hit counter script
شريط الأحداث

مقدمات نشرات التلفزيون

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الأحد في 22/5/2016

الأحد ١٥ أيار ٢٠١٦ - 23:15

  • Aa
  • ع
  • ع
  • ع

* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"

تميزت المرحلة الثالثة من الانتخابات البلدية والاختيارية في الجنوب، بأنها جرت بالتزامن مع الإنتخاب النيابي الفرعي في جزين، وبجوها الديمقراطي البلدي والإختياري في كامل الجنوب والنبطية.

وقد نجح وزير الداخلية في إدارته للإنتخابات، وتجواله الميداني على المناطق والأقضية. كما تميز الجيش والقوى الأمنية في توفير الهدوء التام لمسار الإنتخابات. وسقطت مقولة استحالة إجراء الانتخابات النيابية. وبالتالي مطالبة اللبنانيين جميعا بإنتخاب رئيس للجمهورية عن طريق ممثليهم النواب.

ووسط ذلك، لا تزال القراءات السياسية لحفل العشاء الجامع في دارة السفير السعودي مستمرة، وهناك ارتياح كبير لقول السفير عسيري إن المملكة لن تتخلى عن لبنان، ودعوته إلى انتخاب رئيس قبل عيد الفطر.

وفي التحركات، وصل رئيس مجلس الوزراء تمام سلام إلى تركيا للمشاركة في القمة الانسانية، وسيجري على هامشها مشاورات مع عدد من رؤساء الوفود حول لبنان والمنطقة.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أن بي أن"

عرس لبناني في الجنوب. مشهد حضاري في تنافس ديمقراطي لم تحد منه الاشكالات العابرة.

على مساحة الأقضية السبعة في محافظتي الجنوب والنبطية، قال الجنوبيون كلمتهم البلدية والاختيارية في صندوق الاقتراع، وغدا يوم آخر.

نسب الاقتراع تفاوتت بين بلدة وبلدة، بحسب طبيعة السباق الانتخابي، رغم ان مناطق كادت تغيب فيها المنافسة لوجود مرشح أو مرشحين أو ثلاثة بوجه لائحة ائتلافية من لوائح التنمية والوفاء.

اليوم كان يوم الوفاء لمسيرة التنمية، وتجديد المضي على درب المقاومة، في مساحة لبنانية تشكل خط الدفاع الأول عن الوطن في وجه المطامع الاسرائيلية الدائمة.

عرس جنوبي يحمل رسائل بكل اتجاه لتجسيد خيار انمائي بلدي، وسياسي وطني، يكسب الرهان دوما في كل جولة.

يوم الجنوب تفاوتت فيه الحماوة الانتخابية، من صيدا التي تنافست فيها الخيارات السياسية في ثلاث لوائح. إلى جزين التي توزعت انتخاباتها ما بين بلدية- اختيارية ونيابية فرعية، فشكلت عروس الشلال "بروفا" عملية للانتخابات النيابية، وأبدى وزير الداخلية الجهوزية لها بعد عام، لكنه ربط أمر اجرائها بالقرار السياسي كما قال للـ nbn. إلى النبطية ومرجعيون وحاصبيا وبنت جبيل وصور، المشهد يتكرر تعبيرا واقتراعا، تنمية ووفاء.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المنار"

لم يكن الجنوب لينتظر صناديق الاقتراع حتى يبرز هويته، وإن أصاب البعض شك أكد الجنوب مؤكده، صناديقه كأصواتها تحت سقف الوفاء لتاريخها، لا تحتاج إلى فرز ليعرف الفائز بها، فجل التنافس انمائي والخيار المقاومة.

فتحت صناديق الاقتراع مع ذكرى افتتاح بوابة التحرير عام 2000، فاستعاد الجنوب أعراس العز التي ملأت مدنه وقراه بأصوات الامتنان لمن حرر وعمر وأكمل معهم المسيرة والمسار.

لا معارك في الجنوب، فآخرها كان بوجه العدو الصهيوني، وبعده لا أعداء، وفي كل المحطات تنافس أو تكامل خدمة لأهل الوفاء. هو الجنوب، من بنت جبيل التي رددت اليوم صدى ساحة العز والانتصار. إلى الخيام الحافظة لمعاناة المعتقلين وعذابات المجاهدين بين القضبان. من مرجعيون وحاصبيا، إلى العرقوب الملتصق بجهاده والمتصالح مع خياراته. من صور الواضحة كعذب بحرها، إلى النبطية المختزنة عنفوان رجالها، كان المشهد اليوم.

عروس الشلال جزين، استكملت واجبها الانتخابي بتنوع انمائي وسياسي تفرع عنه تصويت لانتخاب نائب عن مقعدها الشاغر. أما بوابة الجنوب صيدا، فتركت لخيارها، وما يشهد لها ولكل الجنوب الممتد على المساحة المحروسة بالرجال الرجال، المقاومين الشرفاء، ان الاستحقاق تم بأعلى درجات الهدوء والانضباط وحرية الاختيار.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أم تي في"

العناوين السياسية الكبرى لا تصح في انتخابات البلديات، والعناوين الانمائية المقنعة غائبة، والنتيجة إقبال خجول حيث الاقبال الكثيف ضروري لتأمين الربح المريح في بعض المدن والبلدات، أو لتأكيد القبول الشعبي للائتلافات التي عقدتها الأحزاب الكبرى.

الصورة يمكن تعميمها على الثنائي المسيحي والثنائي الشيعي وعلى اآحادية الدرزية، وعلى كل ما عقدته هذه الفئات من تحالفات موضعية هجينة ومخالفة للطبيعة.

في المحصلة، باتت القوى السياسية بحاجة إلى قراءة معمقة للأرض، هذا ما يستخلص من الجولات الانتخابية الثلاث. واستطرادا فإن البرودة نفسها ستنسحب على المحطات الانتخابية الأخيرة في الشمال.

الانتخابات البلدية خطفت الضوء جزئيا عن التخبط الحكومي في مختلف الملفات، وفي مقدمها السرقة الموصوفة في الكهرباء، أو ما صار يعرف بملف تحسين، التي ضبطتها الـ mtv، والسرقة المتمادية التي تلاحقها الـ mtv في قطاع الاتصالات، أو ما بات يعرف بقطاع عبد المنعم.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أو تي في"

تمانمية و52 ألف وميتين و74 ناخبا (852274)، كانوا معنيين بانتخابات اليوم. 263 بلدية، 706 مخاتير. لكن العنوان كان في مكان واحد: جزين. لماذا؟، لأجل هذه الأسباب مجتمعة:

أولا، لأن في جزين اليوم، أول نائب لبناني منتخب بأصوات اللبنانيين منذ سبعة أعوام.

ثانيا، لأن هذا الاستحقاق بات يؤشر إلى استحقاقين مقبلين لا مهرب منهما ولا مفر: انتخابات نيابية عامة، إما بعد سنة وإما قبلها. وانتخابات رئاسية، إما بعد النيابية وإما قبلها. والاستحقاقان سيأتيان على صورة استحقاق فرعية جزين، كما يعتقد معظم اللبنانيين وغالبية المعنيين بالاستحقاقين.

ثالثا، لأن النائب المنتخب الوحيد في جزين اليوم، سماه ميشال عون. وهو انتخب على اسم ميشال عون وبأصواته وأصوات حلفائه، وبفارق ساحق، لأجل ميشال عون ولأجل كل استحقاقاته.

رابعا، لأنه كما دوما، حيث يكون ميشال عون، يكون العنوان.

لكل هذه الأسباب، ليس مبكرا القول منذ الآن: مبروك للجنوب، مبروك لجزين، مبروك لأمل بو زيد، مبروك لميشال عون.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أل بي سي آي"

بتأخير سنتين إلا ثلاثة شهور، جرت الانتخابات الفرعية لملء المقعد النيابي الذي شغر بوفاة النائب ميشال حلو. هذه الانتخابات كان يجب ان تتم بين 27 حزيران 2014 و27 آب، أي في غضون شهرين من الوفاة، لكن الشهرين في لبنان امتدا نحو عشرين شهرا. أما لماذا وكيف ومن يتحمل المسؤولية ومن يحاسب؟ فلا جواب، لأننا في بلد لا محاسبة فيه.

النائب الذي سيفوز اليوم، هو الوحيد غير الممدد له من بين الـ 128 نائبا، وستكون ولايته سنة فقط، حيث تنتهي ولاية المجلس الحالي في حزيران من السنة المقبلة، بعد التمديدين اللذين حظي بهما. أما إذا حصل التمديد الثالث بعد سنة، فسيحظى بنعمة التمديد ولو لمرة واحدة.

هذا عن فرعية جزين، أما عن الانتخابات البلدية والاختيارية في الجنوب، فلم تشهد أي مفاجآت لا في صيدا ولا في غيرها من المدن والبلدات والقرى. فيما تواصلت الدعوات طوال النهار لحث الناخبين على المشاركة في الاقتراع.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المستقبل"

المرحلة الثالثة من الانتخابات البلدية والاختيارية، حطت رحالها على ساحة الجنوب لتفتح المجال لحيز كبير من الديمقراطية والتنافس بين الأهالي، على قاعدة الوصول بالأفضل إلى المجالس البلدية، وليختلط الحضور السياسي بصراع العائلات، وسط اقبال كثيف تراوح بين منطقة وأخرى.

وما ميز اليوم الانتخابي، تزامنه في قضاء جزين مع انتخابات نيابية فرعية لملء الشغور بوفاة النائب ميشال حلو.

وفي المرحلة الثالثة، أجواء هادئة وتنافسية، وإن سجل بعض الاشكالات في مناطق التحالف الثنائي بين "أمل" و"حزب الله"، حيث ألغيت الانتخابات في بلدة كفرصير في قضاء النبطية.

نسبة الاقتراع كانت مرتفعة نسبيا، وتخطت الخمسين بالمئة في عدد من المناطق.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "الجديد"

طوى الجنوب أوراقه الانتخابية بلديا، ليفتح بواباته يوم الأربعاء احتفالا بعيد التحرير. هناك، حيث كانت معاركه الحقيقة، تعلن نتائج الفرز الواضح، والذي يحدد هوية العدو، وييمم وجهه شطر الشمال الفلسطيني المحتل.

هو الجنوب قبل ستة عشر عاما منتصرا على عدوه العابر للإنسانية. أما اليوم فإن ما أنجزه الجنوبيون مجرد تنافس انتخابي على الانماء، وإن رسمت قياداتا "حزب الله" و"أمل" عناوين سياسية حول معركة بلدية.

في سياق هذا النهار، جاءت العملية صافية كشمس الجنوب، إشكالاتها عادية، أما الرشوة فكانت بخيلة أقرب الى أسلوب "المفلسين" في صيدا، حيث لم يتجاوز الصوت الخمسين الف ليرة لمن يريد بيع صوته. نسبة الاقتراع وصلت إلى حدود ثلاثة وأربعين في المئة في كلتا المحافظتين.

في النتائج، لا خرق متوقعا في صيدا التي تذهب ريوعها البلدية إلى لائحة محمد السعودي، في وجه لائحة "صوت الناس" ل"التنظيم الشعبي الناصري". وما يعزز تقدم آل الحريري في عاصمة الجنوب، هو دعم "الجماعة الاسلامية" والمرشحين المحسوبين تأييدا على أحمد الأسير. وفيما نفى هؤلاء ارتباطهم بالأسير، أكد السعودي أن المؤيدين لزعيم معركة عبرا موجودون في المدينة ولهم مناصرينهم. 

  • شارك الخبر