الروائح تغطي منطقة فرن الشباك، وهي تصل ليلا إلى الحازمية وبعبدا، ومنبعها يقع تحت جسر اوتوستراد إميل لحود المؤدي إلى الحازمية، إنتبهوا لدى المرور في المكان من ترك نوافذ السيارة مفتوحة لأن نصبيكم سيكون مفتوحا على كل الإحتمالات.
الصورة تدل على أن ما يحصل تحت الجسر هو جريمة بحق ابناء المنطقة، ولكن الذنب لا يقع على البلديات بل على مجلس الوزارء العاجز عن حل مشكلة النفايات وحولها إلى معضلة المعضلات. فعلا ما ترسمونه في لبنان من تحف فنية بالنفايات حولنا إلى متحف كبير.