شريط الأحداث
مع تطور أزمة النزوح السوري يوما بعد يوم في ظل اندلاع الحرب منذ حوالي الـ5 سنوات، لجأت بعض المؤسسات إلى استبدال اللبنانيين باليد العاملة السورية.
فاللبناني اليوم، يصعب عليه إيجاد فرصة للعمل حتى في المصالح التي لا تطلب الشهادات الجامعية بسبب توظيف السوريين، ولهذه الغاية قام مواطن لبناني في طرابلس بسبب غضبه من ارتفاع هذه الظاهرة بتعليق تلك اللافتة التي نراها في الصورة أعلاه قائلاً إن "من حقه والأولوية له في التوظيف قبل العامل الشقيق."
فهل هناك من تلفت انتباهه من أصحاب المصالح؟
أخبار ذات صلة
