hit counter script

مقدمات نشرات التلفزيون

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الأربعاء في 9/11/2016

الأربعاء ١٥ تشرين الثاني ٢٠١٦ - 22:44

  • Aa
  • ع
  • ع
  • ع

* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"


طغى الحدث الدولي في انتخاب الرئيس الاميركي على ما عداه من تطورات في العالم وبالتالي الوضع في لبنان خصوصا ما يتعلق بالتشاور القائم حول تشكيلة حكومة العهد الأولى.

وفي هذا الشأن الأخير تأكيد لرئيس الجمهورية العماد ميشال عون على ان تكون المعارضة والموالاة في خدمة الوطن. وأمل من رئيس المجلس النيابي نبيه بري في ولادة الحكومة خلال اسبوع وعرض للوضع القائم في لقاء بين الرئيس المكلف بتشكيل الحكومة سعد الحريري والسفيرة الاميركية اليزابيت ريتشارد.

في الحدث الدولي، الولايات المتحدة الاميركية تحت حكم الحزب الجمهوري في الرئاسة وفي الكونغرس ومجلس الشيوخ وفوز دونالد ترامب وخسارة هيلاري كلينتون يحمل الكثير من المعاني السياسية على صعيد الداخل الاميركي والخارج العالمي.

فالرئيس ترامب سيحدث تغييرا كبيرا في النمو الاقتصادي الاميركي وفي اسعار النفط في العالم كما سيحدث تغييرا في السياسة الخارجية ليتعاون كثيرا مع الرئيس الروسي ولتكون خطواته ومواقفه في القارات والازمات والأحداث على محك التنسيق مع الاتحاد الاوروبي.

وفي رأي محللين سياسيين أن الشرق الأوسط سيكون محور تعاون اميركي - روسي في ازمات سوريا والعراق واليمن وليبيا وايضا فلسطين ويقول هؤلاء: لننتظر ونرى لكن ترامب سيكون براغماتيا وبسرعة. والآن مع الانتخاب والنتائج.


================================

 

* مقدمة نشرة اخبار "المستقبل"

انه الذهول المقرون بالصدمة، التي ضربت الولايات المتحدة الاميركية وعمت دول العالم. فاليوم التاريخي الذي عاشته أميركا، جاء مغايرا، بفعل الانتصار الذي حققه الجمهوري دونالد ترامب على منافسته الديمقراطية هيلاري كلينتون، فيما كانت استطلاعات الرأي المتعددة قد توقعت فوز كلينتون.

وفيما يبدأ غدا في البيت الابيض، النقاش بشأن إجراءات نقل السلطة بين اوباما وترامب الذي تعهد بأن يكون رئيسا لكل الأميركيين وسيعمل على مضاعفة النمو الاقتصادي وتحقيق حلم الأميركيين، اقرت كلينتون بخسارتها وهنأت ترامب وعرضت عليه التعاون في المرحلة المقبلة.

وما كادت الأرقام تظهر فوز ترامب، حتى انهالت اتصالات وبرقيات التهنئة، على الرئيس 45 للولايات المتحدة الاميركية.. كما تفاوتت المواقف الغربية من انتصار ترامب.

ولبنان، الذي انشد كما العالم الى نتائج السباق باتجاه البيت الابيض، ظل منهمكا بالتحركات والمشاورات التي يجريها الرئيس المكلف تشكيل الحكومة سعد الحريري، لانجاز التشكيلة باسرع وقت ممكن. في وقت امل فيه رئيس مجلس النواب نبيه بري امام نواب الاربعاء، الإسراع بتشكيل الحكومة قبل عيد الإستقلال، للإنصراف الى العمل، ومن اجل إقرار قانون جديد للإنتخابات.


===============================

 

* مقدمة شنرة الاخبار ال "ال بي سي"

تحت شعار" نحن في مواجهتهم" خاض ترامب معركة الوصول الى البيت الابيض وكل القصة في من هم "الـ نحن "ومن هم" الـ هم"، "الـ نحن" التي اوصلت ترامب تتكون من اولئك المنسيين الغاضبين من الاتجاه الخاطئ الذي تسير فيه الولايات المتحدة، الممتعضين من المؤسسة السياسية ومن عولمة الاقتصاد ورفاهية الشركات، "الـ نحن" هذه هي اولئك العمال الذين يريدون العودة بالدولة العظمى الى عقر دارها لتعتني بمواطنيها، الشرخ كبير اذا بين "الـ نحن" و "الـ هم" وما الارقام التي ظهرت في استطلاعات الرأي حتى الآن الا تأكيد على وجود هوة كبير في الولايات البلاد بين من صوت لدونالد ترامب ومن صوت لهيلاري كلينتون اي بين معظم الاميركيين البيض وسكان الارياف والطبقة العاملة الذين منحوا الثقة للجمهوريين وبين الاقليات وسكان المدن والمتعلمين وخريجي الجامعات الذين منحوا بغالبيتهم الثقة للحزب الديمقراطي.

اليوم انتصر ترامب وهزمت هيلاري وانضم الاميركيون الى معسكر البريطانيين الخائفين من التغيرات السكانية ومن موجات الهجرة والمهاجرين المنطلقة من بلاد احرقتها حروب صنعت بعيدا جدا من اراضيها.


===============================

 

* مقدمة نشرة اخبار "المنار"

فعلها الملياردير الاميركي دونالد ترامب بعد ان رددها كثيرا: ارموهم خارجا.. رمى الديمقراطيين واحلام الكثيرين خارج البيت الابيض، وانتزع الرئاسة الاميركية بعد مسلسل من استطلاعات الراي التي كانت تحاكي الامنيات السياسية لا حقيقة العينات الشعبية. فجاء فارق النتائج صادما لخصومه، وممولي حملتهم من عرب واوروبيين..

اقفل الملف الانتخابي، وفتحت صفحات المجتمع الاميركي الذي بدا بحالة انقسام حاد، تغذيه كل شعارات العنصرية والنزالات القومية، وتحركه الحاجات الاقتصادية وازماته الداخلية أكثر من سياسات خارجية ما زال يعيش خيباتها..

فماذا سيكون جديد الاميركيين ورئيسهم؟ هل ستكون حلقاته السياسية كحلقات الواقع التلفزيونية التي كان يمثلها، او كحلبات المصارعة التي كان يرعاها؟ وهل اميركا امام واقع جديد، ام ان العالم امام فيلم اميركي طويل؟

فتح العهد الاميركي الجديد بقراءات لنتائجه في زوايا الاقليم، مع خيبات اضافية للمراهنين على صفقات سياسية مع المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون. من دون ان يعني ذلك ان منطقتنا ستسلم من الرئيس الجديد طالما انه يحكم دولة بمفاهيم استعمارية وسياسات عدوانية ضد شعوبنا..

لكن من دون شك اننا امام صورة اميركية جديدة تشوبها الكثير من الضبابية، وتحتاج للمزيد من الوقت كي تظهر معالمها..

في سوريا معالم هزيمة المسلحين تترسخ مع تقدم جديد للجيش السوري في مدرسة الحكمة غرب حلب، وفي لبنان معالم ايجابية قدمها ولا زال رئيس مجلس النواب نبيه بري على خط التشكيلة الحكومية، مع تأكيده اليوم على كل تعاون وايجابية مع رفضه للنكايات السياسية.


================================

 

مقدمة نشرة اخبار ال "ام تي في"

الملياردير المشاكس صاحب الخطاب الشعبوي اصبح رئيسا لاميركا، المرشح الذي اتهمه السياسيون الاميركيون المخضرمون بأنه لا يملك خبرة في السياسة وسخروا منه ومن طموحه اللامحدود، انتصر بالنتيجة على الطبقة السياسية في اميركا وعلى الاستطلاعات والتوقعات والتحليلات معتمدا على الرأي العام، هكذا اثبت الشعب الاميركي انه سئم من اصحاب الخطاب الكلاسيكي الهادئ الذين لم يعالجوا همومه وانه يريد خطابا مختلفا ويريد تغييرا جذريا يأمل في ان يحمله اليه رجل اسمه دونالد ترامب.

لكن مهمة ترامب لن تكون سهلة، فخصومه وهم كثر سيتربصون له، وسيحاولون افشال عهده، في هذا الوقت العالم حتى الان لا يزال في حالة ذهول وهو يعيش كما توقع ترامب صدمة اقوى بثلاث مرات من الصدمة التي عاشها عندما صوتت بريطانيا للخروج من الاتحاد الاوروبي، وهي ردة فعل طبيعية لان مرحلة ما بعد انتخاب ترامب من الصعب ان تكون كما كانت قبلها، فهل يكون التغيير لمصلحة البشرية؟ ام ان رئيس اكبر قوة في العالم سيأخذ العالم الى مغامرات غير محسوبة؟


================================

 

* مقدمة نشرة اخبار "الجديد"

أميركا ما قبل ترامب هي أميركا ما بعد ترامب وما يدور تحت هذه الثابتة يدخل فورا في خانة السخرية التي تشبه شخصية الرئيس المنتخب فالولايات المتحدة هي رئيس وحكم مجلس شيوخ وكونغرس و"سي آي إي" و"أف بي آي" أو الدولة العميقة لكن الأميركيين لجأوا إلى الفيل الأحمر الرجل "الانقلاب" على السائد اجتماعيا والذي خاض معركة في وجه هيلاري والإعلام وشركات الإحصاء وكاد يحدث انقساما في قلب حزبه الجمهوري فوزه جاء مضاعفا لكون دونالد ترامب كان يحارب على مئة جبهة وبشخصية هزلية اقتربت من الشارع وابتعدت عنها كبريات المؤسسات الإعلامية لدرجة العداء لم يبق بجابنه سوى وسيلة إعلامية واحدة على الأكثر ومع ذلك مول ترامب حملته من جيبه الواسع فلم يهزم هيلاري وحدها بل ألحق معها هزيمة بالصحافة التي تحاضر فينا مهنيا وموضوعيا وإنسانيا وقيما أخلاقية على مدى العام فيما رؤساؤها ومذيعوها يصرفون هواءهم دموعا وبعضهم يرفض الاحتكام إلى النتيجة منتظرا تصديق أرقام مغايرة. سقطت صحافة أميركية ولقيت شركات الإحصاء مصرعها في اثنتين وخمسين ولاية متتالية بحيث خابت توقعاتها كخيبة العرافات وانهزمت بفرق كبير عند أول نتجية نسبها أرقامها ابتزازها كلها أموال ذهبت هباء على "كمشة " عينات لم تقدم يوما بل أخرت وتلاعبت بأعصاب الناخبين وأثرت في آرائهم ليظهر أن مجمل عمل شركات الإحصاء إينما وجدت لا يتعدى التزوير على أقل تقدير على كل هذا تفوق ابن تلفزيون الواقع لكونه اختبر الواقع أمنيا وإعلاميا وإحصائيا ولاعب الجميع على حلبة الرئاسة كمهرج غير أنه وفور إعلانه رئيسا بدل خطابه وعاد ليشبه الرؤساء الأميركيين المنفتحين على الجميع واعدا بأن يكون رئيسا لكل مواطن أميركي وأن يتعاون مع الدول الراغبة في التعاون مع أميركا هنأته هيلاري بالفوز بكل ديمقراطية نامت المرشحة المهزومة واستيقظت نشيطة لتعلن احتكامها إلى الديمقراطية وتبدي استعدادها للعمل مع الرئيس الذي اختاره الأميركيون وبلحظة فوز نسي ترامب أو تغاضى عن تهديده بسجن كلينتون ليتجه الطرفان الرابح منهما والخاسر إلى ضبط فوضى غير خلاقة أحدثتها النتائح وأدت الى حرق الأعلام الأميركية في عدد من الولايات والى احتجاجات بلغت الباحة الخارجية للبيت الأبيض وهذه الفوضى هي التغيير الوحيد الذي قد يطرأ على وجه أميركا أما الرئيس فسواء أكان ديمقراطيا أو جمهوريا فهو يعود أميركيا ويمتثل لمصالح أميركا العليا إينما لزم الامر.


================================

 

* مقدمة نشرة اخبار ال "ان بي ان"

طويت صفحة اميركية وفتحت صفحات جديدة لم تقتصر فيها القراءة والتأثير على الولايات المتحدة فحسب بل ستطال تداعيات وصول دونالد ترامب الى البيت الابيض كافة دول العالم.

يسجل لهذه الشخصية المثيرة للجدل انها صفعت الديمقراطيين الاميركيين وسحقت من عارضها من الجمهوريين رئاسة ومجلس شيوخ، اليوم سجل ترامب رقما قياسيا قل مثيله في الانتخابات الاميركية ليترجم في خطوات سياسية اقتصادية عسكرية انكفائية وليست انعزالية، الرئيس الجديد سيعيد ترتيب او انهاء اتفاقات التجارة الحرة مع عواصم بالجملة تبدو فيها المكسيك وكندا ودول اوروبية خاسرة، فيما ترتاح الصين وروسيا مع العهد الاميركي الجديد، لن يبقى صقور البنتاغون يتحكمون بمسارات الميدان الشرق اوسطي ولا الآسيوي ولا في بحر الصين لان سياسة الانكفاء التي يعتمدها ترامب ستعيد الاميركيين الى الاهتمام بولاياتهم، ومن هنا يتوقع ان يكون الرئيسان الصيني والروسي اول الآتين الى واشنطن لتهنئة ترامب، الاستحقاق السياسي الاميركي ادى بالنتيجة لتكرار تجربتين تاريخيتين مع الرئيسين روزفلت وريغان اللذين حققا ثورة سياسية اميركية، اول القلقين في العالم سيكون كل من راهن على تدخل عسكري اميركي في منطقتنا لتبدو الحسابات الآن مختلفة وقد ترصد نتائجها في حلب منذ اليوم بعدما بات الروس اكثر ارتياحا في دعمهم لسوريا ضد الارهابيين.

في لبنان تفاؤل رصد في عين التينة حول تأليف الحكومة والرئيس نبيه بري امل ان تتشكل قبل عيد الاستقلال لان هناك اولويات يقتضي العمل على انجازها كقانون الانتخابات.

الارتياح رصد ايضا في بيت الوسط الذي تجري فيه اتصالات ولقاءات لاستيلاد حكومة وفاق وطني، وحدهم المتضررون من تلك الوحدة يعرقلون او يشترطون وكل ذلك لا يغير في التشكيلة المرتقبة سوى انهم يؤخرون تشكيل الحكومة.


==============================

 

* مقدمة نشرة اخبار ال "او تي في"

كلهم كانوا ضده... أركان حزبه كلهم تركوه، كي لا يتحملوا عبء سقوطه كما كانوا يعتقدون، وكي لا يسقطهم معه... وسائل الإعلام الأساسية، خاضت ضده حربا شرسة... صوروه بأبشع الصور، في نشرات الأخبار وفي البرامج الحوارية... وصولا إلى التنكيل به والتشنيع بصورته عبر مهرجي برامج المسخرة... جزموا مسبقا بأن ثلث الأميركيين ضده بلوك! اللاتينيون والأفارقة والآسيويون... قالوا أنهم كلهم مع منافسته، "زي ما هيي"... ثم أضافوا أن الأميركيات سيحاربنه جميعهن... كل أم وابنة وأخت وامرأة... حتى أن مؤسسات استطلاع الرأي حكمت عليه بالخسارة الواضحة... بعضها تنبأ له بهزيمة نكراء... لم يشذ منها رأي ولا استطلاع ولا ترجيح ولا هامش خطأ... كلهم قالوا أنه خاسر مهزوم... إلا الناس... إلا الشعب الأميركي... فكان كافيا لانتصاره. لأن صوت الشعب أقوى من أصوات كل مذياع وشاشة... وأصدق من زعيق مهرجيها... وأصح من اسم الديمقراطيين... حين يحين امتحان الديمقراطية...

الآن، وسط ذهول العالم، وانكشاف الكذبة في عيون من اخترعها وصدقها... يفترض أن يبدأ البحث عن الجواب الضروري التالي: دونالد ترامب سيدا للبيت الأبيض، ماذا سيتغير في واشنطن، ماذا سيتغير في العالم؟ قد لا يكون البعض مستعجلا لمعرفة الجواب... معه أربع سنوات... أو ربما ثمان... المهم أن التغيير حصل... إليكم تفاصيله، في تقرير خاص ضمن نشرة الـ OTV.

  • شارك الخبر