hit counter script
شريط الأحداث

مقدمات نشرات التلفزيون

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الجمعة في 16/12/2016

الجمعة ١٥ كانون الأول ٢٠١٦ - 22:47

  • Aa
  • ع
  • ع
  • ع

* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان" 


بعد سوزي العاصفة NOEL نويل تضرب لبنان والأمطار الغزيرة متواصلة حتى يوم الاثنين الذي يتحول الطقس فيه وفي يومي الثلاثاء والأربعاء الى بارد وقارس.

سياسيا، هل دخل البحث في قانون الانتخاب على خط التشاور في تأليف الحكومة؟ وهل يعني ذلك أن الحكومة الجديدة رهن توافق على قانون الإنتخاب الذي تنتهي المهل القانونية له في الثامن عشر من الشهر المقبل؟

وكيف يتم التوفيق بين تشكيل الحكومة خلال ثمانية أيام أي عشية عيد الميلاد وبين التوافق بين الأطراف على قانون للإنتخاب؟ وهل يأتي القانون هذا بالنسبية المطلقة أم بالمختلط بين النسبي والأكثري؟

الواضح أن رئيس الجمهورية العماد ميشال عون يشدد على إعتماد المعايير في الحكومة الثلاثينية والتي كانت متوافرة في صيغة الأربعة وعشرين وزيرا وأنه لا يضع فيتو على أي اسم كما لا يقبل بأن يفرض أحد فيتو على اسم احد.

المصادر المواكبة لعملية التشكيل الحكومي التي أوضحت موقف رئيس الجمهورية قالت إن المطالب معروفة وهي إعادة توزيع الحقائب ورفض البعض أن يتم تمثيلهم بوزراء دولة.

وعلى صعيد قانون الإنتخاب الذي أطل برأسه بقوة على عملية التشكيل الحكومي إجتماع بارز في عين التينة بين الرئيس نبيه بري ونواب من حزب الله والتيار الوطني الحر. وعلى ما يبدو فإن النسبية هي الغالبة في هذا الإجتماع وقد صرح بذلك النائبان ابراهيم كنعان وعلي فياض.

وفي رأي أوساط سياسية أن ما حصل في حلب لن يكون له تأثير على الوضع المحلي لا لناحية استثمار البعض للإنتصار ولا لردة فعل البعض الآخر في الإنكسار. فالأمران يدخلان في المعطى الإقليمي والدولي في حين يظل الوضع اللبناني محليا سواء بما يتعلق بتأليف الحكومة أو صياغة قانون للإنتخابات النيابية.

وتؤكد الأوساط نفسها أن قانون الإنتخاب النيابي يأتي في سياق التوافق وبعد تأليف الحكومة التي عليها مهمة إنجاز الإستحقاق النيابي قانونا وإنتخابا.

وفي حلب إجلاء للمقاتلين وعائلاتهم مقابل إجلاء مقاتلين وجرحى من الفوعة وكفريا كما أن ما يزيد على أربعة آلاف مقاتل من المعارضة المعتدلة في حلب ألقوا أسلحتهم كما قالت روسيا التي ستكون شريكة مع إيران وتركيا في وقف لإطلاق النار في سوريا وفق إعلان وزير الخارجية التركي.


=============================



* مقدمة نشرة اخبار ال "ال بي سي" 

ماراتون الحكومة يسير في الاتجاه المعاكس، فبدلا من ان يقترب من خط النهاية يبدو انه يعود بسرعة صاروخية الى خط البداية، وثمة احاديث عن ان العقد لا تتعلق فقط بالحصص والحقائب، بل ربما اصبحت مرتبطة بنتائج معركة حلب حيث تتصاعد لهجات ان ما بعد حلب لن يكون كما قبلها، وهذا ما تثبته الوقائع التي تظهر ان كل يوم يحمل معه شروطا جديدة.

في غضون ذلك انحصر الحديث نسبيا عن قضية العسكريين المخطوفين لدى داعش بعدما اعيدت القضية الى مستواها العلمي، حيث اشارت المعطيات الى ان نتائج فحوص الـDNA لم تظهر بعد.


=============================



* مقدمة نشرة اخبار ال "ام تي في" 

لا حكومة قريبا، فالمحركات التي عملت بأقصى طاقاتها في اوائل الاسبوع الحالي، وكادت تؤدي الى ولادة الحكومة، لولا عثرات اللحظة الاخيرة، هذه المحركات شبه متوقفة عن العمل، بحيث يبدو ان الحراك السياسي لتشكيل الحكومة يبدو ضعيفا جدا، رغم ذلك لا يمكن الحديث حتى الان عن ازمة حكومية مستعصية او حتى عن فراغ حكومي سيطول، لان معظم القوى السياسية تريد حكومة جديدة تلبي مطالبها وتعبر عن التوازنات في العهد الجديد.

كل ما في الامر ان الطرف الذي كان يستعجل التشكيل والمؤلف من فريقي رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة المكلف ادرك ان ثمة اطرافا تستغل الرغبة في استعجال التشكيل لزيادة حصصها وتمرير شروطها وتوسيع اطار مشاركتها في الحكومة ولو من غير وجه حق، لذلك فالارجح ان تتوقف محركات التشكيل لأيام.

اقليميا، في حلب عمليات اجلاء المسلحين والمدنيين علقت، وفي دمشق عملية انتحارية استهدفت مركز شرطة الميدان ادت الى وفاة الانتحارية ابنة السبع سنوات وسقوط جرحى.


=============================



* مقدمة نشرة اخبار "الجديد" 

المعارك باتت قاب قوسين أو أدنى من الحسم مع استعداد الجيش السوري لشن عملية عسكرية واسعة على معاقل بقايا المسلحين هذا ما انتهى إليه نهار شرقي حلب اليوم. أما صباحها فكانت طريق ساعاته الأولى سالكة حافلات أقلت بقايا الثورة إلى معركة حلب الثانية في بقعة قد تكون إدلب مستقرها لكن عرقلة ما اعترضت طريق القافلة فتوقفت وعادت أدراجها على وقع رصاص القنص وزخات الهاون. الجانب السوري مدعوما بحليفه الروسي نفذ الجزء المتعلق بهم من اتفاق الهدنة الإنسانية والخرق جاء من آخر ممر الراموسة عند مشارف قريتي كفريا والفوعة حيث أخل المسلحون ببند السماح للمصابين بالمغادرة. هنا انتهت الروايتان لتبدأ التكهنات في ما ستؤول إليه الأوضاع على الأرض الحلبية. 

على الأرض اللبنانية المشهد لا يقل غرابة وحال التشكيلة الحكومية كحال الطرق بعضها سالك بحذر وبعضها الآخر مقطوع في معلومات الجديد فإن كل الدروب لن تؤدي إلى التأليف وما اللقاءات وطلبات الاستمهال للمشاورات سوى تقطيع لوقت مهدور من عمر الحكومة المفترضة ومعها العهد الجديد وفي المعلومات فإن العدل سقط من حصة الحزب التقدمي الاشتراكي لتتبوأ التربية مكانه فيما الوزراء الستة الذين أضيفوا زيادة عدد للخروج من مأزق التوزير لا يرضون بمنصب وزراء دولة وشخصت عيونهم باتجاه الحقائب. وحده تخوف حزب الله صوب الأزمة فأصاب الهدف وبحسب المعلومات فإن الحزب متخوف من أن تكون المماطلة في موضوع تأليف الحكومة تقطيعا للمهلة القانونية المفترضة لإقرار قانون للانتخابات وعندئذ يقع محظور التمديد. 

وفي قراءة لما تقدم لا حكومة عشرينية ولا ثلاثينية لا قبل العيد ولا بين العيدين ولا حتى في المدى الأبعد والقطبة المخفية في عرقلة التأليف يحوكها المعطلون لإقرار قانون انتخاب قائم على النسبية وفق الدوائر الكبرى والقانون النسبي وإن كان يعيد خلط الأوراق والأحلاف والأوزان إلا أنه يلغي الاصطفاف الطائفي ويعطي كل ذي حجم حجمه وكي لا يستبدل الستون بقانون يؤدي مسرحية الستين بحسب قول النائب علي فياض فليقتنص كل دعاة النسبية الوقت من الاشتراكي والتيار الوطني والقواتي وحزب الله وتيار المستقبل ويذهبوا إلى التصويت على قانون نسبي لا يحتاج إلى غير النصف زائدا واحدا لإقراره وساعتئذ إما ينطلق العهد رئاسة وحكومة باتباع الدستور وإما يضرب العهد نفسه بضربة التمديد القاضية. 


=============================



* مقدمة نشرة اخبار ال "ان بي ان" 

تقدم لا تراجع، المسار الحكومي يراوح مكانه، ما يعني ان لا تواريخ محددة لولادة الحكومة عند التوقف عند عقدة الصيغة اي عدد التشكيلة. اتصالات جرت من دون الوصول الى مقاربة المخرج ليتصدر قانون الانتخابات سلم الاولويات ويتقدم طرح النسبية بالموقف الموحد بين تكتل التغيير والاصلاح وكتلتي التنمية والتحرير والوفاء للمقاومة.

هذا كان محور اجتماع عين التينة اليوم في سباق مع المهل الضاغطة، اللقاءات بين الكتل النيابية مفتوحة على قاعدة الصيغ ومنهجية محددة استعرضها النائب ابراهيم كنعان في مقر الرئاسة اليوم، ما شكل نقطة الانطلاق لمفاوضات سياسية وفق جدول اعمال سيدرس بعيدا من الاعلام.

الهدوء الداخلي لا ينطبق على المشهد السوري، هزيمة المسلحين التاريخية في حلب لم تهضمها المجموعات المتطرفة التي عرقلت استكمال اجلاء المسلحين في الاحياء الشرقية ومنعت خروج المصابين في الكفريا والفوعة في ريف ادلب.

قمة الارهاب تجسدت اليوم بتفجير الارهابيين لطفلة لم تبلغ ثماني سنوات من العمر، زنروها بالمتفجرات وارسلوها الى قسم شرطة في الميدان بدمشق بحجة انها تائهة وفجروها من بعد، طفلة لا ذنب لها، استغلوا براءتها ونفذوا فيها اعنف جريمة قتل جماعية.

الارهابيون يعتقدون انهم يردون على فشلهم في حلب، لكنهم يواصلون بمخططاتهم استهداف الانسانية في كل الاتجاهات، فهل يستطيع مجلس الامن الدولي المنعقد الليلة بشكل طارئ ان يصدر قرارا بحجم تلك الجريمة بحق الانسان؟ ام يقتصر الامر على مشروع فرنسي لنشر مراقبين دوليين في حلب؟

الطموح الروسي سلام على مساحة الجغرافية السورية يبدأ بوقف اطلاق النار على كل الاراضي، فتستند موسكو الى تجربة استسلام المجموعات في حلب وتسوية الاوضاع لثلاثة الاف مسلح في الاحياء الشرقية وحدها في الشهباء.


=============================



* مقدمة نشرة اخبار ال "او تي في" 

لولا العيب والحياء، لأمكن القول في مستهل هذه النشرة: لا أخبار سياسية هذا المساء ... نلتقي بكم في يوم آخر أو في ظرف أثمر ... فالاستحقاق الأساسي المنتظر، أي تشكيل الحكومة الجديدة، دخل في فرصة قسرية ... فرصة هي على سباق حثيث مع الفرصة السنوية ... فإذا حلت الثانية قبل نهاية الأولى، دخلنا في عطلة الأعياد بشيء من الكسوف ... أما إذا حصل العكس، فقد تكون فرحة الميلاد فرحتين: مخلص إلهي ... وخلاص حكومي ... ما يحسم بين الحالتين عامل بسيط: التخلص من شهيات المقاعد والحقائب، والتذكر والتذكير الدائم، بأن لهذه الحكومة مهمة محددة بامرين اثنين تقريبا: قانون انتخابي عادل، وانتخابات حرة ... وأن لها بالتالي عمرا قصيرا لن يتعدى بضعة أشهر ... إلا ... إلا إذا كان هناك من يفكر بالمحظور والمحذور ... وهو ما سيكون ممنوعا على الجميع ... المهم، أنه بين الفرصة الحكومية والفرصة الميلادية، الأجواء لا تزال هادئة ... بل مستمرة على تفاؤلها ... بلا تشنج ... ولا توتر ... ولا سجالات في السياسة ... يكفينا من يتآمر من الخارج، لبث الفتنة ... ولو عبر شتم المعتقدات الدينية ....


=============================



* مقدمة نشرة اخبار "المنار" 

يفلح الارهاب وان اتقن فعل الدهاء، فحلب انتصرت وبقاياه الواقعة في آخر ازقتها تحت قبضة الجيش السوري. اوراق ستجبره ورعاته على العودة الى كامل بنود الاتفاق الذي سيطهر حلب ويحرر مدنيين أخذهم الارهاب دروعا بشرية، وآخرون عزل حاصرهم الارهاب في كفريا والفوعة ضمن مخططات الفرز والتقسيم ومحاولة اشعال نار الفتنة في هشيم المنطقة، فسيسقطون ومشاريعهم، وستنجي سوريا المنطقة..

انتصرت حلب ومعها سوريا الموحدة بقيادة الرئيس بشار الاسد، ولن يشوش عليها دعوات اسرائيلية للتدخل نصرة للارهابيين ولا العويل العربي او الصراخ الدولي، ولا تفجير ارهابي استهدف مخفرا في حي الميدان بدمشق، لكن ما يرهب هي المعلومات عن ان الارهابيين استخدموا طفلة فخخوها بحزام ناسف وارسلوها الى المخفر وفجروها عن بعد.. فماذا بعد من اشكال الارهاب الذي سيمارسه هؤلاء؟

ورغم كل المحاولات فقد باتوا بعيدين كل البعد عن نصر ولو معنوي على سوريا، التي ستغير وجه المنطقة، بعدما غيرت حلب وجه المعركة فيها كما قالت مستشارة الرئيس السوري بثينة شعبان للمنار..

في لبنان ما تقوله المشاورات والاتصالات ان الحكومة لم تبلغ مرحلة الطلق الاخير، فيما الاعين على ما بلغته مشاورات القانون الانتخابي التي اكدت تقارب التيار مع الرئيس بري الى حد التطابق في موضوع النسبية، ودفن الستين وعدم السماح باستبداله بقانون يؤدي وظيفته كما قال عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب علي فياض. 


=============================



* مقدمة نشرة اخبار "المستقبل" 

هناك من يتلاعب بعواطف أهالي العسكريين المخطوفين؟ ولماذا التسريبات والتسريبات المضادة حول غموض مصيرهم؟ ومن يحاول أعادة ملء الفراغ السياسي بالهم الأمني غير المناسب؟.

فالأهالي الواقعون تحت ضغط انتظار نتائج فحوصات ال dna، ناشدوا اليوم وسائل الإعلام احترام مشاعرهم، بعدما تعرض بعضهم لأزمات صحية بسبب تضارب الأخبار.

تجديد اللعب على هم العسكريين، تزامن مع هجوم حزب الله عبر جريدة الأخبار على شعبة المعلومات ورئيسها العميد عماد عثمان، هذا الهجوم طرح جملة اسئلة عن اسبابه وخلفياته وتوقيته، ولا سيما ان هناك اجماعا على حرفية ومهنية شعبة المعلومات، التي نجحت في تفكيك اخطر شبكات الارهاب وشبكات التعامل معه.

  • شارك الخبر