hit counter script
شريط الأحداث

مقدمات نشرات التلفزيون

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الأربعاء في 16/11/2016

الأربعاء ١٥ تشرين الثاني ٢٠١٦ - 22:23

  • Aa
  • ع
  • ع
  • ع

* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"


تحت الهامش الزمني الفاصل عن انتقال السلطة في واشنطن تبدلات وتغيرات في الشرق الأوسط أنتجت حتى الآن:

- أولا: انتخاب رئيس للجمهورية وانتهاء ورشة التأليف الحكومي تقريبا.
- ثانيا: تسويق أميركي لحل في اليمن لاقاه إعلان الحوثيين الإستعداد لوقف القتال والمشاركة في حكومة وحدة وطنية.
- ثالثا: قطع الحرب على داعش شوطا كبيرا في العراق جديده احتمال سقوط تلعفر آخر مدينة كبرى بيد تنظيم الدولة الاسلامية.
- رابعا: إعلان روسي عن التزام وقف الغارات الجوية على حلب بإنتظار ما سيكون من مداولات دولية وإعلان تركي عن بلوغ تخوم مدينة الباب السورية لإنتزاع هذا الموقع المهم من يد داعش وفي الوقت نفسه تجمع القوات الكردية في نواحي قريبة من الرقة تمهيدا للهجوم الأميركي المنتظر عليها.

وفي الشأن اللبناني ولادة حكومة العهد الأولى مرتقبة في غضون ساعات وفي حد أقصى نهار بعد غد الجمعة وقد تم تدوير زوايا التشكيلة الوزارية بحيث ترضي الأطرافَ الوازنة.

وقد واكب ذلك وزير الخارجية المصري سامح شكري بمحادثات مع المراجع اللبنانية، مشيرا الى الظرف الإقليمي المشجع على الخطوات الإيجابية في لبنان وناقلا الى رئيس الجمهورية ميشال عون دعوة من نظيره المصري لزيارة القاهرة.


=================================

 

مقدمة نشرة اخبار ال "ام تي في"


الافراط في اشاعة اجواء تفاؤلية عن قرب تأليف الحكومة يوازي ان لم يكن مسندا بوقائع الافراط في التشاؤم، والحقيقة التي تواجه الباحثين عما آلت اليه التشكيل انهم يلمسون في بحثهم الافقي ان الاجماع على هيكل الحكومة الخارجي شبه منجز لكنهم وعند وصولهم الى العامودي بحثا عن تفاصيل التوافق يصطدمون بكم لا بأس به من العقبات، لقد علمتنا التجارب ان خلافا على حقيبة واحدة كاف لوقف اطار التشكيل والعودة به الى المربع الاول.

في التفصيل، الثنائي الشيعي مرتاح الى حصته الى حد استعداده الى اهداء حقيبة خدماتية الى المردة، اما في الصف المسيحي فالعملية اكثر تعقيدا لان حسم حصتي الرئيس وتياره كما ونوعية الحقائب لم ينجز بعد اضافة الى اصرار القوات على حقائب خدماتية وازنة الى الحقيبة السيادية وتحفظها عن اهداء هذه المقاعد الى معارضي العهد وللدلالة على حدة الصراع يكفي الانصات الى الصراخ الدرزي.

وسط هذه التجاذبات الثابة الوحيدة هو الاصرار الواضح على انجاز التأليف ضمن مهلة الاحد.


===============================

 

* مقدمة نشرة اخبار "الجديد"

بقرار رياض أبو غيدا قد ترفع الاتصالات إلى وزارة سيادية نظرا الى وزن حقيبتها المؤتمنة على إنترنت غير شرعي وتخابر دولي مهرب وألياف بصرية غير مرئية وخطوط مفتوحة على قبرص. فبعد ثمانية أشهر من النفي وادعاء البراءة وتقديم التظلم والتحايل على التحقيق ظهر مستند قضائي رقم اثنين ضد مملكة آل المر ودويلة الزعررو سابقا أدينت قضائيا بتحويل ستديو فيجن إلى سنترال غير شرعي واليوم جاءت الضربة الثانية من قاضي التحقيق العسكري رياض أبو غيدا الذي قرأ واقعة الزعرور على حقيقتها مستندا الى إفادات شهود أكدوا تعرض فريق الدولة للتهديد بسلاح غير مرخص والاحتجاز والشتائم ومحاصرة دورية الدرك وانتزاع المعدات التي فككها موظفو اوجيرو. لكن الأخطر من كل ذلك أن القرار الظني ثبت وبشكل جازم وجود محطة انترنت غير شرعي في الزعرور تستمتد سعاتها من قبرص.

ويؤكد القرار الظني تدخل السيد غبريال المر لدى مخفر بتغرين للادعاء أن الحرامية يسرقون المنتجع لكن ما لم يلحظه قرار أبو غيدا أن الحرامية هم الشاكون المتصلون المدعون أنفسهم حيث لم يمر على الدولة أمر من هذه السرقة المخبأة خلف شاشة.. التي تشتري سكوت وزراء وقضاء وتغويهم بفضائها.

وإذا كان القرار الظني قد أزاح كل شك عن محطة الزعرور بوصفها موئلا للإنترنت غير الشرعي فكيف ستسلك القضية مسارها؟ في المجرى القضائي فإن عند مفوض الحكومة لدى المحكمة العسكرية القاضي صقر صقر صلاحيات بينها الاستئناف وتشديد العقوبة أو إحالة الوقائع إلى المدعي العام التمييزي القاضي سمير حمود ومنه إلى المدعي العام المالي القاضي علي إبراهيم أما قرار أبو غيدا اليوم فقد جاء ليدعي على ثلاثة أشخاص فقط من موظفي الزعرور بجنح قطع الطريق على القوى الأمنية ومنعهم من دخول المنتجع وأكد عدم الاختصاص في بقية الجرائم.

لكن هل الزعرور هي ملك لثلاثة حراس مزودين أسلحة غير شرعية وغير مرخصة؟ وإذا كان القرار الظني قد أغفل مسؤولية آل المر فهل من مواطن لبناني لا يعرف أنهم أصبحوا "حرامية" هذا الزمان بالإنترنت المسروق والمشهود؟

إشتروا من شئتم .. ودللوا وزراء ونوابا وقضاة على راحتيكم .. إلعبوا بهوائكم وبإشياء أخرى ولكن هواء لبنان ليس معروضا للمزاد وسوف تجدون دائما من يقف لإسترجاع حق الناس، فما ثبته القرار الظني اليوم وقبله قرار سرقة الستين مليون دولار هو نتاج عمل متواصل بدأته الجديد وتابعت تفاصيله لجنة الاتصالات النيابية برئاسة النائب حسن فضل الله وبعين راعية لوزير الاتصالات بطرس حرب. كل هذا العمل لم يذهب أدراج الرياح وجاءت ثمرته لتؤكد أن أحدا لم يتجن على ال المر وأنهم سرقوا الدولة أبا عن ابن.


================================

 

* مقدمة نشرة اخبار "المنار"

قبل ان تطرق الصواريخ الروسية ابواب المعادلات الجديدة على الاراضي السورية، طرق الاميركيون باب انصار الله اليمنيين بمعاونة العمانيين، فكان اعلان وزير خارجيتهم جون كيري التوصل الى اتفاق لوقف اطلاق النار وتشكيل حكومة يمنية جديدة، ابلغ بها السعوديون والاماراتيون على ما قال كيري، وعرف بها الرئيس المخلوع عبد ربه منصور هادي وحكومته عبر الاعلام..

وللعلم فانه ديدن الاميركيين مع جماعاتهم المشغلين في المنطقة، فهل يكون الحال مع نسخة هادي في سوريا، اي المسمين معارضات معتدلة، بعد نفض واشنطن مكرهة يدها من جبهة النصرة التابعة لتنظيم القاعدة؟

وعلى قاعدة ان لا مجال لارهابيي حلب الا الانسحاب او القتال حتى القتل او الاستسلام، فان قوات الجيش السوري والحلفاء احكمت سيطرتها على النقاط التي استعادتها من المسلحين، لتوثق كاميرا المنار انجاز كتيبة الدفاع الجوي وتلتي بازوا والرخم، المشرفة على مدينة حلب ومواقع المسلحين في الجهة الجنوبية الغربية للمدينة.

على الجبهة السياسية اللبنانية، منسوب مرتفع من الايجابية على خط التشكيلة الحكومية، وان كانت بورصة التوزير قد رست على الاربعة والعشرين، فان عداد عين التينة قدر الفترة الزمنية للولادة المرتقبة باربع وعشرين او ثمان واربعين ساعة.. اما الورشة المنتظرة بعد التشكيلة الحكومية بحسب الرئيس نبيه بري فاقرار قانون الانتخابات..


===============================

 

* مقدمة نشرة اخبار "المستقبل"

ساعات تفصل اللبنانيين عن حكومة العهد الأولى. بورصة التشكيل في أعلى مستوياتها؛ والأطراف، على اختلافها، ترشح إيجابية. والعهد لا يزال يتلقى التبريكات من الداخل والخارج وآخرها جولة وزير خارجية مصر الداعمة للتوافق اللبناني المستجد.

ساعات وربما أيام قليلة قبل أن يحظى اللبنانيون بحكومة وفاق وطني وستكون مهمتها استعادة الثقة بلبنان، في الاقتصاد والسياسة وفي الإدارة وصولا إلى الإشراف على الانتخابات النيابية التي ينتظرها اللبنانيون.

ساعات ويوصل الرئيس المكلف سعد الحريري، سفينة النجاة اللبنانية إلى بر الأمان؛ بعد محطة بعبدا ومحطة السراي في أمر عملية إنقاذ وطني للبلد.


===============================

 

* مقدمة نشرة اخبار ال "ال بي سي"

الحكومة في مخاضها الاخير، وهي ستولد قبل الاستقلال او بعده، لا فرق، فالمطلوب منها جوهري ولو ان عمرها قصير، فهذه الحكومة المكونة على الارجح من 24 وزيرا ستضع مبدئيا قانون انتخاب عادلا وعصريا يعيد الى اللبنانيين جميعا صفة المواطنة اولا وأخيرا، وهذه الحكومة هي من سيخطط وينفذ الانتخابات النيابية المقبلة.

نهار التشكيل كان افتتح بتغريدة وليد جنبلاط عن الوزارات السيادية وكبار القوم واستكمل باجتماعات ماراتونية في اكثر من مقر اهمها اجتماعات الخارجية، وقد علمت الـ LBCI ان الاجتماع الاول في الخارجية ضم الى جبران باسيل ابراهيم كنعان وملحم رياشي، فيما ضم الاجتماع الثاني باسيل الى نادر الحريري، وقد تناول الى التشكيلة الحكومية بأجوائها الايجابية قانون الانتخاب المقبل.

حتى الساعة الثوابت في التشكيلة قليلة، فباستثناء الوزارات السيادية ومنصب نائب رئيس الحكومة الذي سيعطى على الارجح لشخصية قواتية او قريبة من القوات اللبنانية، تتأرجح الوزارات الخدماتية الاساسية على حبل التفاوض، في السيادية وزارة المال لحركة امل والداخلية لتيار المستقبل والخارجية للتيار الوطني الحر، اما الدفاع فمن حصة رئيس الجمهورية تحديدا ما يرجح وصول شخصية محايدة غير حزبية الى هذا المنصب، اما في الوزارات الخدماتية فأبرز العقد في حصة المردة، اذ يصر النائب سليمان فرنجية الحصول على احدى الحقائب التالية، الاشغال او الطاقة او الاتصالات، والا فهو لن يشارك في الحكومة.

في المقابل، تتحدث المعلومات عن ان كلا من التيار الوطني الحر والقوات اللبنانية يطالب بالاشغال، ما يجعل اعطاءها للمردة مستعصيا،اما وزارة الصحة فمصر وليد جنبلاط على اعادتها الى اللقاء الديمقراطي، فمن حصة من ستؤخذ هذه الحقائب؟ ومن سيتنازل لمن عنها؟ الساعات المقبلة كفيلة بكشف المستور، والحكومة ذات العمر القصير مهامها محددة، فيما ستلقى المهام الاصعب على عاتق الحكومة التي ستليها، والتي سيكون من اولى مهامها محاربة الفساد والمفسدين المتغلغلين في الدولة والمعروفين بالاسم والمهمات.


===============================

 

* مقدمة نشرة اخبار ال "ان بي ان"

بورصة التأليف الحكومي تتحكم فيها اسهم الحقائب قبل الدخول في لعبة الاسماء المتروكة لاخر محطة قبل اعلان تشكيلة الحكومة العتيدة، الحقائب السيادية تم توزيعها والاتفاق عليها بعد تذليل اخر عقبة فيها حول وزارة الدفاع وسيسمي رئيس الجمهورية العماد ميشال عون وزيرها بعد اطلاع القوات عليه، لكن التفاوض يجري حول الحقائب الخدماتية فهل تولد الحكومة غدا؟

الاجواء ايجابية والتأليف قطع شوطا كبيرا جدا في الساعات الماضية يبقى توزيع ما تبقى من حقائب على الكتل النيابية، وكل ما يطرح من سيناريوهات في الاعلام وعلى وسائل التواصل الاجتماعي مغلوط او مفبرك او مجتزأ يستند الى تكهنات وتحليلات وتمنيات،المشهد لم يكتمل بعد وقد تحمل اخر ساعة تغيرات جزئية في الحقائب والاسماء ايضا.

وبالانتظار كان وزير خارجية مصر يعلن من بيروت دعم بلاده للبنان، جولة الوزير المصري تحمل دلالات جوهرية لترسيخ تحالف وتعاون مصري لبناني على قاعدة عربية مشتركة.

اما العواصم الخارجية فكانت تترقب ما يجري في سوريا من حلب الى ارياف حمص وادلب وما بينهم وحولهم خصوصا مدينة "الباب" التي بقيت مقفلة حتى الساعة في وجه حلفاء انقرة من جهة والجيش السوري من جهة اخرى فمن يطرق الباب اولا؟

ابعد من الميدان كان واضحا كلام الرئيس السوري بشار الاسد عن الحلف الطبيعي مع الرئيس الاميركي الجديد في حال اراد دونالد ترامب محاربة الارهاب ما يعني الدخول في مرحلة دولية جديدة .


================================

 

* مقدمة نشرة اخبار ال "او تي في"

مع استمرار العمل على حكومة الاربعة وعشرين وزيرا، ومع فتح خطوط التواصل بين المعنيين بالملف، لا يزال التفاؤل قائما بولادة الحكومة هذا الاسبوع، وقبل عيد الاستقلال على أبعد تقدير... وللوصول الى هذه الغاية، يعمل على حلحلة عقد لا تزال بارزة، ومنها العقدة القواتية التي لم تحل نهائيا، فضلا عن العقدة المستجدة لناحية الأسماء الارثوذكسية التي لا تزال موضع تحفظات من قبل أكثر من فريق... ما هو أكيد، أن البنية الاساسية للتشكيل باتت جاهزة إن لجهة الوزارات السيادية او الحصص، مع بقاء عملية توزيع الحقائب ومداورتها خاضعة لهوامش اللحظة الأخيرة... لكن البداية من ملف آخر. من الذي أصبح في مكان آخر، أسمى وأجمل وأكثر قدسية... البداية من غازي عاد، الشاهد على القضية والشاهد لها. "غازي المناضل" مع دمعة وحرقة عائلة كل مخفي قسرا خرج يوما ولم يعد، فبقيت على تصميمها ولم تمل الانتظار... فجر اليوم غادرنا غازي، رحل لتبقى القضية التي ستكون لها "هيئة وطنية لضحايا الإخفاء القسري"، وستكون لها قيامة، تماما كما رقد "غازي" على رجاء القيامة. 

  • شارك الخبر