hit counter script

مقدمات نشرات التلفزيون

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الثلثاء في 12/4/2016

الثلاثاء ١٥ نيسان ٢٠١٦ - 22:24

  • Aa
  • ع
  • ع
  • ع

* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"


الحدث الاقليمي لا بل العالمي القمة الإسلامية في تركيا ورؤساء الوفود بدأوا يصلون الى البلد المحوري في المنطقة. والمناقشات ستركز على الأزمات الإقليمية والحروب المشتعلة والحلول الممكنة ولبنان سيكون له مكانة في تلك المناقشات والإستقرار سيكون موضوع دعم في قرارات القمة والرئيس تمام سلام سيشارك وسيدعو الى مناصرة لبنان في انتخاب رئيس الجمهورية وفي تخفيف أعباء النازحين السوريين.

وثمة من يقول إن المؤتمرين في القمة سينددون بالإرهاب ولبنان سيكون من ضمن المنددين والرئيس سلام سيصارح المشاركين في حقيقة الوضع اللبناني الذي له خصوصيات لا تتعارض مع الثوابت اللبنانية في الإنتماء العربي والإسلامي والحرص على العلاقات مع الدول الشقيقة والصديقة.

وفي القاهرة طلب الرئيس نبيه بري من الرئيس عبد الفتاح السيسي التدخل لدى العاهل السعودي كي تنفذ الهبة العسكرية للجيش اللبناني.

وفي بيروت محادثات مهمة للرئيس الفرنسي مرتقبة السبت والأحد.

وفي بيروت أيضا قرار لمجلس الوزراء بتلبية حاجات مطار رفيق الحريري الدولي والبحث في موضوع جهاز أمن الدولة الاثنين المقبل.

وفي صيدا اغتيال مسؤول في حركة فتح.


============================

 

* مقدمة نشرة أخبار "المنار"

فيما كانت الحكومة اللبنانية منشغلة بجهاز امن الدولة، اهتز امن الدولة جنوبا.. عبوة اغتالت قياديا فتحاويا عند المدخل الشرقي لمخيم عين الحلوة، اصابت صيدا وامنها، وهزت هدنة ما زالت القوى الفلسطينية والوطنية تعمل على تثبيتها.. فهل من يلعب بالامن من بوابة الجنوب؟ هل دحرجت كرة النار الى خارج حدود المخيم باغتيال فتحي زيدان؟ ام ان الامر عند حدود التصفيات؟ واي يد هي الجانية، تكفيرية ام صهيونية؟

امن لبنان المصاب بالانترنت غير الشرعي كان محط اهتمام الحكومة التي بعثت باجهزتها المعنية بعد شهر، لكشف الكابل البحري غير الشرعي، ومع اعلان انجازها العظيم، تبين على ذمة التقنيين ان الكابل المكتشف ناقل للقنوات التلفزيونية.. واذا ما صحت مقولة هؤلاء، يصح عندها السؤال عن اهلية الجهة التي تتولى الملف. ويبقى السؤال عن الكابلات السياسية التي تلتف حول القضية؟

في القضية اليمنية، خروقات العدوان ومرتزقته بالعشرات خلال ساعات، صعبت المهمة من دون ان تصيب الهدنة..

في سوريا الانظار مصوبة الى صناديق الاقتراع عشية الانتخابات التشريعية التي تشهدها البلاد.. صناديق تعبر عن قدرة السلطات السورية على تسيير امور البلاد، واجراء انتخابات على خصوصيتها، تبقى مفقودة عند بعض دعاة حمل الحرية والديمقراطية للشعوب العربية.

 

* مقدمة نشرة أخبار "الجديد"

الثالث عشر من نيسان ينزل غدا محملا بإحدى وأربعين سنة على الحرب.. ولم تقم فيها الدولة نيساننا في قلوبنا.. نستعيده عند كل خلاف.. وتعتلي كل طائفة زعيمها ومؤسستها لتفرض حالة الأمر الواقع.. من دون أفق للتغيير ولا عبر الانتخابات إذا ما بقيت على قانونها واحد وأربعون عاما على نهاية الحرب الأهلية.. وقيام دولة الفوضى الغارقة في الفساد.. المتآكلة بالشبكات ومن دعارة إلى قوادين.. أشرفهم في الحانات الليلية والكابريهات.. وأكثرهم عهرا في قلب المؤسسات أمنيا وسياسيا وإداريا وإعلاميا والضغوط تفرض تعتيما.. وتكبل القضاء حتى لو كان فهدا أو صقرا.. وكله ينتشي تحت سلطة الإعلام وربطا فإن ملف الزعرور عاد إلى نقطة الصفر.. مع توقيف مفوض الحكومة لدى المحكمة العسكرية المدعو إيلي المر المسؤول عن أمن الزعرور.. على أن يمثل أمام العسكرية غدا عناصر مخفر بتغرين لاستجوابهم في قضية الاعتداء على موظفي أوجيرو ومع إعادة تحريك هذا الملف بإصرار من لجنة الاتصالات النيابية.. اتضح أن القاضي صقر تعرض لضغوط هائلة من مرجعيات عدة لإقفال هذه القضية والاكتفاء بما وصلت إليه لكن إذا أراد القضاء أن يستجيب فإن الجديد لن تفعل.. وستتولى التقصي لإظهار أن ما عرضناه لم يكن من نسج الخيال.. وأن آل المر اسم في قضية.. والبقية سوف تأتي. وربطا بملف الاتصالات جرى اليوم الكشف على الكايبل البحري بعد شهر على إثارة الموضوع لكن بشهر واحد يمكن أن تتبدل معالم هذا الكايبل.. ولأصحاب المشروع أن يبعثروا مسرح الجريمة كما يؤكد مصدر في لجنة الإعلام النيابية ولماذا نستعبد هذه الفرضية إذا كانت داتا الإنترنت قد جرى التلاعب بها مع الإقدام على تفكيك شبكات الضنية والزعرور وعيون السيمان قبل وصول المعنيين. وعلى الشبكة الأمنية.. خرق كبير اليوم لمخيم المية ومية المصنف هادئا نسبيا.. إذ اغتيل مسؤول فتح العميد فتحي زيدان على أيدي مجهولين.


=============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "او تي في"

ثمة نظرية تقول: الانجاز يكون اما بتحقيق هدفك كاملا، واما باجهاض مسعى الآخرين لعرقلة تحقيقك الهدف... انطلاقا من الشق الثاني من هذه القاعدة، يمكن بالتأكيد، توصيف نتائج مجلس الوزراء اليوم بالانجاز... فالحكومة اجتازت قطوع الانفجار: صحيح ان البند المتعلق بأمن الدولة تأجل، الا ان الصحيح ايضا انه بات مربوطا باموال باقي الاجهزة الامنية... وصحيح ان مجلس الوزراء بت بند تجهيزات المطار... الا ان الصحيح ايضا انه اقرها وفق المناقصات، وليس العقود الرضائية... وفيما كانت السياسة منصبة على طاولة مجلس الوزراء، كان الامن يعود بشبحه التفجيري من البوابة الصيداوية... ففي عمل امني لافت، اغتيل مسؤول من حركة فتح قرب مخيم عين الحلوة... حسب الزمان والمكان والشخصية المستهدفة، يمكن للحدث ان يصب في سياق مرتبط بالمخيمات الفلسطينية وامنها، الا ان الحادث في الوقت عينه لا بد ان يترك علامات استفهام عدة، عن محاولة عطف ظروفه على الواقع اللبناني، ليبقى سؤال بديهي تبادر للاذهان ساعة دوى انفجار صيدا: هل هو بداية مسلسل امني سبق للبعض ان روج له ليصب في اطار سياسي معين، او هو حادث يبقى محدودا بحجمه واطاره الفلسطيني؟


===============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ان بي ان"

استهداف زورو فتح في صيدا اليوم ثبت المعلومات التي كانت تتحدث عن مخطط ارهابي لاستهداف قياديين في فتح واركان السفارة الفلسطينية، المعلومات التي كانت نشرتها صحيفة اللواء اليوم اشارت الى ان احد الاسلاميين المتشددين البارزين المتواجدين داخل مخيم عين الحلوة يتولى مسؤولية خلية جمعت معلومات عن اركان فتح وارسلتها تباعا الى الرقة في سوريا، اما هدف المخطط فهو ضرب الدور الفلسطيني الجامع وتفجير المخيمات وتهديد الامن والاستقرار على الساحة الفلسطينية.

اغتيال المسؤول الفتحاوي اليوم في صيدا جرس انذار يحتم وحدة الصف الفلسطيني والمضي بالتعاون السياسي والامني الكامل مع لبنان للحفاظ على المخيمات والاستقرار اللبناني، ومن هناء جاء تشديد الفصائل الفلسطينية على مواجهة المخطط الارهابي الذي يتوزع بين اثارة البلبلة والاشكالات داخل مخيم عين الحلوة وبين استهداف القيادات الفتحاوية.

في الداخل تفاصيل حضرت في جلسة مجلس الوزراء، فأرجئ البحث في ملف امن الدولة الى الجلسة المقبلة وسط تأكيد الرئيس تمام سلام ان المقاربة للملف ستكون وطنية لا على اساس طائفي ضيق مرفوض، لان الجهاز موظف لدى الدولة وليس عند الطوائف، ملف امن المطار انجز بالطريقة القانونية الصحيحة التي نادى بها وزير الاشغال العامة والنقل غازي زعيتر وجددت الحكومة عقد جورة البلوط مع النايل سات وارجئت البحث بملف المنار لجلسة الاثنين بانتظار مؤشرات ايجابية محتملة.

وفي القاهرة كان الرئيس نبيه بري يتوج زيارته لمصر بلقاء الرئيس عبد الفتاح السيسي، اشادة مصرية بدور الرئيس بري على الصعيد العربي بدعوته للم الشمل، واللبناني برعايته الحوار الوطني، ومن هنا كان ارتياح الرئيس السيسي للحوار اللبناني ودعمه اللبنانيين من دون التمييز بين طرف واخر، الرئيس بري نوه بمواقف مصر القومية مؤكدا اهمية الحوار العربي العربي والتقارب بين ايران والسعودية وانعكاس ذلك ايجابا على المنطقة بما فيها لبنان.

زيارة رئيس مجلس النواب الى مصر كانت دسمة وناجحة من مؤتمر الاتحاد البرلماني العربي الى اللقاءات التي اجراهاء في القاهرة وفي كل الاجتماعات تشديد على وحدة الصف ومواجهة الارهاب الذي يهدد الجميع.

 

* مقدمة نشرة أخبار "المستقبل"

مرة جديدة، سحب صاعق التفجير من امام مجلس الوزراء، عبر ارجاء الخلافات حول قضية جهاز امن الدولة الى الاسبوع المقبل، وليقر المجلس التقرير الفني للجنة المكلفة برفع الحاجات الأمنية في مطار رفيق الحريري الدولي.

غير أن عصف النقاشات داخل مجلس الوزراء، غطى عليه عصف التفجير الذي استهدف المسؤول في حركة "فتح" في مخيم المية ومية فتحي زيدان وادى الى مقتله. وفي تفاصيل جريمة الاغتيال، ان عبوة ناسفة كانت موضوعة داخل سيارة زيدان انفجرت في محلة ساحة الأميركان - صيدا، فقتل على الفور.

اقليميا ووسط اجراءات استثنائية، حل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز في المجمع الرئاسي بانقرة ضيفا على الرئيس التركي رجب الطيب اردوغان لتعقد قمة بين الزعيمين، رحب خلالها الرئيس التركي بالعاهل السعودي، ومنحه وسام الجمهورية التركية واصفا سياسته بانها صمام امان للمنطقة. ومن انقرة سينتقل العاهل السعودي الى إسطنبول لحضور قمة منظمة التعاون الإسلامي.

اما في القاهرة، فقد اعرب الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي خلال لقائه رئيس مجلس النواب نبيه بري عن دعمه للبنان واللبنانيين. وقال: ان مصر لا تريد من لبنان شيئا غير ما يريده اللبنانيون انفسهم، مشددا على انتخاب رئيس الجمهورية مهما كلف الامر، لان انجاز هذا الاستحقاق اكثر من ضروري.


=============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ال بي سي"

يحدث هذا في لبنان كابل انترنت او كابل دش، اوجيرو تصدر بيانا تعلن فيه انه عملا بقرار رئيس الحكومة للجنة متابعة مكافحة الانترنت غير الشرعي، تم الكشف الميداني عن الكابل البحري غير الشرعي الممتد من جونية الى نهر الكلب وباشراف من عبد المنعم يوسف على مسار الكابل تبين انه كابل من الالياف الضوئية يتضمن اربعة وعشرين فيبرا ما يعني ان هذا الكابل هو بسعة كبيرة ولاستعمالات ضخمة.

لاحقا تعلن النيابة العامة العسكرية ان الكابل هو خط دش، نعم يحدث هذا في لبنان، طنطنة اعلامية لاكتشاف كابل ليتبين انه كابل دش، فبين من ومن هذا الصراع، من يملك كابل الانترنت ومن يريد تحويله الى كابل دش؟

اذا كان كابلان لا يلتقيان فإن مسؤولين لا يلتقيان في جهاز واحد والمضاعفات ان جهاز امن الدولة استهلك حتى الآن جلستين لمجلس الوزراء وثالثة على الطريق مطلع الاسبوع المقبل، اذا لم يتم التوصل الى تسوية من اليوم وحتى الاثنين المقبل، لكن بين صراع الكابلات والاجهزة تصدع اليوم امن عين الحلوة باغتيال احد مسؤولي حركة فتح بعبوة ناسفة زرعت في سيارته. والسؤال هو هل ما حصل اليوم هو امتداد للصراع على السلطة في الداخل الفلسطيني.

بعيدا من هذه الملفات وفي سياق السلة التي تحدث عنها الرئيس سعد الحريري امس في دردشته والتي ضمنها سلاح حزب الله طرحت مصادر متابعة سلسلة من التساؤلات ابرزها، اليس هذا السلاح مطروحا على طاولة الحوار وكذلك في الحوار الثنائي بين الحزب وتيار المستقبل، وتجيب هذه المصادر عن طرح سلاح حزب من ضمن سلة الاستحقاق الرئاسي لا تفسير له سوى عرقلة هذا الاستحقاق.


=============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ام تي في"

الحكومة اتخذت قرار امن المطار واجلت قرار امن الدولة، القرار الاول يعني ان الاهتمام بمستوى الحماية الامنية للمطار استدعى من الحكومة اتخاذ قرار الضرورة، اما القرار الثاني فيعني ان الحكومة رحلت الموضوع الاصعب الى الاثنين فهل يحقق هذا الترحيل الغاية المتوخاة منه ويبرد النفوس الحامية؟ ام ان التجاذب حول جهاز امن الدولة سيستمر بحيث يتحول قنبلة موقوتة داخل مجلس الوزراء؟

امنيا حدثان، الاول سلبي يتمثل في اغتيال مسؤول حركة فتح في مخيم المية ومية فتحي زيدان في صيدا، ما يعيد فتح ملف الامن في المخيمات الفلسطينية نتيجة التجاذبات والخلافات داخل المخيم، اما الحدث الثاني فإيجابي ويتمثل في بدأ القوى الامنية ختم الملاهي الليلية والكباريهات غير المرخصة في ساحل كسروان بالشمع الاحمر وهو امر حيوي وقديم لاهالي المنطقة والسكان، مطلوب ان يتعمم على بقية المناطق اللبنانية.
 

  • شارك الخبر