلول الكبرى؟


===============================

 

* مقدمة نشرة أخبار "الجديد"

فوضى قوانين انتخاب غير خلاقة تضرب البلاد كعاصفة وتستبق رياح المهل الدستورية لشهر شباط " اللباط" انتخابيا.

عمليا انتهى دور المختلط لترتفع أسهم المشروع التأهيلي في أوسع عملية تلاعب الوقت ولا تشتريه بل تنتقل من اقتراح إلى آخر لحين الوصول إلى طريق مسدود وكل يغني على مبتغاه وعمليا أيضا لا تزال اللجنة رباعية الدفع أي إن أطرافها سيبحثون لنا عن صيغ أخرى تناسب وضعهم الانتخابي وليس بالضرورة أن توائم مصالح الوطن وناخبيه ومرشحيه، لكنهم غدا وكما المختلط سيخرجون بنفض اليد من التأهيل لنعود إلى صفر قانون حيث لن يجد مجلس النواب سوى حل الأمر الواقع وتستدل أولى إشارات هدر الوقت من تصريح للوزير جبران باسيل يعلن فيه أن الرئيس نبيه بري اطلع على القانون المختلط الذي كان مطروحا وهو اتهام لرئيس المجلس بأنه أطلع ثم تنصل كحال تنصله من مشاريع السبعة عشر وخلطها ثم ردها إلى اللجان ورفض طرحها على التصويت في الهيئة العامة.

بري مطلع باسيل يتهم وجنبلاط يشتم رائحة انقلاب على الطائف وهذا الانقلاب اشتمه زعيم الجبل من سلاح الفراغ الذي هدد به رئيس الجمهورية. والفراغ بدوره يمهد لمجلس تأسيسي سيعد انقلابا على أسس الطائف ولسان حال جنبلاط يقول: هاتوا الطائف وطبقوه إمنحونا مجلس شيوخ درزي الرئاسة والتكوين لنبدأ ببحث النسبية على سبيل التعويض هي معارك الفراغ إذن التي أصبحت أكثر أهمية من معركة القانون نفسه الذي لن يقر لا في رباعية ولا سداسية ولن تسعفهم الأيام المتبقية لسد عجز السنوات الماضية عن اجتراح الصيغة وفي تفسير عملاني للواقع المأزوم فإن عين جنبلاط على كسب مجلس الشيوخ وعين عين التينة تشخص باتجاه ضمان الوضع على ما هو عليه لتأبيد الحكم في رئاسة مجلس النواب أما الرئيس ميشال عون فما زال سلاحه بالفراغ مرفوعا وفي أسوأ الحالات فإن المجلس التأسيسي سوف يضمن فتح ملف استعادة حقوق رئيس الجمهورية والحال هذه لا أقام الله الصيغة الحالية ولا منفذي مراحلها ولتكن هيئة تأسيسية بدلا من مجلس نواب عزز على مدى سبعة وعشرين عاما سلطة المافيات في الحكم وكدر أعباء سياسية ومالية على البلد.

ولما ظهرت حركة حراك وحيدة أخمد نارها التي كانت متوهجة واليوم تريد السلطة استعمال كل أسلحتها لفرض التمديد وتصوب ذخيرتها باتجاه قصر بعبدا لتفرغ رصاصات التعطيل عند أول مسارات العهد.


=============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "او تي في"

أمران معروفان أكدتهما مجددا أزمة قانون الانتخاب: الأول أن المقولة التي كانت مطروحة قبل 31 تشرين الأول الماضي، لجهة التريث في انتخاب رئيس للجمهورية، حتى الاتفاق على قانون جديد... كانت ستؤدي فعليا إلى استمرار الشغور الرئاسي حتى اليوم... لا بل حتى أبعد من اليوم... أما الأمر الثاني، فهو أن مقولة البعض بأن النسبية هي تمهيد لانقلاب العهد على اتفاق الطائف... ليست غير قناع ساقط لغرض قديم جديد، عنوانه تمسك هذا البعض باستمرار انقلاب غازي كنعان على وثيقة الوفاق الوطني... وهو الانقلاب الذي تجسد بامتياز، في قوانين الانتخاب العرجاء والعوراء والمعتورة... منذ سنة 1992 حتى اليوم... عبر وضع اليد بالبلطجة والسلبطة على عشرات المقاعد النيابية... بواسطة البوسطات والمحادل وإخراجات القيد الإقطاعية، بدل أوراق الاقتراع الشعبية والنسبية... المهم، أن كل تلك المقولات ستسقط... تماما كما سقط سواها طيلة أعوام... فالمعادلة الرئاسية واضحة: إن كنتم تريدون قانونا ميثاقيا كاملا، عليكم بالأرثوذكسي... أو كنتم تريدون قانونا وطنيا كاملا، فعليكم بالنسبية الكاملة... أما ما عدا ذلك، فمناورات لا تغني ولا تسمن... ولن تؤدي لا إلى ستين، ولا إلى تمديد... كلام السرايا مطابق... وأجواء عين التينة كذلك.


===============================

 

* مقدمة نشرة أخبار "المنار"

نصل بعد الى الحائط المسدود انتخابيا، قال رئيس مجلس النواب، لكننا لم نخترق جدار الازمة الى الآن رغم ضيق المهل واتساع المقترحات..

افكار جديدة احضرت كما قال النائب علي فياض للمنار، واخرى قديمة مجددة تدور على الطاولة الرباعية، بعضها قابل للبحث، واخرى عفى عليها الزمن السياسي الجديد، والاكيد ان النسبية هي الباب للاصلاح وتحقيق العدالة بحسب رئيس الجمهورية.

بالخلاصة لا جديد الى الآن، والعشرة ايام مهلة ضاغطة، لكنها كافية متى حددت العناوين، ووحدت المعايير املا بالوصول الى قانون يجب ان يحظى بتوافق الجميع لكي يسير به الرئيس نبيه بري كما جدد في الاربعاء النيابي..

اما الاربعاء الحكومي، فلم يستطع تجاوز المستنقع الانتخابي، فغاص فيه بلا قرارات، وكذلك كان الحديث عن ازمة النفايات..

الحديث عن الجليد المناخي الذي يصيب لبنان يزاحم الصقيع السياسي الذي يصيب اللبنانيين. الحرارة دون معدلاتها على السواحل يقول الخبراء، والطقس لم يعد مقرونا بمسميات العواصف والامطار. اما السبب فالتصحر الذي افقد لبنان سمته الخضراء، ويفقده اليوم قدرته على التوازن المناخي تحت اعين المعنيين حينا، وبقراراتهم احيانا.


==============================

 

* مقدمة نشرة أخبار "المستقبل"

انها مرحلة للبحث عن بدائل لاقتراح القانون الانتخابي المختلط الذي نعته بعض الاطراف السياسية واطلق عليه اللقاءالديمقراطي رصاصة الرحمة عبر تاكيد النائب وائل ابو فاعور ان اللقاء ليس معنيا بأي صيغة خارج اطار الأكثري واتفاق الطائف.

وفيما تستمر الجهود للتوصل صيغة انتخابية توافقية اكد رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري ان التباين في وجهات النظر بين مختلف المكونات السياسية لا يعني الوصول الى الطريق المسدود مشددا على ضرورة استمرار ورش العمل السياسية لافتا الى ان الوقوف على آراء كل الأطراف والقوى مسؤولية الجميع، ولا سيما مسؤولية القوى المشاركة في الحكومة.

اما زوار رئيس مجلس النواب نبيه بري من نواب الاربعاء فنقلوا عنه أن الإتصالات والنقاشات مستمرة ولم نصل الى حائط مسدود.

اقليميا برز السجال بين المبعوث الدولي الخاص إلى سوريا، ستيفان دي ميستورا في اعقاب تهديده المعارضة السورية والتي ردت بان تشكيل الوفد المعارض الى مؤتمر جنبف في العشرين من الشهر المقبل ليس من اختصاصه. في وقت كان وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف يطالب جامعة الدول العربية بإنهاء تجميد عضوية دمشق فيها ويدعو الرئيس الاميركي دونالد ترامب الى ان يكون اكثر تحديدا في شأن المناطق الآمنة.


=============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ال بي سي"

يعرف العماد ميشال عون عمادا ومن يعرف العماد ميشال عون رئيسا يدرك تماما ان الرجل لا يناور ولا يتراجع فعندما يعلن رئيس الجمهورية رفض قانون الستين ورفض التمديد لمجلس النواب وتفضيل الفراغ على ما تقدم يكون فعلا يحض على انتاج قانون انتخاب يحقق العدالة ويؤمن تمثيلا شعبيا صحيحا، في الطريق الشاق وصولا الى هذا الهدف ستسقط صيغ قوانين كثيرة تارة تحت شعار فقدان وحدة المعايير وتارة تحت شعار عدالة احتساب احتمالات الربح والخسارة وطورا تحت شعار تطبيق اتفاق الطائف الذي بات استذكاره غب الطلب.

آخر ضحايا السياق طبعا بعد قانون الستين والقانون المختلط والنسبية الكاملة قوانين تكتلت اكثر من جبهة ضدها ما جعل دفنها شبه محسوم، وفي الطريق الشاق ايضا وصولا الى القانون المرجو ستسقط المهل القانونبة وعلى راسها دعوة الهيئات الناخبة وهي مهل مرتبطة حصرا بقانون الستين وسيبقى المجلس سيد نفسه حتى العشرين من حزيران المقبل ما يمكن النواب من اليوم وحتى تاريخه من الاجتماع في اي لحظة توافق سياسي لاقرار قانون يفترض ان يعدل بين المواطنين اولا واخيرا وان يضع نهاية حتمية لفراغ في السلطة التشريعية سيكون محسوما في الـ21 من حزيران المقبل، والى حين تبلور الصور والتركيبات الانتخابية ثمة فجوة في قانون الاحوال الشخصية مع غياب تحديد السن الادنى للزواج ومن هذه الفجوة نبدأ.


=============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ان بي أن"

هل تخطت البلاد مرحلة الكباش ودخلت في أزمة اشتباك سياسي مفتوح حول قانون الانتخاب؟...

وهل الإطاحة بمشروع الوزير جبران باسيل ستستولد مشاريع وطنية؟...

الاشتراكي أبقى سقفه السياسي عاليا وبعد ساعات على لقائه مع رئيس الحكومية سعد الحريري عاد النائب وائل أبو فاعور إلى السرايا حاملا رسالة من رئيس اللقاء الديمقراطي مفادها أن الصيغة المطروحة دُفنت وشبعت موتا ولا داعي لإستغراق البعض في نقاشات لاحقة لا يمكن أن تؤدي إلى أية نتيجة بحسب ما كشف أبو فاعور للـ NBN.

الاشتراكي لا يرى نفسه معنيا بأية صيغة خارج إطار الطائف وهو يرى أن ما يحصل يتجاوز قانون الانتخاب ويصل إلى حدود السؤال: هل ما يحصل هو مؤشر لبداية مسار انقلابي على الطائف؟...

رغم المهل الضاغطة السيناريوهات مفتوحة والاتصالات والنقاشات مستمرة وهناك أفكار جديدة هي قيد النقاش الآن بحسب ما نقل النواب عن الرئيس نبيه بري الذي كشف أن الأمور ما زالت عند مرحلة جوجلة هذه الأفكار ولم تصل إلى حائط مسدود مع تأكيد على وجوب الاعتماد على معيار واحد وعدم السير بأي قانون لا يحظى بالتوافق.

في مجلس الوزراء طمأن الرئيس الحريري من وصفهم بالغيارى المراهنين على تخريب العلاقة بين أهل الحكم بأنهم لن يستطيعوا ذلك وهو على خط واحد مع رئيس الجمهورية.

بالتوازي تحركات نسوية للمطالبة بالكوتا وأخرى شبابية تتمسك بالنسبية في مؤشرين على الاستعداد للتحرك في الشارع في حال عدم إقرار قانون عادل ينسجم مع تطلعات اللبنانيين.

العالم بأسره يتطلع إلى السياسة الترامبية والانحدار المنقطع النظير في شعبية الرئيس الأميركي والتي يمكن أن تدخله كتاب غينيس للأرقام القياسية عن فئة أسرع رئيس يواجه رفضا شعبيا حيث وصلت نسبة معارضيه إلى أكثر من خمسين بالمئة بعد ثمانية أيام فقط على دخوله البيت الأبيض.

  • شارك الخبر