hit counter script

مقدمات نشرات التلفزيون

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الخميس في 7/4/2016

الخميس ١٥ نيسان ٢٠١٦ - 22:20

  • Aa
  • ع
  • ع
  • ع

* مقدمة نشرة أخبار " تلفزيون لبنان"


مجلس الوزراء إلى الثلاثاء المقبل وهو لم يتوصل في جلسته اليوم الى قرار حول اعتمادات جهاز أمن الدولة كما لم يبحث في موضوع نايل سات ولا في موضوع أمن المطار وحاجاته والجلسة اقتصرت على قرارات عادية.

وفي السياسة برزت زيارة السفير الفرنسي ايمانويل بون لرئيس كتلة الوفاء للمقاومة والبحث تناول المحادثات التي سيجريها الرئيس فرانسوا هولاند في بيروت سبت وأحد الاسبوع المقبل.

وفي القضاء برز ختم محاكمة ميشال سماحة وقد تم توقيفه ليصدر الحكم بحقه في اليومين المقبلين.

وفي الأمن حررت شعبة المعلومات الطفلين المخطوفين وتأكد في الأمر ان وراء الخطف قضية عائلية.

وفي الشأن البيئي والصحي شركتا سوكلين وسوكومي أكدتا العمل في خطة معالجة النفايات.

وفي الخارج اهتمامات بزيارة خادم الحرمين الشريفين للقاهرة لخمسة أيام ومشاركته بعذ ذلك في مؤتمر عالمي في انقره.

وفي المؤتمر الأخير سيشارك لبنان بعد ستة أيام ممثلا بالرئيس تمام سلام الذي قد يلتقي العاهل السعودي على هامش المؤتمر. وفي صيدا حفل تأبيني وهجوم صاعق للشيخ نبيل قاووق على السعودية.

إذن جلسة مجلس الوزراء اليوم اتخذت قرارات في مسائل عادية ولم تحسم أو لم تنجز معالجة ملفات حيوية وشائكة.


===========================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ال بي سي"

امن الدولة فجر الدولة، الصورة ليست سريالية بل هي مرآة تعكس واقع ما جرى اليوم على طاولة مجلس الوزراء، فبعدما رتب الوزراء بند الموافقات على اسفار الوفود الوزارية الى الخارج وصرف الاعتمادات على القاعدة الاثنتي عشرية وصل النقاش الى موازنات الاجهزة فانفجر البند بالوزراء ورفع الرئيس سلام الجلسة الى الثلاثاء المقبل، لكن تحديد الموعد لم يخل من تلميحات بعض الوزراء الى ان الجلسة قد لا تعقد.

هذه القضية التي لم تنته فصولا بعد يتوقع ان تشهد مزيدا من الكباش السياسي حتى الثلاثاء المقبل.

وفيما المواجهة على طاولة مجلس الوزراء كانت مواجهة من نوع اخر تجري بين زوج وزوجته على احقية حضانة طفليهما، فعلى الطريقة الهوليودية اخذت الام وهي من الجنسية الاسترالية الطفلين بعدما كان الوالد قد اصطحبهما من استراليا، لكن شعبة المعلومات عرفت مكان اخفاء الطفلين، وعملا بقرار قضائي سلما الى الوالد.

واذا كان حكم الطفلين قد صدر فان حكم الوزير السابق ميشال سماحة سيصدر في الساعات الـ 48 المقبلة وقد ابقي الوزير سماحة موقوفا الى حين صدور الحكم.


============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "او تي في"

إنها قمة الوقاحة... هكذا وصف أكثر من وزير مضمون ما حصل في جلسة مجلس الوزراء اليوم. في الوقائع معلوم أن هناك في البلد أكثر من جهاز أمني. وفي الوقائع أيضا، وضع تمام سلام، أو كاتبه البوجي، موازنات كل الأجهزة ضمن البند 40 من جدول الجلسة. ورمى جهاز أمن الدولة ضمن البند 65، تحت عنوان البحث في أوضاعه... هكذا، بكل وقاحة، كان المطلوب من الوزراء أن يوقعوا على مخصصات سرية على العمياني لبعض الأجهزة. ثم أن يبصموا على قتل جهاز آخر فيه بشر ومواطنون وأبناء دولة أيضا... لماذا؟ لأن تركيبة تمام سلام أرادت ذلك. ولأن وزير المالية وافقه. ولأن نهاد المشنوق وعبد المطلب حناوي كانا جاهزين لمساندته... أكثر من سنة والجهاز عرضة للحصار والخنق حتى الموت. وتمام سلام يدعي أنه لا يعرف. حين ووجه بالوثائق صارت حجته أن لا شيء مستعجلا... إلى أن انفجرت قلوبهم المليانة. وأطلقوا كلامهم الصريح. ما اضطر سجعان قزي إلى خبط الطاولة بيده سائلا الحناوي: هل تتكلم باسم كتلة الرئيس سليمان أم بصفة أخرى؟؟ حتى بق المشنوق بحصته، زاعما ومتهما أن البعض يعتبر طائفة الجهاز أهم من الدولة كلها... عندها صار كل الكلام مباحا. سئل سلام والمشنوق ومن معهما عمن تحدث عن المجلس الملي. فسكتوا. وسئلوا عمن أفصح عن نيته حل الجهاز لا إيجاد حل له، فسكتوا... وسئلوا عن مكبوتاتهم ومكنوناتهم... حتى فقدوا صوابهم وأعصابهم... فرفعوا الجلسة، مهددين كما كل مرة، بعدم الدعوة إلى جلسة أخرى... تبقى ملاحظتان، لم تتسع لهما رحابة صدر السرايا اليوم: الأولى بصيغة سؤال للوزير نهاد المشنوق: إذا طالب وزير لبناني، بتطبيق القوانين اللبنانية، وبوقف انتهاك الأصول والنصوص والقانون والدستور في لبنان... يصير طائفيا؟؟ وفي المقابل، حين ترافق أنت ولي ولي حكومتك إلى موسكو، للمطالبة بحقوق السنة في سوريا، تكونون ماذا؟؟ علمانيين أم أمميين؟ أما الملاحظة الثانية، ففي صيغة استذكار لما قاله السيد حسن نصرالله قبل مدة: إذا أردتم العودة أهلا وسهلا. وإذا لا... الله معكن.


============================

 

* مقدمة نشرة أخبار "المستقبل"

حين يلتقي جناحا العرب، لا أحد يمكنه أن يهز عرشهم، ولا أن يصد سيفهم. خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز حط في القاهرة في زيارة تاريخية، وضع خلالها قضايا العرب وهمومهم على طاولة المعالجة مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي.

"ملك الحزم" يحاول أن يعيد تجميع العرب من القاهرة، قلب العروبة وسيفها، لإعادة التوازن واسترجاع العدالة إلى ملفات حاولت إيران السطو عليها.

العدالة، التي تسير ببطء ستصل في النهاية، و كل المؤشرات تدل على أن النطق بالحكم بحق المجرم ميشال سماحة، سيعلن خلال الساعات القليلة المقبلة، بعدما أعيد سماحة إلى حيث ينتمي أمثاله، إلى السجن وأصحابه وزنازينه.

لكن حلفاء سماحة كانوا يعطلون مجلس الوزراء بمزايدات طائفية ظن اللبنانيون أنها صارت وراءهم، إذ حاول الوزير جبران باسيل التشهير بقوى الأمن الداخلي، فطير الجلسة بحجة ملف أمن الدولة، فطلب وزير الداخلية نهاد المشنوق شطب الكلام الطائفي من محضر الجلسة.


=============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ام تي في"

هل خطر المتفجرات والاسلحة هو الذي يهدد أمن الدولة؟ وهل ابقاء جهاز أمن الدولة معطلا بفعل الهيمنة الفئوية هو الذي يضعف القدرات على محاربة الارهاب؟ أم أن التعاطي الفوقي الانقلابي مع الامن والبيئة والاتصالات والدستور من قبل بعض الوزراء ومن وراءهم هو الذي يهدد أمن الدولة؟ لقد تخطت حال الاهتراء كل المعايير والمقاييس ونضرب على ذلك المثل، ما إن ورد اسم رئيس الوزراء الايسلاندي في وثائق بنما ليكس حتى استقال، أما عبد المنعم فيدين ويلفق ويتهم.

هذه الصورة السوداء تأكدت اليوم في مجلس الوزراء حيث لم يعر بعض الوزراء اي اهتمام للمخاطر المحيطة بالبلد، فمنعت الكيدية الحل المستحق لجهاز أمن الدولة، فطارت تجهيزات المطار وطار معها ملف الإنترنت المهرب، كل هذا على وقع ألحان طائفية استعيرت من قواميس الحرب.

كذلك اشترى القضاء العسكري بضع ساعات مستقطعة للمجرم ميشال سماحة ولم يصدر حكمه فور انتهاء المرافعات، وحده فرع المعلومات يعمل، فقد حرر الطفلين من آل الأمين اللذين خطفا على يد والدتهما الاسترالية أمس.


=============================

 

* مقدمة نشرة أخبار "المنار"

لن يطول زمن الكسوف العربي الذي تغيب فيه اقمار الحقيقة لصالح الظلم والظلام، ولن تدوم الشماتة الاسرائيلية بما آلت اليه احوال امة تمعن طعنا بنفسها فتصيب ما لم يستطيع الصهيوني نفسه.

ليست المسالة فقط انزال المنار عن النايل سات بل نزول الامة من فضاء قيمها وتضييق افقها واسكات الحق في الاختلاف نصرة للخلاف. وهي الامة التي خبرت ان الحق لا يموت وان حقيقتها اقوى من كل الطارئين الحاكمين بامرها.

والى امر محاربة الراي الحر والكلمة الحقة الى قضية المنار، فقد كفى الكلام الاسرائيلي اليوم كل تحليل او استنتاج، الاسرائيليون فرحون بمرحلة جديدة مع قطع بث القناة التابعة لحزب الله والتي تعتبر شعبية جدا عن قمر النايل سات بعد العرب سات، والحجة التحريض قال الاعلام العبري، وهم محقون قال محللوه. فما عجز عنه العدو من اسكات صوت المنار عبر التدمير لن يستطيعه الاخوة قاصدين او عن غير قصد عبر الحجب والتضييق، وستبقى المنار حيث يجب ان تكون ستكون من فلسطين القبلة الاولى الى كل قضية تولى اهمية عند اهلها.

في لبنان اولوية الحكومة في غير مكان، امن اللبنانيين الاقتصادي والاجتماعي والصحي سبقه ملف امن الدولة فعلقت الحكومة عند جهاز على اهميته لكنه عطل اجهزة استشعارها بكل مخاطر التجسس وشبكات الاتجار بالبشر وحتى اسقاط هيبتها وسيادتها عبر التطاول على اعلامها.


============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ان بي ان"

الدولة علقت في أمن الدولة، جدل في جلسة مجلس الوزراء عطل الانتاج الحكومي اليوم، والمشهد اختصره وزير الداخلية بالقول يبدو ان طائفة امن الدولة اهم من عمل الحكومة وأمن المطار وقوى الامن الداخلي والامن العام، تلك عناوين ملفات كانت مطروحة اليوم في الجلسة لكن مسار جدول الاعمال تجمد نتيجة اصرار وزراء الكتائب والتيار الوطني الحر وميشال فرعون على فرض رؤيتهم لملف امن الدولة وهو ما لم يوافق عليه رئيس الحكومة تمام سلام.

اما العنوان المالي للجهاز فكل المستحقات تصرف كما اكد وزير المالية علي حسن خليل، لكن النفقات التي تحتاج لموافقة وادارة مجلس القيادة لا يمكن صرفها قانونيا لان المجلس معطل، وفي ظل الاجواء المشحونة حول امن الدولة كانت نجاحات الامن العام تقود المديرية الى مزيد من التكريم كما في حفل ابرشية بيروت للروم الكاثوليك التي كرمت اليوم اللواء عباس ابراهيم.

جدل جسلة مجلس الوزراء اطاح بالملفات فأرجئت الى الثاني عشر من الجاري وبقيت بالتالي قضية حجب القنوات التلفزيونية من جورة البلوط قائمة، مجلس الوزراء عجز عن اتخاذ قرارات تهم مصالح اللبنانيين ولم يجدد العقد مع النايل سات رغم اهمية الموضع وخطورته على الاعلام اللبناني، ما يعني ان الازمة مطروحة وبث قنوات الـ nbn والجديد وتلفزيون لبنان سيبقى من خارج جورة البلوط الى حين تسوية المشكلة القائمة، فهل يجوز ترك القنوات اللبنانية بهذا الشكل من دون حماية ولا اقله رعاية؟

اقليميا برزت زيارة الملك السعودي الى مصر اليوم لتكتسب بعدا اضافيا للعلاقة بين الرياض والقاهرة في عز تسويق مشاريع التسوية السياسية في المنطقة، وفي هذا الاطار جاء خبر توجيه السعودية دعوة الى مسؤولين ايرانيين لزيارتها الاسبوع المقبل لتنظيم الحج هذا العام، الدعوة تساهم في تقريب المسافات بين الايرانيين والسعوديين لكن تحسين العلاقة يحتاج الى مزيد من الخطوات.


=============================

 

* مقدمة نشرة أخبار "الجديد"

يوم استقصائي من أستراليا إلى بيروت فبلاد الأفلام المركبة زادت ساعاتها ستين دقيقة ليتحرك الخبر على وقع المطاردة من ادنبرة إلى السانت تيريز مع حكاية أم لحقت بطفليها إلى لبنان مجهزة بفريق صحافيٍ خاطف وقع الخاطفون بكاميراتهم بين أيدي الدرك وتعقبت شعبة المعلومات الأم وطفليها في بيروت إلى أن حررت الطفلين وأوقفت الأم وعادت الحضانة إلى الأب علي الأمين فيلم أسترالي قصير صور جزءه الأول في بلاد آخر الدنيا ولما جاؤوا ليصوروا الجزء الثاني في بيروت أطبقت عليهم القوى الأمنية لكن نوح ولاهالا الأمين وحدهما لم يعرفا ما دورهما في رواية العائلة المفككة سوى أنهما عاشا ساعات عصيبة لا تشبه ألعابهما وعمرهما الطري وأنهما ولدا لأبوين أعطيا الأولوية لنزاعاتهما التي تغلبت على مصير طفليهما إنتهت المأساة بفوز الأب وترويع الأطفال وتوقيف الأم هل هي نهاية سعيدة هي ليست كذلك في أي حال والحكم المنصف على القضية ربما يغرم الوالدين معا فأولادكم لكم قبل أن تكونوا أبناء الحياة وبالأحكام تدوم النعم العسكرية التي تسهر الليلة على توليف عقاب لميشال سماحة يبقيه في السجن ولا يفنيه وقد استعدت قوى الرابع عشر من آذار للصدمة فألغت الاعتصامات أمام المحكمة صباحا ومهد وزير الداخلية لصدور القرار عن هيئة التمييز قائلا إن أي حكم على سماحة سيكون عادلا فيما شوهد وزير العدل غير المستقيل أشرف ريفي يهم بزيارة إلى الرياض سماحة جرى توقيفه قبيل صدور القرار المتوقع في خلال ساعات والمنتظرون ما عليهم سوى أن يتحلوا بالصبير إلى حين النطق بحكم هيئة التمييز وهو حكم لن يجد دولة تعترض بعدما اهتزت على جهاز أمن الدولة وتحول مجلس الوزراء اليوم إلى هيئة طائفية وأبرز تعبير جاء على لسان الوزير نهاد المشنوق الذي رأى أن طائفة أمن الدولة أهم من أمن البلد والمطار والأمن الداخلي والأمن العام.
 

  • شارك الخبر