hit counter script

مقدمات نشرات التلفزيون

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الخميس في 30/6/2016

الخميس ١٥ حزيران ٢٠١٦ - 22:55

  • Aa
  • ع
  • ع
  • ع

* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"

الإرهاب يستهدف الإستقرار في لبنان. هذا مبتدأ وليس خبرا... وفي الخبر كيف يرد لبنان على الإرهاب ويحمي استقراره؟

المبتدأ في الجواب أن الأمن هو الواجهة لكن الخبر أن السياسة هي غطاء الأمن ولذا فإن أهل السياسة جميعا مدعوون الى خطة تخرج من التداول المرصود بين المراجع الى التطبيق الذي يمكن أن يبدأ عقب زيارة وزير الخارجية الفرنسي بيروت في الحادي عشر من تموز وتشاوره بعد ذلك مع طهران والرياض لإنتخاب رئيس للجمهورية وقيام حكومة كل لبنان مع استدعاء احتياطيي الجيش ودرس إمكان العودة الى خدمة العلم.

مجلس الوزراء تداول بالموضوع الأمني والجيش أعلن إحباط عمليتين إرهابيتين. فقد صدر عن قيادة الجيش - مديرية التوجيه البيان الآتي:

أحبطت مديرية المخابرات في الجيش اللبناني عمليتين إرهابيتين على درجة عالية من الخطورة كان تنظيم داعش الإرهابي قد خطط لتنفيذهما وترميان لاستهداف مرفق سياحي كبير ومنطقة مكتظة بالسكان حيث تم توقيف خمسة إرهابيين وعلى رأسهم المخطط، وقد اعترف الموقوفون بتنفيذهم أعمالا ارهابية ضد الجيش في أوقات سابقة. لا يزال التحقيق مستمرا باشراف القضاء المختص.


============================

 

* مقدمة نشرة اخبار "المنار"

خميس دام للارهاب، بعد ان ادمى المنطقة بانتحارييه لايام..
كسر زحمه عند مزارع الملاح في ريف حلب الشمالي، شتت جمعه قرب عامرية الفلوجة غرب بغداد، واحبطت مخططات كارثية له في لبنان..

فبعد البيانات السياسية الممجوجة تضامنا واستنكارا لهجمات القاع، بيانات امنية كشفت عن بعض ما كان يحضر للبنان..

عمليتان ارهابيتان اجهضتا بعد ان تمكنت مخابرات الجيش قبل اسبوع من توقيف خمسة ارهابيين من داعش، اعترفوا بالكثير:

- تفجير كازينو لبنان ومراكز تجارية في الحمرا والاشرفية والضاحية الجنوبية.

- تفجير سيارة إسعاف مفخخة في الضاحية تزامنا مع مراسم إحياء ليلة القدر الكبرى.

المنار علمت من مصادر امنية ان بين الموقوفين السوريين الخمسة "أبو محمود التدمري" وآخر يدعى "أعسار" كانوا على علاقة ببعض انتحاريي القاع، وقد شاركوا بهجمات سابقة ضد الجيش.

اما مداهمات الامن العام بناء لاعترافات احد الموقوفين لديه في عين عطا بجرود عرسال، فقد انتهت بالعثور على حزام ناسف واسلحة واعتدة حربية، والبحث جار لتوقيف باقي الخلية..

انه حال لبنان، اما واقع سوريا في حربها ضد الإرهاب فيمكن أن تقرر مستقبل المنطقة بأسرها كما رأى الرئيس الروسي فلاديمير بوتن.. فهل صدفة ان يكون رأي بل قرار اولئك الارهابيين الضرب في كل مكان، الا ضد الصهاينة في فلسطين؟ هنا اصل الحكاية..


============================

 

* مقدمة نشرة اخبار ال "ام تي في"

لبنان ضحية التفجيرات لكنه ايضا ضحية التمادي في نشر سيناريوهات الارهاب الزاحف الى مرافقنا، والاغرب الاخبار عن عمليات لن تحصل لان القوى الامنية كشفتها واوقفت رؤوسها المدبرة. اليكم المثل، فقد اعلن الجيش عن افشال عمليتين ارهابيتين كانتا تسهدفان مرفقين كبيرين سياحيا وتجاريا لكنه لم يسمهما فتبرع بعض الاعلام بنشر الاسمين وارفق الخبر بمعلومة تقول بأن العملية حصلت منذ شهر وقد امتنع الجيش عن نشر الخبر لعدم تعكير اجواء الانتخابات البلدية.

الا يعكر الخبر المطرز باسماء المؤسسات اجواء الموسم السياحي؟ ان الـ mtv التي رفضت يوما تغطية حارقي الدواليب في الشوارع ستمتنع عن الخوض في هذه المغامرة المؤذية وتتمنى على وسائل الاعلام الزميلة ان تحذو حذوها، والمنطق بسيط، الامن يلزم الصمت عندما ينجح في منع الارهاب، وحين ينجح الاخير في تحقيق خرق يتم التعامل معه بما يستحق لان الحياة يجب ان تسمتر.

في الانتظار، الحكومة على انشائياتها ومجلس الوزراء لم يتخذ اي قرار عملاني في مستوى جريمة القاع.


=============================

 

* مقدمة نشرة اخبار "المستقبل"

بات الأمن هو الحدث. ليس فقط على الحدود، ولا في القاع، ولا في الضاحية أو الجنوب، أو البقاع، بل في كل لبنان.

نجح حزب الله بإدخال لبنان في عين العاصفة بعدما اوصله الى القاع. إستدرج داعش وأخواتها إلى كل زنقة ودار من لبنان. مع سبق الإصرار والترصد، شارك في تحويل جزء من الثورة السورية إلى عدو للبنان. وها هو يتفرج، خائفا، بعدما كان يدعي حماية لبنان.

حزب الله ألغى رسميا الاحتفال المركزي السنوي في يوم القدس، الذي لم يغب منذ ربع قرن. تحت وطأة الخوف الأمني، في ما يشبه الإعلان عن سقوط نظرية: “ذهبنا لنمنعهم من المجيء”.

حزب الله الذي تحول من الهجوم في حلب، إلى الدفاع،بات عاجزا عن حماية احتفال في مربعه الأمني، فيما يدعي أنه يريد حماية الشرق كله.

وحدها الاجهزة الامنية الرسمية تعمل في مكافحة الارهاب تكشف شبكات تبطل عبوات وتحبط مخططات وتحمي لبنان واللبنانيين.


==============================

 

* مقدمة نشرة اخبار ال "ال بي سي"

جدول زمني يظهر حجم التخبط، امس مساء يصدر بيان عن رئيس مجلس ادارة كازينو لبنان يعلن فيه ان شركة الكازينو تفاجأت بحجم الاشاعات المتداولة حول وجود مخاطر امنية وتهديدات محدقة بالكازينو ووضعها في اطار الشائعات التي لا ترتكز الى اي معطيات او مؤشرات جدية.

اليوم ظهرا يصدر بيان عن قيادة الجيش مديرية التوجيه يقول ان مديرية المخابرات احبطت عمليتين ارهابيتين كان تنظيم داعش خطط لتنفيذها ويقضيان باستهداف مرفق سياحي كبير ومنطقة مكتظة بالسكان، ما لم يقله بيان الجيش قاله مصدر عسكري لوكالة فرنس برس، وفيه ان المخطط كان يستهدف كازينو لبنان ومنطقة مكتظة مثل مراكز تجارية او الضاحية الجنوبية او مناطق اخرى كالحمرا والاشرفية.

قبل ذلك باقل من ساعة نفت نقابة اصحاب المطاعم كل ما يتداول على مواقع التواصل الاجتماعي عن تهديدات امنية قد تطال المؤسسات السياحية، الاستنتاج "الطاسة ضايعة"، حميد كريدي ينفي، الجيش يؤكد، مصدر عسكري يؤكد المؤكد ويسمي، نقابة اصحاب المطاعم تنفي، وسط هذا الضياع ماذا يفعل المواطن والى من يعود، اذا كان المطلوب عدم اخذه بالشائعات وبما تورده مواقع التواصل الاجتماعي فبماذا يأخذ؟ هل يأخذ بالبيانات المتناقضة وكلها صادرة عن مراجع رسمية؟ ربما من حق المواطن ان يطالب بمعلومات اكثر شفافية لئلا يفرض على نفسه عدم تجول طوعي وربما من واجب الحكومة والاجهزة المختصة تزويده بمعلومات تشكل خارطة طريق له لا خارطة ضياع.

في سياق التدابير الاحترازية اوضح حزب الله ان الاجراءات التي يتخذها هي لتخفيف اوجه التوتر والقلق عند الناس.


==============================

 

* مقدمة نشرة اخبار ال "ان بي ان"

الشر المستطير هو عنوان المرحلة على مستوى العالم، يد الارهاب التكفيري تضرب هنا وهناك بانتحارييها من دون وجود خيمة تحمي اية حكومة على مستوى العالم، والوقائع تثبت ذلك، الدعوات الروسية الى توحيد الجهود لمحاربة الارهاب لم تعد ترفا او مناورة اليوم بل حاجة لخصوم موسكو قبل غيرهم، ومن هنا افتى الرئيس فلاديمير بوتين بأن حسم المعركة ضد داعش سيتم على الاراضي السورية. كلام بوتين جاء بعد المصالحة مع تركيا التي اكتوت هي ايضا بنار الدواعش، فهل استفاق اردوغان؟ وماذا عن الاستدارة الغربية تجاه التطورات السورية؟

الغرب يهاجم الدولة السورية في العلن ويرسل موفديه زرافات ووحدانا الى دمشق لطلب مساعدتها الامنية تحديدا من تحت الطاولة لخوف هذا الغرب من الانزعاج الاميركي بحسب ما كشف الرئيس السوري بشار الاسد.

ولم تكتف العواصم الغربية بذلك بحسب معلومات اعلامية بل ذهبت الى حد ارسال اشارة الى الدولة اللبنانية للتنسيق مع سوريا وضبط الحدود ولا سيما ان الانتحاريين قدموا من خارج لبنان.

في الداخل رفعت القاع مستوى التأهب الامني لمواجهة الارهاب وسحب صواعق عملياته قبل ان تقع، وفي هذا الاطار احبطت استخبارات الجيش عمليتين ارهابيتين على درجة عالية من الخطورة كان تنظيم داعش قد خطط لتنفيذهما عبر استهداف مرفق سياحي كبير ومنطقة مكتظة بالسكان، وتم توقيف خمسة ارهابيين وعلى راسهم العقل المدبر.

وفي وادي عطا في عرسال دهمت قوة كبيرة من الامن العام منزلا بمؤازرة من الجيش وعثرت على حزام ناسف ومتفجرات.

على طاولة مجلس الوزراء نقاش مستفيض حول الوضع الامني، وتنبيه من الرئيس تمام سلام حول عدم جواز ربط ما حدث بالنزوح السوري ووضع لبنان باكمله في وجه النازحين، سلام الذي لفت الى ان وضع لبنان افضل من غيره وجه التحية لاهل القاع الذين تحلوا بمسؤولية عالية خلافا للاجواء السياسية التي احاطت بالتفجير الارهابي.

الاوضاع الامنية دفعت حزب الله الى تاجيل احتفاله بيوم القدس العالمي المقرر غدا، على ان يوجه السيد حسن نصر الله كلمة متلفزة عند الخامسة والنصف من بعد ظهر اليوم نفسه.


============================

 

* مقدمة نشرة اخبار ال "او تي في"

فجأة، وكما كل مرة، بعد وقوع الجريمة، وبعد سقوط الضحايا، وبعد رحيل الشهداء... تخرج التسريبات عن بطولات وإنجازات ومعلومات وحقائق مزعومة... فجأة، يريدون إقناع اللبنانيين أن مكان تدريب الانتحاريين وتجهيزهم كان معروفا منذ ستة أشهر... حسنا! إذا كان ذلك صحيحا، فماذا فعلتم؟ لماذا لم تبادر حكومة المصلحة الوطنية إلى التنسيق مع السلطات في دمشق، لحماية لبنان من المجرمين؟ ولماذا لم يذهب الذين وافقوا على التفاوض مع داعش والنصرة، للتفاوض مع الدولة السورية، العضو في الأمم المتحدة، والتي لها سفير في بيروت، من أجل منع الإرهابيين من ضرب لبنان؟ أكثر من ذلك، فجأة، تنهمر علينا أخبار التوقيفات والمداهمات وإحباط المؤامرات وصد الهجمات... لكن، وكما سأل وزراء في الحكومة نفسها، هل لدى رئيس الحكومة معلومات موثقة عن مسارب للتهريب في المنطقة التي استهدفها الإرهابيون؟ هل لديه معطيات مؤكدة عن موظفين يستفيدون من عمليات تهريب البضائع، المسموحة والممنوعة، عبر تلك المسارب المعتلمة والمكشوفة؟ لا بل أكثر من الأكثر، وهو المحظور الذي لا يسمح بقوله ولا كشفه، هل لدى رئيس الحكومة معلومات عن نافذين يغطون مسارب التهريب تلك، ويحمون الذين يهربون؟ رحم الله الشهداء...


===========================

 

* مقدمة نشرة اخبار "الجديد"

سحور بعد فتور ابتدأ بشراب قمر الدين وانتهى بأطباق تشي بأن الطعام كان "دايت" وإن تخلله بعض الدسم السياسي في اللقاء لم يهن الود بين الرجلين فما كان من عتاب دار حول ملفات الأمن والرئاسة وقانون الانتخابات حتى موعد الإمساك وبعد ثلاث ساعات ونصف سكتا عن النقاش المباح وتواعدا على تنظيم العلاقات والخلافات بلجنة ارتباط وربطا بغزوة القاع طفت على قمة التحقيقات مع الإرهابيين الموقوفين إنجازات أحبط من خلالها الجيش اللبناني مخططا لتفجير مرفق سياحي ومجمع سكني وعلى الاعترافات أيضا نفذ الأمن العام يدا بيد والجيش عملية دهم في وادي عطا بعرسال وصادرا حزاما ناسفا وكمية من الذخائر أما بنك أهداف داعش فسنكشفه بمحضر تحقيق في متن النشرة ولأن الإرهاب بالإرهاب يذكر فما عاشتْه بلدة القاع خبره مطار أتاتورك وغدا ربما تهدد ولاية الرقة عواصم قرار ما حدث في القاع الحدودية لن يكون كقبله فهو غير المعادلات الأميركية والفرنسية والأوروبية أما على المقلب اللبناني السوري فالتقطت إشارات إيجابية بين البلدين على قاعدة أن النأي بالنفس انتهى مفعوله السياسي بعد سريان مفعول التهديد الأمني وعليه فإن التنسيق بين الجيشين السوري واللبناني ومعهما حزب الله بات لزوم ما يلزم على أن ينسحب التنسيق على أزْمة النازحين وإذا كان وضع لبنان أفضل من غيره مع أن الحرب على الإرهاب كبيرة بحسب ما قال رئيس الحكومة تمام سلام في جلسة مجلس الوزراء فإن المعركة مع المناقصات والتلزيمات هي أم المعارك الدائرة حول خطة النفايات وفضائح مطمري برج حمود والكوستابرافا التي كشف عنها وزير الخارجية جبران باسيل فمطمر برج حمود كلف مئة مليون دولار فيما تقدمت شركة من أهل البيت والتعبير لباسيل ووضعت لمطمر الكوستابرافا ميزانية قدرت بمئتين وخمسين مليون دولار وأهل البيت هم أهل السياسة وعرابوها في الصفقات التي تجري داخل مجلس الإنماء والإعمار وكما في السياسة فإن المحاصصة في الإعمار تتوزع بين رئيس يلحق ببيت الوسط ونائب رئيس شقيق لرب بيت عين التينة وكل العقود سارية التلزيم تمر بإمضائين وإن تحفظ أحدهما من دون التوقيع على التحفظ كمن يقول لا إله وما يسري على النفايات ينسحب على الرملة البيضاء والسعي لمصادرتها تحت عباءة متعهد غدار أو عاشور أما المؤتمر الصحافي لوزير الأشغال العامة غازي زعيتر على هذا الملف فلم يسمنْ ولم يغن من جوع وهو دار حول القضية وميع الاتهام فلا مانع التلزيم ولا أيده وزاد على التباس القضية التباسا وذر رمادا على رمال بيضاء. 

  • شارك الخبر